-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

مرحبا بقادة المستقبل الجزائريين في المملكة المتحدة

باري لوين
  • 2740
  • 20
مرحبا بقادة المستقبل الجزائريين في المملكة المتحدة
ح.م

في مقطع من أغنية لفرقة الروك البريطانية “بينك فلودPink Floyd -” تقول فيها: “نحن لا نحتاج للا تعليم، نحن لا نحتاج للا تفكير” (We don’t need no education, we don’t need no thought control)، تعبر من خلالها عن موقف رافض لنمط التعليم المطبق حينها في المملكة المتحدة المتمثل في تلقين العلوم للطلاب دون تشجيعهم على التفكير، داعية الشباب إلى التمرد على المناهج التعليمية التقليدية التي ترتكز على الحفظ عن ظهر قلب والالتزام بها حرفيا. أو ربما تكون كلمات الأغنية مثالا للنفي المزدوج في اللغة الإنجليزية التي استعملت مؤخرا في الشؤون الدولية؟ فعلى المستوى اللغوي، كلمات الأغنية تعترف بأهمية التعليم.

إن التعليم- أعني بذلك التعليم الفعال- أساسي للفرد وللمجتمع على حد سواء، فهو يساهم في اكتساب المهارات لدخول سوق العمل ولخوض غمار الحياة أيضا. يقول ألْبِرْت آينْشتاين (Albert Einstein)، “إن التعليم هو ما يتبقى للفرد بعدما ينسى ما تعلمه في المدرسة”.

أنا فخور بنظام التعليم في المملكة المتحدة، وفخور أيضا أننا نقدم فرصا للدراسة في بريطانيا لأذكى الطلاب وأفضلهم من خلال منحة تشيفنينغ (Chevenimg) المقدمة من وزارة الخارجية البريطانية. لقد سعدت وتشرفت بلقاء شباب جزائريين شاركوا مؤخرا في هذه المسابقة – #الجزائريين الباهرين!- وقد حدثوني عن مدى جودة التعليم في بريطانيا. وللتذكير، لقد تم إحصاء 38 جامعة بريطانية من أصل 200 من بين أحسن الجامعات في العالم، وقد فازت الجامعات ومراكز البحث البريطانية بأكثر من 100 جائزة نوبل.

لا تقدم المملكة المتحدة برامج دراسية ومحاضرات فحسب، بل تتعداها إلى الصناعات الإبداعية المشهود لها عالميا، إلى جانب الموسيقى وصناعة الأفلام والمسرح والموضة والرياضة وثقافة اَلتَّمَيُّز. كما تستفيد المملكة المتحدة من كونها أحد أكثر البلدان تنوعا في العالم، فهي متعددة الثقافات والأديان واللغات، ولديها تاريخ كبير في جذب الزوار والترحيب بهم، لاسيما الطلاب القادمين من كل بقاع العالم. هذا التنوع في الثقافات والآراء والخبرات من الصعب أن يتوفر في أي مكان آخر. وحسب الإحصائيات، فإن 17٪ من إجمالي الطلاب غير بريطانيين، وأكثر من 25٪ من أساتذة الجامعات هم من خارج المملكة المتحدة. وهذا إن دل على شيء فهو يدل على ترحيب المملكة بالأجانب وشعور هؤلاء بالارتياح بالعيش فيها والدراسة هناك. – فالدار داركم!

كما تتمتع المملكة بمناخ أعمال مميز، وبثقافة ونظام بيئي داعمين للشركات الناشئة وللبحث والتطوير ولرواد الشركات أيضا. كما تملك المملكة مجتمعا مدنيا وصحافة نشيطين وفاعلين. تجدر الإشارة إلى أن طلبة منحة تشيفنينغ يستفيدون من كل ذلك ليعودوا بعدها ليفيدوا بلدانهم بكل ما تعلموه.

لا ينحصر التعليم على الفرد فقط بل حتى المجتمع معني هو الآخر، فالتعليم يدفع بعجلة الابتكار والتكنولوجيات الحديثة كما تعطي الاستراتيجية الصناعية للمملكة المتحدة دورا محوريا للتعليم ما يساعد في مواجهة التحديات الكبيرة المتمثلة في الذكاء الاصطناعي وتغير المناخ.

يصنع التعليم قادة المستقبل. فقد قال نيلسون مانديلا في هذا الصدد: “إن التعليم هو أقوى سلاح يمكنك استخدامه لتغيير العالم”. لقد درس العديد من كبار المفكرين والقادة في العالم، على غرار مهاتما غاندي وديزموند توتو وجورج سوروس والرئيس الأمريكي جورج كاندي، في المملكة المتحدة. فبحسب التقديرات، فإن قائدا واحدا من أصل سبعة درس في المملكة المتحدة، و38% من حائزي جائزة نوبل قد درسوا في المملكة المتحدة أيضا.

تستفيد المملكة المتحدة بدورها من أفكار وابتكارات خيرة الشباب من كافة أرجاء العالم. ففي الأيام الماضية، التقيت بشباب جزائريين درسوا في بريطانيا وعادوا إلى الجزائر للمشاركة في تطوير بلدهم وتنميتها. لقد أعجبت كثيرا بطاقتهم وأفكارهم وريادتهم للأعمال. لهذا أود أن أغتم هذه الفرصة لدعوة الطلاب الجزائريين المميزين إلى أن يتقدموا بطلباتهم للاستفادة من منحة تشيفنينغ (Chevenimg). فالباب مفتوح الآن لتلقي الطلبات ويمتد إلى غاية 6 نوفمبر، وكل المعلومات موجودة على الرابط التالي: http://chevening.org/apply. فأهلا وسهلا بالجزائريين الباهرين في المملكة المتحدة!

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
20
  • عبد الله المهاجر

    بسم الله
    - السلام على من اتبع الهدى
    أولا ,,أنا معجب بابتسامتك البريئة و عينك التي ترصد داخل البلاد ,وخاصة جرأتك لتكتب للرأي العام ماتؤمن به أنت ومن ورائك بلادك التي تدعمك بكل ماتريده ,, حرصا منكم على تطور بلادنا ,,
    الا أننا ندعوك للدخول الاسلام و أن ترضى بالله تعالى ربا وبالرسول صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا ,
    - الان أعقب على مقالك باءذن الله عز وجل ,
    لقد رأينا أفعال -بشار ( الاسد )- بالمسلمين في الشام وهو الذي ترعرع وعائلته في بلدكم و أصبح طبيب عيون , وحولوا لقب عائلتهم من - الوحش - الى - الأسد - ,,
    اننا لا نريد قادة المستقبل تتربون في بلادكم ليصبحوا عيونا ,,تزرعونهم في بلادنا ,,

  • شاوي2

    بريطانيا تعني وعد ــــ بلفورــــ
    بريطانيا تعني أيضا وقوفهاــ مع إسرائيل ظالمة ومظلومة ـــ
    و أكتفي بهذا
    بريطانيا تعني الكثير لنعيمة صالحي وسليم صالحي و....
    منطقيا ورياضياتيا وفيزيائيا ودينيا و.... أشقاء نعيمة صالحي يحرم عليهم العيش والإقامة ببريطانيا
    للأسباب المذكوره في بداية تعليقي
    الذي إغتصبت بريطانيا أعز مقدساته وأراضيه و ...كيف تسميه نعيمة صالحي و أشقائها

  • محفوظ

    ........وهكذا يضمن تدفق الأموال للجامعات حاليا.....ويضمن السيطرة على قرارت الجزائر مستقبلا.....وهل تحرك غيرة بعد زيارة ميركل للجزائر.....

  • محفوظ

    ........وهكذا يضمن تدفق الأموال للجامعات حاليا.....ويضمن السيطرة على قرارت الجزائر مستقبلا.....

  • مودريتش دائما

    مازال كاين المخلوعين في القاوري في بلادنا فلا خوف على الجهل و الشيتة لن تنقرض. للعلم فقط عملت لسنوات طويلة مع الاجانب هنا في الجزائر من كل الجنسيات الاروبية و الامريكية و أعلم ما أقول و ليس نظريات. كفوا عن المازوشية و الشيتة للقاوري.

  • مواطن فاطن

    الى المعلق المقيم في بريطانا لا تتعقدوا كثيرا من القروض الربوية وانتم هناك في حكم المضطرين فسيدنا عمر رضي الله عنه اسقط حد السرقة عن جائع و انتم لستم تحت سلطة حاكم مسلم في بلد مسلم و عليه اقترضوا و تعلموا وافيدوا الانسانية جمعاء بما تعلمتم و على راسها مجتمعكم البريطاني واعطوا صورة مشرقة عن المسلم المتحضر و اكثروا من الصدقات في مجتمع يقل فيه الاحسان و اسسوا لعمل جمعوي حضاري يعمل على جمع التبرعات و زكاة(الاغنياء من المسلمين هناك)لان الزكاة يجوز انفاقها على طالب العلم و الله من وراء القصد و الموفق لما فيه خير عباده.

  • Farid

    إلى مقيم ببريطانيا
    إذا أردنا أن نكون أكثر دقة وموضوعية نقول إن هناك رغبة لدى الطبقة السيدة في إعادة إنتاج نفسها باستمرار بمنع أبناء الطبقات الشعبية من التعليم الجيد. الحرمان من الدراسة الجامعية لا يخص المسلمين وحدهم فالوزير الاول الأسبق غوردن براون (إن لم تخني الذاكرة) اعترف أنه لم يعد ممكنا لمن ينتمي للطبقة الشعبية أن يصبح طبيبا. القضاء الممنهج على الديموقراطية الاجتماعية من قبل الأقليات الحاكمة وفرض ايديولوجيا الفكر الاقتصادي النيوليبرالي هدفه خلق اريسطوقراطية جديدة من رجال المال بعد القضاء على الاريسطوقراطية القديمة للمحاربين أو هضمها. جوزيف شومبيتر قال "الإكثار من تعليم الشعب تثبيط"

  • م.ب ( يتبع)

    بين دعاة الفرنسة ( اللغة الضعيفة بشهادة أهلها) ؛ وبين دعاة استعمال اللغة الانجليزية العالمية في مناهجنا التربوية؛ وايلائها المكانة التي تستحقها في التدريس؛ والتعليم؛والبحث العلمي؛ والتكنولوجي.. ولهذا نقرح على السلطات الابيطانية؛ وفي أطار التعاون الثقافي بين الدولة الجزائرية؛ والمملكة المتحدة فتح مدارس حرة للتعليم بالانجليزية على مستوى جميع ولايات الوطن .تخضع لاشراف وزارة التربية؛ وتطبق المناهج الجزائرية بدفتر شروط يحضر من طرف خبراء جزائريين؛ وابريطانيين..

  • م. براهيمي- وهران الجزائر,

    نحن نقر بهذا ياسعادة السفير. ونعترف للغة الانجليزية بالعالمية؛ ونعترف للنظام التربوي الانجليزي بالريادة.. ولهذا؛ وفي التسعينات من القرن الماضي قرر وزير التربية الوطنية أنذاك ( الاستاذ على بن محمد) تعميم اللغة الانجليزية ؛ واجبارها ؛ وجعلها في المرتبة الثانية بعد اللغة العربية؛ وخصص أقسام للمتفوقين في اللغة الانجليزية؛ وارسل بعثات تكوينية الى بريطانيا؛ وتعاونتمعنا السفارة الابريطانية في الجزائر ؛ وكان الاقبال على تعلم الانجليزية منقطع النظير وفي ظرف وجيز أتت العملية أكلها..وشعرت فرنسا ؛ واذنابها بالخطر الداهم.. ودبروا للوزير عملية ( BAC92) من اجل افشال المشروع ؛ وفشل..ولكن الحرب مستمرة بين

  • موح

    كل واحد يدافع عن مصالحه و كل واحد ينبغي أن يبني بلده بعزيمته. على الجزائري أن يتخلى عن سذاجته ويدرك أن الحياة صراع وكد وجد وأنه لا أحد سيخرجه من التخلف اذا لم يشمر على سواعده ويعتمد على نفسه. سذاجة الاشتراكية يجب نسيانها. الرأسمالية هي صراع ينتصر فيه الأقوى والاذكى ولا مكان فيه للضعفاء والسذج. الجزائري يجب أن يعي أنه ينتمي لجزء من العالم أعداؤه كثيرون والمتربصون به كثيرون وتقدمه يتطلب طاقات خارقة لان من يحكمون العالم يريدون أن يبقى متخلفا لاعتبارات يطول شرحها هنا. تقدم الصين أو سنغافورة أو الهند او البرازيل لا يزعج كثيرا سادة العالم أما تقدمنا فيقض مضاجعهم.

  • مقيم ببريطانيا

    آلاف الطلبة المسلمين محرومون من دخول الجامعات لغلاء الرسوم التي قاربت 10 آلاف جنيه استرليني للسنة الواحدة، وليس هناك سبيل غير القروض الربوية لدخول الجامعة، ورغم أن القروض الإسلامية الحلال متوفرة في مجالات الإستهلاك كالعقار مثلا، لكنها منعدمة لتمويل التعليم الجامعي، وقد حاولت المنظمات الطلابية للمسلمين والناشطون في مجال حقوق المسلمين سنوات وسنوات، لكن دون جدوى، فالبرلمان البريطاني الذي يسيطر عليه اللوبي الصهيوني يمنع من تشريع قوانين تبيح للطلاب المسلمين الاستفادة من القرض الاسلامي لمواصلة تعليهم في الجامعات، ويبدو أن المنع مقصود للابقاء على نسبة عالية من الجهل في أوساط ملايين المسملين .

  • محمد الجزائري

    إلى المعلق رقم 1 المسمى مودريتش: الدين الإسلامي يعلمنا التعامل بالحسنى فأين هذا الخلق الكريم من تعليقكم الفظ ؟ وأين رأيتم التفاخر والتعالي في كلام سعادة السفير؛ هو لم يسرد إلاّ إحصائيات بإمكانك التأكد منها. لقد ذكر عدد الحائزين على نوبل الذين تلقوا تكوينهم في بريطانيا للدلالة على جودة التكوين والتعليم في هذا البلد ويمكنك التأكد من ذلك بِغَضِّ النظر عن خلفيات منح هذه الجائزة التي لا تمنح في جميع الأحوال لأسباب محض علمية. على كلٍّ التأدُّب في مخاطبة الناس خلق إسلامي أصيل، فّإذا كنت مسلما فأنت تشوه صورة هذا الدين الحنيف.

  • قبائلي جزائري

    الي المسترجل مورديتش بارك من الديماغوجيه والكلام الفارغ ماقاله السفير حقيقه لاتنسي ان هدا القوم هم من قالوا the time is money i المدرسه الجزائريه منكوبه خاصه بعد ما استولي عليها الاسلاميين البعثيين مدرسه تنتج جيشا من حفظه الدروس دون اي تفكير او ابداع وبالتالي عند نهايه التكوين لا يبقي في الداكره اي شيء فلم نتعلم شيءا حسب مقوله انشتاين.هجره الادمغه التي يشير اليها حضاره السفير بالطريقه القانونيه ارقي من الهجره في قوارب الموت لان شعله ادمغه طلابنا ستنطفيء ان بقوا في بلد لا يحترم الاطباء والعلم والعلماء

  • مودريتش دائما

    مادام مازال هناك انبطاحيين و انهزاميين و مازوشيين لن نفرح كثيرا.
    ارجو النشر.

  • مواطن فاطن

    سعادة السفير ليس من اخلاق الجزائري المسلم و العربي الاصيل ان يهين او يجرح ضيفه الا انك لم تترك لنا الخيار في الرد علي مقالكم و من ثمه طرحكم و ترحيبكم بقادة المستقبل من ابناء بلدنا العزيز الم تكتفوا بنهب خيرات مستعمراتكم القديمه عن طريق عملائكم فيها وها انتم الان تبحثون على تشبيب مجتمعكم و لكن بصورة انتقائية لانك تعلم جيدا انهم سوف لن يعودون لبلدهم و ان عادوا فانهم سيتولون الدفاع عن مصالحكم فان اردتم المساعده فعلا فساعدونا كما ساعدتم دول اوربا الشرقية و اليونان و للحديث بقية.

  • Tate the expert is back

    تخيل لو لم يكن هناك يابانيين و بريطانيين و ألمان و أمريكان في العالم. و كان هناك فقط جزائريون ينهض الواحد منهم على العاشرة صباحا ليشرب حليبه ثم للدهاب عند الحلاق و من ثم مواعدة صديقته، و يأتي آخر النهار يلعن الجزائر و أم الجزائر ضاربا أخماسا في أسداس، كيف كان ليصبح العالم آنذاك؟ المستعمر الذين تتكلمون عنه إستطاع أن يبطحكم لضعفكم و هو يستمد قوته من ضعفكم. البريطانيون لهم عزيمة جبارة و استطاعت كمشة منهم احتلال 3/4 العالم، نحن لسنا في أحسن حال حتى ننتقذ المملكة المتحدة البريطانية.

  • هالو ☏ شكون ヅ

    إقرء التعليقات تفهم التخلف بحوافره

    باري لوين
    سفير بريطانيا بالجزائر
    يقول في المقال
    تجدر الإشارة إلى أن طلبة منحة تشيفنينغ يستفيدون من كل ذلك ليعودوا بعدها ليفيدوا بلدانهم بكل ما تعلموه.

    فقد قال نيلسون مانديلا في هذا الصدد: “إن التعليم هو أقوى سلاح يمكنك استخدامه لتغيير العالم

    تستفيد المملكة المتحدة بدورها من أفكار وابتكارات خيرة الشباب من كافة أرجاء العالم. ففي الأيام الماضية، التقيت بشباب جزائريين درسوا في بريطانيا وعادوا إلى الجزائر للمشاركة في تطوير بلدهم وتنميته
    و أقول أنا للمعلقين هنا
    دعكم من هذا المنخار المتعالي لديكم
    دعكم من الغباء المزخرف بالأرستقراطية لديكم

  • The Hammer

    I beg to differ! Pink Floyd's "Another Break in the Wall" is simply a rebellion against the notion of "education" as in "thought control". The double negative isn't supposed to serve any twisted meaning. It's just that: ungrammatical double negative. Besides, who would want any type of thought control? This is a stretch

  • مودريتش دائما

    مرحبا بقادة المستقبل: نعم تريدون افراغ البلدان من كفاءاتها و عباقرتها لكي تبقى هذه البلدان تابعة لكم علميا طبيا اقتصاديا.. قلة الحياء تفعل الافاعيل.
    أنشر بارك الله فيك لعله يسمع صوت الحق.

  • مودريتش

    أكتب مقالك في جرائدكم في بريطانيا لماذا الافتخار و التعالي و الزهو بالكبر في جرائدنا ؟ عقلية الاستعماري تبقى كما هي لاتنظرون الينا سوى كأننا جنس متخلف لا يستحق العيش و نحن نرى ذلك يوميا عندكم مظاهرات ضذ المسلمين ضد الافارقة ضد المهاجرين.... ضد حتى بعضكم البعض و لا تقل لي انها الديمقراطية.