كاريكاتير العدد 3781

كاش ما خلاونا نديرو من غير الماكلة و الرقاد ياخي حتى الخدمة ولات بالمعريفة الله يعفوا علينا الواحد بقالوا يخمم باش يقرى و هو ماعندوش باش ياكل

يا اخي من يريد الاصلاح فالاصلاح لا يكون بهذه الطريقة و المصلح يبدأ بنفسه و عائلته و محيطه فان قام بواجبه مع محيطه فقط فقد كفى و وفى لكن ان تذم شعبك بهذه الطريقة فهذا غير مقبول يا ايها الانا و العياذ بالله من كلمة انا
و النعجب الاخر هو في ادمن الموقع كيف يسمح بنشر تعليق كهذا يذم فيه شعبا كاملا
سلام

(اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ)

قراءة الكتاب ثقافة لا نكسبها نحن الجزائريون إلا القليل.

و معرض الكتاب الذي يقام كل سنة هو مهرجان تسوق لا غير في ظاهره. و حتى الندوات التي تقام على جانبه لا تطول حتى جل المثقفين فقط.

تدريب الأطفال على قراءة الكتاب تبدأ من الصغر، لكن لا الأسرة و لا المدرسة مؤهلين في الوقت الحاضر لذلك. فلا بد من إصلاح مناهج التعليم و طرقه لاستدراك ذلك.

و الله المعين

الامة الضعيفة تقلد الامم القوية في سفاسف الامور فنحن قوم نتبع الشهوات و الملذات و ندع ما من شانه ان يخرجنا من الضلمات الى النور للاسف فامة اقرا لا تقرا بل تاكل لملا البطون و اذا امتلات البطن فالنتيجة الحتمية الدخول في سبات ولعل اخطرها السبات الفكري.

اكتب صحيحا اخي هذا قران كريم

" العلم نور والجهل ظلمة" ,أطلبوا العلمة من المهد إلى اللحد , أطلبوا العلم ولو في الصين !!!

بصح الانترنت قضت على التلفاز الذي قضى على الكتاب ياو كي نقرا حزب من القران فنهار شكون كيما انا والوا غير الخدمة والانترنت بالمناسبة الافراط في استعمال الانترنت يسبب الكآبة والسبب الله يعلم ربما ها لانك اصبحت تعبدها وانت لاتشعر اللهم عافنا واصلح اعمالنا وصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم عسى الله ان يحشرنا معه اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

اقرأ باسم ربك الذي خلق(1) خلق الإنسان من علق (2)اقرأ وربك الأكرم (3) الذي علم بالقلم (4) علم الإنسن مالم يعلم ((صدق الله العظيم))

شعب يستورد كل شيء، يأكل و هو نائم،يعيش ليأكل،غير منتج،كسلان تريده أن يقرأ؟ حتى ال menu يقرؤونه له.
الجزائريين كلهم سياسيين كبار و رياضيين مخضرمين و علماء في الصغيرة و الكبيرة بدون قراءة و لا تعليم و لا هم يحزنون. الماكلة أيديروا فيها رايهم (هرقمة كما يقال).
نتمنا مستقبلا أن تغير هذه العقلية و مثل هذه السلوكات و أن نصبح شعب واعي و راقي و متحضر إن شاء الله.