-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
على خطى مارين لوبان المصدومة بجماجم الشهداء

الصحفيّة “فيرونيك” تنفثُ أحقادها على الجزائر وتتنّكر للتاريخ!

محمد مسلم
  • 12018
  • 50
الصحفيّة “فيرونيك” تنفثُ أحقادها على الجزائر وتتنّكر للتاريخ!
الشروق أونلاين

منذ استلام الجزائر الدفعة الأولى من جماجم المقاومين (المجاهدين) الذين وقفوا في وجه فرنسا الاستعمارية، اشتعلت نار الحقد في قلوب بعض اللوبيات التي لا تزال تحن إلى الجنة المفقودة “الجزائر فرنسية”، وهو ما تجلّى من خلال تصريحات بعض الموسومين بالصحافيين.

أحدث بشاعة في هذا السياق، هي تلك التي جاءت على لسان الصحفية الفرنسية، فيرونيك جاكيي، التي وعلى الرغم من اقتناع مختلف الرؤساء الفرنسيين منذ عهد نيكولا ساركوزي، وحتى الحالي، إيمانويل ماكرون، بأن الاستعمار كان بمثابة “الجريمة”، إلا أن أمثال “فيرونيك”، لا زالوا يعيشون في أوهام الماضي المزيف.

الصحفية إياها وعبر قناة “سي نيوز” تقيأت الكثير من الأحقاد، وذهبت بعيدا في ذلك لحد تبريرها للاستعمار الفرنسي للجزائر، في الوقت الذي تبرأ جل الفرنسيين تقريبا من هذا الجرم، الذي لا يزال يجلب لهم المعرة والخزي وسط الأمم.

“فيرونيك” قالت الكثير، لكن، أسوأ ما صدر عنها هي محاولة تمجيدها ممارسات المستعمر الحاقد، والتغطية على جرائم القتل والإبادة والتهجير والمسخ والإحلال، حين راحت تتحدث عن الجسور والطرقات، والمستشفيات، التي شيدت خلال حقبة الاحتلال، بل وذهبت بعيدا وبوقاحة أكبر، عندما طلبت من الضحية أن يعتذر للجلاد.

ما صدر عن هذه الصحفية لا يختلف كثيرا عما قالته زعيمة اليمين المتطرف، مارين لوبان، عندما غرّدت قبل أيام بخلفياتها العنصرية زاعمة أن “القادة الجزائريين يطالبون باعتذار عن الماضي من أجل إخفاء الحاضر”.

وعندما تقول هذه الصحفية المحسوبة على الذراع الإعلامية لليمين المتطرف، إن “الجزائر لم تكن شيئا يذكر قبل عام 1830″، يذكرها الجزائريون بأن بلادهم كانت المخزن الذي موّن فرنسا وأوروبا بالحبوب، عندما لم يجدوا ما يسدوا به جوعهم، وأن الحصان الجزائري الأصيل هو الذي جهز به نابليون بونابرت جيشه في الحروب الطويلة والمريرة التي خاضها.

على الصحفية اليمينية أن تقرأ ما كتبه المؤرخون النزهاء، وما قاله السياسيون المعتدلون من بني جلدتها، لتدرك أن عام 1830 لم يكن بداية لتمدين الجزائريين كما زعمت، بل بداية لسلسلة من الجرائم التي تقززت منها الإنسانية ولا تزال، والتي أودت بحياة نحو خمسة ملايين جزائري على مدار فترة الاحتلال الفرنسي البغيض، والتي تسببت كما هو معلوم، في الرفع من نسبة الأمية بين الجزائريين إلى مستويات خيالية بسبب ممارسات تسقط عن صاحبها سمات التحضر والانسانية والحرية والمساواة والأخوة.

وعندما تتبجح هذه الصحفية وتتحدث عن إيجابيات الاستعمار، عليها أن تتذكر بأن الجزائريين وجدوا بلادهم غداة الاستقلال مجرد أطلال، خالية من بُنى تحتية ومدارس ومستشفيات، ولم يجدوا إلا جامعة واحدة بنحو 800 طالب فقط، بسبب سياسة الأرض المحروقة التي اعتمدها جيش الاحتلال خلال سنوات الثورة التحريرية بالأخص، لقمع الجزائريين وثنيهم عن خيار التحرر الذي انخرطوا فيه.

ما يؤلم اليوم فيرونيك وغيرها من أمثالها الدمويين، الذين يحاولون تبرير الجرم ضد الإنسانية المقترف في حق أبرياء عزل، هو أن تضحيات الجزائريين قضت على الذين حلموا ببقاء الجزائر فرنسية، وأعادت لهذا البلد الضارب بجذوره في أعماق التاريخ، عظمته التي استلبت لـ132 سنة، وهو اليوم لا يزال يتعافى من تركة الاستعمار البغيض، ويعكف على بناء دولته التي أراد البعض إلحاقها بدولة أخرى لا يربطها بها، لا التاريخ ولا الجغرافيا، اللهم إلا ما خلفته تلك الحقبة اللعينة من جسور إنسانية لا يمكن تجاهلها.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
50
  • علي الجزائري

    العالم اجمع يعلم ان فرنسا كانت تسبح في قذارة اوساخ وهذا سبب لجوئها لسرقة صناعة العطور منا
    لتعطير شوارع باريس من النتانة والقذارة
    اليوم فرنسا مشهورة بصناعة الصابون والعطور بفضلنا
    العالم اجمع يعلم ان فرنسا كانت تعيش ثورة جوع تحدث عنها اشهر فلاسفتها فيكتور هيغو
    بالوقت الذي كانت الجزائر تطعم ابنائها الجياع الهمجيين الذين انقضوا على البلد احرقوا الاخضر واليابس
    مزارع اشجار زيتون ولم يسلم من همجيتهم حجر ولا بشر حطموا الحضارة المدنية التي وصلتها الجزائر
    الى اليوم الجزائر تطعمكم عن طريق نهب ثرواتها بتواطئ مفسدين منا دون ان تدفعوا ديونها
    المستحقة
    لكن سياتي يوم نجعلكم تدفعوا الثمن اضعاف

  • سيف الحجاج

    الى المعلق رقم ٣ صنهاحي قويدر ، اشكرك انت انسان صالح وفيك من الوطنية الكثير لكن عملاء فرنسا واذنابهم لم يعجبهم كلامك لانك تطرقت للغة العربية الاصيلة والضاربة في الماضي والمستقبل رغم انوفهم .

  • حواس الجزائري

    اليمين المتطرف و تعطوه قيمة و تحكيو عليه؟؟؟
    لا يهمنا ما تقول كلب عوى في واد سحيق

  • كريم

    عندما تقرأ التعليقات والتصويت بالسلب على الأذكياء فأعرف نوعية الجهل

  • amremmu

    للمعلق 3 صنهاجي : الرد على فرنسا لا يكون باللغة العربية ولا باللغة القحطانية ولا باللغة الخفاشية ولا باللغة السلجوقية .. بل بالعمل والاجتهاد والمثابرة والانضباط والعلم ..من أجل بناء جزائر القرن 21 أو جزائر الألفية الثالثة . جزائر تقف الند للند لفرنسا وغير فرنسا . جزائر توفر لأبنائها ما يهاجرون من أجله الى فرنسا : مناصب شغل محترمة . جامعات ومستشفيات بالمعايير العالمية . طرقات غير مهترئة وخالية من الممهلات العشوائية . حياة ليلية . نظافة . ضروريات وشروط تحول الجزائر الى وجهة سياحية لتضاهي على الأقل الدول المجاورة ...الخ أما الثرثرة فهي لا تزيد أحوالنا الا سوءا فالغرور يزهر لكنه لا تثمر

  • عبدالحق طبوش

    فلتعلم هته المخلوق أن ما قامت به فرنسا في فرنسا لا يمكن تشبيهه إلا ما يصطلح عليه في عصرنا الإرهاب . إنه الإرهاب بأم عينه . يزعمون أنهم جلبو الحضارة رغم أن الجزائر كانت في حضارة تفوق حضارتهم وابن خلدون شاهد

  • جزائر الع

    نكره الفرنسيين لكننا نحب فرنسا : تأشيراتها التي يقبلها كل جزائري تحصل عليها ويحافظ عليها أكثر من محافظته على صحته وأمواله وأسرته.... عملتها الخضراء . مستشفياتها . جامعاتها . ساحاتها وخاصة ساحة الجمهورية . برج ايفل . متحف اللوفر . الشانزيليزي ....الخ لم أشاهد في حياتي شعب بلد يكره بلد اخر لكن يهاجر اليه = شعب يعشق النفاق

  • جزائر العجائب

    نكره الفرنسيين لكننا نحب فرنسا : تأشيراتها التي يقبلها كل جزائري تحصل عليها ويحافظ عليها أكثر من محافظته على صحته وأمواله وأسرته................... عملتها الخضراء . مستشفياتها . جامعاتها . ساحاتها وخاصة ساحة الجمهورية . برج ايفل . متحف اللوفر . الشانزيليزي ....الخ لم أشاهد في حياتي شعب بلد يكره بلد اخر لكن يهاجر اليه = شعب يعشق النفاق

  • بلاد النفاق

    للمعلق 3 صنهاجي : تقول : ابلغ رد واكبر ضربة لهذه وامثالها هو رفع راية اللغة العربية .. الخ لا ومليون لا فكلامك خزعبلات وثرثرة لا أكثر ولا أقل
    فأبلغ رد وأكبر ضربة كما تقول هي :
    بناء دولة متقدمة ومتطورة وعصرية لا يهرب منها أبنائها نحوها أي " نحو فرنسا " بالملايين
    توفير الحياة الكريمة ل 7 م جزائري اختاروا الهروب نحوها أي " نحو فرنسا " واعادتهم لأرض الوطن
    التوقف عن الاصطفاف بالالاف يوميا أمام قنصلياتها أي " قنصليات فرنسا " من أجل فيزا الهروب
    التوقف عن الحرقة نحو شواطئها أي " شواطئ فرنسا "
    توفير جامعات محترمة لأبنائنا لكي لا يهربوا الى جامعات فرنسا ... الخ لكن ذلك بعيد المنال

  • الخليل

    المشكلة ان عناصر من جلدتنا يمجدون. فرنسا و يكرهون كل ما هو عربي .

  • سلطان

    الاستعمار الفرنسي فعل ما فعل و هذا ماضي بلادنا ،و ان كان بعض وجوه الميزيرية يبكون على أطلال الجزائر الفرنسية نقول لهم ابقوا في احلامكم هذه الجزائر الجزائيرية و لااااااااااااااااكن ماذا فعلنا نحن للجزائر بعد 60 سنة من الاستقلال كنا من السيء الى الأسوء و الآن نحن من الأسوء الى الأظلم ، نحن اليوم نخرب البلاد أكثر مما خربها الاستعمار بالأمس وصلنا الى نتيجة شعب فقير في بلد غني ، البنزين غالي في بلد البترول ، 40 مليون نسمة فقط لم نستطيع توفير لهم السكن المريح و العمل الكريم .أنا لا أشيد بالاستعمار و لكن الحقيقة هنا لا نكذب على أنفسنا ، ما بناه في سبعة سنوات لم نبنيه نحن في 60 سنة من الاستقلال .

  • جزائر العجائب

    الغريب العجيب أن الجزائري يكره فرنسا ويتهجم عليها ليل نهار ويتهمها بكل التهم ............... لكنه يتحيل الفرص للهجرة اليها بكل الطرق والوسائل حتى كون الجزائريين في فرنسا دولة داخل دولة باعتبارهم أكث ر الجاليات الأجنبية تواجدا في هذا البلد ( 6 ملايين نسمة ) أي أكثر من سكان موريطانيا . ليبيا . الدنمارك . ايرلندا ...... الخ وهذا معناه أن الجزائريين هم أكثر شعوب العالم نفاقا

  • سيف الحجاج

    الى المعلق صنهاجي قويدر كلامك صحيح لكنه لم يعجب بعض الزواف .

  • salah

    على خطوات مارين لوبان و بلغيث

  • يا لطيف من شرهم

    أكره ثلاث بلدان
    1 فرنسا
    2 إسرائيل
    3 المغرب

  • طابوري

    كل المستشفيات الجامعية التي لا نزال نقتات منها الى اليوم شيدها الفرنسيين : مصطفى باشا وفرانس فانون .... ولم نتمكن من انجاز مثلها منذ 60 سنة من الاستقلال
    المخبر الوحيد الا وهو باستور أنجزه الفرنسيين منذ 1896 ولم نتمكن من انجاز مثليه بعد 124 سنة وبعد 60 سنة من الاستقلال ... وأول جامعة وأول خط للسكك الحديدية وأول سد . .... الخ
    من يقول أن هذه المؤسسات أنجزت لتلبية حاجات الفرنسيين نقول لهم أن الفرنسيين انجزاو مستشفيات ومدارس... في مناطق نائية جبلية لا وجود فيها لمستوطن أو معمر واحد وهي التي تلبي حاجيات سكان هذه المناطق الى حد اليوم .. وهذا لا يعني أبدا تبييض سجل فرنسي الاجرامي

  • محمد قذيفه

    عندما دخلت فرنسا الى الجزائر كانت نسبة الأميه صفر م100وما أن خرجت حتى تركت نسبة المتعلمين صفر /100لكن حياتنا مليئه بالتناقض حبذا لو نصحح هذا الخلل حتى ننسجم مع دستورنا وقوانينا وثوابتنا وقناعاتنا وهذا بسن قانون كل من يتحدث بلغة فرنسا في وسيلة رسميه وطنيه يغرم والا لا معنى للحديث عن معاداة فرنسا

  • احمد

    هذه الصحافية ليست هي عنصرية فقط ،، بل هي جاهلة إلى حد الغباوة ،،
    لأن ما بنته دولتها الاستعمارية العنصرية المجرمة ،،لا يساوي حتى العشر من الأموال التي كانت تنهبها من الأرض الجزائرية وارهاق الشعب الجزائري بالضرائب والغرامات التي كانت تفرضها عليه كرها ،، إن كل ما أقامته فرنسا من مشاريع في الجزائر أثناء فترة الاستعمار ،،هي أموال جزائرية خالصة والحصة الأكبر منها كانت تحولها إلى فرنسا ..

  • محمد

    ما أعرفه عن الفرنسيين والمستعمرين على الخصوص الذين قضيت جزءا من حياتي تحت قبضتهم أنهم عنصريون تغمرهم أساطير تفوقهم الطبيعي على غيرهم من البشر.أما إذا أضفنا حملاتهم الصليبية الغير منتهية إلى اليوم فذلك حقد تؤججه أطراف مختلطة توافدت على أرض الغال منذ عهد طويل ولا تملك سوى صب أحقاها على أمة وشعوب تصدت لعدوانهم بالدفاع عن حريتها.نحن نعرف ممن تكونت عصابة الأوآس إنها جمعت تلك الشرذمة المتعددة الجنسيات من المرتزقة المتخلفين حضاريا والذين تكونت منهم جالية المستعمرين.لقد فشل هؤلاء البرابرة كما نعرفهم في مسك ما استحوذوا عليه من أرض الجزائر بمساعدة الجيش الفرنسي فهربوا كما كانوا عند احتلال أرض وطننا سوقة

  • ڨولها و ماتخافش

    كونوا كيما هي فقط لانها تحب بلدها و تكره الجزائر ..ليس مثل المسؤولين الكذابين اللي يتنفسوا كل ما هو فرنسي ..وليفهم الشعب ان وزيرا للثقافة رد او بعث لنظيره الفرنسي مراسلة بالعربية واحتج المسؤول الفرنسي .لكن وزيرنا لاقى عتابا من احمد غوزالي رئيس الحكومة ثم قاموا باقالته لانه اهان الاسياد ولم يراسلهم بالفغونسي

  • مغترب

    كل ما شيده المستدمر من بنى تحتية، ساحات عمومية أو مستشفيات كان من أجل الأروبيين لا الجزائريين.
    ولكي يتِّم تشييد ما سبق ذكره، أُنتزعت مُلكيات الجزائريين بدون تعويض أو حتى جرد هذه الممتلكات، ومن تلقى تعويض كان ثُمن قيمة هذا العقار.
    أنصح الجزائريين بقراءة كتاب المرآة الذي كتبه حمدان بن عثمان خوجة عام 1833 أي 3 سنوات بعد دخول المحتّل للجزائر.
    يجب علينا معرفة تاريخنا.

  • Fatiha

    السلام عليكم و رحمة الله. و الله لم يكن لدي الوقت لأقرأ كامل المقال و لكن من العنوان فهمت كل شيء. و الله الذي مازال يتغنى و يفرح لما يتكلم بلغتهم التي يجب ان نسميها حاشاكم لغة .......لم أكملها لأني احترم كل الجزائريين الذين يقرأون التعاليق ،الذي يتباهى بلغتهم ليس لديه (النيف) و الفاهم يفهم.يجب ان نعلن الحرب على لغتهم الميتة في بلدنا بلد الأحرار و الشهداء .و نستبدلها بلغة العلم الانجليزية و الآسيوية.

  • يسلمك

    موضوع يحتاج للمناقشة، لاكن ماذا فعلنا منذ الاستقلال، الألمان بنو بلاد و اقتصاد قوي في غضون عشرين سنة، و نحن منذ ستين سنة لم نبني شيء، لماذا تلك الطوابير الظفر بتأشيرة ال فرنسا، ربما علينا أن نراجع أنفسنا قبل أن نلوم الغير...

  • ملاحظ

    فيرونيك جاكي ايريك زيمور..باسكال برو ۔۔۔كلهم صحفيين متصهينون عنصريون للقناة صهيوفرنسية سي نيوز ينتمون لليمين المتطرف وجل القنوات الفرنسية علی شاكلتهم كقناة الصهيونية ناشطة بفرنسا برافم تيفي وفرنس 24 هي فقط مراْت لسياسة فرنسا عنصرية بحنينها للاستعمار ولا تزال تعتبرنا احدی مستعمراتها ومع كل هذا العداء لا زلتم تبحثون سبل التعاون مع فرنسا التي ما جلبت لنا سوی الشر او الفساد والعصابة السابقة التي خدمتها بكل الاخلاص نفس فرنسا التي تمول وتدعم علی اراضيها الانفصالي الصهيوني لمنطقة القباٸل وتحركهم باسم الحراك ۔۔۔فرنسا منذ الازل تبتسم لك وتحفر حفرة لك لتقع فيه بدوامة من خراب او مكاٸد الخفية

  • ملاحظ

    - الشيخ بوعمامة : ” إذا سمعتم رنين الرصاص في قبري بعد مماتي فاعلموا انني مازلت في حرب ضد فرنسا ! ”
    - الشيخ الطيب العقبي : ” علموا أولادكم ان كره فرنسا عقيدة ! “
    - الشيخ البشير الإبراهيمي : ” فرنسا تراكم عدوا لها وترى نفسها عدوا لكم ؛ ولو سألتموها بعد الف عام لوجدتم ان هدفها واحد ؛ محو هويتكم ودينكم .. “
    - الشيخ عبد الحميد ابن باديس : ” لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله لما قلتها ! “
    - الشيخ العربي تبسي : ” من عاش فليعش عدوا لفرنسا ؛ ومن مات فليحمل معه عداوتها إلى القبر ! “
    هل مازال لديكم شك ؟ هي وجه حقيقي لفرنسا لعينة
    #الفرنسية_ليست_رمزا_للتقدم
    #لا_للهيمنة_الفرنسية_على_الجزائر

  • ملاحظ

    قناتي CNEWS هي لملك لرجل الاعمال فرنسي صهيوني VINCENT BOLLORE ومعروف بعداٸه وحقده للاسلام والمسلمين، يدعم سياسة الاحتلال الصهيوني وله نفوذ كبيرة في السياسة ونظام حكم الفرنسي واكثرهم للوبي الصهيوني الذي ينتمي اليه CRIF واحدی قناته CNEWS من احدی قنوات التي تقوم بدعاية وتشدد حملتها اكثر علی الاسلام والمسلمين فرنسا مقرب لليمين المتطرف الفرنسي هي نفس اسلوب وقحة وعنصرية في صحفه التي يملكها VALEUR ACTUEL التي تتطاولت مٶخرا علی السيادة جزاٸر وسخرت من جماجم الشهداء وتمجد الاستعمار كما تفعله سي نيوز بجلب محللون متطرفون بالافكار عنصرية استعمارية علی غرار صهيوني ERIC ZEMMOUR هذي هي فرنسا يا من تحبونها?

  • buffalo

    لوبان و أمثالها أجانب و لكن السلطة الجزائرية من لحمنا و دمنا و لكن أحقد علي الشعب.

  • yacine

    Ce que l’Algérie était est une affaire algérienne, par contre ce que la France était et l'est, la France est un pays criminel qui .nie ses crimes tout simplement. Je t'emmerde

  • Salah

    Ce sont toujours les mêmes soi-disant arguments : routes, écoles, hôpitaux... Mais sacré nom de Dieu, ai-je envie de lui dire à cette journaliste , c'est aux colons Français que tout cela était destiné, pas aux Algériens qui n'avaient ni automobiles, ni permis, ni salaires, ni soins, ni instruction, ...Sait-elle, et je tiens cela de ses compatriotes colonialistes, qu'en 1832 les Algériens étaient alphabétisés à 90% cependant que les français de la métropole ne l'étaient qu'à 30 %, qu'elle daigne un petit peu consulter les archives de son propre pays si tant est que cela lui soit

  • lahcen

    الحقيقة المرة : لا فرق بين استعمار الأمس الذي كان يصدر القمح و الفواكه والخضر ، و استعمار اليوم الذي يستورد كل شيء .

  • montagniard

    الصحفيّة “فيرونيك” تنفثُ أحقادها على الجزائر وتتنّكر للتاريخ! ... وهناك الالاف من الجزائريين الذين ينفثون سمومهم يوميا على جزائريين مثلهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي وسائل الاعلام .......... كما هناك جزائريون كثر تنكروا وزوروا تاريخ الجزائر وبالتالي فلا يجب أن نستغرب كلام صحفية فرنسية بما أن هناك جزائريون سمعونا أخطر منه

  • Azer

    من حقها تقول ما تشاء لاننا قصرنا منذ 62 في التنقيب على جرائم الاستعمار .
    كم من فني بعقدة او اصيب بالجنون وكم عاش منهم يتحسر على ما قام به من جرائم كلها شهادات من ابنائهم . ابحثوا عنهم في الارياف والقرى الفرنسية اسألوا الحركة ليسردوا عليكم قصص اكثر من قصص الخيال . هذا دور الصحفيين والمؤرخين شهادة لا يمكن نكرانها .
    ولولا التقصير لما وجدنا جزائري واحد يمجد فرنسا بافتخار .

  • خيرة

    هي لم تقل غير الصراحة الجسور والمستشفيات التي شيدت في زمن الاستعمار لازالت شاهدة اين الجسور اللي شهدناها حتى معهد باستور لازال مثل ما ترك

  • التاريخ لا يقبل التزييف

    2 والطرقات والمستشفيات والجسور والعمارت،
    بنتها فرنسا للفرنسيين وأبنائها لا للجزائريين،
    كما يفعل نفس الإستطان الإسرائلي حليا،
    طبعا للإسرائيلين،
    والعجيب في الأمر أن الرئيس ماكرون كان ضد هذا القرار الإسرائلي،
    على المفكر التاريخي أن القضايا التاريخية بنزاهة،
    وبدون عاطفية عمياء.
    والجزاي كانت من القدام 'خزان روما' في القمح،
    حين لم تكون فرنسا غير موجودة.

  • التاريخ لا يقبل التزييف

    1 نقول لفيرونيك أنّ :
    الإستعمار الفرنسي هو إستدمار للجزائر حقيقة
    ولا كذب ولا مزايدة،
    يدركه عقل الطفل الضغير
    ولا ينكر هذا الإستخراب إلاّ مخبول العقل
    أو نازي في الدم،
    وأنتم الفرنسيون ذقتم جهنمية النازية الإتلارية
    أضن أنك درستها في التاريخ،

  • احمد

    تجريم فرنسا لا يكفي وحده يجب تجريم كل الخوة من الزواف و الحركى

  • وركلة

    لم يجدوا الا جامعة؟؟؟

  • Ezzine

    وهذا ما تخشاه معنويا وماديا كل الحكومات المتعاقبة في فرنسا الدولة… الجزائر تفرق بين هذه وتلك) فرنسا الاستعمار… وفرنسا الدولة. (ما الذي حدث لهذه فرنسا اليوم التي تتفاخر بها غباوة الصحفية المذكورة؟ مجرد قطعة بسيطة من لغز (puzzle) يعرف باسم قاعدة أمريكية متقدمة ضمن بما يسمى "الاتحاد الأوروبي" (او أطعمة مدافع) لحماية أمن الشعب والأراضي الأمريكية من بعيد لبعيد.

  • Ezzine

    أين وكيف كانت فرنسا الاستعمار في ذلك الوقت؟ لم يتم اعتداءها على الجزائر ثم احتلالها السافر لها حتى عام 1830في ظروف يعرفها القاصي والداني. لقد عثا الإستدمار الفرنسي في أرض الشهداء فسادا. وكان لعاب تشارلز العاشر ينهمر… على كنوز الجزائر، والذي انتهى به الأمر بسلبه هو وجنرالات فرنسا الذين أصبحوا فجأتا أثرياء بفضل هذه الحرفية اللصوصية. منها: خمسمائة مليون فرنك ذهبي، أو ما يعادل 4 مليار يورو اليوم، دون الاختلاسات الأخرى. نهبوا كل ما في متناول ايديهم القذرة ولم يتم تقييمها في ذلك الوقت والتي قدرت بالمليارات.

  • Ezzine

    في هذ الوقت فرنسا هي التي كانت "لم تكن شيئًا"… في محيط البحار التي كان يجوبها الأسطول الجزائري… مازالت فرنسا وقتها تلملموا في نفسها ولا يزال الصراع السياسي محتدما في صفوف نظامها الاستبدادي في كثير من الأحيان ضمن نطاق همجية الحراب…. إسألي نفسك والتاريخ ايتها الصحفية الجهولة… هذه الجزائر التي لم تكن شيئًا وقعت عام 1795 معاهدة سلام وصداقة مع الولايات المتحدة الأمريكية. وفي أبريل 2006، عرضت بكل احترام وتقدير وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس صورة من النسخة الأصلية للمعاهدة إلى وزير الخارجية الجزائري محمد بجاوي. ما زالت هذه المعاهدة سارية المفعول حيث لم يسحبها لحد الآن أي من الطرفين.

  • Ezzine

    قالت الصحفية "فيرونيك جاكوييه" مؤخرا في إحدى القنوات التليفزيونية المأجورة والتي تبدو من اصحاب علامات الصفر في التاريخ …كانت الجزائر، "التي لم تكن شيئًا"… أول دولة في العالم تعترف باستقلال الولايات المتحدة. …هذه الجزائر التي لم تكن شيئًا… لعب أسطولها البحري دورًا تاريخيا في حوض البحر الأبيض المتوسط بين القرنين السادس عشر والثامن عشر، حيث كانت قوة عسكرية طلائعية تحمي السفن الدولية التي تمر عبر البحر الأبيض المتوسط . أسدت للتاريخ الملاحي العسكري امثال البحريون الأسطوريين الإخوة بارباروسا، وحميدو بن علي....

  • salah.bouziane@gmail.com

    لا تبحث بعيدا. انهم بين أظهرنا و يتكلمون بألسنتنا، تراهم يضعون لك الصور إبان الحقبة الاستعمارية و يقارنو نها بما هي عليه الآن ثم يطلبون التعليق. فلسان حالهم يقول أننا نحن لأيام فرنسا و ليتها لم ترحل. إذا لا تلم هذه الحاقدة على حقدها فهي معلنة عداأها من دون نفاق و لكن لم الجزائري الذي يمجد هذا المستعمر البغيض و يذكره على أنه جاء مخلصا لا مستدمرا.

  • المسعود الجلفة

    هذه عداوتها للجزائر ظاهرة للعيان . والعدو المعروف يمكن ان نتقي شره . لكن العديان من بني جلدتنا الذين يتطاولون علي الدين و اللغة العربية و كل مقومات الدولة الجزائرية . وهم جزائريون . وهناك فئة اخري تكن للجزائر عداوة لا مثيل لها وهي تتمركز في سلطة القرار ( وزراء ولاة الخ ... ) هؤلاء خطرهم أكبر من جيوش كل العالم هؤلاء الذين اجسادهم النتنة هنا في الجزائر تدمر و تبعثر وتسرق و تبدد وقلوبهم هناك وراء البحر . ولكم في وزراء و ولاة الرئيس السابق عبرة يا أولي الالباب .
    الاستعلامات علي الوزراء يجب ان تكون بالمجهر الالكتروني وليس فقط بالعين المجردة

  • dzair

    إلى متى ونحن نتكلم عن فرنسا. أما آن الأوان لطي هذه الصفحة كما يطوى الكتاب؟
    ليكن تعاملنا مع فرنسا كتعاملنا مع اسبانيا أو البرتغال أو ايطاليا...

  • حميد

    دور النخبة و المؤرخين و الاكادميين كشف فظاعة المستعمر و حجم المسروقات و نهب الرثروات و تدمير الانسان و الحضارة و....؟

  • شيء من الحقيقة

    الصحفيّة “فيرونيك” تنفثُ أحقادها على الجزائر وتتنّكر للتاريخ!... ونحن الجزائريين رجالا ونساءا صغارا وكبارا ... بمن فيهم من يعيشون في فرنسا ننفث أحقادنا وكراهيتنا على الفرنسيين وليس على فرنسا طبعا ليل نهار 24 سا عة على 24 - 7 أيام على 7 - 12 شهرا على 12

  • سعد

    عسى أن تكره شي وهو خير لكم انا اضن لولى الاستعمار الفرنسي الذي الحمد لله تحررنا بفضل رجال لا بقي العثمانيون الا يومنا هذا الأتراك الذين هم أخطر من الفرنسيين

  • صنهاجي قويدر

    ابلغ رد واكبر ضربة لهذه وامثالها هو رفع راية اللغة العربية خفاقة وطمس الفرنسية الا للضرورة القصوى والضرورة تقدر بقدرهاا لان اللغة هي اصل الهوية ولكن اغلبيتنا فضلوا الحرف الفرنسي على الحرف العربي حتى على لافتات المحلات ثم ندعي اننا اسياد و احرار ولحرف الفرنسي يكبلنا بما كسبت ايدينا ويعلو واجهات متاجرنا بمحض ارادتنا فيتيه العربي في شوارعنا و يهتدي الفرنسي بلغته المكتوبة حتى على جدراننا بلهونا وجدنا

  • ادم فارس

    صحیح لا اظن ان هناك استدمار ابشع من الفرنسي و صحيح كذبت عندما قالت اتينا بالحضارة فالامية كانت شبه منعدمة قبل وصولهم و بعد لاستقلال اصبح جل ااشعب امي و جاهل... ولكن لم تكذب بخصوص البنی التحتية من طرق و سدود ومساكن حتی و ان بني في عهد الاستقلال القليل الذي تفضحه اضعف الهزات الارضية في حين بنايتهم التي تقارب القرن مازالت قائمة رغم كرهي لهم و لكن اكره ا لخونة من بني جلدتنا اكثر كيف ترد عليها و كان رئيس السابق و من معه من البلاط ان مرضوا يعالجون في فرنسا اهناك عار اكبر من هذا؟!!!!

  • SoloDZ

    لما احتلت الجزائر كانت نسبة الامية وسط المجتمع الجزائري صفر وكان الرفاهية سمة الجزائريين على جميع المستويات وكان الخير فائض لدرجة ان الجزائر كانت تسمى سلة اوروبا ولا نتحدث عن القوة العسكرية التي كانت سيدة المتوسط قبل معركة نفارين المشؤومة اما في فرنسا فكان الجهل والامية والجوع والآفات والامراض وفيكتور هيغو شاهد على ذلك حتى ان الجوع هو الذي دفع بفرنسا الى احتلال الجزائر بعد خمسة عشر محاولة سابقة فاشلة منيت بالهزيمة كلها اما بخصوص البنية التحتية بعد قرن من الاحتلال مقارنة مع مدة استقلال بلادنا فكلامها صحيح وهذا يدعو للخجل وليس للغضب واذا ادعى مسؤولينا الغضب فليفجروه في العمل ومنافسة فرنسا اي نعم