-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
ملفات عمرها سنوات وطوابير فوضوية تضاعف معاناة المواطنين

” بارونات ” البطاقات الرمادية ينعشون عصابات تزوير السيارات

الشروق أونلاين
  • 6562
  • 29
” بارونات ”  البطاقات  الرمادية  ينعشون  عصابات  تزوير  السيارات

أصبح الحصول على البطاقات الرمادية من مصالح الدائرة الإدارية للحراش، بمثابة كابوس يؤرّق المواطنين، فهناك من الملفات من لا تزال تراوح مكانها بالرغم من مرور أزيد من عامين على إيداعها، ورغم ذلك يُطالب المتضررون من هذه الظاهرة بالتريث والانتظار.

  • وثائق عديدة ومتعددة يتعين على أصحاب البطاقات الرمادية إيداعها لدى الجهات الإدارية المختصة، مقابل الحصول على الهوية الجديدة للسيارة.. المشكلة لم تعد تخص هويات السيارات المستقدمة من خارج الولاية فقط، بل وصلت حتى السيارات الجديدة، والسيارات التي تحمل ذات الرقم  الولائي . 
  • العراقيل والبيروقراطية الإدارية تدرك مستوى لا يُطاق عندما يتعلق الأمر بمواطن يحمل بطاقة هوية من خارج العاصمة، ففي هذه الحالة يتحتم على المواطن تقديم أكثر من وثيقة تثبت مكان إقامته، كشرط لقبول ملفه، وحتى شهادة الإقامة لا تكفي في مثل هذه الحالة، إذ يتعين على  المعني  أيضا  تقديم  عقد  إيجار  أو  وصل  فاتورة  الكهرباء .
  • هذا أمر يراه المعنيون أكثر من غريب، لأن عقد الإيجار أو وصل فاتورة الكهرباء، عادة ما يستعملان في استخراج شهادة الإقامة.. إجراء تراه الإدارة لا مفر منه وأداة إضافية للتأكد من هوية المعني ومكان إقامته في سياق مساعيها للتقليل من حالات التزوير المتفشية، غير أن المواطن  يعتبر  هذا  الإجراء  زائدا  عن  اللزوم  وإمعان  في  إثقال كاهله  بالوثائق،  التي  لا  طائل  من  ورائها،  ودليل  على  غياب  الثقة  بين  إدارات  قطاع  الجماعات  المحلية  ( ممثلة  في  الدائرة  والبلدية ) .
  •  
  •  .. حتى  السيارات  الجديدة !
  • مشكل طول مدة استخراج البطاقات الرمادية، كان إلى وقت قريب مقتصرا على هويات السيارات المستقدمة عادة من خارج الولاية، لكن الظاهرة يبدو أنها تتجه نحو التعميم، برغم الفارق الشاسع بين هذه وتلك.. خالد شاب يبدو في نهاية العقد الثاني من عمره، وجدناه متذمرا بملحقة بوروبة الخاصة بالبطاقات الرمادية، التابعة للدائرة الإدارية بالحراش، سألناه عن مشكلته فرد قائلا: “سيارتي جديدة ولم تأت من خارج الولاية، ومع ذلك، منذ 15 يوما وأنا أتردد على هذه المصلحة، وفي كل مرة يطالبوننا بالعودة في اليوم الموالي “..هذا أمر غير مقبول، يضيف المتحدث  ” كنا  ندفع  الوثائق  صباحا  ونحصل  على  البطاقة  الرمادية  مساء .. إنه  أمر  لا  يطاق،  لقد  سببوا لي  مشاكل  مع  زبوني،  وأنا  مضطر  لأعيد  له  عربونه ” .
  • الموقف ذاته عبّر عنه شاب آخر كان ينتظر وثائق سيارته أمام شباك مصلحة بوروبة، وأضاف “عشرة أيام وأنا أنتظر، وفي كل يوم أنتقل إلى هذا المكان يقولون لي عد في اليوم الموالي”، قبل أن يتساءل: لما هذا التماطل، ماذا يفعلون هنا؟
  •  
  • ملفات  بعمر  سنوات  ولا  حل  في  الأفق
  • مشكلة البطاقات الرمادية الخاصة بالسيارات المقتناة من خارج الولاية، أصبحت قضية يستعصى حلها في نظر العديد من ضحايا هذه الظاهرة، فغياب استعمال أداة الإعلام الآلي على هذا المستوى، ترك عملية تبادل المعلومات والملفات تتم وفق الطريقة التقليدية التي تجاوزها الزمن.
  • فلكي ينتقل ملف سيارة من ولاية باتجاه أخرى، يلزمه أشهر بل سنوات، وهو حال ملف سيارة عمي رابح، الذي وجدناه منزويا في آخر القاعة وبيده ملف، وعلامات التذمر بادية على محياه، اقتربنا منه وسألناه، فرد بنرفزة “أنا أسكن بولاية بومرداس..اشتريت سيارة من الحراش قبل سنتين،  ولا  زلت  أنتظر  صدور  بطاقتها  الرمادية إلى  غاية  اليوم ” ،  وتابع  ” لم  أعد  أتحمل  المزيد  من  التأخر  في  استصدار  البطاقة  الرمادية،  لأن  بدونها  لا  يمكنني  بيع  سيارتي .. ” . 
  •  
  • معاقبة  المواطن  للحد  من  التزوير
  • أحد المسؤولين في الدائرة الإدارية للحراش، فضل عدم الكشف عن هويته، لم يجد من تبرير يسوقه في هذا المجال، سوى في التأكيد على الطابع الخاص للحراش، التي تعتبر برأيه، الأكثر ازدحاما وإقبالا، مقارنة ببقية الدوائر الإدارية التابعة للعاصمة.
  • وبرأي ذات المسؤول فإن الهدف الأول من التشديد على طالبي البطاقات الرمادية، احترازي بالدرجة الأولى، ويتوخى محاربة تزوير وثائق السيارات، ومن ثم التقليل من حالات السرقة التي تتعرّض لها السيارات، ويقول في هذا الصدد “عندما يشكك العون الإداري في صحة وثائق شخص أو سيارة  ما،  فإن  النظام  المعمول  به  يخول  له طلب  وثائق  إضافية،  حتى  ولو  كانت  غير  مذكورة  في  الملف ” .
  •  
  • ” الرودوندو  ” .. الكابوس  الجديد
  • ويعترف القائمون على الدائرة الإدارية للحراش، بتكدس الآلاف من طلبات الحصول على البطاقات الرمادية، لكنهم يعتبرون الأمر أكثر من عادي، بالنظر إلى الظروف التي يعملون بها، فغياب استعمال الإعلام الآلي في ملفات استخراج وثائق السيارات، جعل الإدارات تتعامل وفق الطريقة الكلاسيكية، بمعنى أن تبادل المعلومات يتم ماديا (البريد التقليدي الصادر والوارد)، وليس إلكترونيا، وهذا يتطلب وقتا معتبرا، على اعتبار أن عملية التبادل لن تتم إلا بعد تراكم كم كبير من الملفات المدروسة.
  • ومن بين المستجدات التي زادت من تعقيدات الحصول على البطاقات الرمادية، ما يعرف بـ “الرودوندو” وهو إجراء جديد تم استحداثه مؤخرا، بحيث يصبح طالب البطاقة الرمادية بموجبه، ملزما بتتبع مسار السيارة عبر كافة الولايات والدوائر التي مرت بها، والحصول على وثيقة خاصة بسلامة  ملف  السيارة  من  جميع  هذه  الدوائر والولايات،  كشرط  للحصول  على  البطاقة  الرمادية . 
  •   
  •  الإعلام  الآلي  والحل  المفقود
  • وبرأي المسؤول الذي سبقت الإشارة إليه، فإن الكثير من المشاكل المتعلقة بالبطاقات الرمادية، ستعرف طريقها إلى الزوال مع بدء تعميم العمل بنظام الإعلام الآلي، والذي يتوقع أن يرى النور بالتوازي مع بطاقات الهوية البيومترية، بداية من مطلع العام المقبل، وكشف المتحدث  في  هذا  الصدد،  عن  تكليف  وزارة  الداخلية  والجماعات المحلية،  في  التحضير  الجدي  لهذا  المشروع،  وذلك  من  خلال  تكليف  مهندسين  في  الإعلام  الآلي  للقيام  بهذه  المهمة  منذ  عدة  أشهر  خلت .    
  • ومن شأن تعميم استعمال الإعلام الآلي على مستوى المصالح المعنية باستصدار البطاقات الرمادية، أن يساهم في التقليل من معاناة المواطنين، ويوفر لهم المزيد من الوقت والجهد، لأن استعمال هذه التقنية التي لم تعد جديدة، يقضي على ظاهرة “حوار الطرشان” التي تطبع العلاقة بين  الجهة  الإدارية  التي  يوجد  بها  ملف  السيارة  قبل بيعها،  والإدارة  الجديدة،  التي  سينتقل  إليها  ملف  السيارة  بعد  بيعها .
  •  فبالرغم من وجود أدوات اتصال أكثر سرعة بين الإدارات، على غرار الهاتف مثلا، إلا أن هذه الأداة أريد لها أن تبقى معطلة إلى إشعار آخر، بحيث أكد أحد العاملين بمصالح استخراج البطاقات الرمادية، أنه لا يرد على الهاتف، ويفضل التعامل عن طريق البريد برغم محدودية فعالية  هذا  الخيار .  
  •  
  • مصلحة  البطاقات  الرمادية  بالحراش  خارج  التغطية
  • رفض رئيس مكتب التنظيم العام بالدائرة الإدارية للحراش، الإجابة على أسئلة الشروق بشأن أزمة استخراج البطاقات الرمادية.. فبعد أن أكد في بداية الأمر أن المخول بالتصريح في هذا الشأن، هو رئيس ديوان الوالي المنتدب، عاد في اليوم الموالي، ليعتذر عن الرد على أسئلة “الشروق”، مؤكدا بأن الأمر يتطلب ترخيصا خاصا من خلية الاتصال بولاية العاصمة، بحجة أن الأمر يتجاوز حتى رئيس الديوان. فهل بهذه الطريقة تبنى العلاقة بين الإدارة والاعلام، ولماذا الخوف من الصحافة إلى هذه الدرجة؟.
  •  

 

 

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
29
  • hasna

    الله يهدى من خلق

  • SAMI

    Ou ete vous messieurs les walis et monsieur le ministre pour mettre fin à cette situation anarchique je pense que ces service de CG ne son pas sous une autorité algerienne.

  • قدور

    الله يهدي الادارة لصفة عامة يا ناس

  • سعيد الجزائري بنو مازيغ

    أنا عندي 7 سنوات انتضار و مزال لم ينتهي الكابوس.
    اشتريت سيارة (-3 سنوات ) بالوكالةعن صديق لي ودفعت ملفها كاملا في تزي وزو . الادارة لم تحرر البطاقة الرمادية الى يومنا هذا مدعيين ان عمرها مغشوش. الا ان الجمارك ومهندس المناجم اقروا بالعكس.
    هذي هي بلادي و بلاد الشهداء الابرار.

  • issam

    البطاقات الرمادية ما قدرولهاش ورايحيين للبيوميتري يخي جزائر يخي

  • kharyantou

    ici a constantine aussi c t une catastrophe j ai une clio classique ca fait deux que j attends la carte crise frachement maiche bled y en a marre anchour ya chourou men fadelak

  • nounou

    A Constantine pour avoir ca carte grise pour un vehicule neuf il faut plus d'une année, l'agent responsable du service refuse de parler aux citoyens et ne les respecte pas..............franchement c'est l'anarchie à Constantine

  • sadaoui

    j'ai déposé mon dossier depuis 16 mois mais rien de nouveau ,et tout cela pour de 35 au 16 dans la daira de bourouba.changement de wilaya

  • abdnour

    السلام عليكم.في ولاية الاغواط عليك بالانتظار من سنتين واكثر ثم تجد البطاقة تحمل اخطاء كثيرة.

  • جدو

    الجزائر متخلفة حتى النخاع وستبقى كذلك إلى أن يولى الأمر لأهله .

  • koubkoub

    ici j'ai fait ma carte grise dans 2 heures ( prefecture de lille)

  • nassim

    كونما يديروش هاكدا التيبة كيفاه ياكلوها .لازم يرقدو لي دوسي باه ماليها يجيو فاهمين ارواحهم . التيبة مع الريسيبيسي ولا ماناش ادارة نتاع الوقت

  • طهيري عبدالله-الجزائر

    لا حول ولاقوة إلى بالله كيف ولا و أنا الذي إشتريت سيارتي منذ تقريبا سنة من نفس الولاية 16/16 وكنت بامس الحاجة إليها حتى أني أعرت بعض المال لشرائها على أن اعيده بعد بيعها ولاكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن ففي كل مرة أرجع خائبا من دائرة بوروبة و يقولون لي رودوندو ذهبت إلى الدائرة التي إشتريت منها السيارة وأتيت بملف القبول ولاكن خيب آمالي مرة ثانبة قائلين لي إذهب إلى ولاية الجزائر وأحضر لنا الملف القاعدي وهناك كذالك كارثة أخرى حيث إذهب وأرجع مرة أخرى لحد كتابة هذه السطور بالله عليكم ماهو عملكم؟ وإلى متى يتم حل هذا المشكل أرجو منكم الجواب وأرجو من جريدة الشروق التي أعتبرها الأولى في حل مشاكل المواطنين و معاناتهم أن تجد لي (لنا) جوابا مقنعا فإني مللت من الإنتضار وشكرا أرجو النشر.

  • djamal/ djelfa

    السلام عليكم انه حقا موضوع حساس للغاية اكثرو من اثارته لانه حقا عويص جدا على المواطن الحصول عاى البطاقة الرمادية في جميع الولايات و ليس في العاصمة فقط...خافو فينا ربي يا لي راكم تخدمو في مصالح الكارت قريز.

  • RIAD

    Bonjour, a tous,vous n'avez rien vue messieurs,venez voir TOUGGOURT W de OUARGLA,quand vous vous présenter au guiché et si tu n'as pas un récipicie qui date depuit 5,6 ans faut pas demander la carte grise ,demander uniquement la prolongation,et si trouve qelqu'un au guichet pour parler avec lui,c'est catostrofique mes fréres (raha hamlet à touggourt)

  • ali

    و لا تنسو دائرة عنابة
    n'oubliez la daira de annaba

  • نصرالدين المغبون

    السلام عليكم . انا عندي عام ونصف وانا انتضر استخراج البطاقة لعلمكم انها من سيدي محمد الي بوزريعة لحد الساعة لم اري شيئا والمشكل علي حسب رايهم راه في ازدواجية الارقام قالك لوجيسيال لقديم خلطلهم الحالة باه يصفيو قالولك لازمهم وقت وراني كل خطرة لازم نديبلاصي علي جال نجدد الريسيبيسي انتاع لكلخ ومنين من اقصي الصحراء لدزاير عيش لافي

  • سمير

    انا حسب رأيي حتى بالطريقة الكلاسيكية مش معقول انتظار عام او عامين او حتى ثلاث سنوات لاستخراج البطاقة الرمادية

  • محمد

    نحن كدلك نعيش في مأساة و بيروقراطية لا تحتمل مند ان نقلت هده المصلحة من الولاية بتيارت الى الدائرة بقصر الشلالة , كنا ننتظر من هدا النقل التخفيف من معاناة المواطن وربح الوقت والمسافة معا، فاصبحت البطاقات الرمادية التي تحمل نفس الترقيم الولائي تستخرق على الأقل 8اشهر اما السيارات الجديدة فمعظمها تجاوز 12شهرا ، لقد تعطلت مصالحنا اكثر و نحن في عهد المعلوماتية و الاعلام الآلي.

  • djamel

    Messieurs, le problème est nationale ,allez voir dans la wilaya de ouargla ou une voiture neuve prend 5ans pour avoir votre carte grise il te faut plus de 10 récipicies.et si vous faite un saut à la daira de TOUGGOURT ,allors là tu te sent que tu n'es pas en algerie allors c'est plus pire que la bureaucratie qu'en parle ces jours là. Allez voir dans la wilaya de SKIKDA et Guelma c'est un autre monde allors là pour avoir une carte grise il te faut des interventions caterpillart et encords tu attend plus de 5ans pour avoir cette CG (pauvre algerie dans un pays riche!)

  • samir

    franchement a l'heure ou les gens envisgent d'envoyer l'etre humain a l'exterieur de notre galaxie, nous on a un probleme avec la daira d'el harache pour delegué une personne qui signe les confirmations des catres grises!!!!!!!!!!!

  • algerien

    في غياب الكفاءات واستفحال الرشوة والمحسوبية
    والتزوير يحدث هذا في الجزائر.
    ففي قسنطينة أربع سنواات ونصف وأنا انتظر البطاقة
    الرمادية لاستخراجها وما زلت انتظر إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • moh alger

    عندما تقوم الدائرة بالمماطلة و التسويف لاستخراج البطاقة فإنهم بدالك يشجعون على التزوير حيث يرى المواطن تزوير البطاقة الحل الأنسب لملكية السيارة...
    هم يسطتعون ان يستخرجوها في اسبوع. لكن....
    يريدون الرشوة والفوضى و معاناة المواطن

  • toufik

    لا تنسو ولاية قسنطينة لقد نسيت أمر البطاقة الرمادية وأصبحت أعتبرها شيئا مستحيلا لأنها عمرها 3 سنوات أين هي الإدارة و أين هم السؤولون إذا كان اليوم هو عصر المعلوماتية فنحن سنرجع إلى عصر الريشة و الحبر للكتابة

  • علي

    في غياب الكفاءات واستفحال الرشوة والمحسوبية والتزوير
    يحدث هذا في الجزائر.
    ففي قسنطينة أربع سنواات ونصف وأنا انتظر البطاقة
    الرمادية لاستخراجها وما زلت انتظر إلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • عبد الكريم

    زعما راهم ازيرو ياو راهم ازورو من داخل الادارة نصف الموظفين راهم في السجن

  • mehdi

    meme chose passe a la daria de draria il faut attendre plusieurs pour avoir la carte grise.

  • عامر

    في عهد المعلوماتيه الجزائر تتقدم بخطوه وترجع للوراء بخطوتين فمتى نستغل الخريجين من المعاهد والجامعات لتحسين امور الشعب وتقليص الهوه بين الاداره والمواطن

  • sidali

    ولا تنسو دار البيضاء سنتين ونصف و انا انتظر في البطاقة الرمادية لاستخراجها الي تيبازة ولكن مازلت انتظر ؟؟؟؟