“طعام الحموم”.. كسكس برائحة “كريهة” يتربع على عرش موائد السّحور!

في صحراء يسمى عيش صراير يفتل بالاعشاب ويجفف ليست رائحته كريهة بالرائحة اعشاب وتكون فيه مرارة خفيفة

الحموم هو طعام مستخرج من تحت الارض من المطمورة المخزن فيها قبلا وهو باعتبارهي مخمر قبلا عن طريق المطر وفيهي فوائد التخمر فنريد علميا ان نعرف الفوائد الصحية بتقرير طبي .........شكرا

لا حول ولا قوة الا بالله القمح الذي يطمر في حفرة تسمى المطمور ثم يستخرج بعد فترة يتاكسد ويتفاعل مع الرطوبة هذا يسمى المزيت او الطواق ...وهذا كما قال الاخ لدى اجدادنا رمز الخير والتخزين دليل التأهب للسنين المجدبة على طريقة يوسف الصديق عليه السلام ...الاعلامية لا تملك احترافية للاسف ما هذا تعيبين على طعام ربي وتقولين رائحته نتنة وتقززين الخلق منه ثم تقولين اصبج مطلب العائلات داخل وخارج الوطن ! وكأنك تقولين " للبراني " الجزائريون متوحشون ولا يملكون ذائقة راقية في الاكل لم اجد ما أعلق به من شدة غضبي معظم الجزائريين عفوين عفوية الغباء السلبية التي تجعلهم يسيؤون لانفسهم وبلدهم من حيث لا يعلمون

هم هم !
طعام الحموم يقضي على الهموم !
خبراء البحار و المحيطات ينصحون بتناوله مع مشروب بولبعيرولا اللذيذ !
و شهية طيبة، و رائحة نتنة للجميع !

ما هي البحوث العلميه التي تثبت فائدته الصحيه ؟
الترويج لشئ مهما كان دون دليل علمي من الدجل و الشعوذه .
هو طعام متعفن يحوي على مزيج معتبر من البكتيريا و الفطريات و عمليه اضافه الاعشاب لجعله مستساغا للاكل لا يخفي خطورته على الجهاز الهضمي و الكليه خاصه .
يجب ان يتم نقاش كل شئ بالدليل العلمي و ليس بدليل قيل و قال

نسميه المزيت و رائحته لا بكريهة و لا نتنة وهو يفتل بعدما نتحصل على الكسكس

تذكرت اني لما كنت صبيا سنوات الستينات كنا مخزون القمح أما في الكوفي وهو يشبه البرميل مصنوع من الطين أو المطورة وهي حفرة داءرية تحت الارض تملاء بالقمح في الخريف وتغطي بالتراب وفي الربيع تفتح ويستخرج القمح والذي يكون قد تشبع بماء المطر ويكون ذو رائحة ليست كريهة بل حمضية تميل الي رائحة البيرة والقمح المستخرج تشم رائحته عن بعد وقد كان يباع باارطل وياكل علي حاله أو يطحن ويصنع منه الخبز والكسكس ولكن تلك الرائحة الحمضية المميزة تجذبك من بعيد

من لا يعرف الحموم اطبق مشهور جدا فقط هناك من يستحي به ورائحته لذيذة ومميزة فمثلا كيف لكم ان تاكلوا الكوممبار برائحته النتنة وتتكبرون على الحموم واذا ما قام الجيران بالسطو عليه رحتم تتباكون فقط لمعلوماتكم الجزائر كانت تكنى على عهد الرومان بمطمورة روما للفائض في الحبوب وجودتها والبقرة الحلوب اذ خلصت فرنسا من مجاعتها الرهيبة خلال القرن الثامن عشر

حاشى النعمة ... اقترح تغيير العنوان "كسكس برائحة كريهة" و الله جميع الاطباق الجزائرية طيبة و لذيذة و ذات رائحة زكية

الخطأ أختي الصحفية بالعنوان --".. برائحة ك...يهة ؟؟!!"-- ربما هو رأيك لكنه مجحف فلو انك تذوقت جميع انواعه وبايدي الجدات لما عممت فبالامس الجميل كانت تستعمله امهاتنا خاصة للنساء اللواتي لا تحملن بسرعة لانه يسخن الجسم واقصد تحديدا " البركوكس بالاعشاب .."في منطقتنا
.. ذو نكهة قوية و رائحة منسمة هي رائحة الاعشاب المتنوعة والمجففة مع الكسكس بعد فتله ..واكثر من تتناوله النساء كما ذكر بالمساء قبل النوم أما الكسكس أو" طعام الشعير بزيت الزيتون فهو برايي قوي على المعدة ربما مرة بالاسبوع ..وهناك "طعام التشيشة وهو مفيد وطيب لمرض القولون المهم الكسكس بانواعه ببلادنا رائع طيب منسم و لذيذ جوعتني

أضن أن كاتب المقال لا يفرق بين أنواع الكسكس الجزائرية ، هناك كسكس الأعشاب كالزعتر وكسكس البلوط وكسكس الشعير وهناك كسكس الحًمٌومْ "بفتج الحاء" الناتج من تخمر القمح في المطمورة وليس الحْمٌومْ (الفحم) كما قال صاحب التعليق من غرب الجزائر

سمكه اكبر من الكسكسي واقل من حبة المحمصة .وعندما تضاف اليه التوابل يتغير لونه الى الاخضر وليس الاسود حتى اطلقوا عليه الحموم *الحموم هو سواد اللون* وبالطبع مرق باللحم المجفف و الخضر .اليس هكذا ياعبدو لاتشيشي انت كارثة

الى مريم بن عداد طعام الحموم ( بفتح الحاء و ليس بسكونها ) هو الطعام الأسود ، ربما أنت ماتعرفيهش و لكن والديك يعرفوه و هو طعام المطمورة و ذوقه رائع عكس ما صرح به هذا الكاتب أنه نتن و كريه و بدون أعشاب أما الذي يضاف اليه الأعشاب فهو طعام الحلحال و من الاعشاب التي تطاف اليه الحلحال و الزعتر و بعض اعشاب الغابة مع دلكه بزيت الزتون و هناك كذلك طعام البلوط و طعام الشعير و كلها انواع رائعة من الكسكسي ، حاولوا أن تعرفوا كل اطباق الطعام في بلادكم و التشهير بها قبل ان ياتي المغرب و يستولي على هذا الموروث التقليدي و يدعي انه مغربي كما سبق و ان فعل مع موروثات جزائرية أخرى و أدخلها في موروثه التقليدي .

الى صاحب التعليق عبدو انت محق في رايك لانك مثل الشباب الذين ياكلون اصابعهم و عندما يكرهون يقول لامه ..ماما انا كرهت حبيت نقتل روحي..لالا وليدي روح كول حبة بيتزا

انا لست امراة بل رجل و بكل بساطة فان تجهيزه بسيط ولا يستغرق وقتا بل ينتهي مباشرة بعد اعداد الكسكس في عملية تعترف ب*الفتيل* ثم يضع جانبا و يصاف اليه مسحوق الاعشاب ومنها عشب الزعتر ثم يجف مثله مثل الكسكس الاخر في وقت قصير.الا ان تحضيره له طعم خاص باللحم *المشرح*القديد* الخليع* وحبات فول يابس تضاف اليه في مرق الخضر *الجزر*اللفت* القرعة* اما تسميته بطعام الحموم وبرائحة كريهة فاظن هذه ليست الاكلة المشار اليها وليس هذا هو الطعام بالاعشاب

أظنه كسكس الشعير بلحم القديد لما له من فوائد كثيرة على الجهاز الهضمي وكذلك تخفيض نسبة السكر والكليسترول .

الغرض من هذا ان روما كانت تطلق اسم المطمورة على الجزائر والمطمورة اي بلاد الخير كون المطمورة مخزون الحبوب في ذلك الوقت هناك اطباق اصبحنا نسمع دول أخرى تنسب اليها وهي لاتملك حتى حقول الحبوب من قمح الى غير ذلك

يارقم 3 إسمك يكفي

الجهلة يعيبوا على اطباقهم و يحبوا السياح يزوروهم

أنا نسميه طعام الكوافا.

أنتم تذكرون أكلة وتعممونها على الجزائر كلها وكأننا جميعا نأكلها مع أن الجزائر قارة وكل جهة بها نوع من الأطباق... فنحن بالغرب شمالا وجنوبا لم نسمع بهذا الكسكس المسمى “طعام الحموم” أبدا ... وبالمناسبة كلمة الحموم عندنا معناها الفحم الأسود وما يتبقى من احتراق أي شيء.

لمزيت هكذا يسمى في سطيف وخاصة مع الخليع
( القديد )له طعم رائع أدهشتي لما تقول رائحة كريهه او نتنه وكأنك تتكلم عن لحم الخنزير