وزارة الفلاحة تدفع بـ 1400 طن من البطاطا المخزنة إلى الأسواق

بارونات السوق كانوا يشترون مقاعد البرلمان والبلديات و الولاءيىة..الشكارة كانت ليس الا لتهريب الاموال الى الخارج. كان انقلاب ليس بالسلاح بل بالشكارة

أي ما يعادل نسبة = 31 غرام لكل مواطن!
لأن 1400 طن = 1400000= مليون و400 ألف كلغ!
وبقسمتها على 45 مليون جزائري؟
فالنسبة تعادل: 0.031 كلغ لكل مواطن!

أي= 31 غرام لكل مواطن!
هل تكفي 31 غرام لإطعام مواطن واحد؟

والله لو تدفع 10000 طن.............سوق كل شيئ في الجزائر تتحكم فيه عصابة المافيا............وأتحدى أي وزير يوقف بارونات وسماسرة السوق الجزائرية.....................انهم كسرطان الدم الفتاك ربي ايعفينا

ضبط السوق يكون بضرب بيد من حديد التجار الجشعؤن الذين يستغلون المواقف الصعبة لابتزار الشعب و ملء جيوبهم بالاموال أن شاء الله كل واحد استغل الشعب ربي يبليه بكورونا

لماذا لا يتم تسقيف سعر البطاطا وبهذا تغلق الطريق على كلاب السوق الطماعين ومن يتجاوز حده ويرفع في السعر بغير حق يعاقب عقابا شديدا بلا رحمة ولا شفقة

1400 طن = 140000 كيلو.
يعني لو كل عائلة تشتري 5 كيلو, هذا المخزون لن يكفي إلا 300 ألف عائلة لمدة 5 أيام.

المشكل ليس في الوفرة او النذرة المشكل يكمن في اخلاق بعض الناس ببلادنا