-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

وزير المالية يفند تدهور قيمة الدينار

الشروق أونلاين
  • 2454
  • 4
وزير المالية يفند تدهور قيمة الدينار

نفى وزير المالية أيمن بن عبد الرحمن، تدهور قيمة العملة الوطنية (الدينار) مؤكدا أن استرجاع قيمته تكون عبر ضخ السيولة المكتنزة لدى البنوك الوطنية لبعث الاستثمارات وتمويل المشاريع الاقتصادية.

وفي تصريح صحفي على هامش زيارة قادته إلى ولاية البليدة الثلاثاء، حيث أشرف على إطلاق خدمات الصيرفة الإسلامية لبنك بدر، أكد بن عبد الرحمن إن البنوك العمومية تفتح ذراعيها لكل الراغبين في وضع أموالهم فيها وستقدم لهم كافة التسهيلات من أجل القيم بذلك في أحسن الظروف.

كما جدد التأكيد على قرب فتح فروع للبنوك العمومية ببعض الدول الافريقية والأوربية خلال الأسابيع المقبلة، داعيا المتعاملين الاقتصاديين إلى التعاطي مع المنحى بإيجابية كما قال.
س.ع

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • نمام

    على ضوء الواقع كان على المجلس الموقر اي النواب وان لم نقل المفبرة الفارهة التي لم نسمع لها مساءلة للحكومة في هذا الوضع المدمر كل شئ ارتفع الا اجرة المسحوقين حتى الاسكافي يقول المعيشة ارتفعت ولكن في موضع اختلت فيه الادوار وتاهت الحقوق واختطلت الادوار خرج الوزير ليقول بعدم تدني العملة الوطنية الدينار ويلقى دعما و نصرا وصمتا على الرضا من الصحافة و الاعلام و البرلمان المتبقي منصورا باذن الله منهم السادة الممثلين لصوت الشعب الواقع يقول غير ذلك حتى الدهون اصبحت بزيادة 20في المائة ويقف السادة بتدعيمه ونصره و تثبيته ويتحملوا المسؤولية بدلا منه لذا علينا ان نحكي لاجيالنا عن حراك اراد التغيير امام حجر صلد حتى اصبحنا كالقطط العمياء تضرب فيه الا ان ياتي جيل يتمرد يتمرد على هذا العجز ويعيد حقه المنهوب

  • tadaz tabraz

    وزير المالية يفند تدهور قيمة الدينار .... في جانفي 2019 كان سعر 1 أورور = 134 دج وفي ماي 2021 = 1وأرو = 161 دج ونفس الشيء يقال عن الدولار ففي جوان 2019 كان سعر 01 دولار = 119 دج وحاليا = 134 دج .. فكيف يفند هذا الوزير تدهور قيمة الدينار أم أن الأرقام التي تصدر من المؤسسات الرسمية وعلى رأسها البنك المركزي كاذبة ؟؟؟

  • يانيس

    وكأنك تعيش في القمر الله يهديك

  • tadaz tabraz

    ما دمت الثقة مفقودة فلا أحد يغامر لوضع أمواله في البنوك والمصارف الجزائرية أو بالأحرى كيف تطالبون المواطن بوضع أمواله في البنوك ثم يوم يحتاج اليها يسهر الليالي أمام باب البنك لاسترجاعها بالتقسيط حيث يعيش الجحيم .