-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

يبرّر للجيش الإسرائيلي جرائمه.. 17 معلومة عن أفيخاي أدرعي

سمية سعادة
  • 2630
  • 0
يبرّر للجيش الإسرائيلي جرائمه.. 17 معلومة عن أفيخاي أدرعي

يعتبر أفيخاي أدرعي من أبرز الوجوه الصهيونية التي تحاول يائسة تجميل وجه إسرائيل البشع وتبرير جرائمها في حق الشعب الفلسطيني.

ومع اشتداد العدوان الإسرائيلي على عزة، توالى ظهور أدرعي على مواقع التواصل الاجتماعي مخاطبا الشعوب العربية بلغتهم لعله يستطيع استمالتهم وتغيير نظرتهم إلى الكيان الغاصب.

من خلال هذا المقال، سنتعرّف على 17 معلومة حول المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي.

– ولد عام 1982 في حيفا، لأبوين ولدا في إسرائيل، جذوره من ناحية والدته تعود الى يهود العراق في مدينة البصرة.

– أجداده لأمه ولدوا وعاشوا كملاك في صناعة الزيت في العراق.

– درس في مدرسة “هريئالي” الواقعية العبرية في حيفا

– تعود أصول زوجته إلى المغرب، ويقول أدرعي إن جدتها المغربية كانت تحدثهم عن حياتها في المغرب وعن علاقتها بجيرانها المغاربة.

– قال أفيخاي إن معرفته وحبه للغة العربية وللحضارة والثقافة والتاريخ العربي والإسلامي له جذور عائليه أثرت عليه منذ أيام طفولته.

ـ في العام 2001 التحق بالوحدة 8200 بهيئة الاستخبارات العسكرية كمجند ضمن نطاق الخدمة العسكرية الإلزامية في جيش الاحتلال الإسرائيلي.

-عُرض عليه منصبه الحالي، رئيس قسم الإعلام العربي في مكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في أعقاب فك الارتباط الإسرائيلي عن غزة.

– تم إرسال أدرعي إلى مدرسة تدريب الضباط وتمت ترقيته إلى رتبة رائد، وفي نوفمبر 2018 تمت ترقيته إلى رتبة مقدم، بحسب موقعavichayadraee.

-ظهر أدرعي عبر قنوات عربية ومواقع التواصل الاجتماعي لتمثيل الجيش الإسرائيلي لتبرير مجازرهم في حق سكان غزة.

– يتعمّد التعليق على الكثير من الأحداث العربية، سياسية، واجتماعية، وفنية ورياضة، حيث يستعمل أحيانا العبارات العربية الشعبية.

– يستشهد بآيات قرآنية وأحاديث نبوية من باب استفزاز مشاعر المسلمين وجمع أكبر عدد من ردود الأفعال التي يتم دراستها بدقة لقياس اتجاهات الرأي العام العربي.

– تحولت تغريداته إلى سجال حاد ومادة للسخرية والقذف من قبل رواد مواقع التواصل العرب بسبب تصريحاته المستفزة التي تجانب الحقيقة.

– شكّلت تصريحاته محورا لمواجهات كلامية مع عدد من الإعلاميين العرب، منهم خديجة بن قنة وغادة عويس.

– في عام 2013 تم وضع بيته تحت الحراسة الأمنية، بعد أن رصد موقع صحيفة يديعوت أحرونوت عبارات تهديد له في صفحة حركة حماس على فيسبوك.

– في 2014 دعا مستخدمو تويتر إلى حملة مقاطعة حسابه على تويتر كردّ فعل على العملية العسكرية التي شنتها إسرائيل على غزة.

وفي نفس السنة أيضا، نجح ناشطون فلسطينيون باختراق حسابه على الشبكات الاجتماعية، وفقا لموقع military.

-أثناء العدوان الأخير على غزة، اشتعلت حرب كلامية بين المطربة المصرية أنغام، وأفيخاي بعد دعائها عليه في منشور له، حيث كتبت: “ربنا ياخدك ويريّحنا من وشّك”.

– ردّ أدرعي على هجوم أنغام عليه وكتب عبر حسابه: “حضرة الفنانة أنغام والتي من المفترض أن تكون على قدر من الرقي في مناشيرها”.

أضاف:” إن الله سيفتكر عباده جميعاً وليس هناك من معمّر على هذه الأرض، لكن الفرق أن هناك من سيلقى في الآخرة العذاب الأليم، وهناك من سيتفقده، عزّ وجل، برحمته على أفعاله الإنسانية، أرجو ألا تكوني من مصير هذه الفئة”!، وفقا لموقعmarefa.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!