بن غبريط تمنع فتح مصليات جديدة بالمدارس إلا بترخيص!

بسم الله
- الأمور تسوء أكثر فأكثر الأن ,,مع هذه '' الوزيرة " المحاربة لدين - الله عز وجل -
حجتها هذه المرة أن ( “المصلى” لا يدخل ضمن مرافق وهياكل المؤسسة التربوية )
ألم تعلم هذه - الوزيرة - أن مرافق وهياكل المؤسسة التربوية هي موسسات الدولة ,وأن دين الدولة الجزائرية هو الدين الاسلامي في المادة 2 من الدستور ,
لذلك يجوز للمسلم فتح مصلى أو بناء مسجد أينما أراد وبكل عزة فوق أرضه التي دستوريها الاسلام ,,

لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق - الصلاة فرض على كل مسلم ومسلمة مهما كانت الاعمار والظروف والحالات والاحوال سواء في الحضر والترحال والسلم والحرب الصلاة تؤدى حتى في الحرب بين العدو تقام وسلاحك في يدك *تقام ولو كان مريضا ينتظر العملية الجراحية فان شفي فاللهم بارك وان مات فصلاته تشهد عليه لأن اول مايسأل الله تعالى عبده صلاته ان صلت صلحت سائر عمله وان فسدت وضاعت فسد سائر عمله -قال الله تعالى: ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون **ياعجب اذاكان الويل وهوواد في جهنم للذين يتهاونون ويتكاسلون و يتأخرون عن وقت الصلاة فماذا نقول عن الذي يترك الصلاة ماذا نقول عن الذي ينهى عن اداء الصلاة *-الجزائر الى اين؟

لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق -

لا لا وزيرتنا المحترمة فإن كنت معلما ولم اجد مصلى لأصلي في الساحة أو في القسم لأن المسلم عندما يصلي فإنه يصلي و لا يمكن لأي أحد أن يمنعه من الصلاة .نعم ليس معناه يترك التلاميذ و يصلي بل ينهي درسه و في أول وقت مناسب يذهب إلى المصلى و ليصلي.ثم ان المصلى هو يدخل في التربية لأن الاسلام دين علم و اخلاق عكس ما يظن الاجانب غير المسلمين .ثم سيدتي الوزيرة ليس قاعة المصلى التي تحل المشكل المطروح بل يجب بناء مدارس و مدارس .بالله عليك لا تؤلميننا حتى نشعر بظلم فأنت مسلمة و راجعي قرارك بالله عليك حتى نشعر بالحرية الفردية الحرية التي لا تتعدى على حقوق الغير.

طبعا لقد الفنا تمرير المشاريع التي تستفز الشعب

حسبنا الله و نعم الوكيل

Quant au manque de locaux

هل سنعذر أمام الله تعالى لصمتنا. إن لم نتكلم الآن سيتمادون أكثر

Mme la Ministre devrait savoir que l’Ecole algérienne n’est pas laïque.

الإسلام دين الدولة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها ، فأولهن نقضاً الحكم وآخرهن الصلاة ) هل نحن هؤلاء الناس ؟ نعم.... (رجالنا) يدخلون مسابقات الطبخ و يفوزون على النساء،والمراكز التكوين المهني أدخلت تخصصات جديدة لها علاقة بالمطبخ أكثر متربصيها (رجال). هل وصلنا في بلد المليون ونصف مليون (قتيل على حد قول أحد كبيرهم )إلى نقطة حصر الصلاة في المساجد وغلقها بعد تحديد وقت إقامة الصلاة، والذي يأتي متأخرا ينتظر الصلاة التي تليها كي تفتح له بيوت الله ، وهذه مرحلة آخرى نعيشها مع بن بن ،وستكون لها الغلبة

هذا مجرد تضليل ومحاولة لصرف الأنظار عن المشاكل الحقيقية

السيّدة لا تلام

Le fron masson en algerie qui tien le pouvoir

من 2 إلى 5 لشخص واحد . ( دين الشعب ولغة الشعب وتقاليد الشعب لا تعني التقوقع والتخلف الفكري ) تقول بكل بساطة : ( لبن غبريط فرصة من ذهب لتحارب دين الشعب ولغة الشعب وتقاليد الشعب ) ألم تقولوا أن الدين الإسلامي لله والعربية لغة القرآن والله عظيم وهو على كل شيء قدير ؟ كيف يمكن لك ولغيرك من المقتاتين من ريع الدين وشعار العروبة عن طريق التظليل أن تقنعوا الغير الذي يصدق شعوذة المشعوذين أن بن غبريط وغيرها قادرة على مقاومة إرادة الله التي لا تقهر ؟ شيء قد لاتصدقة حتى أنت .

شيئا فشيئا تكشف السيدة عن نواياها

لماذا شغل بن غبريط الشاغل هو البسملة، شعبة العلوم الاسلامية، المصليات، اللغة العربية
لماذا؟ فقط لأنها تكره هذه اللغة وهذا الدين
وأصلا شكلها لا يوحي بأنها تشارك تاريخنا بل تشارك تاريخ الفرنسيات اللواتي سكن هذا البلد
لا أنسى لما قالت خليدة مسعودي أن اللباس الجزائري النسوي هو الملحفة وليس الملاءة
هذه بن غبريط لا تاع ملاءة ولا تاع محلفة، واش تقول عليها خليدة مسعودي اللي باعت مبادئها بالسونو؟
أيها الشعب المليء بالمنافقين، قلة قليلة منكم فقط تحافظ على مبادئها، الكل يبيع ويشتري

لقد قلت في كتابك السابق وهو موجود في الانترنت أنه على الدولة ألا تمول التعليم الديني، وقلت أيضا أن العربية لغة تخلف، والفرنسية لغة علم، ولقد سمعت عنك فرنسا ووضعتك وزيرة على قطاع المستقبل في إقليمها الجنوبي، ولا واحد يزعزك لأن الكل متورط، وستخرج لهم أرشيف الثورة المشبوهة أو أرشيف العشرية، فلفرنسا ولبن غبريط فرصة من ذهب لتحارب دين الشعب ولغة الشعب وتقاليد الشعب، ولن تهفنا بكلامها المتأتئ، ولن يهفنا تيار بني علمان المتغلغل في الاعلام والمسيطر على البنوك والمال العام.
الكل يتفاهم ليسلخوا ديننا ويمحوا جذورنا العربية، فتراهم ليل نهار يحاربوا كل ما يمت لنا بصلة مع الشرق أملا في وصلنا مع الشمال.

لماذا لا تسمون الأشياء بمسمياتها، مديرة المدرسة الدولية بباريس هي الوزيرة بن غبريط ما عليكم الا الدخول إلى موقع المدرسة على الانترنت للتأكد.
لا غرابة في ذلك فهذا الفصل من ذلك الأصل. الحال واحدة من المحيط إلى الخليج الصهيونية أطلت برؤوسها في كل مكان.

تتكلم عن مرافق المؤسسة؟!،لتعلم بأن الحجابة للحارس مرفق أساسي وهام في المدرسة الابتدائية إلاأن أكثرمن تسعين بالمائة من المدارس الابتدائية لاتتوفرعلى هذاالمرفق؟§،أتحداهاان تجري احصاءميداني في هكذا أمر؟!،فأين يؤدي الحارس وظيفته؟!،أليس من حقه باسم القانون وباسم حقوق الإنسان أن يتوفر الحارس على حجابة تقيه من حرالصيف وقرالشتاء؟!،عملت في التعليم الابتدائي في أربع بلديات لا أحدمن مدارسها تتوفرعلى حجابة؟§،الأن أعمل في مركز احدى البلديات وهي في نفس الوقت مركز للدائرة المدرستين المركزيتين على مستوى هذه البلدية لاتتوفران على حجابة؟§،رغم أن احداها تأسست في 1959والأخرى في1979؟!،يصنعون من الحبة قبة للتخريف؟،

( مع الأسف الشديد تتواجد في مقرات أغلبية المؤسسات وحتى في مقر بعض الوزارات ) هي موجهة للصلاة شكليا حيث يجد المعلم والأستاذ والموظف الكسول وقت للراحة الإضافية لكن موضوعا أي جوهريا مكان ألتقاء العناصر النشطة للتيارات الدينية ، ماداما المساجد موفرة في أية زاوية كان من المفروض منعها نهئيا .