-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
مدرب المنتخب الروسي .. الإيطالي فابيو كابيلو لـ الشروق:

قوة “الخضر” تكمن في الروح القتالية وقادرون على نيل جميع الألقاب

الشروق أونلاين
  • 12098
  • 0
قوة “الخضر” تكمن في الروح القتالية وقادرون على نيل جميع الألقاب
ح.م
مونديال البرازيل .. لقطة من مباراة الجزائر-روسيا

أشاد الإيطالي فابيو كابيلو، مدرب المنتخب الروسي، كثيرا بقدرات المنتخب الجزائري، مشيرا إلى قدرة رفقاء الحارس رايس وهاب مبولحي على التتويج بجميع الألقاب في الفترة الحالية، كما عاد الداهية الايطالي في هذا الحوار الذي خص به حصة “برو فوت”، التي بثت سهرة أمس على قناة “الشروق نيوز”، من تقديم الزميل فريد آيت سعادة الذي حاور الداهية الإيطالي في مدينة لوغانو السويسرية، لمواجهتيه للمنتخب الجزائري أمام انجلترا وروسيا، حيث ذكر الأسباب الرئيسية التي جعلته يفشل في تحقيق الانتصار على “الخضر”، متحدثا عن العديد من الأمور المتعلقة بـ”الخضر” واللاعبين الجزائريين، الذين لفتوا انتباهه خلال المونديال الأخير بالبرازيل.

السيّد فابيو كابيلو شكرا على استضافتنا في لوغانو هذه المدينة الجميلة والسّاحرة بسويسرا..

شكرا.. أنا مسرور باستقبالك هنا لإجراء هذا الحوار مع قناة تلفزيونيّة جزائريّة.

كيف كان ردّ فعلك لمّا علمت أنّ صحافيّا جزائريّا طلب محاورتك ؟

كلّمني بالهاتف صديق لي في إسبانيا، وأخبرني أنّ قناة تلفزيونيّة جزائريّة تريد محاورتي، فقلت له دون تردد: نعم.. لم لا؟

أليس هذا شيئا مميّزا بالنّسبة لك، كون اسمك صار الآن مرتبطا بالجزائر، حيث واجهتها مرّتين كمدرّب في كأس العالم؟

نعم، أتذكّر ذلك، حتّى وإن كانت هذه الذّكريات ليست جميلة، واجهت الجزائر في 2010 في كيب تاون بجنوب إفريقيا، عندما كنت مدرّبا لإنجلترا، ثم مع المنتخب الروسي خلال مونديال البرازيل الأخير، لقد كانت لنا فرصة الفوز بالمباراة، لكنّ للأسف تعادلنا وأقصينا.. الجزائر أدّت مباراة جيّدة، وحتّى روسيا لم تخيّب، بالنّسبة لي الجزائر بلد جميل، لكنّ لا أحتفظ بذكريات طيّبة عنها.

لماذا عانيتم ضدّ الجزائريّين؟

كان الأمر مختلفا، لأنّه كان يعتقد الكثير في تلك الفترة أنّ منتخب إنجلترا أفضل بكثير من المنتخب الجزائري، في أغلب الأحيان لمّا تلعب ضدّ فريق يظنّه الجميع أفضل منك تكون أكثر تركيزا وحماسا من منافسك، وهذا ما يصنع الفارق، لذا كان أداء الجزائر جيّدا ضدّ إنجلترا.

قبل هذه المباراة، هل كنت تنتظر تلك المقاومة وذاك الأداء من المنتخب الجزائري؟

كما قلت لك منذ قليل، لمّا تلعب ضدّ فريق يقدّمه الجميع كأفضل منك، فأنت تلعب ليس بـ100٪ بل بـ110٪، عندما تشرف على فريق قويّ حتّى على مستوى الأندية، مثل نادي ميلان أو ريال مدريد، فإنّ كلّ المنافسين يريدون هزمك، فعلى اللاّعبين أن يعوا أنّ منافسيهم سيكونون أقوياء جدّا بحماسهم، وهذا ما حدث مع منتخب الجزائر، الّذي لعب ضدّنا بـ110٪ من قدراته.

هل تدري أنّ تلك المباراة كانت الأولى لحارس المرمى رايس مبولحي مع المنتخب الجزائري ؟

هل تتحدّث عن الحارس الّذي لعب ضدّ روسيا؟

نعم، مباراة إنجلترا كانت الأولى له على الصّعيد الدّولي .

لهذا أدّى مباراة جيّدة، كانت مباراته الأولى بمستوى رائع، أتذكّر أنّ هذا الحارس أنقذ فريقه في العديد من المرّات في البرازيل، خاصة في لقطة كان فيها وجها لوجه مع مهاجمنا، وكانت فرصتنا لإضافة هدف ثان.. لقد قام بتصدّيات رائعة، وبالمناسبة سأروي لك مفارقة.. 

تفضل..

عندما كنت مدرّبا في نادي ميلان لعبنا ضدّ بارما، وكان حارس المرمى الأساسي لبارما مصابا، ظنّ الجميع أنّ منافسنا سيشرك حارس المرمى الثّاني، لكنّ مدرّب الفريق أشرك الحارس الثّالث الّذي كان سنّه 17 عاما، اسم ذلك الحارس هو جيجي بوفون، المباراة انتهت بالتّعادل، وكان جيجي بوفون أحسن لاعب فوق الميدان، رغم أنّه عمره لم يكن يتجاوز 17 سنة، لقد كان محفَّزا دون شكّ، فعلا.. لقد أظهر مستوى خارقا للعادة.

عندما وضعت القرعة الجزائر في طريقكم في كأس العالم 2014، هل انتابتك بعض المخاوف؟

كنت أحترم المنتخب الجزائري لأنّ أغلب لاعبيه كانوا يلعبون خارج الجزائر، وفي أوروبّا خاصّة.. هذا عامل مهمّ، لأنّ اللاعب يستوعب أكثر عندما يكون قد جرّب ثقافات كرويّة وأساليب لعب مختلفة، على العكس، لا أحد من لاعبيّ ينشط في الخارج، فهم يلعبون كلّهم في روسيا، ووتيرتهم وسلوكهم هو نفسه لا يتغيّر، لا يستطيعون استيعاب قيم اللّعب السّارية المفعول في البلدان الأخرى.. لمّا تلعب الكرة في إنجلترا، يجب أن تصارع وتركض، أما حين تلعب في إسبانيا، فعليك أن تمتاز بالفنّيّات، وفي إيطاليا يجب أن تتحلّى بالصّرامة التّكتيكيّة.. إنّها اختلافات يجب أن يتعلّمها اللاعب، لكنّ اللاعب الرّوسي لم يستوعب شيئا لأنّه معتاد على أسلوب وحيد، وعندما تلعب بأسلوب وحيد تكون الأمور مختلفة تماما، لهذا احترمت الجزائر وتحدّثت إلى لاعبيّ قبل المباراة، فقلت لهم: “هذا فريق جيّد لأنّه يملك فرديّات جيّدة تنشط في أندية كبيرة”.. كنّا متفوّقين في النّتيجة، وسنحت لنا فرصة تسجيل هدف ثان، لكنّنا ارتكبنا خطأ، ولمّا ترتكب خطأ في كأس العالم، يكون ذلك قاتلا.. تاريخ كرة القدم علّمنا أنّ الأخطاء في كأس العالم لا تُغتفر.

الدليل على احترامك المنتخب الجزائري، هو أنّك تحمّلت مشقّة السّفر إلى جنيف لحضور مباراة ودّيّة للجزائر.. ما الّذي استخلصته من تلك المباراة؟

لقد لاحظت أنّ المهاجمين سريعون، وأنّ الفريق منظّم جيّدا فوق الميدان، وأنّ الجزائر خطيرة في الكرات الثّابتة، فتأكّد ذلك فعلا، حيث سجّلت الجزائر علينا إثر كرة ثابتة.

بكلّ صراحة هل تعتقد أنّ المضايقة المزعومة لحارس المرمى الرّوسي بشعاع اللّيزر كانت السّبب الحقيقي لتعثركم؟

صحيح أنّ اللّيزر يضايق كلّ اللاعبين، لا أدري إن كان ذلك هو السّبب الحقيقي، لكنّ ما أعرفه هو أنّ الحارس أخطأ التّقدير عند خروجه لالتقاط الكرة.

ما الشّيء الّذي فاجأك أكثر في المنتخب الجزائري؟

في الواقع لم يفاجئني أيّ شيء بمعنى الكلمة، لأنّ لاعبيه جيّدون، فاجأتني نوعا مّا الرّوح القتاليّة الّتي ميّزت الفريق، سواء كانوا منهزمين أم لا، فإنّ كلّ واحد منهم كان يساند رفاقه، وهناك أيضا مناصرو الجزائر الّذين ساندوا فريقهم بقوّة، لقد كانوا في مستوى ذلك المنتخب.

من هم اللاعبون الجزائريّون الّذين شدّوا انتباهك؟

هناك لاعبون عدّة.

حارس المرمى مثلا ؟

فعلا.. حارس المرمى سواء في المباراة ضدّنا، أو في المباريات الأخرى الّتي لعبها، وهناك أيضا لاعب لا أتذكّر اسمه جيّدا ويلعب في الجناح..

سفيان فغّولي؟

بالفعل، إنّه فغّولي الّذي هو من أهمّ اللاعبين في المنتخب، وهناك أيضا الظّهير الأيسر فوزي غولام الّذي يلعب في نابولي، على العموم كلّ لاعبي الوسط جيّدون، وفي الأخير أذكر المهاجم الّذي سجّل علينا هدفا (سليماني).. إنّه يجيد اللّعب بالرّأس، وأدّى مباراة جيّدة.

رغم خيبة أملك، هل شاهدت مباراة الدّور ثّمن النّهائي بين الجزائر وألمانيا؟

نعم، لقد شاهدت المباراة بأكملها، قلت لك من قبل إنّ ما يميّز منتخب الجزائر هو روحه القتاليّة والجماعيّة، فكلّ لاعب يؤازر رفيقه، والجميع يلعبون كرجل واحد فوق الميدان.. الكلّ يضحّي ويدافع والكلّ يهاجم، هذا ما شاهدته في تلك المباراة.. ألمانيا عانت كثيرا، وأعتقد أنّها أصعب مباراة لعبتها ألمانيا خلال كأس العالم، حيث لم يكن سهلا التّسجيل على الجزائر، لأنّ الجزائريّين دافعوا جيّدا، وكانوا خطيرين في الهجمات المرتدّة، واللاعبون الّذين يجيدون هذا الأسلوب يشكّلون خطرا على المنافس.

إذن ألمانيا كانت في خطر؟

بالتّأكيد.

حسب رأيك، أيّ جانب يجب تطويره في المنتخب الجزائري حتّى يتحسّن أكثر؟

هذا سؤال صعب، لأنّه يطرح إشكاليّة كبيرة، لعلّ الجزائر تعيش حاليا أحد أحسن عهودها من حيث جودة لاعبيها، هناك فترات مختلفة لكلّ بلد، في هذه الفترة أنتم تملكون لاعبين بارزين وتستطيعون الفوز بكلّ شيء، لأنّه حتّى وإن امتلكتم أفضل المدرّبين وأفضل الأطبّاء وأفضل المناصرين، لن تستطيعوا الفوز بدون أفضل اللاعبين، المنتخب الجزائري يمرّ بفترة زاهية بفضل لاعبين موهوبين.. سألتني ما الّذي يجب فعله لكي يتحسّن؟.. الإجابة هي ضرورة إيجاد لاعبين بارزين آخرين، لكي يذهب بعيدا في مختلف المنافسات.

قليلون هم اللّاعبون الجزائريّون الّذين نجحوا في إيطاليا.. ما سبب ذلك في رأيك ؟ هل لأنّ الأسلوب الإيطالي لا يتناسب مع خصائص اللّاعب الجزائري ؟

لا أظنّ ذلك.. اللاعب الجزائري يلعب جيّدا، أظنّ أنّ مردّ ذلك هو تراكم عوامل مختلفة، عندما تذهب إلى بلد آخر لا تجد في بعض الأحيان راحتك في النّمط المعيشي لذلك البلد.. هذه مشكلة عويصة، كما في بعض الأحيان لا يمكنك التّأقلم مع كلّ أساليب اللّعب.. لا أعرف ما أقول، ربّما أسلوب اللّعب في إيطاليا لا يلائمه.. هناك لاعبون كثيرون، وليس من الجزائر فقطّ، فحتى من البرازيل والأرجنتين والأورغواي يلعبون جيّدا في إيطاليا، في حين إنّهم لمّا يذهبون إلى إنجلترا أو إسبانيا أو فرنسا يواجهون مشاكل.. في إيطاليا عليك إتقان أساليب عدّة، قد تناسب الكرة الإيطاليّة البعض، ولا تناسبهم الكرة الإنجليزيّة أو الفرنسيّة.. إنّها مسائل شائكة، وتختلف من لاعب لآخر.

بعد أن كنت مدرّبا في الأندية حيث نلت ألقابا عديدة، صرت في السّنوات الأخيرة مدرّبا للمنتخبات، أشرفت على إنجلترا أوّلا ثمّ روسيا حاليا، ما أكبر درس استخلصته من هذه التّجارب؟

إنّهما مهنتان مختلفتان تماما، كمدرّب في النّادي يمكنك الحديث كلّ يوم إلى اللاعبين، وكذا اختيار اللّاعبين للموسم المقبل، يمكنك فهم متى تصيب في خياراتك، ومتى ترتكب أخطاء، ويمكنك تحسين الفريق دوما، أما كمدرّب في منتخب عليك اختيار لاعبين من قائمة محدودة، وهؤلاء اللاعبون يكونون تحت تصرّفك أسبوعا واحدا فقطّ في كلّ شهر، لا يمكنك في تلك الفترة القيام بأشياء كثيرة، وهذا أمر صعب حقّا، إنّهما عملان مختلفان تماما.. يمكن القول إنّ العمل يتعلّق أكثر بعلم النّفس والفلسفة، خاصّة فيما يتعلّق بمدرّب في المنتخب.. شخصيا أحببت كثيرا مهنة مدرّب في النّادي، لأنّه كان بإمكاني دوما اختيار اللاعبين، وكذا خطّة اللّعب، وهذا هو الاختلاف الجوهري، لمّا تكون مدربا لمنتخب وطني، عليك اختيار أفضل اللاعبين في البلد، لكنّ في بعض الأحيان، لا يتناسب اللاعبون مع أسلوب اللّعب الّذي تريد فرضه.

هل أنت مهتمّ بالعمل يوما في إفريقيا كمدرّب لمنتخب؟

لا، لأنّني حاليا في نهاية مشواري.. سوف أعتزل.

إذن المنتخب الرّوسي هو آخر تجربة لك؟

فعلا ستكون تجربتي الأخيرة في عالم الكرة، بعد ذلك سأصبح مثلك: سأدلي بآرائي حول كرة القدم في الإعلام.

ستصبح محلّلا في التّلفزيون .. هذا جيّد. فأنت من المدرّبين الإيطاليّين القلائل الّذين نجحوا في إسبانيا، إذ أنّك فزت مرّتين بلقب الدّوري مع ريال مدريد، ما سرّ نجاحك في هذا النّادي؟

من الصّعب الإجابة عن هذا السّؤال.. في كلّ مرّة اختارني ريال مدريد كمدرّب كان النّادي لم يفز بلقب منذ سنوات، في المرّة الأولى نلت لقب الدّوري الإسباني أمام برشلونة الّذي كان حقّا فريقا قويّا، مع رونالدو وفيغو وستويشكوف وغوارديولا وزوبيزاريتا.. كان حقّا فريقا رائعا لكنّ فزنا نحن باللّقب، ثمّ غادرت النّادي لأنّ بيرلشكوني طلب منّى العودة لتدريب نادي ميلان، وكان ذلك ربّما أكبر خطأ ارتكبته في مشواري.. العودة إلى ميلان كان خطأ، أما المرّة الثّانية الّتي درّبت فيها ريال مدريد كانت في 2006، ونلت اللّقب أيضا بعد أن أدّينا مشوارا ممتازا.

شكرا سيّد كابيلو على هذه اللّحظات الرائعة برفقتك.. نترك لك شرف ختام هذا الحوار..

أقول للجمهور الجزائري، لا أدري إن سأواجهكم للمرّة الثّالثة في كأس العالم في روسيا، أتمنّى أن تتأهّل الجزائر، لأنّنا نحن متأهّلون للمسابقة، وإلى اللّقاء.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
  • BENCHIKHA CAVALLI BIS

    Bravo Karim de Toulouse vous avez pointé du doigt le cœur du problème n°7 Je suis tout à fait d'accord on nous fait tout un plat pour coupe du monde 2014 mais on oublie que un sélectionneur comme Gourcuff on regardera la coupe du monde 2018 que à travers la télé Gourcuff est le chouchou protégé malgré ses fiascos à répétitions on ne dit peu de ses faiblesses nuisibles à notre EN

  • جثة

    نبه الى نقطة مهمة وهو انه اذا اردنا البروز فعلينا بايجاد لاعبين اخرين في المستوى.... اغلب اللاعبين اللاعبين الحاليين متواضعين لكنهم خارقين في اعينكم لانهم منفوخين اعلاميا باختصار... كرعين لمعيز....اما كريم تولوز فاقول لك احشم شوية ... هذا حاليلو لي راك تبكي عليه تكبر عليك وعلى شعبك بالاضافة الى انه لم يقدم شئ اسطوري ولو كان مدرب اخر مكانه لكنا نلنا كاس العالم... راك تضرب الشيتة ليل ونهار احشم شوية ...جثة .

  • علي

    هكذا تبداون في النفخ في المنتخب وفي الاخير تكون النتائج عكسية. ليس ماقاله كابلو صحيح ونحن نحن نعرف كابلور جيدا.الكرة الاطالية غير ممتعة تعتمد على الفاع.والعب الى الوراء.

  • خليل

    لم يرفض الصحفي هو من اعتد ذالك قال بعد مونديال روسيا ساتقاعد نهائيا ولا يدرب في اي مكان لا في افريقيا ولا في اروبا هذا ما قاله ولكن صحافيوا العالم الثالث يحورون التصريحات فكيف سيدرب اذا هو تقاعد

  • الاسم

    سلامة المدرب البوسني و حيد

  • Farid

    On s'en fou de son avis, c'est du passé il faut aller vers l'avant, l'Algérie a les moyens humains pour faire beaucoup mieux, récolter l'avis des autres sur un match qui date de plus de 1ans c'est du n'importe quoi,en quoi ça va nous avancer????
    Il faut se projeter kho ne rester pas stagner

  • Khaled

    الحوار كله من مستوحى من حكاية ألف ليلة وليلة!! والله من تيق حتى أسمعه يقولها بفمه!! الواقع على الأرض يقول عكس ذلك رأين في كأس إفريقيا الفائت منتخبا يمشي بالقدرة الئلاهية! وقد كان جد محدود! والأفارقة كلهم يلعبون بالروح القتالية! أما المونديال إنتصار هزيمتين وتعادل! والمقابلة نتيجة ليست الأداء!.

  • الاسم

    الى تعليق oumaima the great Algerian people ياو في بلدان افريقيا لا توجد نساء جميلات و الفاهم يفهم

  • الاسم

    الى الاخ اميمة وهل ترى ان المدربين الكبار سينجحون مع المنتخبات الافريقية طبعا لا ...لان اولئك الكبار يضعون خططا تكتيكية دقيقة على شاكلة مخططات لاى تقبل الهفوة ..في حين ان الافريقي و العربي بعقليته لا يتقبل الدقة بل تجده باحثا عن المشاركة و لو ان الخطة لا تتقبله اذن العقلية بعيدة بيننا وبينهم ثم تقوم الصحافة باشعال الفتنة ولك في فيستر واتحاد العاصمة الدليل حيث يهزا اللا عبون منه

  • Karim de Toulouse

    كابيلو يتكلم عن فريق مونديال 2014 , الفريق الدي دربه خللوزيتش و لكنه لا يعرف كيف اصبح الفريق بعد دهاب خللوزيتش , الشروق تتكلم عن الفريق المونديالي و لا تتكلم عن كيف اصبح الفريق مع الفاشل كوركيف , الصحافة لم تنطق لحد الان و لو بكلمة واحدة ضد كوركيف هدا هو اللغز المحير , لمادا لا تنتقد كوركيف بعدما كسر الفريق نهائيا ????و كانت وراء خللوزيتش تنتقده كل يوم رغم كل مفعله للجزائر , كل يوم اشاعات ضد خللوزيتش حتى انها كانت تبحث دهابه قبل كاس العالم و الان تتستر عن كوركيف من وراء تعين كوركيف و حمايته .??

  • oumaima

    السؤال الذي يطرح نفسه لماذا يرفض الداهية كابيلو تدريب المنتخبات الافريقية؟ الجواب هو انها من دول العالم الثالث (بمعنى اننا لم نصل بعد الى الاحتراف الفعلي)

  • نصرو الجزائري

    سمعة صنعها البوسني زيتش رغم وفرة وكفاءة لاعبينا المحترفين ومونديال البرازيل كان ثمرة صبر وعمل واخلاص وصبر وتفاني وتخطيط فمادا فعلنا بعده ومادا سنفعل مع مدرب متعنت يريد البدء من جديد بتحطيم النجاح وتوقيف الافراح

  • REDOUANE

    OUI EFFECTIVEMENT L'EQUIPE ALGERIENNE EST ACTUELLEMENT LA PLUS FORTE EQUIPE EN AFRIQUE ET DE LA PLANETE C'EST CERTAIN QU'ELLE PEUT REMPORTER LE TROPHEE CAN 2017 ET MEME LA COUPE DU MONDE 2018
    BON COURAGE

  • أبو محمد

    حوار رائع جدا مدرب محترف جدا حتى في إجاباته،درب في العهد الذهبي للميلان أيام فان باستن ورود غوليت وريكارد ،كان لامعا حتى كلاعب في نفس النادي ، حوار استمتعت به جيدا ،أدركت من خلاله أن حاليلوزيتش خلق منتخبا كبيرا لكن تركوه يذهب لماذا لا ندري الناجح أتركه يكمل عمله إلا أننا أصحاب العالم الثالث هذا هو تفكير مسؤولينا يريدون التغيير من أجل التغيير فقط ،روسيا خرجت من كأس العالم2014 لكن لم تقل كابيلو لأنها تدرك أنها ستأخد كأس العالم الوحيدة لها معه فوق الأراضي الروسية

  • zino

    خدعوها بقولهم حسناء..............

  • zino

    خدعوها بقولهم حسناء,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,