تنسيقية أساتذة العلوم الإسلامية تستنجد بالنواب وحقوق الإنسان لرد الاعتبار!

كنت استاذا لمدّة 25 سنة ، و اشهد امام الجميع شهادة أؤكد عليها الى يوم الحساب ان مدرستنا موبؤة بمرضين خطيرين شوّها المحيط التربوي و الفتك مستمر و يزداد مفعوله يوما بعد يوم:
الوبأ الأوّل هو الصّعلكة ، تلاميذ اجتمعت فيهم كل انواع الشرور ، مكانهم في مراكز اعادة التربية لكن الوزارة و اولياءهم يصرون على ابقائهم في الثانويات !...
الوبأ الثاني تلاميذ و اساتذة مؤدلجون شغلهم على مدار السنة هو نشر الفكر الوهابي التكفيري ، و هؤلاء حجرة عثرة حقيقية امام الفكر الموضوعي الأكاديمي ، و حاجز منيع لا يسمح بدخول القيم الإنسانية و الجمالية لعقول التلاميذ...........مدرستنا ليست في خطر ، انها تحتضر.

خايفين على الخبزة؟ ما تسمونه مواد الهوية هو في الحقيقة تلقين لإيديولوجية اسلاموية تقتل حرية التفكير لدى التلميذ وتجعل منه بليدا تجره من أذنه وتفعل به ما تشاء .يعني "تفورماتيه". هذه الايديولوجية ، المسلطة على المدرسة منذ الاستقلال،هي التي جعلت من المدرسة الجزائرية مدرسة منكوبة ونزلت بمستوى التعليم في الجزائر الى أسفل السافلين. كفى تهديما للدولة والامة من أجل مصالحكم الضيقة. بن غبريط تريد للمدرسة الجزائرية أن تكون مدرسة عصرية تساهم في بناء المواطن وتعليمه تعليما يواكب العصر متفتحا على العالم ، متسامحا ومتعايشا مع الآخرين،وكفءا نافعا لدولته ولشعبه.

و ألله مللنا من ألإسلاميين و خطبهم بضرب هوية هذا ألشعب كلام فارغ شعب يحتاج إلى تربية حقيقية على ألمبادئ ألأخلقية ٠ألأخلاق هي قيم إنسانية كل ألعالم متفق دون تميز لاعرقي و لاجيهوي لامكان يزيد عن ألأخر ألتسامح ألإحترام ألعدل ألإحسان مدْ يد ألمساعة -ألأخذ بيد ألمحتاج- حماية ألضعيف هي قيم لاتختص مجتمع خاص كما َنضنْ ألم تدرس ألتربية ألإسلامية إلى يومنا هذا من طرف أساتذة أللغة ألعربية لماذا أستاذ ألفلسفة يمنع آه منكم

برنامج النهائي مزعج لما يدرس فيه العقل في القرآن الكريم، او المساواة امام القانون، او جريمة الزنا وعقوبتها والخمر والربا و و و.... مزعج اذا تكلم عن حقوق العمال وقبلها واجباتهم مزعج جدا....... حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يريد بالاسلام سوءا

2
Les médias français ont réagi avec colère: "Qu'est-ce que la France fait en Algérie depuis un siècle?"
Quand Lacoste a été interrogé à ce sujet, il a déclaré:
"Que dois-je faire si le Coran est plus fort que la France" .. !!
J'espère que vous connaissez cette histoire

Madame la Ministre :1
En 1930, la France a célébré le centenaire de l'occupation algérienne et a annoncé au monde entier que cette cérémonie était un "enterrement de l'islam" en Algérie et que les Algériens étaient désormais aptes à s'intégrer à la société française.De leur identité islamique, utilisant un clerc chrétien nommé Lacoste,Le public rassemblé dans un grand théâtre et levant le rideau était un tonnerre fort pour les Français, mais pour toutes les personnes présentes quand elles ont vu les filles algériennes partir quand elles portaient le voile !!

لا اريد الخوض في مثل هذه المواضيع التي حسمها غيرنا في القرن الثامن عشر ، اريد الإشارة و التذكير فقط لمن يملك شيئا من الشجاعة و الرغبة في فهم الحقيقة ، ان ينظر صوب اراء الأقلّية ، هذه سنّة الخالق في خلقه ، عوام الناس او الأغلبية لا يبدعون و لا يفقهون شيئا ، العلم و الأفكار المستنيرة ملك الأقلّية دائما.

فرنسا طيلة 132 كانت تهدف لردم اللغة العربية في الجزائر وحين سُئِل""لاكوست" في مناسبة 100 عام على إحتلال الجزائر أي في (1930) : ــ لماذا تطاردون العربية وتريدون إتبدالها ؟
ـــ قال ان هذا الحفل هو (جنازة الإسلام) في الجزائر ولما خرجت الفتياة بالحايك قال:ماذا أفعل إن كان القرآن أقوى من فرنسا !!!؟
ولمّا لم تنجح فرنسا حرّكت أذيالها هنا الآن لمواصلة المهمّة وهم يحاولون لعلهم ينجحوا في ما لم تنجح فيه فافاهم قديما.
كنّا في الجامعة في السبعينات ولاحظنا أنّ أغلب طلبة الفلسفة(ولا أقول الجميع)أصبحوا شيوعيين يصدحون بداروين ونزوات فريد وو..وتكليفهم بالتربية الإسلامية يعني القضاء عليها ولن يفلحوا.

شوف الفاسدين وذيول فرنسا ممثلين بالغبريطة وزبانيتها يعينون فلاسفة كأساتذة للعلوم الإسلامية ومحاربة اساتذة الاختصاص المتخرجين من الجامعة الاسلامية بقسنطينة والخروبة بالجزائر وغيرهم .... هم يريدون فلاسفة لتدويخ ابنائنا وجعلهم دايخين لا يفهمون اي شيء وعليه على الاولياء ان يعلمو ابناؤهم في المدارس القرآنية ابتداءا من سن 4 سنوات حتى اذا دخلو المدرسة لن يتأثرو بما سيقوله لهم الفلاسفة والزنادقة ... وانقول للغبريطة الحمد لله اليوم الجزائريين الغالبية يسجلون ابناؤهم وزوحاتهم حتى لقراءة القرآن وبالتالي لن يستطيع الفلاسفة والزنادقة والغبارطة افساد الجزائر والجزائريين ..

من السهل تعليم التربية الإسلامية و من الصعب تدريس الفلسفة . واضح من هم الأكفاء في كلتا المادتين . اللعب على أوتار الهوية الوطنية لا يغير في مستوى الكفاءة في شيء .

le résultat de l'arabisation qui produit des
fanatiques et terroristes où va l'Algérie ?

جبان و متهاون من لم يدافع على قيم بلده من الزوال و بن غبريت رغم نجاعتها في بعض النواحي لا تخفي عداءها لكل ما هو اسلامي – و لا تتردد من ان ترهن منصبها مقابل ازالة شي اخر من قيم المجتمع الجزائري المسلم..لاحظ كيف ان كل التهجمات و المعارضات التي تتلقاها هي نتيجة قراراتها لابعاد الدين و الاسلام عن حياة الطفل.. و لكن كل المعارضات و المطالب باسقالتها لا توقفها بتاتا بالمساس بالدين و القيم كأنها محرَضة عليهما

بسم الله الرحمان الرحيم بارك الله فيك وفي قلمك استاذ ان تربية الطفل على منهج الاسلام هي اساس قيام الامة المسلمة والطفل هو اساس البناء واللبنة الاولى وهو مهيا بالفطرة للانسجام …..والمفروض علينا بل الواجب ان نسرع اليه ونخط على قلبه اروع القيم والاخلاق الانسانية والاسلامية …ولهذا نحن نرى عناية المبشرين تركز عنايتها على الاطفال كما لا يغيب على ذاكرتنا ما فعلته روسيا الشيوعية مع اطفال المجاهدين المسلمين اخذتهم وربتهم على الكفر والالحاد والعياذ بالله

أغنى مادة للتلميذ ورفع مستوى التعليمي هي مادة العلوم الإسلامية
1=مادة العلوم الإسلامية تجمع جميع المواد في قوتها الثقافية
2=مادة العلوم الإسلامية تقوي الذاكرة والدليل حائزوا البكالوريا هذه السنة هم قراء للقرآن الكريم حجةعليها.
3= أيضا السؤولين الأولين ف الجزائر مستواهم يختلف عن المتاخرين بسبب مادة العلوم الإسلامية؟
4= استاذ مادة العلوم الإسلامية متشبع بثقافة قوية جدا لأنها تحتوي على القرآن والتفسير والعقيدة واللغة والفصاحة والمقاصد والميراث وعلوم الحديث الخ تصل قوة ثقافته الى 120 مادة مقابل أستاذ الرياضيات مثلا بالميرات واستاذ اللغة العربية يتفوق عليه أستاذ مادة العلوم الإسلامية

الوزارة (التربية والتعليم)ومادة التربية الإسلامية أو العلوم الإسلامية هي للتربية أمّا التعليم فبأتي بعد تكوين هذه التربية, والوزيرة تقوم بمهامها التي كلّفها بها العلمانيون المتطرفون والملاحدة والذين تشبّعوا (بالفرنكوفيليا),وهم يعلمون أن الشعب الجزائري لا يسمح لهم بتسريب الإلحادية في أبنائه فيريدون أن يمرروا ذلك نقطة نقطة .
الشعب لا يسمح ولا يتأثر بهم فأمهم فافا(132سنة)لم تفعل شيء,فقط بعض التأثيرات الضحلة في بعض الولايات,وهولاء مثل المعلقين تخت الأحمر هم من هذا الصنف أحدهم يعادي الإسلام لإلحاده الموضي وآخر لصليبه الجديد والآخر لعنصريته المقيتة وأحدهم لشوانيته يدعون العلم وهم أجهل النّاس.

واش بينها و بين التربية الاسلامية ؟؟ جاتها على العين العورة ؟ ياوزيرة شوفي كيف يعتز اليهود بهويتهم و لا يخافون في ذلك لومة لائم و احنا كل يوم نبتعد عن ديننا ارضاء لفرنسا التي قتلت اجدادنا و تريد قتل هوية أولادنا !!!

= = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =
يقولون ما فائدة الاسلام؟ ونحن نرد ما فائدة طبيب يترك مريضا يموت لأنه لا يملك ثمن العملية؟ آه الاسلام أوجب على أمثاله ممن تشبعوا بالعلوم والعلمانية أن يداويه أو يعاقب، هذا هو الاسلام الذي يكرهه أي طبيب علماني
ما فائدة الاسلام للفيزيائي؟ فائدته أنها تمنعه من توظيفها في التجسس على البشر ونشر فضائح الصور وتفجير العباد والبلاد وصنع ما يضر، تمنعه وتسجنه إن تعنث، وهذا ما يرفضه فيزيائي يرى الدولار هو الإله
هذا هو الفرق بين ما يدعو إليه كل علماني يكره الاسلام وما ندعو إليه

ما لا افهمه هو ان الاولياء لا يكادون يفعلون شيىا لتربية ابناىهم وفق تعاليم الاسلام او حتى وفق التعاليم الانسانية لكنهم متكالبون على وزارة التربية من اجل المواد الاسلامية. في الحديث الابوان ينصران او يهودان يعني هما السؤولان عن هوية ابناىهما. في الشارع لا شيى يدل على ان الابوان يقومان بواجبهما تجاه تربية ابناىهم بل تشعر انهم متروكون للشارع. التدخين والزطلة والكلام البذيى ثم ينتظروا ان تقوم بن غبريط بتصليح كل ذلك بالتربية الاسلامية. هذا بوليتيك ونفاق.

بن غبريط هي ليست ضد العلوم الإسلاميلة بل ضد الإسلام نفسه و العروبة يا غافليين. هي وزيرة تابعة لمشروع العولمة الصهيوني و لا تغادر إلا بإنتفاظة شعبية ساحقة.

هي أحد ركائز حزب فرنسا، عميلة بامتياز منذ أن كانت تبعث بالتقارير السرية إلى ما وراء البحار بإسم البحث العلمي… صعب جدا هزم هذه الخاءنة في الوقت الحالي، ولكن سيأتي يوم كل الخونة يدفعون الثمن غاليا هم و من ولاهم …

قال الله تعالى : يريدون ان يطفئوا نور بأفواههم والله متم بنوره ولو كره الكافرون **نور الله هو الاسلام الطريق الصحيح السوي لكن لاننسى ان اللغة العربية بها يتلى القرآن اناء الليل وطراف النهار كذلك لايمكن اي شخص مهما كان مستواه ومنصبه بأن يتجرأ بمحو او ازدراء او اهانة اللغة العربية من الوجود –وعليه الا يتجرأ ويستحي كل مسؤول جزائري ان يخاطب ويتكلم غيره بغير لغته الدستورية – اذا تكلم مسؤول جزائري باللغة الفرنسية في المحافل المحلية والدولية كن في علم الفرنكفون الفرنكفوليين ان الشعب الفرنسي لايسمعونكم ولا يلتفتون اليكم اطلاقا ولا يعرفون حتى اسمائكم واصلكم وفصلكم -الذي يحترم لغته يحترمه غيره-

عندما أصبح الإسلام مادة تدرس لأجل الحصول على نقطة في الإمتحان لا غير ، إلى هنا وجب توقيف تدريس هذه المادة ، وتوجيه الطلاب إلى تعلم الدين من المسجد وعند العلماء الجهابذة ،حيث التأثير الواضح مع الاثر الإجابي في النفوس

وزيرة بن خبريط في خطى جدها الحركي وفي خدمة سيدها وزير التربية الفرنسية jean michel blanquet وهي تطبق نفس المناهج التربية الفرنسية المنحط وخالي من الاصول والعرض وعلماني وتربية الجنسية بفرنسا وشعب الفرنسي يرفض فما بالك ببلدنا مسلم وتتدعي الدولة بدين الدولة الاسلام في دستور وما تقوم به هذه الوزيرة مستورد من وراء البحر وتريد تربية جيل بعقول فرنسا وعودتنا لاسوء من عهد الاستعمار بالقضاء على الهوية ودين وخلق جيل ملحد ومثليين وعبدة الشياطين ومع وزيرة بن غبريط ماسونية وصلنا لمرتبة الاخيرة بالعالم في التعليم متخلفين عن ليبيا ويمن وسوريا برغم حروبهم فرنسا حاولت طيلة استعمارنا طمس هوية تواصله هذه وزيرة

بن غبريط مجرد بيدق فرنسي يريد جزائر علمانية فرنسية عبدا للفرنسيين
من يقول غير ذلك إما أحمق لن يتعلم أبدا أو كذاب ينافق من أجل المنصب والأهداف الدنيوية الخسيسة

أنا أعلق ضدكم إذا أنا شيات
هذه المرة سبقتكم يا أعداء النجاح
هذه المرة سبقتكم وأنتم ممن يبقى قابعا قدام الحاسوب
هذه المرة سأنشر تعليقي قائلا: الاسلام لم يقدر عليه سيف الرومان ولا شعر الجاهلية ولا مال الفرنسيين ولا سلاح الامريكان، فلن يقدر عليه تخابر بن غبريط ولا نفاق بعض المعلقين
يحيا التنسيقية ويحيا كل رجل شريف يداعف عن الجزائر العربية المسلمة

سترون بعد قليل مجموعة مأجورة ممن ضيعوا شبابهم في الفيسبوك والتنكيث، وصاروا بقدرة قادر موظفين لدى السلطة الحاكمة، سترونهم يجرمون التنسيقية ويصفونه بالدعدعش والبعششة، ويلعكون الكلام ويخلطون فيه والهدف فقط لتسفيه فكرة أن التربية الاسلامية يجب أن يدرسها من يحمل التعاليم الاسلامية.
هل ترون غير القسيس من يعلم التعاليم المسيحية؟ فلماذا فقط في الاسلام يأتي المشككون والجهلة ليدرسونها؟ أليس هذا دليل على أن بن غبريط تريد أن تقتل ما بقي من تعاليم اسلامية.
قتل الاسلام لا يكون بحرق المساجد، ولكن بحرق القلوب وتجهيلها وتسفيه تعاليم الاسلام في هذه القلوب.

لما نرى قتلا ورميا للأجنة في المزابل وتقطيعا للموتى وتفشي السحر والفساد، نقول أن الشعب ابتعد عن دينه كثيرا، وأن هذه السلوكات لم تكن موجودة في الثمانينات، ويطالب الكثيرون من عودة الناس إلى أصول التربية السليمة والاخلاق الاسلامية، لتأتي بن غبريط وتزيد الطين بلة بمطالبة أساتذة الفلسفة الذين غالبا مناقضون للأفكار الاسلامية بسبب تشبعهم بالافكار الغربية المحضة، مطالبة إياهم بتمييع التعاليم الاسلامية لتتحول حصة التربية الاسلامية إلى تشكيك في الدين ومسخرة وتنكيث.. ثم سنرى بعد سنين تقطيعا للأحياء وليس تقطيعا للأموات، وعندها يقولون: لماذا صار الشعب مجرما؟ صار بسبب محاربة التربية الاسلامية