لا يُمكن لجماعة صنصال تغيير القرآن ومواجهة الإسلام

كثرة الروائيين "المدادحة " وتدخلهم فيما لا يعنيهم لا يحق لاي كان ان يغير كلام الله الا الله اما بقية البشر فهم مخيرون بين الاسلام وغيره من الديانات ، واذا اردت ايها الصلصال اروي رواية ويكون فها احكام تخصك وحتى صلي بها ان شئت ، ومن تفضلت فرنسا عليهم بالجائزات "الرشاوي " حتى تخوضون في دين الله .من انتم ،من انتم ،من انتم؟

ومن منا يطبق الدين بحذافره،صحيح اننا نصلي و نصوم و و و ولكن من منا يطعم المسكين و ينهي عن الفحشاء والمنكر و يستر جاره و يساعد العجوز و يبر بالوالدين و يزور المرضى و يحضر الجنازة باحترام و يعطي من وقته و لايجري وراء الاكل و الشرب و متاع الدنيا ويحترم النظافة و الاماكن العمومية........الخ،احترم دينك يحترمه الناس

القرآن في شقه التشريعي يخص البيئة والزمن الذي شرع له، وعليه يجب أن تراعى في فهم القرآن أسباب النزول فاذا انتفى السبب الذي شرع له بطل التشريع وعلى المسلمين الجتهاد لايجاد تشريعات تساير العصر ومصلحة الشعوب ، يعني كما فعل عمر مع حد السرقة وكما تفعل كثير من الدول مع حد الجلد والرجم وهذا هو الطريق السليم والا ذهبنا للهاوية مع داعش

بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

الحديث موضع شك من حيث المتن ومن حيث السند. وإن كان الفقهاء قد أجازوا الشك في الرواية من ناحية السند فقط. فإن عدم إجازة الطعن في الرواية من حيث المتن فيه إلغاء للعقل وامتهان لدوره ونتيجته الحتمية هي القضاء على الرأي وحرية التلقي والتناول لأحكام الدين وتعبيد الأمة لأقوال الرجال. إن الفقهاء أرادوا تعبيد الأمة للرجال حكاما وكهانا وإلزامهم بقبول الوضع السائد اعتمادا على الأحاديث وليس على نصوص القرآن.

- القرءآن وحى اللـــه والأحاديث ليست وحيا.
- القرءآن ليس به تناقض والسنة ليست كذلك.
- القرءآن حق والأحاديث فيها ضعيف، مشكوك ، صحيح، حسن وغير ذلك كثير.
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ ۚ..." 6:19
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ " 45:6
ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ"

إن معنى الإسلام صالح لكل زمان ومكان (المقصود القرآن) يفهم ويتدبر حسب ما وصل إليه تقدم الإنسان من علوم ومعارف ( أدواة المعرفة من استدلال ومنطق وبحث الى آخره) ما عدا طبعا العبادات والحدود والأخلاق فلا يمكن أن أقنع إبني مثلا (حسب الحديث المكذوب على الرسول) بأن تعاقب الليل والنهار كون الشمس تذهب للسجود تحت العرش ثم يقال لها انطلقي فيضحك علي بالقول :أصلا الشمس لا تغيب عن الأرض أبدا فالليل والنهار نتيجة دوران الأرض حول الشمس. المغزى من هذا أن ما يجب إعادة النظر فيه بالتنقية من مما لحق به من شوائب والتمحيص والبحث هو ما نسب الى الرسول من أحاديث وسنة ويتعامل بها الأئمة أكثر ما يتعاملون مع القرآن

كذلك تم الغاء و تعطيل ايات البراء منها :
( يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة)
تم الغاء ايات الجهاد منها :
{كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم }
( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )
فان تقبل المسلمون الأمر الواقع المتمثل في الغاء بعض الايات القرانية ، فلماذا يعترضون على الغاء البعض الاخر مسايرة لمستجدات العصر ، بل هم أصلا قد ألغوها و عطلوها على أرض الواقع...طوعا أو كرها....لأن الأقوى هو من يملي قواعده

أغلب الدول الاسلامية قامت بحذف و تعطيل بعض الايات القرانية استجابة لمتغيرات العصر.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع وأخذتم بأذناب البقر وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتي ترجعوا إلى دينكم. قال الله تعالى ود كثيرآ من أهل الكتاب لو يردوكم من بعد أيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق. قال الله تعالى ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا. قال الله تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. أمة غثاء كغثاء السيل تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قيل وما الغرباء يارسول الله قال هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير

يقوم الفقه الإسلامي على مسلمة خاطئة هي: ( لا اجتهاد مع وجود النص.) لأن الاجتهاد يكون في النص لا في غيره. لأن في غير النص التوافق والتعاقد، وفي غير النص الإباحة مطلقاً إلا إذا كان هناك ضرر (وهذا هو عين العقل). لكن النص التاريخي ولو كره الكارهون (ولعل في أسباب النزول تاريخانية لا يمكن إنكارها)، يحتكم إلى السياق والتعارف.
زد على ذلك أن المعاملات الإنسانية تقتضي حتماً اجتهاداً متواصلاً لأن الفكر الإنساني والثقافة الإنسانية متطوران ما دام الإنسان موجوداً كائناً يتطور ويتغير.
إن حجة ( لا إجتهاد مع النص ) يسقطها إجتهاد عمر بن الخطاب في عام الرمداء ،و يسقطها الدستور ،و يسقطها العدل و المنطق السلي

سورة البقرة تفضحهم حتى في هذا زمان . .لا اله الا الله محمد رسول الله

لا يعلم كثيرون عن هذا المفكر الإسلامي السوداني الذي تم طمس تاريخه الفكري ، لذا قرر الكاتب والباحث الفلسطيني سامي الذيب لنشر كتاب عنه بعنوان ( محمود محمد طه بين القرآن المكي والقرآن المدني) .
و أكد الذيب أن طه أكبر مصلح عرفه العالم الإسلامي، ولولا التضييق عليه لنجح في تقديم نسخة معاصرة للإسلام تتفق مع المواثيق والمعاهدات الحقوقية الدولية، بعيداً عن النسخة الحالية التي كانت سبباً في انتشار العنف والإرهاب اللذين ضربا العالم ،وأوضح بأنه تحدث في كتابه عن تاريخ هذا الرجل وتراثه الفكري ،و أشار إلى المتسببين بمقتله لمحاولة إخفاء تراثه التي تحالف فيها الأزهر و الاخوان المسلمين و رابطة العالم الإسلامي

وكانت المرة قبل الأخيرة عام 1983 عندما أطلق نظام الحكم السوداني بقيادة جعفر النميري قوانين جديدة أسماها بقوانين الشريعة الإسلامية يعلن فيها تطبيق الحدود الإسلامية، وفرض الجزية على المسيحيين ، حيث رفض طه هذه القوانين وأصدر بياناً بعنوان ( هذا أو الطوفان) حذّر فيه من تطبيق الشريعة الإسلامية كتطبيق الحدود، و التي منها قطع يد السارق، كما رفض دفع المسيحيين للجزية معتبراً تلك القوانين كارثية ولا تمت إلى الإسلام بأية صلة.

تخاصم المفكر ( محمد محمود طه) مع جماعة الإخوان المسلمين ودخلوا في سجالات حادة معها ومع أفكارها التي روجها مؤسسها الأول حسن البنا وعلى رأسها فكرة الجهاد بهدف نشر الإسلام، ونشر كتاباً عنها بعنوان "هؤلاء هم الإخوان المسلمون" شن فيه هجوماً حاداً على الجماعة، تحوّل إلى عداء كبير.
ظل محمود محمد طه معادياً للأنظمة الحاكمة في السودان وقُبض عليه أكثر من مرة بسبب تنظيمه تظاهرة ضد الاحتلال البريطاني، مروراً بالقبض عليه عام 1976 بسبب كتاب هاجم فيه السعودية لهجومها على التصوف بعنوان ( اسمهم الوهابية وليس اسمهم أنصار السنة )

"إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون". صدق الله العظيم.

و فيما يتعلق بالمرأة في الإسلام وحقوقها، أكد المفكر ( محمد محمود طه ) على أن الرجل والمرأة متساويان في الميراث وفي الشهادة ، أكد على أن الآية ( للذكر ضعف حظ الأنثىين) كانت ضمن الإسلام المدني الذي انتهى بوفاة الرسول، وكانت جزءاً من تدرج إسلامي لإعطاء المرأة حقوقها، لأنها في تلك الفترة لم يكن لها ميراث بل كانت تورث مع الأموال و العقارات. فبدأ الإسلام في تعديل أوضاعها بجعل ميراثها نصف ما يرثه الرجل. على أن يتدرج في الأمر حتى تتساوى مع الذكر ، و قد نشر هذا الرأي كاملاً في كتاب له عنوانه "تطوير شريعة الأحوال الشخصية"، وتم تطبيق هذا الرأي مؤخراً في تونس وأثار جدلاً كبيراً.

دعى المفكر الاسلامي الشهيد ( محمد محمود طه) إلى ضرورة العودة الى الإسلام المكي باعتباره الأصل في الإسلام، وتجاهل الإسلام المدني الذي لا يصلح للعصر الحالي مطلقاً.
وفي ضوء هذا الفهم كان للمفكر السوداني البارز العديد من الأفكار الاصلاحية من أهمها ، تلك التي طرحها في كتابه ( الرسالة الثانية من الإسلام) قال ببطلان آيات الجهاد ، إذ أكد أن تلك الآيات هي جزء من الإسلام المدني أو بمعنى أدق الإسلام المؤقت الذي انتهى بنهاية عصر الرسول والصحابة، أي بعد انتهائهم من نشر الإسلام من خلال الفتوحات الإسلامية.

يؤمن المفكر الشهيد ( محمد محمود طه ) بأن الإسلام الحقيقي هو الإسلام المكي الذي يعتبر أصل الدين و المليء بآيات الرحمة و التسامح و هو الرسالة الأولى للإسلام، في حين أن الإسلام المدني أو إسلام المدينة هو فرع في الدين نزل على الرسول ليحكم من خلاله في الزمن الذي كان يعيش فيه، و انتهى هذا الإسلام بانتهاء عصر الرسول و انتهت معه آيات الجهاد و السبي و الميراث و التمييز بين الرجل والمرأة والحدود
الكثير من المسلمين لا يعرفون شيئا عن المفكر الإسلامي السوداني محمد محمود طه الذي تحالفت كل المؤسسات الإسلامية على طمس تاريخه الفكري لأنه يفضح تشويههم للاسلام لغرض في أنفسهم

يرى المفكر طه بأنّ المخرج للأمة كامن فى الانتقال من نص فرعى فى القرآن خدم غرضه حتى استنفده، إلى نصّ أصلى ظل مرجأً ومدخرًا إلى حين وقت تطبيقه، وها هو قد حان وقته اليوم، بشرط أن نتحرّك من شريعة الفروع وفقهها نحو أحكام آيات الأصول المنسوخة.
يقول طه: «إنّ الخلل ليس فى الدين، وإنما هو فى العقول التى لا يحرّكها مثل هذا التناقض لتدرك أنّ فى الأمر سرًّا، هذا السرّ هو ببساطة شديدة أنّ شريعتنا السلفية مرحلية، وأنها لا تستقيم مع قامة الحياة المعاصرة، وأنها حتى تستطيع استيعاب هذه الحياة وتوجيه طاقتها الكبيرة، لا بد لها من أن تتفق وتتطوّر وترتفع من فروع القرآن إلى أصوله».

سمّى طه هذا التصور المفضى إلى استعادة روح الآيات المكّيّة بـ«الرسالة الثانية من الإسلام»، وهى عنده الرسالة الأصل، وقد كتب طه مؤلّفًا حمل الاسم نفسه ضمّنه بضعة عناوين جاء من بينها :
«الجهاد ليس أصلا فى الإسلام»
«عدم المساواة بين الرجال والنساء ليس أصلًا فى الإسلام»،
«الحجاب ليس أصلًا فى الإسلام»
«تعدد الزوجات ليس أصلا فى الإسلام»،
وبذلك ألقى الضوء على كثير من آيات الأحكام التى لم تعد مناسبة لمتطلبات العصر الحديث وتطوّر قيمه الروحية والجماليّة، قاصدًا من ذلك أن ينوّه بالطاقة الكامنة فى التشريع الإسلامى، والتى تستطيع أن تستوعب المتغيّرات الجديدة إذا تمّ بعث «الأصول» دون «الفروع»

قال المفكر السوداني المصلح الاسلامي المجدد للاسلام( محمود محمد طه ):
الآيات التى نزلت فى صدر الدعوة الإسلاميّة بمكة تمثّل أصل القرآن. ففى هذه الآيات يبدو الإسلام دينا متسامحا ينبذ الإكراه، وهى الآيات التى بدأ بها النبى دعوته فى مكّة، و مثالها "و قل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"
رأى المفكر الشهيد ( محمد محمود طه ) أن المدعوين إلى تلك الآيات كانوا أقلّ قامة من ذلك الخطاب المتسامح، فهم قد رفضوا الدعوة وحاربوها، وضيّقوا على الدعاة وعذّبوهم حتى الموت، وتآمروا على حياة النبى نفسه بالقتل، حتى اضطرّوه إلى الهجرة، ومن هنا ظهرت الحاجة إلى آيات الفروع، وهى آيات الجهاد

الممثل الفرنسي اليهودي استقبلتموه في الجزائر و لديه أملاك خاصة به هنا في بلاد المسلمين و هو صاحب الخليفة حيث أنه كان يستدعيه للبلاد في وقت البحبوحة و يملئ له القفة من أموال الشعب الجزائري, لذلك ما عساه إلا أن يتطاول على الإسلام

بدأ تحريف الكتب السماوية ( التوراة والإنجيل)بحذف النصوص التي لم تكن على هوى من يبهربون من قوانين الخالق:
((يحرفون الكلم عن مواضعه)).
ثمّ جاءهم دور آخر أن كذبوا على الله وادّعوا ما لم ينزل:
((يقولون هذا من عند الله ...))
ثمّ لم يقتنعوا بذلك فقرروا تبني الإلحاد والقوانين الوضعية (العلمانيون):
((واتبعوا أهواءهم))
فلمّا نزل القرآن صحح ما أفسدوا:
غاضهم ذلك لأنّ التنزيل خرج من أيديهم:
((قل موتوا بغيضكم)).
فهاهم يشنون هجوماتهم علة القرآن:
((حسدا من عند أنفسهم)).
القرآن محفوظ من منزله:
((انا نحن نزلنا الذكرى وانا له لحافظون)).

منذ حرب بوش على العراق وافغنستان، كل الدول العربية خضعت لأوامر بوش والغرب وغيرت مناهج التعليم وكذا التضييق على العلماء في نشر رسالة محمد (ص)، الدين الإسلامي بذبخ من المسلمين اولا والسبب هو عدم شرعية حكام العرب، بن آل يتوهي وزير التربية لسانها وفكرها عربي تقود التعليم، علينا ان نرفع راية وهي الإسلام خط أحمر لحكامنا وغيرهم..

لولا أنه محفوض من عند الله
لحذفتوها لإرضاء فرنسا
ربي يرحم الهواري بومدين

هم يعلمون جيّدا أن هذه الأيات لن تٌحدف من القرآن لعلمهم أن الله سيحفظ آخر كتاب أٌنزل, للناس وهنا لاأقصد الذين يقال عنهم مثقفي فرنسا ,ولكن أٌشير إلى من يحرك هذه الدُمى من دواه اليهود ،إذا ما المطلوب منا أو بالأحرى من أصحاب القرار أهي مرحلة آخرى من إقتراح أحدهم على نزع هذا الكتاب( القرآن ) من قلوبهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع وأخذتم بأذناب البقر وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتي ترجعوا إلى دينكم. قال الله تعالى ود كثيرآ من أهل الكتاب لو يردوكم من بعد أيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق. قال الله تعالى ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن إستطاعوا. قال الله تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. أمة غثاء كغثاء السيل تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء قيل وما الغرباء يارسول الله قال هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير

Ces gens de ce siècle ils ne croient ni a Dieu ni a rien ..lorsqu'ils veulent voler et detourner des pillards des caisse de la république ils créent une boutade médiatique
Pour faire éloigner les regards sur eux. Une fois le magot isolé la.boutade s''eteind. Vous croyez y'a des juifs? Y'a le dollar le nouveau Dieu un juif peut vendre tous les.juifs donne l'argent et demande ce que tu voudra juif chrétien parisien lyonnais tout passe

هادا الخنزير الخائن لدينه و وطنه صلصال و فرحات مهني واخرين معنا مندسين هم كلاب فرانسا و اليهود الصهاينة

يجب سن قوانين ردعية لمثل هاته التصرفات ...

هؤلاء المتصهينة المتطرفة ومعهم هذا العميل الكيان الصهيوني الخائن صلصال مع هؤلاء 300 خبثاء مكونة من العنصريين ومنهم وزير الفرنسي الاسبق valls و سفاح ساركوزي مخرب ليبيا ومخرب الصهيوني bernard henry levy ومعهم الائمة الصوفية ومنبطحة لصهاينة ومنهم شلغومي هؤلاء كلهم ينبحون على الهواء ضد الاسلام وضد المسلمين وضد المساندين للقضية الفلسطينية وداعمين للاحتلال الصهيوني واصدقاء المتطرفين والفاشيين الاسرائيلي، نعم هؤلاء لعنهم الله اعداء الله ظنوا ان المسلمين سيسكتون لهم، هاهي فرنسا بوجهها الحقيقي يا وزير وانتم تعملون المستحيل لرضى لها هذه هي فرنسا العنصرية وصهيونية واستدمارية وتقتل اخواننا

هؤلاء لن يستطيعوا أن يتحدوا الإسلام لأنه مستقبل البشرية ... إن تحققت أمنياتك عفوا حلمك فنهاية العالم على الأبواب

1 - تقول سي الوزير إن هؤلاء يدفعون لإنشاء أو خلق إسلام “الحداثي” .... ومنذ أن عرفناك يا وزير وأنت تطالب بالإسلام الحداثي وتتهجم على المتشبثين بالإسلام الذي تجاوزه الزمن كما تقول فلماذا اليوم تهاجم على هؤلاء الذين يطالبون بنفس المطالب والنداءات التي كنت تغرد بها مرارا ----- 2 - .... والتي تتعلق عموما بنظام الدفاع في المنظومة الدينية الإسلامية وبمنظومة العقوبات في القرآن الكريم. ... منظومة العقوبات الإسلامية هي ما جاء في الشريعة طبعا والغريب أنك كنت السباق الى إنتقاد هذه القوانين التي تقول أنها لا يمكن أن تطبق في وقتنا مما جعل الكثيرين يلقبونك بالعلماني فلماذا النفاق إذن

C est pas parceque vous avez changez votre bible qu on vas changer le coran. Allez au diable

الله يرحم الوالدين هادا صلصال كلب فرانسا و اليهود اتركوه ينبح ولا تهتمو به هاد الكلب همه الوحيد ارضاء الاعداء

.... الصحوة الإسلامية التي انتشرت في العالم الغربي، والتي أصبحت تستقطب عددا كبيرا من الأوروبيين إلى الدين الإسلامي ... لكن لا تنسى أن هؤلاء الأروبيين تحولوا الى خطر يهدد أروبا و ما حدث في باريس وبروكسل وبرلين... خير دليل بل أكثر من ذلك هاجر منهم الآلاف نحو سوريا خاصة للمشاركة في قتل أبنائها

فرنسا تذبح المسلمين في افريقيا الوسطى على يد النصارى السود كما يضحي المسلمين بكباش العيد .

وفي سياق آخر، تطرق الوزير إلى قضية مراجعة المناهج الإسلامية في قطاع التربية الوطنية ، مبررا ذلك بكون المناهج التربوية في العلوم الإسلامية اليوم لم تعد تنتج خلقا قويما ... وهنا تناقض نفسك بقلمك فإذا كان الإسلام صالحا لكل زمان ومكان فلماذا تطالبون بتغيير المناهج الإسلامية المستمدة من هذا الإسلام الذي هو واحد موحد والذي تدافع عنه أما إن كان الأمر عكس ذلك فلماذا تتهجم على الذين يصرون بأن ما هو صالح في عصر الجمل يستحيل أن يكون صالحا في زمن الطائرة