-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
قالت إنها تعمل على تهييج الشارع

مجلة الجيش: الحركات الاحتجاجية هدفها افشال الانتخابات التشريعية

مجلة الجيش: الحركات الاحتجاجية هدفها افشال الانتخابات التشريعية

قالت وزارة الدفاع الوطني، في افتتاحية مجلة الجيش، أن الحركات الاحتجاجية التي تقودها الأطراف التخريبية، هدفها تهييج الشارع وتعميم الفوضى، قصد إفشال الانتخابات التشريعية، تحت غطاء المطالب الاجتماعية.

وجاء في افتتاحية مجلة الجيش “هذه المرة وتحت غطاء الحركات الاحتجاجية والمطالب الاجتماعية تواصل الأطراف التخريبية عملياتها الإجرامية والاستفزازية من خلال تحريض عمال وموظفي بعض القطاعات على شن إضرابات ظاهرها المطالبة بالحقوق وباطنها إفشال الانتخابات التشريعية المقبلة وبالتالي إدخال البلاد في متاهات هي في غنى عنها”.

وأضافت “هذه الأطراف وتلك التي تحضر لتفجيرات ضد المواطنين، عما في الواقع وجهان لعملة واحدة، غايتهم تركيع الجزائر باستخدام كل الطرق واستغلال كل الوسائل وتنفيذ عدة خطط تخريبية، تهدف إلى تهييج الشارع وتعميم الفوضى، فمن ندرة السلع وغلاء الأسعار إلى الحث على الإضرابات إلى الإساءة والقذف في حق مؤسسات الدولة وقواتها في محاولات يائسة لتعميم الفوضى وإفساد مسار بناء الجزائر الجديدة، وهو ما أكده رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون في خطابه بمناسبة اليوم العالمي للشغل”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • محمد العربي

    و ما دخل المطالب العماليه و الاجتماعيه في إفشال التشريعيات ؟

  • جزاءري

    عبر تاريخها القديم والحديث لم تكن الجزائر مستقرة لوقت طويل . الطماعين كثر .

  • الصيدلي الحكيم

    الحاجة لي فهمتها هو ان الندرة و الغلاء يقف خلفها المخربون و من لا يحبون الجزائر.نورمالمو هكا مانيش غالط.وفرضا الكلام هادا صحيح و على حسب ماراني نشوف يسمى المخربون انتصروا على الدولة؟؟؟؟؟؟الدولة التي لم تستطع مواجهة الغلاء و الندرة زعما تقدر تواجه أمور أكبر و أكبر بكثير؟؟؟؟

  • لا شرقية ولا غربية

    أسئلة تطرح نفسها : هل لا يحق لمن يتقاضى 20 الف دج ( ناهيك عن البطال ) وحتى تلك لا يمكن له سحبها نتيجة أزمة السيولة الا بعد أيام وأيام وبعد تنقله من بريد الى بريد ... الخ و في بلد سعر كلغ من البطاطا = 90 دج وسعر كلغ من الدجاج = 400 دج وسعر كلغ من السمك = 1200 دج ... أن يصيح : يا معشر القوم اني جائع ؟؟؟ . أو بكل بساطة : هل لا يحق لمن يموت جوعا أن يتألم ؟؟؟