الرأي

قبل‭ ‬المطالبة‭ ‬بالاعتذار‭!‬

الشروق أونلاين
  • 3741
  • 6

كثير من الجهات والشخصيات الوطنية، وبعض الفاعلين السياسيين والجمعويين، داخل السلطة أو خارجها، في المعارضة أو في الموالاة، يستعلمون الخطاب الثوري، مادة دسمة لعرض مواقفهم، ويطالبون فرنسا الاستعمارية، في كل مرة، بالاعتراف بجرائمها، لا بل إنهم يطالبونها بالاعتذار،‭ ‬وذلك‭ ‬حق‭ ‬مشروع،‭ ‬وطبيعي‭ ‬ومنطقي‭.‬‮ ‬

مقالات ذات صلة