-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

نحو خوض وفاق سطيف لِمقابلاته الإفريقية بِالعاصمة

علي بهلولي
  • 2244
  • 2
نحو خوض وفاق سطيف لِمقابلاته الإفريقية بِالعاصمة
الأرشيف
ملعب "5 جويلية 1962"

ترغب إدارة نادي وفاق سطيف في برمجة مقابلات فريقها الكروي بِملعب “5 جويلية 1962” بِالعاصمة أو ميدان “مصطفى شاكر” بِالبليدة، انطلاقا من دور المجموعات لِمنافسة رابطة أبطال إفريقيا.

جاء ذلك بعد أن راسلت “الكاف” مسؤولي نادي “النسر الأسود”، وأخبرتهم بِعدم ترسيم ملعب “8 ماي 1945” بِسطيف.

وقالت إدارة نادي وفاق سطيف في أحدث بيان لها، إنها تُفاضل بين ملعبَي “5 جويلية 1962″ ومصطفى شاكر” بِالبليدة، لِاختيار أحدهما مسرحا لِمقابلات فريقها الكروي، في رابطة أبطال إفريقيا.

ويلعب وفاق سطيف دور المجموعات لِمنافسة رابطة الأبطال، في فوج يضمّ الرجاء البيضاوي المغربي، وحورويا من غينيا كوناكري، وأمازولو من جنوب إفريقيا.

وتنطلق المنافسة في الـ 11 من فيفري المقبل، بِمواجهة وفاق سطيف خارج القواعد لِمضيفه نادي حورويا الغيني.

وقد تستقرّ إدارة نادي وفاق سطيف على ملعب “5 جويلية 1962″، أسوة بِفريق شباب بلوزداد المُمثّل الثاني للكرة الجزائرية في رابطة أبطال إفريقيا. ذلك أن ميدان البليدة يستعدّ لِإحتضان مواجهة كبيرة وهامّة بين المنتخب الوطني الجزائري والزائر الكاميروني، في أواخر مارس المقبل، بِرسم إياب الدور الأخير من تصفيات كأس العالم 2022. ويخضع هذه الأيّام لِأشغال الصيانة، خاصة على مستوى البساط الطبيعي. وبِالتالي قد يُستبعد أن تمنح “الفاف” الوفاق رخصة خوض مقابلاتاه الإفريقية بِملعب “مصطفى شاكر”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • يحي

    الوفاق يلعب في 5 جويلية** ليس تقليلا من شانه ** و المنتخب يلعب في تشاكر الذي يليق بفريق من الصنف الهاوي وهو ملعب لايليق بمنتخب قارة الجزائر لا ادري اين الفاف اين الوزارة الا تدرون ان المقابلت الكبرى تجري في ملاعب كبرى لجلب اكبر عدد من الانصار لضغط لى المنتخب الخصم ام ................

  • الخبير في نفسية المحترقين

    ميدان مصطفي تشاكر يستعدّ لِإحتضان مواجهة كبيرة وهامّة بين المنتخب الوطني الجزائري والزائر الكاميروني، في أواخر مارس المقبل، و أشبال بلماضي لا يجدون اللعب الا في ذالك الميدان و هم لا يتحملون الظروف و الاجواء الافريقية و غير متعودين عليها . و لا مقارعة المنتخبات الكبيرة و هذا ما يفسر نكستهم بالكامرون . و عودتهم السريعة لاوروبا دون المرور علي الجزائر . . فهم متمردون لا تهمهم سوي مصالحهم الشخصية .