محكمة سيدي امحمد تستدعي الطيب لوح

انه اكبر فاسد عرفته الجزائر كما انه يعرف كل الفاسدين والفاسدات ولدا يجب سجنه دون محاكمة لان ملفه ثقيل بالقضايا التي سكت عنها وميعها كما انه اسوا وزير للعدل عرفته الجزائر هل نسي ما كان يقوم به من الاشراف على التهريب والمهربين ايام كان قاضيا في مغنية هو وبلقصير وزجته ومخازن الجمارك شاهدة عليهم خدوهم فغلوهم تم سجن الصحراء اسكنوهم جميعا ذون محاكمة كما فعل الفرنسيون بكل المسؤولين اثناء الثورة الفرنسية حيث اعدموا وشنقوا حتى الاطفال الصغار ابناء الحكام لمحو زريعة الفاسدين هدا ما يجب فعله وتطبيقه عندنا

إثنان -- لا ولن أسامحهم أمام الله : كل من كان رئيساً للمجلس الدستوري - وكل من كان وزيراً للعدل.

أكبر المفسدين , ضالم متواطئ مع المفسدين أعداء الوطن و شاهد زور

لا أنسى مادمت حيا تصريحاته الخطيرة بمناسبة حجز حراس السواحل وهي مصلحة تابعة للجيش الوطني الشعبي لأكثر من 7 أطنان من الكوكايين وهي كمية تخذر إفريقريا وربما حتى أوروبا , حيث ساند بقوة الخيانة العظمى القائد الأعظم لحماية عصابة النهب والمخذرات-الهامل- إذ قال بصفته وزيرا للعدل # لنا ثلاثة ملفات خطيرة لها علاقة بالموضوع, وين كانو ؟# وهو بتعمده جعل ملف الكوكايين في المرتبة الأخيرة يريد التقليل من أهمية العمل الجبار الذي قامت به مؤسسة الجيش بهدف التقليل من خطورة الجرم # شخص يتقن فن الخبث والمراوغة بشكل خطير,عدوه الوحيد هم النزهاء من القضاة والوطنيين وأحاط نفسه بشبكة من المرتشرين ممن هدموا قيم العدل

( أكبر فاسد عرفه جهاز القصاء فهو مخزن نتاج عبقرية الفساد ومخبر علم فن محاربة الشرفاء من القضاة ومخترع تقنيات تسهيل عملية النهب وحافظ أسرار عظماء العصابة.

تساقطت رموز النظام البائد الواحد تلو الآخر ، مما جعل بعض الفئات لا تصدق هذه الأخبار و تشكك فيها و تلجأ إلى نظرية المؤامرة لإيجاد تحليل تستوعبه عقولهم المصدومة ، ترى هل يمكن إرجاع الأمر إلى غياب الثقة بين السلطة و المحكومين طيلة هذه العقود السالفة ؟ أو إلى بعض أتباع العصابة الذين يريدون تظليل الرأي العام و بث السموم من خلال التشكيك في مساعي السلطة القضائية و مؤسسة الجيش الشعبي الوطني؟ مهما كان الجواب هل يوجد عاقل يدافع عن هذه العصابة ؟ أو يريد بقائها بعيدة عن المحاسبة ؟