1.83 مليار دولار لاستيراد أجزاء السيارات المركبة في الجزائر

d'apres la valeur de 1 milliard et si le véhicule en skd ne dépasse guère les 5000 dollars donc l'algerie en theorie a produit plus de 200.000 vehicules

les wilaya n'ont pas encore publié le taux d'immatriculation de ces véhicules pour avoir une idée sur le marché les banques aussi n'ont pas encore publié la valeur qu'elle a déboursé en credit

مع تركيب السيارات هنا و ضد مستوردي الخردة بكل أشكالها غذائية أو صناعية , على الأقل توفر مناصب عمل و نعرف المصنع الذي صنع السيارة . شركة TATA بدأت بتركيب أجزاء بسيطة هندية الصنع و بمحرك و pompe injection لشركة بيرلي(Berliet) الأنجليزية , اليوم غدت طاطا تحتل المراكز الخمسة الأولى في العالم من حيث عدد السيارات و الحافلات و الشاحنات التي تنتجها . علما أن شركة طاطا تأسست في نفس السنة التي تأسست فيها سوناكوم أي 1967 .

c'est une autre forme de de vol .au lieu d'acheter des voitures prete a l'emploi c'est 'a dire fini , et payé plus d'impot et de redevance a l'état ont a opté pour la production, et en vérité c'est de l'assemblage purement simplement , il vend le
produit plus cher payé moins au caisse de l'etat. et le peuple est content .et les plus riche s'enriché et les plus pauvre baigne dans leur merde eternelle. au va l'algerie

وجودة الترکیب تلک الهياکل طبعا في خبر کان٫ هياکل عبارة عن خردات من المصانع الرومانیة٫ سلوفینیة٫ بولغاریة التی یستوردونها الاصحاب الورشات المنفوخة التي ترکب بلا احترام المعاییر السلامة ولا الحياة المواطنين تکلفة کلیا لا تتجاوز 50 مليون سنتیم وهي لا تستحق نشریها 40 مليون سنتیم ويبیعونها ب200 ملیون سنتيم اسميها صناديق نقل الجتث ودليل موطن اشتری clio 4 وتنقصا مسامر لتمسک العجلات مهددة بالفک والله السيارات القديمة التي تباع عند الافارقة خير من سيارات کرتون بجودة اسوء من ايرانية ناهيك تكلفة السيارات التي كانت تستورد سابقا ارخص بكثير من استيراد تلك الهياكل نتاع la casse وتقولونا سيارات جزائرية

بهذه الطريق يتم نهب أموال الشعب . لوكانت السيارة مستوردة مباشرة ، ويدفع المواطن مبلغا من المال مقابل جمركتها " لاتهنى الفرطاس من حك الراس " . ولكن ....ولكن ... ؟؟؟!!!!

سيأخذ الموضوع ابعاد جهوية

لو لم يكن هناك فاسدون وانتهازيون متواطئون مع مركبي السيارات ونافخي العجلات لوفروا للجزائر عدة ملايين من الدولارات بانتهاحهم سياسة استيراد السيارات مركبة وبيعها للمواطن بسعر مقبول ومعقول كما في السابق لكن ما داموا هم المستفيدون والسماسرة فانهم يستوردونها قطعا وتركب هنا مدعين انها جزائرية كدبا وبهتانا فهم المستفيدون دائما ولا حسيب ولا رقيب والغاشي الراشي يدفع الثمن وهو فرحان يصفق......

لا أحد يعرف كيف تمكن أصحاب مصانع التركيب من تمرير مشاريعهم . وهل هؤلاء الذين يظهرون للعلن هم بالفعل أصحاب المصانع . و الأكيد أن تدوير تلك المصانع إن حقا سميت مصانع يتم عن طريق التمويل من عائدات الريع البترولي . فالحكومة و البنك المركزي وكأن دوفيز البترول هو ملك لهاتين الهيئتين المفروض أن تسهر علي ان يؤول كل دولار و يورو من مداخيل الغاز و البترول لكافة الشعب الجزائري . لكن ان يحصل ثلة من 70 في المائة من عائدات النفط باسم الاستيراد و التصنيع وغيرها .
ويمكن للمغتربين أن يوفروا السيارات اقل من 03 سنوات بأسعار جد منخفضة علي تلك المركبة لكن أصحاب المصالح لن يسمحوا بذالك

2 مليار دولار لاستيراد قطع غيار سيارات الخردة .. الدولة تعطي اموال الشعب للفاسدين والناهبين والمرتشين والشعب الزوالي ليه ربي

المهم أن تكون الأجزاء أصلية حتى تنتج سيارات أصلية تكون مؤمنة و سليمة . ياما عانينا من سيارات الخردة المستوردة تحت جناح الضباب من طرف الخرداجية و التي من الصعب العثور حتى على المصنع الذي صنعها و لو مررنا السيارة و وثائقها على المكروسكوب الإلكتروني

ثم سميها سيارة جزائرية
تحايل على الجاهل لو يفرض علينا عقوبات إقتصادية كل شيئ يحبس .