-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
نـصـفُ خـبـر

لمن شـاء منكم أن يستقيم !

سليمان باخليلي
  • 19271
  • 117
لمن  شـاء  منكم  أن  يستقيم !

ضيفٌ عزيزٌ في طريقـه إلينـا، المدخنون منا سيستحُونَ منه ومن أنفسهم فيُقسمون بالله أن يُقلعوا عن التدخين إلى الأبـد بمجرد ثبوت رؤيته، والمقـصـرون مـنا في حق المولى عـز وجل سيستحونَ من ربهم ومن ضيفهم فيشرعـون في الصلاة أسبوعاً قـبل إطـلالـته، أما البيوت الجزائرية فستستقبله ــ كعادتها الكريمة المتفرّدة ــ بتيجان الزهـر وأكاليل الرياحين .

  • والجزائر فيما أعلم هي البلد الوحيد من بين بلدان العالم الإسلامي الذي يكرم شهر رمضان الفضيل بشكل متميّز لا مثيل له بين سائر بلدان المسلمين، حيث يتخيّله الناس ضيفاً حقيقياً.. بشـراً مـن لحم ودم، فيتأهبون لاستقباله بإعادة طلاء المنازل، واقتناء أوان جديدة بدءاً من الصحون وانتهاءً بالملاعق حتى لكأنه سيشاركهم أكلهم وشربهم، وصيامهم وقيامهم.. ويستعـدون لاستقباله بما ينبغي أن يُستقبلَ به الضيف المبجّل فـيحرصون على التأكيد أنهم هم الضيوف وهو ربّ المنزل.. يرحَـلُ منهم الآلاف كلَّ سنة إلى الأبد، بينما يبقى هـو  صاحبَ  الدار  الذي  يعود  إلى  بيته  كل  عام  منذ  ملايين السنين  معززاً  مكرماً  محفوفاً  بتيجان  الزهـر  وأكاليل  الرياحين !
              ومثلما ينتهـز بعـضكم فرصة حلول الشهر الكريم للاستقامة والإقـلاع عن التدخين والعودة إلى الله، فسأنتهز بدوري فرصة رمضان لأتوقـف عـن الكتابة نزولاً عـند رغبةِ بعـض القـراء الـذيـن تكـرّموا فنصحـوني ــ والدينُ النصيحة ــ بالتوقف عن الكتابة والعودة من  حيث  أتيت !
              والحقيقة أن بعض القراء يخيفونني عندما أقرأ لهم على الموقع الإلكتروني للجريدة تعاليق تفيد بالمعـنى الصريح الواضح أنني لا أكتب إلا كلاماً فارغاً يُـسوِّد الصفحات، وهو ما يجعلني أخشى أن تندرج “كتاباتي” في خانة اللغـو المفسد للصيام.. ولذلك لم أجـد فرصة  للاستقامة  سوى حلول  الشهر  الكريم  فأطـلبَ  من  إدارة  هذه  الجريدة  أن  تأذنَ  لي  بوضع  نقطة  على  السطـر  وأنصـرف، خيفة  أن  أفسـدَ  صومي  باللغـو،  وأفسد  صيامكم  بقراءة  ما  أكتب !
              أي نعم، تخيفـني هذه التعاليق التي تصنِّـفُ “كتاباتي المتواضعة” على أنها من مفسدات الصيام أكثـر مما تسعدني عبارات الثناء والإطراء،، ذلك بأنني عـملتُ ـ خلال أحـد عشر لقاءً معكم ـ على أن لا أتوقف عند محطة واحدة ولا أكتب في موضوع واحـد، حتى إذا “عميتها” في مقال أصلحتُ في المقال الموالي ما أفسدتـه، وقد كـان ذلـك شَـرطـي الأول على الـجريدة عـندما قـررتْ إدارتهـا أن “تفرضَ” عليكم إطلالتي الأسبوعية، وكان الشرط الثاني والأخير أن لا أكتب سوى يوم الجمعة، حيث “مساحة المقروئية أضيق وحجـم التأثير أقــل”! 
     
    في البداية استأذنتُ عليكم في الدخول بـ”ورد أقـل” فلم أعـدمْ مـن عنفني ووبخني بشدة، متسائلاً عن السبب الذي يجعل الواحد منا ناقداً بارعاً عندما يُطرد أو يُهمش، مع أن أغلب القراءيعرفون أنني لست موظفاً أجيراً لدى أحـد حتى يطردني أو يهمشني، فقد قدمتُ استقالتي لمؤسسة التلفزيون كموظف منذ العام 1994 من القرن الماضي، أي منذ ما يقـرب من عشرين سنة.. والأعـمال المتواضعـة التي كـنت أقدمها لـكم ــ مرة واحدة في السنة لا أكثر ــ  كنت أنتجها من خـلال مـؤسستي الخاصة، كما هـو الشأن بالنسبة لبرنامجي “خاتم سليمان وفرسان القرآن ” ،  أو  بالتعاون مع  مؤسسات  إنتاج  أخرى،  كما  هو  الحال  مع  برنامج  ” ساعة  من  ذهب ”  الذي  قمت  بتصميمه وإعداده،  وقام  بإنتاجه  المخرج  القدير  الفنان  الأستاذ  محمد  أوقاسي  من  خلال  مؤسسته .
     
    وعندما غـنـيتُ أمامـكم “سلامتها أم حـسـن” بلحـن مغـاير انهـال عليّ “الأشقاء” المصريون بوابل من السباب والشتائم على مواقع الأنترنت مسَّـتْ حتى والدتي البتول الطاهـرة التي لا تقرأ لحسن الحظ ما أكتب وما يُكتـَبُ عـني!
     
    وعندما خـُضـتُ في تاريخ بلادي مـن خلال مقارنـة شعـير سنة 2010م بقـمح عام 1830م، قـالــت إحـداهـن إنـه مــجـرد كـلام مـن أجـل الكلام، وقـالت أخــرى: إن “الوطنية” ليست في حفظ النشيد الوطني، بدليل أن أهلها في فرنسا يشدهم الحنين إلى شواطئ الجزائر وتدمع أعينهم لفراق مطاعم سـطاوالي ودرارية رغم أنهم لا يحفظون نشيد قسَماً، وتلك هي الوطنية الحقة في رأيها.. لكنها لم تقـل للقراء إن فرنسا على طولها وعرضها لا توفـر لإخواننا “في غـربة الدوفـيـز” بـ2 أورو يوماً جميلاً على شواطئ سيدي فرج، وبـ10 أورو ما توفـره مشاوي درارية  ومثلجات سطاوالي  من  ملذات  لبطون  لا  تشبع  في  فرنسا  بهذا  المبلغ  الزهيد !
     
    وعـندما بحـثتُ عـن “خاتم سليمان” بين أكوام المشاكل التي تجابهنا يومياً اتّهمني بعضهم بتصديق أسطورة يهودية لا أساس لها، وانشغـل بعضهم باستخراج “أخطائي اللغوية” التي لم يَفصل بشأنها سيبويه في “الكتاب”، بينما راح البعض الآخـر يطالبني بالحديث عن الإيجابيات بدل  تقفّي آثار  السلبيات !
     
    وعندما وقـَّعـتُ على مسؤوليتي “تصريحاً بضياع فـلسطين” لم أعـدمْ من نصحني بالتوجه إلى “الأخت جيجيكة” وأخـذِ العـلم على يدها حتى “تكـون لي أفكار جيدة”، مع أنني لم أتـشـرف حتى الآن بالتعـرف إلى “الأستاذة جيجيكة” ولا أعرفُ ما إذا كانت ستقـبلني تلميذاً لديها. . ولا  اعتراض لديّ،  فأنا  مستعـد  لطلب  العلم  ولو  عـند  ” الـدالاي  لاما ”  في  الصين  الشعبية،  فما  بالك  إن  كان  هذا العلم  على  مرمى  حجـر  منّي  في  بوزريعـة  وبين  يدي  امرأة ! 
     
    ولما كـتبتُ في موضوع “الأقربين بالمعروف” من بـاب: “من رأى منكم منكرا فليغيره.. بلسانه إن لم يستطع تغييره بوسائل أخرى”، انهالت عليّ عبارات الإشفاق تترجّاني أن لا أقـترب مـن النار حتى لا أحترق، وألح عليّ أصحابها أن أركـز كـثيراً على مسـألة الاحتراق لا عـلى النار،، حتى أن أحدهم نبّهني إلى أن كل ما أكتبه يُسجـلُ في صحائف ستـضـرني يومَ لا تنفعـني الجريدة ولا قـراؤها،، وأخـبرني هذا الصـديق “الطيب الحميم” أن هذه الصحائف لا تسجـَّـلُ فيها مناقبك وإنما تـُدون فيها مثالبك، ولا يُـلتفتُ فـيها إلى جلائل أعمالك الحسنة الخيّرة التي سبق وأن قمتَ بها، وإنما تسجلُ فـيها هـفـوات أعـمالك السيئة،، والسيئة الواحدة ـ في الميزان البشري ـ بعـشـر أمثالها، بخلاف الميزان الإلهي العادل الذي يسجل الحسنة الواحدة بعـشر حسنات، بينما يـسجل السيئة الواحدة كما اقترفتـَها، سيئة واحدة فقط لاغـير،  ولا  يعامَـلُ  فيها  مـن  اعترفَ  بأنه  خـَلـَط  عـملاً  صالحًا وآخـر  سـيّئاً  معاملة  المذنب  التائب !! 
     
    ولما وقعـتْ بين يدي ورقة تتضمن “قراءة في فنجان مقلوب” وأردت أن أتحفكم ببلاغتها وفصاحتها وعِـبَـرها الصالحة لكل زمان ومكان، انهالتْ عليّ التعاليق تتهمني بالإيمان بالعرافات الشوافات القزانا، رغـم تذييلي للمقال بالحديث النبوي الشريف: كذب المنجمون ولو صدقوا، بينما نصحني القارئ “فـيفـو” أمام الملإ ــ بما يجعل النصيحة ذنباً وذمًّا وتشهيرًا ــ بأن أتجـنّب توظيف الجملة القرآنية في مقالاتي، ويسـتند هـذا القارئ ــ المتـشبه في اسـمه بمن نهى نبينا عـن التشبه بأسمائهم ــ إلى ساداتنا العلماء دون أن يذكر واحداً منهم، مع أن ساداتنا العلماء يُرغـِّبون في بث التعبير القرآني بين الناس حتى تستقيم لغتهم وتـقـوى صلتهم بهذا الكتاب المعجز البديع الخالد.. وذهب قارئ آخـر في تقييمه للمقال بأن مستواه ضعيف بالمقارنة مع المقالات السابقة، وكأنه يطـلب من الكاتب أن تكون كل مقالاته متوازية كقضبان السكة الحديدية لا ترى فيها عِـوَجاً ولا أمْـتا، مع أنه يدرك أنني لا أكتب بأصابع الروبوت المتساوية، وإنما أكتب بيد بشرية من لحم ودم أصابعها مختلفة الطول، وبالتالي فلكل مقـال مقامٌ في الطول والوزن، والضعف والقوة، والنكهـة والمذاق!  
     
    وعندما “غاضني” أمـر المتنبي وهو يواجه مع ابن خلدون بصدر عـار سهام صديقي الودود اللدود أمين الزاوي ــ الذي انبرى لذكـر مساوئ موتانا الخالدين ــ ظـنّ بعـضكم أنني مثل محام مبتدئ يبحث عـن شهرة من خلال شهرة موكلـه، بينما يعـرف الجميع أن رجلا عظيماً كالمتنبي لم يتركْ لأحـد فرصة للشهرة على حسابه بعـد أن مـلأ الدنيا وشغل الناس إلى يوم يبعثون.. ثم إن الدفاع فـي بلادنا عـن “شخص” كالمتنبي لا يمكن أن يشهر لصاحبه بل يشهـر به، فيحشر في طائفة منبوذة اسـمها:
    ” المعربون  في  الأرض ” ! 
     
          ورغم حرصي في التعـقـيب بلسان ناقد مؤدب مهذب، فقد “قال الزاوي يا سادة يا كرام” إن الكاتب ضعيف ثقافة تاجـر دين، بل لم يتورّع أن وصفَ ما كتبته بأفضع من اللغـو، إذْ رماني بتهمة التحريض على القتل والتبشير بالكراهية، مـع أنني والله يشهد لم أقـصدْ مـن وراء تعـقيبي على صديـقي الزاوي سوى أن أفـجر “بالون اختبار” في ساحتنا الثقافية الراكدة التي اتضح لي فيما بعـد أنني كنت مخطئاً بشأنها، لأنني كنت أنتظـر أن يـَفتح هذا السِّـجالُ لكُـتاب الشروق باباً في الموضوع فيدلوا بدلائهم، وأن يتحفنا أدباء الجزائر ونقادها بـآرائهم،  وأن  لا  يـنتـظر  المدافـعـون  عن  اللسان العربي  ” واحد  شاوي  مثلي ”  لا  تربطه  علاقة  نسب  بالعـربية  ليخوض  فيما  ليس  له  فيه،  فيهُـبوا  عـن بكرة  أبيهم  للدفاع  عن  لسانهم،  ولكن .. !!
     
           لكنني  قـلَّبتُ  كلام  صديقي  ” الطيب ”  على  جميع  أوجهه،  وبالأخـص  عـلى  صحائفِ  السيئات التي  تـُدونُ  فيها  مثالب  المرء  و ” كتاباته  السيئة ”  فـتملّكني  ــ  مـما  سبق  وأن  كتبتْ  يداي  ــ  خوفٌ  شديد :
     
    تملّكني مثلاً خوفُ أن تكون سفارة دولة فلسطين الشقيقة في بلدنا قـد سجلتْ عليّ في صحائفها “تصريحي بضياع فلسطين”، وبالتالي فستحرمني من تأشيرة الدخول إلى القدس والصلاة في المسجد الأقصى بعد تحريره عام 2048م كما توقع فيلم يهودي ستشاهدونه بعد شهر!
     
    وخشيتُ أن تكون سفارة العراق قد سجلتْ عليّ في صحائفها حديثي عن الفساد السياسي والديني والطائفي الذي ينخـر بلاد الرافدين فتحرمني من زيارة مهد الحضارة الإسلامية الزاهية والتبرك بالعتبات المقدسة يوم يسترجع العراق استقلاله وسيادته بعـد خروج هـولاكـو من بغـداد  مذؤوما مدحورا ! 
     
    وخـفـتُ  أن  تكـون  سـفارة  مـصـر  قد  سجـلتْ  عليَّ  أدائي  الـنشاز  لأغـنية  ” سلامتها  أم  حسن ” فتعاقبني  بالحرمان  من  دخول  مصر  ” آمـناً ”  يوم  يضع  أحـد  ابنيه  على  العـرش ! 
     
    وخفتُ  أن  تـُضاف  خطبة  الجمعة  الماضية  إلى  صحائفي  السوداء  في  بلدي  فأحـرمَ  من  التبرك بزردة  تلمسان  ” الهيلولة ”  المزمع  إقامتها  عام  2011م !  
     
    أما  ” قراءة  فنجان  الجمعة  الأخيرة  من  شعبان ”  فقد  صنّفها  المعلقون  في  خانة  اللغـو  مع  سبق الإصرار  والترصـد  وبحكم  نهائي  غير  قابل  للطعـن !    
           
          لهذه الأسباب ومن أجلها، وأمام هذا الرعب الشديد الذي يتملكني، وأمام السـيل الجارف المخيف من انتقادات بعض القراء التي تـَنصَبُّ في مصب اتهامي باللغـو الذي أوصى رسولنا المصطـفى في أحاديثه الشريفة باجتنابه ــ خـصوصاً في رمضان ــ مراعاة لآداب الصيام، أجـدُني أستأذنُ الجريدة وأستأذنكم في الانصراف والعودة من حيث أتيت حرصاً على صحة صومي وصومكم،، فـلعـل “الشروق” تصبح أحسن حالاً من وجودي على صفحاتها التي تتوق أن لا يكون فيها خلال شهر الصيام لغـو ولا تأثيم!
     
           أما الإخوة الذين أمطروني بوابل المديح وتعاليق الثناء بطريقة “لا فـض فوك يا سُـليمان” فـأنـا “أوكل عليهم ربي”، لأن شخصا آخـر سواي كان يمكن بمثل هذا الكلام أن يعتلي صهوة الغـرور ولن ينزلَ بعدها إلى الأرض أبدا!           

    فاصل  ” غـيـر ”  قـصير : 
        أدرك جيداً أن الجماهير “الشعبية” لن تخرج في مسيرات عفوية للمطالبة بعودتي إلى الكتابة كما تفعل عندما يهـدِّدُ حاكمٌ عربي بالاعتزال، فجماهيرنا ترفع شعار: “واش زاد فيك ربي؟ كلنا أبناء تسعة أشهر”، وجماهيرنا “الشعبية” لا تعترف لأحد بالنجومية، لأنها نشأتْ في ظـل نظام اشتراكي يتساوى فيه الثرى مع نجم الثريا، والأعمى مع البصير، والذين يعلمون مع الذين لا يعلمون، وباختصار شديد: لا فضلَ فيه للنهار على الليل كما زعـم ذلك الروائي القائل: في فرنسا لا يحبونني!
     
     الفضل الوحيد هو للقراء الكرام الذين نصحوني وهاأنـذا أمتثـلُ للنصيحة، والفضل الأوحـد لرمضان فقد أتاح لي منفذاً واسعاً يُخـْرجُ جَمـَلاً بحاله وها أنذا أخـرج من أوسـع أبوابـه، وسأحتفـظ لتعليقاتكم بفضل حسن التخلص، ولرمضان بجميل الهداية إلى الصراط السـوي، فهو فرصة سنوية “لمن شاء منكم أن يستقيم”، وسأسعـد أن أكون في مقدمة من ينشدون الاستقامة، وفي نهاية هذا “البيست أوف Best Of” أعتذر لكم جميعاً عن كل ما قدمتُ وما أخرتُ فلعـلّ الله يغـفـر لي بصيامي ما تقدم، أما ما تأخـر من الذنب فأعينوني عليه بالدعاء، وقديماً  بدأ  الكاتب  مـقالاته  في الشروق  بعنوان :  ” ورد  أقـل ” ،  وليتـه  ختمها  اليوم  بعـنوان :  ” لـغـو  أقـل ” !! 
    ويا  رمضان  هلّ  هلالك،  والجزائر  هي  دارك .. وكل  عام  وأنتم  جميعاً  بألف  خـيـر ..
     

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
117
  • Dandoun chennoune

    رحمك الله سليمان وأنار قبرك، كل حرف كتبته مليارات الحسنات 🤲🤲🤲

  • soleilbrillant

    يكفيك شرفا سيد بخليلي ان يلاحظ المشاهد عقم اليتيمة الغوي في غيابك!!!!!

  • lina

    بارك الله فيكم
    موضوع جد رائع

  • mostapha

    saha 3aidekom

  • لعزرقي توفيق

    استاذي ...
    اذا تركت الكتابة فستبقى بعد ك ...كما قال عنترة
    وخلا الذباب بها فليس ببارح........................البيت

  • سليمة الجزائرية

    لا تحرمنا من مقالاتك التي تضع فيها النقاط على الحروف لما تعير الاهمية لمن يقول فيك الكلام السيئ لاتبحث كثيرا على السبب لان الجواب هو أن هؤلاء الأشخاص لا يفهمون كلام المبدعين أنت رحل مبدع أينما حطيت تترك اثار مميزة تبقى للابد... حصة خاتم سليمان من لا يعرفها فإنه ميت وهو حي .حصة ساعة من ذهب حصدت جائزة لم ينلها اخرلأنها كانت الافضل .حصة فرسان القرآن صدقني اصبحت لا أشاهدها لانني أعلم انك لست مقدمها لا أعرف حتي توقيتها اليوم مع احترامي الكبير للقائمين عليها اليوم لكن لسوء حظهم فقدوك وفقدناك ونحن نفتقد لطلتك التي نتمنى ان تكون قريبة .اما مقالاتك فلا تحرمنا منها ياسيدي ،ألا تهمك آراء معجبيك كل منتقدك ينتنقدك لانك كبير ومن طينة الكبار (الكبير هو الله) .ربما أطلت في تعليقي لكن أنا لا اريد أن تتوقف عن الكتابة لنا عبر الجريدة لان توقفك فوز لاعداءك الذين هم اعداءنا واعداء الادب .تقبل من فائق الاحترام والتقدير و صح رمضانك و لا تترك الجريدة هذا طلب اولاد بلادك 1 2 3 تحيا سليمان بخليلي .

  • احمد الادراري

    استاذي الكريم سليمان:
    ياابن الجنوب الذي انجب مفدي زكريا وكثير من العظماء والنبغاء.
    اعلم ان كل ذي نعمة محسود لا لشيئ سوى لانك من اعماق الجنوب الذي لايتمنى له غير ابنائه سوى انتهاب خيراته والا بربك قل للذين يتطاولون بالسنتهم ان ياتوا بمثل ما انتجه وينتجه امثالك من ابناء الجنوب الجزائري العريق والاصيل.

  • Mammar

    Je te souhaite toute la reussite.
    Pour moi ca fait bien longtemps que je n'ai pas lu des articles entiers sauf les tiens Mr SLIMANE , (et meme presques tous les commentaires) tu va vraiment me manquer avec. mais on dit *RECULER POUR MIEUX SAUTER* alors bonne chance, rabi yahafdek. RAMADAN KARIM.

  • نورة من آريس الأشم

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته...وبعد:إنه من المؤسف أن نسمع هذا القرار منك و لكن إذا رأيت أن الانسحاب أفضل- و أهل مكة أدرى بشعابها-فليكن، رغم أننا نرجو بقاءك رغم الداء و الأعداء فكثيرا ما وجدنا في مقالاتك ما يثلج الصدور
    تمهل و استخر الله ثم توكل.
    بارك الله فيك.نتمثل فيك- أخنفوف أومازيغ -

  • بهاء وادي سوف

    سلام عليكم والله يا سليمان ماعساني ان اقول واصل على هدا المنوال
    واخبرك اني احبك في الله واتمنى ان نراك قريبا في التلفزة وتقبل الله الصيام ولقيام من الجميع

  • بدون اسم

    يا سليمان اين انت مما قيل و يقال في الانبياءو الصحابةو العلماء و الصالحين اين انت ممن دفعو ارواحهم في سبيل هدا الدين اين انت من المتنبي و ابن خلدون
    ابن خلدون هدا اوجد للناس علما ينتفعون به و يفهمون مشاكلهم و طبائعهم منه بل انه اوجد فرص عمل للالاف منهم كاساتدة ودارسين و مصلحين و اخصائيين اجتماعيين و كل دلك في ميزان حسناته ويطلع اليوم عليك من يسفهه لانه ببساطة لا يحبه
    رحم الله الامام مالك حين قال
    كل صاحب قول يرد عليه الا محمد رسول الله
    هي سنة الحياة الا يتفق عليك الناس بل دلك دليل على ان لك رايا ياخد منه و يرد عليه بل هو الدليل على وجاهتك بين الناس فانت سليمان و الناس يقرؤون لك العدو منهم والصديق
    كما انك تمثل روح الشباب الناجح في بلد الفساد و المعرفة فانت خيرقدوة وكل دي نعمة محسود
    و مادمت ترى انك تنهى عن الفساد اي المنكر و تامر بالمعروف و مادمت تعرف ان كلامك يصل الى كل الناس فواجبك امام الله هو الامر بالمعروف والسعي وراء الحق
    هي معركتك يا سليمان فخضها حتى النهايه و لاتركن الى هؤلاء الفاسدين الدين يريدون اسكاتك و ما النقد الدي رايته ادىو تجريحا
    الا وسيلة للتقويم و الكمال فلا يخلو المرء من عيب
    وادرك بالمتنبي الدي دافعت عنه حينما مات هو وولده وقول ولده له ولم يهرب لانه المتنبي

  • نورالدين

    انا حقيقة اعجب لامثلك ياسي سليمان لهم من الخبرة والحرافية ليس بشئ القليل تقريباعشرون سنة في ميدان الاعلام وفترة معتبرةفي الكتابة ان يتاثروا كل هذا التاثر المبالغ فيه من وجهت نظري من بعض التعليقات في اغلبها ليست من المتخصيصين فلا اريد اتهام النوايةولكن ان متاكد بان هناك سبب اخر غير الذي ذكرة هو المسؤول لتخذك هذا القرار

  • علي

    شكر لك يا اخى سليمان

  • rachid.chaouch

    أخي سليمان السلام عليكم
    لك الحق أن تجعل أيام و ليالي شهر رمضان كلها للصوم و الصلاة و تلاوة القرآن.

    لكن بعد العيد عد و واصل الكتابة لكي تنفع بحسناتك و تستفيد من النقد و تطور أسلوبك و فكرك.

    بارك الله فيك و دمت دائما في تطور للشروق و للجزائر. في زماننا هذا يا بخليلي حتي سيدنا سليمان لتمردت عليه الجن و العفاريت .كي البارح كي ليوم الجزائر عندها رجال .

  • أحمد

    و الله يا سي سليمان ما عسانا نقولوا لهذه الفئة التي تعوي سوى "ماذا يفقه الحمار في أكل القرفة" هذا أولا أما ثانيا مهما صار و يصير تبقى في العلالي و أتمنى منك أن نراك في أحد القنوات الفضائية المتمكنة حتى تعرف هذه الأبواق ما هي قيمة و تسك، كما كان الشأن مع حفيظ دراجي.
    في الأخير رمضان مبارك و صيام مقبول.

  • لمياء

    كلنا نحبك ولعل المحبين لك اكثر من اللذين ينقدونك فواصل لا تتراجع لو فعل الكل مثلك لاغلقت الجريدة لا تتراجع والله ولي التوفيق

  • عبد الغاني

    السلام عليكم ورحمة الله
    ان كنت مواطن جزائري وتحب وطنك فكتب فالجزائر تفتقد لأمثتالك

  • الجزائرى

    انى اجدهذا الكلام جميل جدا يا حبذا لو قيل فى وقته.
    الرجال خرجوا من الباب الواسع و قا لوها ولم يخافو لومة لائم و اقسموا الا رجعة لا من الباب الواسع و لا حتى من الطاق ولما ذا كل هذا الغبار .

  • السعيد

    ربي اخليك للشوية ومثقفي الجزا ئر وصحي رمضا نك

  • محمودى محمد

    يا ابن الزيبان الاشم اطالالله فى عمرك وستبقى انت فرس القراءن لاننا عرفناك قبل البرنامج فرسا ن القرءان وصلينا خلفك عدة مرات وتدوقنا حلاوة القراءة و الترتيل

  • جلول

    لقد بلغت وأوفيت ياصاحب التعليق رقم88 وفطنة كاتبنا المحترم سليمان كفيلة بأن تتلقف مغزى هذا التعليق فيطل علينا من جديد بكتاباته الرائععععععععععععة جدا جدا
    رجاءا ياسليمان عد إلى حيث عهدناك ولا تبخل علينا بما ألهمك الإله فنحن في أشد الحاجة لأمثالك .

  • احمد

    عليكم السلام
    انك يا سليمان قيمة أخلاقية و أدبية عالية جدا
    يقول الشاعر :
    وان أساء لك من لا خلاق له فكن كأنك لم تسمع ولم يقل
    دمت مخلصا كما نعرفك

  • laid

    شكر لك هخ سليمان

  • بدون اسم

    إن الموسيقار محمد عبد الوهاب كان قد ابتدأ حياته كناقد، وبطبيعة الحال فإن لكل ناقد مبتدئ هفوات وسقطات وزلات، ولذلك فقد امتلأت صفحات الجرائد والصحف بتوجيه نقد لاذع إلى شخصه، حتى من بعض الأقلام الثقيلة، تماما كما يحدث معك الآن، فساءه ذلك وفت من عزمه، وقرر الاعتزال كما قررته أنت الآن، ولما سمع أمير الشعراء أحمد شوقي بخبر اعتزاله دعاه إلى بيته، فذهب إليه محمد عبد الوهاب ومعه حمل ثقيل من الصحف والجرائد التي انتقدته وبشكل أكبر بكثير مما وجه إليك من نقد الآن، ومن أناس محسوبين على النقد وليسوا من أهله.
    أمير الشعراء يحسن معالجة الأمور، فقد أمر محمد عبد الوهاب بأن يضع تلك الصحف أرضا ثم يصعد فوقها بقدميه، دهش الرجل لهذا الأمر، فأصر عليه شوقي بأن يفعل، ولما ارتقى على الصحف سأله شوقي عن شعوره وإحساسه، فأجاب بأنه يشعر بأنه علا وارتفع...
    عندئذ أخبره شوقي بأن النقد يزيد من قدر الانسان ويرفع من قامته ويبري قريحته. فانطلق محمد عبد الوهاب في مشواره الفني وقد ملأ الدنيا وشغل الناس.
    فلا يثنينك يا سليمان نقد "مدرسي" من فوفو وزيزو وتوتو عن أن تصول وتجول بقلمك على صفحات جريدة الشروق الغراء، ودع عنك فإن الأمر أهون من ذلك....
    نصيحة من مخلص

  • rici

    يضحكني العميان ، حين يقاضون الألوان ،و ينادون بشمس تجريدية ،تضحكني الأوثان حين تنادي الناسالى الأيمان و تسب عهود الوثنية .....عمودك و عمود أيو زكريا هما الأحسن.

  • علي

    إن الموسيقار محمد عبد الوهاب كان قد ابتدأ حياته كناقد، وبطبيعة الحال فإن لكل ناقد مبتدئ هفوات وسقطات وزلات، ولذلك فقد امتلأت صفحات الجرائد والصحف بتوجيه نقد لاذع إلى شخصه، حتى من بعض الأقلام الثقيلة، تماما كما يحدث معك الآن، فساءه ذلك وفت من عزمه، وقرر الاعتزال كما قررته أنت الآن، ولما سمع أمير الشعراء أحمد شوقي بخبر اعتزاله دعاه إلى بيته، فذهب إليه محمد عبد الوهاب ومعه حمل ثقيل من الصحف والجرائد التي انتقدته وبشكل أكبر بكثير مما وجه إليك من نقد الآن، ومن أناس محسوبين على النقد وليسوا من أهله.
    أمير الشعراء يحسن معالجة الأمور، فقد أمر محمد عبد الوهاب بأن يضع تلك الصحف أرضا ثم يصعد فوقها بقدميه، دهش الرجل لهذا الأمر، فأصر عليه شوقي بأن يفعل، ولما ارتقى على الصحف سأله شوقي عن شعوره وإحساسه، فأجاب بأنه يشعر بأنه علا وارتفع...
    عندئذ أخبره شوقي بأن النقد يزيد من قدر الانسان ويرفع من قامته ويبري قريحته. فانطلق محمد عبد الوهاب في مشواره الفني وقد ملأ الدنيا وشغل الناس.
    فلا يثنينك يا سليمان نقد "مدرسي" من فوفو وزيزو وتوتو عن أن تصول وتجول بقلمك على صفحات جريدة الشروق الغراء، ودع عنك فإن الأمر أهون من ذلك....
    نصيحة من مخلص

  • احمد

    سليمان من سيرحنا بها بعدك ؟.

  • algerianist.algeriano

    الى الملتقى ان شاء الله....سنشتاق الى روائعك

  • سارة

    والله رمضان هدا صامط بلا سي سليمان وخاتم سليمان ورايح تزيد تروح من الشروق ............................ا ه ه ه ه ..........واش راه يصير.

  • براهيم

    ماعندكش عدر يا سي سليمان هي بمثابة المسؤولية والكل يعرف ما يساوي بخليلي الا جاحد صح صيامك يا خويا

  • العموري

    نرجو من أستاذنا الفاضل مدير الجريدة علي فوضيل أن يتدخل باسمنا جميعا ليثني هذا الراحل و أي راحل هذا

  • algerianist

    والله يا اخي ويا معلمي واستادي الكبير سليمان سنشتاق الى مقالاتك الرائعة السامية والراقية...اما عن الانتقادات فلا احد في هده الدنيا لا يتقبل النقد ...ولكن يجب ان يكون نقد هادف لا نقد للنقد فقط...مشكور معلمي ...قم للمعلم وفه التبجيل .

  • أحمد

    عليكم السلام
    الى القيمة الأدبية و الأخلاقية العالية الأستاذ سليمان
    أدام الله عزك
    يقول الشاعر :
    وان أساء لك من لا خلاق له فكن كأنك لم تسمع و لم يقل
    صح رمضانك

  • لبنى

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    أستاذي الفاضل كما ترى أنت لم تخسر شيئا ما دمت لم تول ظهرك ونحن

    لم نخسر ما دمنا لم نعدم وسيلة متابعة جهودك القيمة ولكن الخاسر وحده

    من أبعدك ؛خسر مبعدك شرف اسهامه في ترقية الفعل الثقافي في بلد

    ما احوجه إلى شخصيات مثلك وجهود جبارة لاستعادة دورنا الفكري

    والحضاري.وشكرا للشروق التي أعطتنا فرصة التواصل معك.

  • عبد القادر

    أرجوا ان تعدل عن قرارك وسنطالع مقالك القادم
    مزيدا من التالق ......
    ورمضان كريم

  • الصديق

    الأخ سليمان السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

    سلام تحيات من صادق لصادق. بارك الله فيكم. إن في قلمكم الصدق فأصبر حتى يحكم الله و هو خير الحاكمين. و تأكد من أن مادحيك و منتقديك لا يزيدونك إلا إصرار على الحق و الثبات في النهج القويم. أمثالك قلة و الخير في القليل.

  • الصديق

    الأخ سليمان السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

    سلام تحيات من صادق لصادق. بارك الله فيكم. إن في قلمكم الصدق فأصبر حتى يحكم الله و هو خير الحاكمين. و تأكد من أن مادحيك و منتقديك لا يزيدونك إلا إصرار على الحق و الثبات في النهج القويم. أمثالك قلة و الخير في القليل.

  • امحمد

    تحية حارة لأستاذنا سليمان وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وإنني أزافقك على اعتزالك الكتابة خلال شهر رمضان المعظم وآمل أن لا يستمر الإعتزال وإنما يكون على شكل استراحة محارب فقط الذي لايمكث طويلا حتى يمتطي صهوة جواده ويسل سيفه من غمده ليواصل الذود عن دياره ولعمري فإنني أرى فيك الرجل الأصيل الذي ينافح ويكافح لأجل الخير وإسعاد الغير وإنني أتمنى من صميم فؤادي أن تستمر كتاباتك في الشروق أوغيرها ولا تنتظر حتى يأتي العربي ليدافع عن اللغة العربية وأنت تعلم أنه منذ نزول القرآن وانتشار الإسلام حمل لواءه الأعاجم أكثر من العرب وأنت على نفس النسق وفي الختام أجدد لك التحية والسلام فلاك ذامقران ورب أذقبل السنغ أكل اصيام ذالقيام

  • جمال لغليزاني

    لا يا استاذنا الكريم سليمان بخليلي كلنا يعرف كفاءتك ونباغتك وثقافتك وحفظك للقران الكريم فلا تجعل شرذمة من الغيورين والحاقدين تعدل عن الكتابة وتتركنا لأقلام همجية تعبث بـأفكارنا و رمضانك كريم ولكل الشعب الجزائري.....

  • zino

    انت تمثال مصنوع من لحم ودم

  • Mourad

    ما قرأت لأحد مثلما قرأت لك و ركزلي على لك لا على لأحد
    عد و اكتب كما عهدناك ...
    و اعلم أن إرضاء الناس غاية لا تدرك
    و اعلم أنا كلنا ناقذون و مُنْتَقِذون

    و اعلم اني احترم قرارك مهما كان

    رمضان كريم

  • محمد المسلم التلمساني الأمازيغي

    بعد بسم الله تعالى

    والله لم أجد ما أقول أبعد كل هذا تدعنا ؟؟؟؟

    ولعلمك كنت من منتقديك أحيانا ومن المطرين عليك أحيانا أخرى

    هذا لا يعني أني لست معجبا بما تكتب لا والله فما تكتب يستهويني لأتمه لكن (عيب ) عليك و الله عيب عليك نحن إن انتقدناك(سواءا أخطأنا أم أصبنا ) فتلك نظرتنا للأمور وكن ذا قلب متسع كما عودتنا دائما على كل حال ننتظرك بعد رمضان فحتى أنا شخصيا لا أقرأ الكثير في رمضان بل أجعل جله لكتاب من لا يأتيه سهو من بين يديه ولا من خلفه

    ـأما ان فعلت ما تقول فوالله ستسقط في ناظري ولا أرجوا أن يخيبني من جعلني أقرأ ما بين السطور ونقدي أقسم بالله نابع من القلب ولك أن تصحح لنا ‘إن أخطأنا وتقبل مني كل إحترام و تقدير

    من شخص لا تعرفه لكنه يعرف طينتك

    التلمساني

  • انيس ابو الليل

    قد اثلج صدري حقا ان يحظى الاستاذ الموقر سليمان باخليلي بكل هذا الترحاب و ان ينال كل هذا التعلق و الاهتمام من لدن قراء رساليين وعاة ليسوا من رهط الدهماء التي تنخدع بالسراب عن الحقيقة المندفعة بالعاطفة على حساب العقل لذلك كان قراؤك يا سليمان رائعين و كنت اروع اما عن ناقديك فلا تابه بهم ولا تلق لهم بالا فاعلاهم منزلة لا يرقى الى كعب نعلك فهل يستوي من ينافح عن جنب الدين ان يزول بالنابح على ا يديولوجيات صائرة حتما الى زوال اما عن توقفك فاحسبه استراحة محارب اهبة لخوض معارك اخرى اشد وانكى من سابقاتها فطب بالا و قر عينا و رمضانك مبارك

  • hakim

    اؤيد قرارك سيدي بالرحيل ..افضل ان اتكلم مع نفسي على ان احدث هؤلاء القوم ..الذين تربعو على عرش اكثر الامم قدرة على محاولة الاقناع و ليس الاقناع...لكن سوف اخرج في مسيرة حاشدة لاطالبك بالكتابة و لو كانت المسيرة من شخص واحد فلو كان يهدى للمرا قيمته لاهديتك الدنيا و من فيها..و لاهديتها دعوة للعشاء ..

  • احمد

    كل عام وانتم بخير اعاده اللع علينا بالخير واليمن والبركات

  • عبد الله

    الله يهديك؟؟؟؟؟؟

    مع فائق الاحترام.

  • بشير الشاوي

    هل نسيت يا أخي أن رمضان يعلمنا الصبر؟؟
    اصبر واكتب بارك الله فيك.

  • بشير عنابة

    حقا لقد امتعتنا فزاك الله خيرا

  • ahmed

    كنت امدحك يا سليمان ,لكن الأن لا, لانك وليت الدبر يوم الزحف وضعفت حيث لا يجب ان تضعف وسأنصحك بالقلم .

  • بدون اسم

    مزيدا من التألق والى الأمام ولاتعتر ولايهمك الكلام الفارغ بل نريد نقض بناء هادف يفيد الجميع ويفتح شهية القلم الصادق فأرضنا بكر أقصد صحافتنا وكتابتنا وكتابنا وأعلامنا المكتوب والمسموع والمرئي فلا تتقاعس ولاتتنازل ولو كل واحد غضب وزعل وتأثر فلن نبني أى شئ ولكن بطول النفس والصبر يكون الهدف المنشود صدق الله العظيم . اما الزبد فيذهب جفاءا وأما ماينفع الناس فيمكث فى الأرض . وقيل قديما أثبت تنبت . مع كل الأعتذار للجميع

  • إبن الجزائر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الأستاذ الفاضل حفظك الله ورعاك وسدد على طريق الهدى خطاك، الحق الحق لا يتبدل ولا يتغير فلا يغير الحق فئام من الناس ولا يغيره حتى ولو كان أكثرهم للحق كارهين فليست العبرة أبدا بالكثرة، فإن كنت على الحق فاثبت، أستاذنا الفاضل لو حصل من كل مصلح مريد للخير مالا نتمناه أن يحصل منك لخلت الساحة منك ومن أمثالك حتى تصير لمن يريدون العبث بقلوب الناس، أليس الأولى والأجدر بمن فتح الله عليه وعلمه وآتاه من الفضل مالم يأتى غيره أن يجتهد أكثر في موسم تكون فيه القلوب ألين لمعرفة الحق والهدى واتباعه ؟؟؟؟؟؟ أستاذ سليمان إذا كان من ينتقد ينتقد بأدب واحترام والحق معه فأهلا ومرحبا به ظني فيك أنك أول من يقلع ويلتزم بما هو الحق !!!!!! أما أن تلتفت حفظك الله إلى كل ما ينشر فهذا هو الخطأ أحسن الله إليك ....................
    عموما أطلت عليكم أستسمحكم عذرا وفقنا الله وإياكم لصالح الأعمال
    رمضان مبارك لكم ولعائلة الشروق ولكل الجزائريين لكل مسلم على وجه الأرض، جعلنا الله وإياكم من الموفقين فيه

  • عامر

    مزيدا من التألق والى الأمام ولاتعتر ولايهمك الكلام الفارغ بل نريد نقض بناء هادف يفيد الجميع ويفتح شهية القلم الصادق فأرضنا بكر أقصد صحافتنا وكتابتنا وكتابنا وأعلامنا المكتوب والمسموع والمرئي فلا تتقاعس ولاتتنازل ولو كل واحد غضب وزعل وتأثر فلن نبني أى شئ ولكن بطول النفس والصبر يكون الهدف المنشود صدق الله العظيم . اما الزبد فيذهب جفاءا وأما ماينفع الناس فيمكث فى الأرض . وقيل قديما أثبت تنبت . مع كل الأعتذار للجميع

  • abdnourramzi

    الا انت يا استاذ رانا محتاجينك طول الكمال لله تحب الصح او ربي هو الصح التلفزيون من غيرك لا يساوي شىء..............

  • محمد الشطي الشلفي الجزائري

    لا يا أستاذ سليمان
    كل من أعطيتهم قيمة و اعتبارا فقد أخطأت بقراءة تفاهاتهم
    بعضهم لا يفرق بين الظاء و الضاد
    واصل مسيرتك
    و أذكرك برسالة أبي بكر الصديق رضي الله عنه لخالد بن الوليد

    أقبل و لا تحجم
    أقبل و لا تحجم
    أقبل و لا تحجم

    سلام

  • sadek

    شكرا لك يا سي سليمان
    رمضان كريم لك و لأسرتك و كافة الشعب الجزائري.

  • عثمان

    واصل ابداعاتك التي تشرفنا كجزائرين( ولي يغار يدير كيفك)
    يكفيك فخرا انك نجحت فيما فشل فيه الاخرون ( حب الناس) من خلال (فرسان القران وخاتم سليمان) ولو كان الامر بيدي لرشحتك وزيرا للثقافه او مديرا للتلفزيون كاضعف الايمان لتمسح عنهما الرداءه

  • نعيمة

    أخي في الله أكرم الله أصلك كما أكرمتنا ببرامجك الهادفة
    وسترا عرضك كما أحييت عروبتنا وخاتم سليمان هيا حقا خاتم سليمان والكبير يبقى كبير حتى ولوا قزموه داخل قنينة لكن المسامح كريم عدنا الينا في رمضان
    رمضان كريم كل عام وانت بخير

  • جزائرية اصيلة

    سليمان بخليلي استاذنا ورمز الثقافة والادب والعلم لن ننساك ومعك في مساهماتك القيمة في الجرائد أو غيرها حفظك الله يا نور الجـــــــــزائر

  • عبد الناصر

    lمن خاف على صيامه من كتابات سليمان ففي اذنه و عقله عورة يجب سترها فنحن احوج ما نحتاج خلال هذا الشهر الكريم الى مثل هذه الكتابات التي تصف الداء للدواء و مازدها رونقا وجمالا استدلالها بالايات والحديث فنحن في انتظارك استاذنا الفاضل.

  • امل الجزائر

    مؤخرا لم اعد اتصفح من الجؤيدة الا العناوين لان المشاكل في بلدنا اصبحت كثيرة لكن في هدا العدد شدتني مقالتك يا حبيب الجزائريين لست بارعة في النقد و حتى لم اقرا مقالاتك لكني اكن لك احتلااما كبيرا و مستواك اعلى من الكثير فانت اروع من على الشاشة
    يكفي انك كتبت اسمك بحروف من دهب في قلوبنا و اضحيت رمزا من رموز رمضان فانت ايضا ضيف عزيز ننتظره كل عام مع حلول الشهر الفضيل لا اجد الكلمات المعبرة حقا باختصار الف شكر لك ابن بلدي فلا احد يستحق ان يكون جزائريا اكثر منك

  • aminou.9

    ان ارادو ان يحرقوك فسنحرق معك

  • tarek

    يا اخي لما كنت تكتب ويتم انتقادك لم تقم بالرد على من انتقدك ولما اردت اليوم (تخدم اعلى روحك رمضان اوصل) >كرت من انتقدك وجعلتهم سببا . تحياتي واحبك في الله منذ كنت صغيرا والله.

  • warda

    الله يكثر من أمثالك أخي سليمان و ارجوك لا تدع فئة بسيطة تفقد من عزيمتك ...لم يحصل لي الشرف أن أقرأ مقالاتك و هذا أول مقال لكن يبدو انه الأخير ، زهري يطرطق الحجر كيما نقولو ،نتمنى ان تطل علينا بين الفينة و الأخرى
    صح رمضانك و كل عام و أنت بألف خير، تصوم بالصحة و الهناء

  • آنسة

    لا أظنك يا سيد بخليلي أحسنت الاختيار بتوقفك عن الكتابة كما أن أسبابك غير مقنعة فالكل يعلم أن الشجرة المثمرة عرضة للقذف بالحجارة لذا عليك العدول عن قرارك .....وأسأل الله الاستقامة للجميع

  • بلال الجزائري

    نقدك الذاتي يذكرني ب(محاولة استقالة) عبد الناصر رحمه...ومن بعد بطل ورجع..هههههههه......صح رمضانك خويا ولا تطل الغياب عنا.

  • aek

    يكفيك فخرا يا سليمان انك من حفظة القرآن كما انك اعددت احسن الحصص التلفزيونية خاتم سليمان، فرسان القرآن فتاريخ يشهد لك بذلك فاريد ان lعرف ماذا انجز الاخرين امثال علمي مثل حصة بابور الجزائر

  • لطفي

    أستاذي القدير سليمان بخليلي: كما قالوها الإخوان قبلي " إلا أنت يا سليمان" هذه هي بلادنا يا أستاذ، واسمح لي أقولها لك بلهجتنا سيدي "الناس ترمي بالحجرة غير الشجرة المليانة" الشجرة الفارغة لا ينتبه إليها أحد، أنت كنت ولا زلت سيدي من أكبر أعلام الجزائر بدون منازع، فلا تحرمنا مما علمك ربي، في الأخير أتمنى لك الخير، ربي يحفظك ويسدد خطاك أينما كنت، تقبل مني فائق التقدير والاحترام، رمضان مبارك لك ولكل شعب الجزائر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لطفي

  • amer

    hada kol ma fi jouabatek falima el houroub

  • bakhlili.abdelmalke

    لا يزال العالم,عالما ما دام يطلب العلم فادا ظن انه علم فقد جهل......يا عمي سليمان,كنت كبيرا وستظل كبير.المهم اليوم هو الرجاء الئ الله ان يهدي هؤلاء ورمضان هنيء....ساظل وفيا لك اينما تحل و تكون......رمضان كريم لك و لجميع العائلة ولاسرة الشروق والسلام عليكم......عبد المالك بخليلي

  • سيدة من الجزائر

    يكفيك فخرا أنك من حفظت القرأن الكريم أما عن الباقي فبدون تعليق ...

  • إدريس كرحة

    والله إني متفاجئ للغاية من هذا المقال الذي كتبه الأستاذ الكبير سليمان بخليلي، ذلك أنني لم أكن أصلا على علم أنه يكتب في الشروق إلا بعد حوالي أسبوع، ثم أن سجالات قد حدثت بشأن ما يكتب، وهاهو يعتزل الكتابة في هذا المقال...فقط أريد أن أدلي بشهادة لله لا مجاملة لشخصه فهو لا يعرفني إطلاقا... والله إنه لشرف كبير لي كجزائري أن نملك أستاذا وصحفيا بارعا معربا مثقفا حافظا لكتاب الله مثل سليمان بخليلي، ثم أهمس و أقول له وما يدريك أن التعليقات التي تقرءها في الشروق هي لقراء عاديين؟؟ أنا أجزم أن أغلبها لزملاء لك وإعلاميين وكتاب ارادوا تحطيمك (غارو منك) وللأسف الشديد أراهم قد نجحوا في ذلك...المهم تبقى مكانتك كبيرة عند المشاهد والقارئ لا أقول الجزائري بل العربي,,, واعتزالك هذا ذكرني بمقال للصحفي العر بي القدير يسري فودة عندما كتب مقالا غامضا على اعتزاله من الجزيرة و من تقديم برنامجه الشهير "سري للغاية" خسارة خسارة

  • عزالدين مواقي بشيري

    سلام عليكم يا استاذنا،انت انسانا مبدعا اينما كنت وصح رمضانك ورمضان كل الامة الاسلامية.

  • الخنشلي

    تعودنا من المسؤولين في بلادنا ان يهمش ثم ينفى كل متفوق في ميدانه , فلمادا تريد ان تكون الحالة الاستثنائية يا سي سليمان , فلا تحزن " اوماتزعف ما والو " الظاهرة قطر عيطت , روح الى الخليج خيرلك من وجوه البخس اللي يحكمو في الاعلام عندنا , لوكان أعطى ربي راك وزير الثقافة أو على الأقل مدير التلفزيون , لكن الله غالب ...
    ماتنساش اتسلملنا على خديجة بن قنة , حفيظ دراجي , لخضر بريش , ليلى سماتي ... والعلماء انتاعنا أكل اللي ارماتهم ابلادهم.

  • fateh

    بعد بسم الله والصلاة و السلام علئ رسول الله
    الاخ والاستاذ الكبير لن نقبل ان يطل علينا شهر رمضان بدون سليمان و خاتمه لانه الشيء الجميل الوحيد الذي بقي يبث على شاشة اليتيمة والله اعلم ان كانت هناك تلفزة .

  • نور الهدى

    الا انت يا استاذنا الكريم .. لقد كبرنا على مشاهدة حصتك القيمة ..و ابدعت في فرسان القرآن و غيرها ..و استمتاعنا بفصاحتك كبير و فخرنا انك جزائري تجول في البلدان العربية اكبر.. اما عن ابداعاتك الادبية فاعجز عن الحديث فمقالاتك انت و الدكتور الزاوي كانت لنا فسحة ادبية شخصيا استمتع بقراءتها و انتظر يوم نشرها .. لذا لا تحرمنا من التمتع و الفخر ان عندنا من يشبع عقولنا بمقالاته و كتاباته القيمة ..بعدما حرمنا رؤيتك و سماعك .....
    ومن ادعى الخوف على صيامه له ان لا يقرأ...

  • شرطي

    مابك أو ما دهاك يا سليمان كانك تهذي ... انصحك باعتزال الكتابة لان كلام الروايات قد مات وبيع في سوق النخاسة وسيأتي اليوم الذي تندم فيه لأنك أمنت بمبادئ وقيم الوطن وما هجرت البلد ، دع عنك .................... سلام

  • soumia

    والله لقد فرحنا بمقالاتك واحسست ان العربية في الجزائر ما زالت بخير واننا كسبنا اديب ناقد مثقف بأتم معنى الكلمة والله لك كل الإحترام و لا تحرمنا من كلامك الجميل نحبك في الله لقد اشبعت مسامعنا بعربية صحيحة وثقافة عالية فكم نحن بحاجة اليها والوصول الى الهدف يمر بعدة صعاب ةوالله نحتاجك في رمضان للكتابة وكيف تتم الإستقامة وانت من اهل القران الذين هم اهل الله .....

  • محظوظ

    معك في الصيام عن الكتابة حتييكمل صومك
    لكن إطلالتك أدمنا عليها فلا تحرمنها دمت لقرائك

  • متابع

    مأثر جدا رمضان مبارك رانا نسناو في الجديد

  • mohamed

    merci

  • amel

    لا حول ولا قوة الا بالله; الله يحفظك يا اخ سليمان, هاقد وصلنا الي اين يؤتمن الخائن والعكس, لم تقترف اي سوء يا سليمان , توكل على الله هو النصير الواحد والله اكبر, اما الدين يحاسبونك اقول لهم حاسبوا انفسكم قبل غيركم, الله الواحد الدي سيحاسب خلقه و كفاكم مشاكل, من كان يستحق الهجوم نسيموه وتهاجمون من لا يستحق, ان شاء الله سيكون الله في عونك يا سليمان و اشهد ان لا الاه الا الله محمد رسول الله و السلام عليكم

  • aleatoir

    يا اخي اعطيك معلومة في البلدان مثل الجزائر , اذا تعرضت للعوائق فتاكد بانك نجحت وان فكرتك صائبة .
    ربما انت فقط تفهم رسالتي
    مشكور . واتمنى لك التوفيق

  • لطرش الصادق

    يعز علينا فقدان كلماتك الباهرة وبلاغة الساحرة وأفول هلالك مع طلوع هلال الشهر المبارك .نرجو ان تكون لك عودة بعد الشهر الفضيل واشهدك اني لم اقرأ لأي كاتب في الشروق غيرك ويوم جاء نبأ انظمامك للجريدة علمت ان الاضافة الحقيقية قد أتت وفعلا لم تخيب ظني .ورغم أني لم أعلق على مقالاتك السابقة ظننا مني أنك لن تقرأها لكن اليوم أثبت لي العكس .تقبل الله صيامك وقيامك وجميع صالح أعمالك . نحبك في الله

  • جزائرية اصيلة

    استاذ سليمان بخليلي رمز الأدب الثقافة والعلم نور على نور رغم الاعداء والمنافسين تمنينا لو كنت معنا في رمضان 2010 لكن الله غالب .
    المهم تمون بألف خير وصحة وعافية رمضانك كريم كل سنة وانتم بألف خير وصحة يارب يحفظك من كل شر وأذى ودمت لمحبيك

  • Azza

    الموضوع جد ممل لأنك تتحدّث فقط عن نفسك و لم أجد ما يفيدني
    قرأت فقرتين و لم أستطع إكمال النص

  • fakhrou

    ما صدقنا أنفسنا بالعثور على من يتحفنا مثلك لتتركنا الأن ؟

    دمت ذخراً للغة العربية، ورمضان مبارك إن شاء الله

  • aek

    يا سليمان ان طالت الاعمار انشاء الله فسوف ترجع ان شاء الله في تلفزيون وتؤدي حصص احسن من خاتم سلميان و فرسان القرآن رغم انف عبد القادر علمى الذي يريد استنساخ الشعب الجزائرى من اصله ودينه كما تريد ان تفعل وخدة تومي وزارة الشطيح و رديح

  • وهيبة

    رمضانك كريم ياسليمان أرجو لك كل التوفيق و النجاح وكل ماكتبته كان صادقا و خالصا و يستحق الاحترام و أنت في غنى عن التصفيق لآنك مثالا لمن يغار على دينه و وطنه و قضايا الدول الاسلامية التي تتخبط في الذل و الهوان والاحتقار و الاستبداد و البعض الآخر يعيش الفراغ الروحي و الفكري أما نحن فننتقد من يشفي صدورنا و ينير عقولنا الصلبة المتيبسة بكلمة صادقة . كن أنت ولا تكن غيرك و استمر في الكتابة بدون أغلال و قيود فنحن نحتاجك و الله منحك هذة الملكة فحافظ عليها.

  • amel

    vive sliman

  • hadjer

    أنت لنا كلنا يا سليمان، كل الجزائريين يحبوك ويحبوا ثقافتك,شكرا لك.أنا نفتخر بك والله.

  • كمال

    أخي سليمان السلام عليكم
    لك الحق أن تجعل أيام و ليالي شهر رمضان كلها للصوم و الصلاة و تلاوة القرآن.

    لكن بعد العيد عد و واصل الكتابة لكي تنفع بحسناتك و تستفيد من النقد و تطور أسلوبك و فكرك.

    بارك الله فيك و دمت دائما في تطور للشروق و للجزائر.

  • radwane

    من العيب ان نترك شخصسة بارزة و قوية ومضيئة مثل بخليلي فهو فهو رجل بمعنى الكلمة وكتابته رائعة ةتاريخها يشهد بذالك فلم لا يكون نقدنا بناء مبني على معطيات صحيحة

  • انا

    حين تنهار امام فئة قليلة من المنتقدين الذين هم يترصدون خطواتك الى الامام والخلف فانك اذنبت في حق مئات الالاف من القراء تقبل الله صيامك ولا فض فوك مرة ثانية

  • رشيد

    لكم امتعتنا بلغتك الجميلة وارجو ان تعود و تمتعنا اكثر
    اطلب عناوين كتبك ان امكن مع اصدق التحية.

  • كمال

    أخي سليمان السلام عليكم
    لك الحق أن تجعل أيام و ليالي شهر رمضان كلها للصوم و الصلاة و تلاوة القرآن.

    لكن بعد العيد عد و واصل الكتابة لكي تنفع بحسناتك و تستفيد من النقد و تطور أسلوبك و فكرك.

    بارك الله فيك و دمت للشروق و للجزائر.

  • صالح

    سلام الله عليك ورحمتُه تعالى وبركاته.
    الأستاذ سليمان،الأصيل بن الأكارم..
    تعلم أن إرضاءُ الناسِ غاية لا تُدرك..
    لكن متى كان هذا حاجًزًا يقفُ عنده حماةُ المبادئ ..؟
    وفي قصص الأنبياء-يا حافظ القرآن- النبأ اليقين..
    ألا ترى إصرار سدنة الإيديولوجيات المُحنطة على التثبث المُدهش بأراجيف خزعبلاتهم..والإستماتة الغريبة في المنافحة على نفخ الروح في مومياتهم المُكفنة..
    فدع قلمكَ سيفا مصقولا يشعُ منه ضياء الحقائق..ولتعمى عيون أهل الضلالة وقد عمتْ بصائرهم..
    والأجر في رمضان مُضاعف..فكن في محراب الكتابة برمضان متعبدا..
    لك ألف تحية.

  • وردة

    اذا اتتك مذمة من ناقص فهي الشهادة بانك كامل.لا تقلق يا سليمان فهذه هي ضريبة النجاح.ارجو النشر.

  • الورقلي

    السلام عليكم
    حتى حين مغادرتك او على الاقل حين نويت؟، كانت كتابتك تدل على انك صاحب قلم رائع وعقل مبدع. ولا تحسبني ممن قلت عنهم انهم اكثروا من اطرائك ولكني ممن يرجون بقاءك
    ربما لا تدرك بانك ستترك فراغا رهيبا ..
    فأسالك هل تحترم قراءك ؟
    فان كنت تحترمهم فهل ستستجيب لرغبتهم وتنزل عندها فلا تغادر؟
    وان كنت غير ذلك ،فذاك كلام اخر..
    ننتظر ردك في اطلالتك في الاسبوع القادم ..
    السلام عليكم

  • محمد فلاق

    أسعد الله أوقاتك وأتنمى لك دوام التوفيق والنجاح وموفور الصحة والعافية
    كل الشكر إليك ونحن معك قلباً وقالباً من أجل مقالاتنا (مقالاتك) وسنعمل بكل ما نستطيع العمل به من أجل رفع مستوى هذا الملتقى(الصفحة) ليبقى في القمة إلى الأبد إن شاء الله.

  • صبيعات شافي

    أضاعوك ياسليمان وأي فتى أضاعو ليوم كريهة وضياع خلس

  • بناء

    لاتتركنا ياسليمان يااستاذنا فهذا الاضراب الذي قررته غير شرعي فنحن بدانا نبحث عن وجودنا وانت تفرض الهجر فلمن تركت الدار العبث الغبار ام لارضاء صاحب القرارات والدمار (بشد الميم) اننا نطلب منك التراجع فبدل النقطة و حولها فاصلة ام تعتقد ان الامر يتطلب السلام لا لا لا .وعفوا... سيحدثونك بني عن السلام . اياك ان تصغي الى هذا الكلام .
    صدقتهم يوما فااوتني الخيام وغدا طعامي من ايمان المحسنين .
    يااطيب رجل رمضان كريم والى اللقاء بعد اذنك فانا ايضا قررت ان ابدا مشروع بناء جديد في شهر البناء والتشييد مواصلا حرفتي مادمت انت غائبا على صفحات الشروق التي تتحدى جبالا من الصعاب ولا تقبل النقطة بل دائما تقرر الفاصلة ولذلك بقيت متواصلة وقاصمة لحدبات العوج( بالدارجة) يايافحلول (بالشاوية).

  • فريد

    يا سليمان
    المؤمن الذي الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أفضل من المؤمن الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم
    لا فض فوك

  • hachem

    ain kana nakidok lhom tather 3lika fa mo7boka kdalik
    -klo di ni3mti ma7sod
    -la tstaslm lhom
    - wa wasl kitabatk mn ajlna n7no m7bok
    -wlahi ln osam7k ya (SOLIMAN) IN TRAKTA EL KITABA FI ECHROK
    -IN KATHORA 3LIK ELKLAM F HADHI 3LAMAT ENDJAH

  • سفيان

    أخي سليمان كتابتك لا تقدر بثمن ، أما المنتقدون فقد وجدوا عبر مر التاريخ لينتقدوا وفقط ، إبقي على مقالاتك فهي متنفس لمن يقرؤون

  • بدون اسم

    في زماننا هذا يا بخليلي حتي سيدنا سليمان لتمردت عليه الجن و العفاريت .كي البارح كي ليوم الجزائر عندها رجال

  • ابا المنذر

    نعم لخاتم وقلم سليمان، سأشتاق لخبَرٍ منقوص النصف
    رمضان كريم
    (العدل و الإحسان لرقي بالإنسان في بلاد الجزائر).

  • عمر

    تحية هشة كما تقول يا أستاذنا سليمان بخليلي ، لقد آلمني أن تفارق هذا المنبر العتيق فقد كنا نتلهف لقراءة ما تجود به أناملك واسمح لي أن أستأنس بقول الشاعر هاشم الرفاعي:
    وألمني وآلم كل حر ** سؤال الدهر أين المسلمون
    وأنت في منبرك هذا بصفتك كداعية يجب أن يقال فيك السيءا لكثير والحسن اليسير ، لأن الناس -وما أكثر الناس ولو حرصت بمومنين -قد قالوا ولا يزالون يقولون وسيقولوا أما الأولى فقد وصل بهم الحد إلى أن وسمو الله باتخاذ الولد والصاحبة وغير ذلك وأما الثانية والثالثة فهي جارية على العيان ، وكنت أعلم أن مثل قلمك لا يمكن له أن يواصل لأن هاته الأقلام أعمارها قصيرة ونادرة نظرة لكثرة المترصدين بها ، على كل أعز نفسي ومحبي مقالاتك يا بخليلي فأقول :
    إذااجتمعت دموع في خدود ** تبين من بكى ممن تباكى
    وقال نزار قباني أيضا :
    وكيف نكتب والأغلال في فمنا ** وكل ثانية يأتيك سفاح
    وقال أيضا :
    كل الدروب أمامنا مسدودة ** وخلاصنا في الرسم بالكلمات
    طبت وطاب يومك فالطيبون كالنجوم لا نراهم ولكننا نعلم أنهم موجودون

  • عماد

    أنصحك بالاهتمام بالتراث العالمي لتجاوز سقف المتنبي، الذي ملأ دنياه و شغل أمته فقط.

  • جزائرية اصيلة

    فعلا استاذ ولا كل الاساتذة سليمــــــــــــــــــــان بخليلي نجم النجوم على الدوام اللي حكى ومنشر فيك خلي يقصر يجيب الوقت بنفسه انت رمز الجزائر ادب ثقافة علم دين وجــــــــــــــه حسن سلمت يمناك حفظك الله ورعاك
    رمضــــــــــــــانك كريم وكل سنة وانتم بالف خير
    راحتك تريحنا وتهمنا

  • بدون اسم

    nchallah tarja3 3la ras forsan alkoran

  • المبهج

    بدايـة لا أخفيك - أستاذنا الفاضل سليــمـــــــان بخليلي - مرارة
    ما شعرت به وأنا أقرأ ما كتبت ، مرارة تصاعدت حدتها كلما تقدمت بين ثنايا الكلمات و التي لم تكن ككل الكلمات . كلمات تطفح بقيم أخلاقية عالية وأدب رفيع تجاه نبـاح كـلاب ضالـة
    و نهيق أحمرة شاردة لا خير فيها و لا في أصواتها .
    إنك يا أستاذ سليمان قيمة أخلاقية وأدبية نادرة - أطال الله عمرك و حفظك من كل سوء - فلا تحرمنا من شذى يراعك
    ولا تطفيء قبسا بدأنا نألف صدقه و أهميته في تحسس الطريق الذي يفضي إلى ما ينفع و يفيد و ليس إلى الضرر و التيهان كما يدعو إليه هؤلاء الذين دفع بهم حمقهم الأخلاقي
    و ضحالتهم الفكرية إلى الاعتقاد أن القارىء لا يفرق بين
    ما هوغث - كتاباتهم - و ما هو سمين
    إننا نتطلع بشغف أن تعدل عن قرارك وتبقي على جسر التواصل بينك و بين قرائك عبر جريدة الشروق الموقرة .

  • sousou

    ربي يخليك لينا والجزائر جمعاء كتاباتم رائعة غير اني لم اقرا الكثير منها لن نطلب منك العودة في رمضان فهذا اختيارك لكن سننتظرك بعد رمضان انشاء الله __ اللهم بلغنا رمضان واغفر لنا ماتقدم وتاخر من ذنوبنا يا رب__ قولوا آمين يا رب العالمين.

  • التلمساني

    خيار الشعب الجزائري فوق كل اعتبار. و حصة خاتم سليمان لازم تعود. يا السي عبد القادرعلمي التلفزيون ما خلاهولكش بباك. هذا ملك للشعب الجزائري. نطالب باستفتاء لإعادة حصة خاتم سليمان

  • حذيفة

    الا انت يا سليمان...لن نرضى باحد دونك....

  • أبو عبد البر التابلاطي

    السلام عليكم:
    هذا من أحسن المقالات التي قرأتها لك، و لكن لدي تعقيب بسيط أرجو أن يتسع صدره لك، فأنا و كثير ممن هم على شاكلتي مظهرا و فكرا باطنا، كنا إن شاء الله سنعتزل القراءة خلال هذا الشهر الكريم و لو واصلت أنت الكتابة، و ذلك اقتفاءا بسلفنا الصالح و الذي منهم إمام دار الهجرة الإمام مالك الذي كان يترك رواية الحديث و يشتغل بالقرآن فقط في شهر القرآن، فلا معنى عندي لتوقفك عن كتابة مقالاتك التي فيها الغث و السمين كباقي كتابات البشر و ذلك لأشتغل بالكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه.
    نصيحة من أخ يتبع السلف ممن يتهموه مثقفوا بلادنا العزيزة بالتحجر و التخلف و الرجعية و العبارات التي لا تخفى على أمثالك.

  • أبو نيف

    حرام عليكم...الرّجل متمكّن..يعي ما يكتب ويكتب في كلّ المعرفة ..لا يا شروق لا، مثْـل هذا لا ينصحُ براحته.. عليه أن يكتب و يكتب دون توقّف . واضح أنّه من اللذّ ين لا يملّون فنّ الـتّدوين الهادف..والجيّد معاَ يــا لقــلّـما نفوسا مسّها الغرور بكذا شكل وما وهنت، عليكم بتحميله هذه المسؤولية في هذا الشّهر الأغر وليترفّّع ،،،ليرقى إلى مستوى فنّ الحوار مثلا ..الـتّحقّّيق مع رجال الدّين من الدّعاة ، من أهل الفتاوى مثلا بالمعنى اللّذي يفهمه كلّ من يرى في الرّجل أدبه القرآنيُ المحض و الله و للأمـانة هذا القلم يذكّرنا بكتّابِ قبله عِرِفوا بروّاد الأدب العربي الموظفين لكلام الله في كتبهم ولحديث المصطفى صلّى الله عليه و سلّم فنوّروا لنا الطّريق بكتاباتهم ..رحمك الله قطباَ سيّـداَ... من هنا،،،من شروقـنا،يكتشف يذود عن العربية وأدبها،،يدافع بما استطاع على ما تبقى من المعربين من معيار عبد القادر الجزائري وعبد الحميد بن باديس رحمة الله عليهم وعلى ما كتبوه لم يخْـلـفوا ( بنصب اللاّم) بعد إلاّ اللّمم القليل وحتّى بلسانِ غير العربية أليس الله من اختارها للقرآن الكريم لغةَ..
    يا سادتي شجِّـعو مثل هــذه المواهب..اللّــه يعلم أنّه لا يأتي من ورائها إلاّ الخير..

    وأخيراَ...كمـا أوّلاَ،،،السّلام عليكم
    للردود:laidemdoum@gmail.com

  • سمية التبسية

    عفوا سيدي انا من اشد المعجبين بمواضيعك و اسلوبك و اقسم لك ان الشروق لا تساوي شيئا من دون مقالاتك الرائعة, اما بالنسبة للانتقادات فهي دليل على نجاح مقالاتك و اريد ان اقول لمن اتهمك باللغو انه للاسف الشديد لا يفقه في فن المقال ولا يقرأ ما وراء السطور وان مقالاتك يا سيدي الكريم لا يفهمها من هب و دب
    من فضلك انشري يا شروق