تكريم مغاربي للوزير الأسبق للتربية علي بن محمد

الذي أطاح بالدكتور علي بن محمد أنذاك ، هم أحفاد ديغول من البربريست والزواف والفرنكوشيوعيين

انه من الطراز الذي يعول عليه جدية واخلاصا وعزيمة وبعد نضر ، ولهذا وغيره "استبدلوه ، كما جاء في قول جل جلاله،* يستبدلون الخبيث بالطيب * فكيف يعلو شأن قوم ، يفعلون هذا ؟! حسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة الا بالله

رجل تربية من الطراز الرفيع ولئن أزاحه عبيد فرنسا من الوزارة فإن طلبته في الجامعة وفكره باق نرجو أن يواصل مشروعه بالكتابة

نجاة علي بن محمد من التصفية يعتبر معجزة وحماية الهية له
من شجعه على تغيير المنظومة التربوية وادخال الانجليزية كان الرئيس الراحل بوضياف
وللاطاحة به قاموا بتسريب بكالوريا عام 1992
لكن من تبنى فضح عملية الفساد هذه وببقية مؤسسات الدولة وكشف اصحابها هو بوضياف
بعدها قاموا باغتياله حتى لا يفتضح امرهم
وهم من لازالوا يعثبون لليوم بالمدرسة الجزائرية ويفرضون الفرنسية بالتعليم العالي وامتحانات التوظيف

وكل مرة يحركون جدال يخص العربية والامازيغية لاشغال الشعب عن اهم مشاكله
لكن لا احد يتحدث عن الفرنسية ولا يحدث جدال بخصوصها وهذا بيت القصيد

غلى أمينة ونفس الشيئ عملوه مع والي قسنطينة السابق لسنوات الثمانينات أيت عبد الرحيم حين نظف قسنطينة وجعلها مدينة تاع الصح من بعدها غبروه ولم يظهر عليه أي أثر.

هذا أرقاز (رجل) أنتاع الصح ضحوا به اذناب فرنسا وعملائها

يستاهل هذا الرجل قدم للجزائر والتعليم ولما اراد تحديثه اكثر وتنصيب الانجليزية لغة اجنبية اولى انقلبت عليه فرنسا بتحريك كلابها وعملائها وهاهم اليوم حكمو التعليم وهم ليسو برجال وليست لهم الشجاعة بأن يعملو في الوضوح كل شيء سري وتحت الطاولة مع صهاينة فرنسا من اجل صهينة المدرسة الجزائر وتركها في صف الدول الفرنكومتخلفة .... كل الرجال سيبقى يذكرهم التاريخ وما التكريم هذا وبعد انقلاب الانقلابيين على الشعب سياسيا وتربويا وتعليميا واخلاقيا هاهم التريخ وبعد 25 سنة لم تنسى ولن تنسى الرجال لن ينساهم لا الصديق ولا العدو ... ذيول فرنسا يعرفون اتك قدمت للتعليم لكنهم لا يقولنها لكن نحن نقولها لن ننساك جهرا .

فعلا يستحق, ليتهم تركوه يغمل, لكن لللأسف, في حبيبتي الجزائر, لا مكان للمخلصين و أصحاب الظمير الحي
في حبيبتي الجزائر, من جاء يعمل عملا نظيفا يتخلصون منه في الحال, حتى يسهل عليهم الظهور, لأنهم إذا تركوه, ظهر وسخهم, حماك الله يا وطني الغالي