“معركة جديدة ” بين وزير التجارة ومربّي المواشي!

للقضاء على هؤلاء الاباطره الدين تفرعنوا باموال الشعب الجزائري خلال السنوات الماضيه على الدوله ان تفتح باب الاستيراد على مصراعيه لكل من يريد ان يمارس اي نشاط وهدا مده سنه واحده فقط دون المساس بمخزون الصرف الاحتياطي للدوله وقتها هؤلاء الاقطاعيون مصاصي الدماء يسقطون الواحد تلوى الاخر اغلبهم كانوا من مؤيدي النظام الفاسد وبعضهم ممن اشتروا راس القائمه الانتخابيه للمجالس الوطنيه من اجل الامتيازات والتعارف على الوزراء خاصه وزراء الفلاحه والصناعه والتجاره . اين كانوا ايام كان اويحي يقول جوع كلبك يتبعك .طبعا كانوا يتهافتون عن المشاريع والقروض البنكيه ادن يا سياده الوزير واصل مسيرتك واتكل على الله.

كل ما يحدث بسبب من غلاء وارتفاع للاسعار سببه مافيات داخلية تغولت واصبحت تتحكم بالسوق الداخلية كيفما شاءت وترى المواطن مجرد رقم يضاف لجيوبها
جنت بالسنوات الاخيرة مليارات من جيوب المواطنين في غياب الرقابة والمتابعة والتحقيق

– الموالون يقبضون الدعم بيد، وبأخرى يسلخون جلد المواطن …قرار السيد الوزير صائب ،ونحن مستعدون لشراء اللحوم المستوردة بالسعر المقرر، لايهمنا مصدره ،بدل اللحم المحلي المضاعف الثمن..

نحن معاك السيد وزير التجارة ضد عصابة الماشية واللحوم

أستراد العلف من الخارج بدل من الماشية وطرحه للموال بأسعار مناسبة سوف يقضي على ضاهرت غلاء اللحوم بكل بساطة ليس هناك فلسفة أخرى الحلول البسيطة لها نتائج مذهلة سيدي الوزير

سعر خريف كاضحية عيد الاضحى مثل سعر سيارة رونو 4 .اليس كذلك يا ايها انائب المحترم ممثل الشعب الذي زعمى انتخب ليدافع عن الشعب و يراقب عمل الحكومة و يشرع القوانين و ليس ان يدافع عن بارونات اللحوم و الاعلاف الذين يحاربون كل ما يخدم المواطن ..من هو الذي هو خارج مجال التغطية الان .السؤال المطروح الى متى و المواطن سجين و رهينة هؤلاء البارونات مرة اصحاب المخابز يهددوننا برفع سعر الخبز بعدها ازمة الحليب و الان اللحوم على الدولة ان تتخذ قرارات شجاعة الغاء الدعم بكل اشكاله لان المواطن البسيط لا يستفيد منه فتوجه اموال الدعم للفئات الهشة من موظفين صغار و متقاعدين و ليس لامثال سي النائب كما يجب احياء اال

ربي يوفقك سيدي الوزير ولايغرك برلماني فنحن نحن اتم المعرف انه يشتغل لاجندة ولوبيات اللحم اما بالنسبة للحم ماشية وانا احدثك من قلب موالة واحسن نوعية فإن تكلمن على نوعية اللحم فوالله كله شحم واللحم لايوجد فيه شيء جراء ادوية للنفخ بمعن مرض في مرض ولوكان كما يدعون قادرين على إكفاء الوطن فلما ثمن الخروف جنوني هكذا من رغم دعمكم من خزينة الشعب فكما وعدة سيدي إما تسقيف 800 دج ووجوب وفرته في السوق وإما الاستراد وذبح عن طريقة الاسلامية ووقف الدعم بما انهم لاينفعون لاشعب ولادولة ويكبدون خزينة الدولة الذي هي اصلا اموال الشعب خسارة بلا مردودية ولاهدف رحمتا للشعب

اصلا قبل مجيء بوتفليقة الماشية كانت تدخل من مالي وموريطانيا وحتى مواشي السودان كانت تصل للجزائر
سكان الجنوب كانوا يضحون بها بالاعياد رخيسة الثمن وفي متناول الجميع لم يكن سعرها يتجاوز مليون سنتيم
لحوم طازجة لا مواد كيماوية ولا حقن ولا اي شيء
مواشي كبرت بالطبيعة دون اي تدخل بشري
ولو يفتح الباب لعودتها ستنهار اسعار اللحوم بالجزائر الى 400 دينار واقل

كل ما يحدث بسبب من غلاء وارتفاع للاسعار سببه مافيات داخلية تغولت واصبحت تتحكم بالسوق الداخلية كيفما شاءت وترى المواطن مجرد رقم يضاف لجيوبها
جنت بالسنوات الاخيرة مليارات من جيوب المواطنين في غياب الرقابة والمتابعة والتحقيق

يجب إقالة البرلماني الذي تحجج بإمكانية جلب الأمراض لماشية الجزائر ...هناك إجراءات في الإستيراد يجب إحترامها و منها الحالة الصحية للماشية و عدم تفشي أي مرض فيها ...كما أن جوابه بهذه الطريقة فيه قلة إحترام ...عليك أن تختار ألفاظك جيدا فأنت تمثل الشعب ...و لا تتهرب من الموضوع و عليك إيجاد حلول حتى يتسنى للزوالي أكل اللحم في رمضان ....الزوالي ما يخلصش 30 مليون في الشهر ..راك نارفيتيني ...ماشي الوزير لي راهو خارج التغطية ..الوزي راهو يحوس على مصلحة المواطن ...انتوما لي راكم من 2017 تثقبوا في الشعب يا بني وي وي ...هردتونا ..على الشعب أن يقوم بحراك آخر لإلغاء البرلمان نهائيا مع مجلس الأمة...

هذا الوزير حقيقة يريد العمل،ولكن امام اشخاص مليارديرات لا يتركون حتى عشرين دينار الزوالي تهرب منهم،سيكون الامر صعيب،منتجي و موزعي الحليب او اللحوم والفو الحرام و الربح السريع خارج اطار القانون،فكيف لاشخاص جمعو اموال طائلة خارج القانون ان يحترموه بعد عشرين سنة من البزنس المربح

رنا معاك ايها الوزير الشجاع زيد اضرب عصابة السردين و الحوت

مهما كانت عزيمة وزير التجارة فليس بإمكانه عمل شيء. ببساطه ﻷنه غير قادر على التدخل في بعض المواضيع الحساسة ﻷسباب يعرفها العام و الخاص .... و النتيجة، أن مجال تغطيته يشمل مواضيع هامشية "بريكولوجية" و أي تعديه للخطوط الحمراء المحددة له سيأدي به إلى اﻹقالة المباشرة و الفورية

هل فعلا حضرة النائب لخضر خائف على المواكذطن من الامراض ام هو واحد من شاربي دم المواطن و كان من الاجدر ان يعمل النواب مع الوزارة على تنظيم السوق بدل ان ينحازوا مع اية جهة ام ان السيد النائب لازال يفكر بعقلية الماضي القريب و عليكم ايها النواب ان تكونوا في صف المواطن الذي انتخبكم لتدافعوا عليه و نحن نرى ان الوزير يعمل كوزير و نائب و النائب كصمصار يريد ان يبقي الوضع ىعلى حاله

على نظام الحكم احترام القاتون، بحماية المجتمع من جشع التجار على كل المستويات..تحديد نسبة العمولة مراقبة الميزان، صلاحية كل المنتجات، وضع خط اخضر للتبليغ عن كل تجاوز ممقوت.

رانا معاك ياسيادة الوزير,واصل

_____ الله اكون في عون هذا الوير _____
*************************************
هذا لوبي عصابة اربارب المال المشتركين مع الموالين في تربية وتجارة المواشي
هذا الوزير سيقتلعونه من منصبه لأنه هدد مصالحهم ، إنها عصابة كبير ةوتملك
الأموال ، وتمتد من الصحراء الى الشمال ، وهلها احتكارات ضخمة ، واجهال من
الناس لا ينتبهون لهذ المجموعة الخبيثة ، وهي التي كانت تمنع استراد اللحوم
رخيسة من السودان ، ولها علاقة بالإحتكار افي الداخل ، وإحتكار استراد اللحم
المجمد من الخارج.الله اكون في عونك يا رزيق.

لحم نسيناه رانا نبحثوا على شكارة حليب لأولادنا ....

اصبح واضحا ان الفجار هم أعداء هذا الوزير لأنه يحارب عصابة ترعرت في القطاع المواشي منذ النظام السابق نفس العصابة المتبقية في مجلس النواب غير شرعي خرجت نتيجة الانتخابات المزورة وانفسهم دعموا او سكتوا في عهد الوزير التجارة السابق بن يونس لما رخص الاستيراد الويسكيي وفتح المزيد الحانات فأين كنتم يا نوام بإسثتناء نائب سبيسفيك وما علينا الا التفاف ودعم بالقوة الوزير التجارة اللهم وفقه وانصره على هؤلاء اللصوص

لماذا لم يتحرك هذا البرلماني لمحاربة سموم المخدرات و المهلوسات التي تنخر مجتمعنا .لماذا لايتحدث عن نسبة الاصابة بالسرطان المهولة نتيجة الاستعمال العشوائي للاسمدة و المبيدات و الادوية للنبات و الانعام لماذا لم يخبرنا عن حجم دعم الاعلاف الذي تقدمه الدولة للوالين و المربين لماذا لا يقول لنا من يتناول اللحوم من الشعب و من المستفيد من هذا الدعم هل انا المتقاعد ام هو الذي يتقاضى راتبا يوازي راتبي اضعاف مضاعفة . انا ادعو رفع الدعم و تحويله الى مستحقيه و ليس ان يستفيد منه اصحاب الدخل الضخم الذين هم خارج التغطية مما يعانيه المواطن من ضيق للعيش انكم تعيشون فوق السحب و ليس بيننا

انا لا اكتفي باستهاك لحوم تشاد او مالي بل لحوم القردة و الضفادع او وحيد القرن ان كانت اثمانها في متناولي ان كانت ماشيتكم و ليس ماشيتنا كافية فكيف يصل اللحم الى 1500 دج ام انكم تمونون السوق بالقطرة لرغم ان الاعلاف مدعمة من اموال الشعب كفانا استهتارا فقد حاربتم محاولة استيراد اللحوم من السودان اننا لا نتناول اللحوم و الله من عيد لعيد و الله لولا ان سيدنا ابراهيم الخليل مع اسماعيل لا نتناول اللحم ما حيينا .اطلب من الدولة و هذا ليس طلبي فقط بل طلب الفئة الصامتة ان يلغي الدعم بكل اشكاله و يوجه بصيغ اخرى لمستحقيه خاصة الموظفين البسطاء و المتقاعدين كما نطلب من الدولة احياء الدواوين العمومية فالراسما

واصل سيدي الوزير نحن معك لتنضيف الحزائر من المفسدين والمضاربين ولو اضرينا الى اكل لحوم النيجر والتشاد ...

يقولون أنت ما تأكل. و هذا ما يجعلني أتساءل لماذا يفعلون كل ما يلزم لجعل سعر الدجاج الداجن في متناول الجميع و تتخذ القرارات في حال غلائه بينما يحدث العكس للحوم الحمراء حيث قامت القيامة حالما حاول وزير حريص خفض أسعارها. السؤال هل هناك محاولة لحصر استهلاك اللحوم الحمراء في طبقة الأغنياء أسوة بالأسماك و العسل و و التفاح و التمور الجيدة. حين كان التفاح يستورد كنا نشتري المحلي من 100 الى 200 دينار أما مع المنع فقد أصبح فوق السحاب. إذا لا أحد يغلطنا بالوطنية. المنافسة جيدة للجميع. إذا كانت الأموال هي السبب فيمكن خفض كميات السكر و الفارينة و الياوورت و الحلويات و العصائر فهذه كلها مواد ضارة بالصحة.

الوزير رزيق اطال الله في عمره رجل مواقف والكثيرون يحسدونه على مواقفه النابعة من قلبه والدليل على ذلك ان كلامه لم يكن شعبويا واتا كمواطن كنت اتابع نقاشاته في البلطوات قبل ان يكون وزيرا فهو يحب هذا الوطن ويحب الزوالي وكان بامكانه ان يقول العكس فانا كمواطن اجوب بعض بلديات الولايات وجدت أن جل البائعين التزموا بقرار الوزير الخاص بثمن الحليب الذي اصبح مقننا ب 25 د.ج بارك الله في عملك ايها الاسد بصرامتك هذه ارجعتنا الى سنوات السبعينات سيكتب لك التاريخ بحروف من ذهب. من ينصر المظلوم فالله سينصرك مجرد رأي

أين هو اللحم بمبلغ 800 دج في الهضاب؟ أين هي وفرة اللحوم ؟ هل يأكل المواطن البسيط اللحم كفاكم كذبا.و هل تعتقدون أن الوزير و الدولة ستفتح السوق الوطني للأغنام المريضة؟ أنا مع الوزير و إلى الأمام

القول أن (الجزائر تملك كفاية في رؤوس المواشي، والتي تُغطي احتياجات السوق المحلية) كلام عار عن الصحة لأن الشعب في أغلبيته أصبح عاجزا عن شراء اللحم الأحمر. أنا أؤيد قرار الوزير فإذا كان لحم الماشية المستوردة سيباع ب 600 دينار فأنا مستعد لدفع 900 دينار لشراء اللحم المحلي نظرا لجودته. و مثل هذا الحال حاصل في السعودية مثلا حيث تجد اللحم السوداني و الأسترالي و النيوزيلاندي و السوري بأسعار معقولة بينما النعيمي الذي هو المحلي سعره مرتفع نظرا لجودته و لكل نوع زبائنه. أما الأمراض فيمكن إنشاء مراكز تجميع و ذبح في أقصى الجنوب. أما حرمان الشعب من أكل اللحم الأحمر يوميا فهو جريمة في حق الصحة العامة.

نحن مع هذا الوزير الذي يعي ما يقول و هو فعلا شجاع.اصحاب الماشية قاع العام يشتكو و يدخلوا الدراهم بالشكارة بدون دفع الضراءب او الاشتراك في الضمان الاجتماعي.النعجة تولد مرتين في السنة.الخروف يرضع امه في الشهور الاولى ثم ياكل الحشيش المجاني بعد سنة وخاصة قبل عيد الاضحى يتم تسمينه اين يستهلك تقريبا قنطار من الشعير على الاكثر في ضرف 3 اشهر اي 2500 دج ثم يبيعه صاحبه ب 4 او 5 ملايين.شفتوا وين راه الارهاب و يزيدو يشتكو.نطلب من الحكومة الكف عن دعم العلف باموال الجزاىءريين للذين يجنون اموال طاءلة من الماشية و الذهاب الى الامام نحو استراد الماشية لعلهم يرجعون الى رشدهم.

- الموالون يقبضون الدعم بيد، وبأخرى يسلخون جلد المواطن ...قرار السيد الوزير صائب ،ونحن مستعدون لشراء اللحوم المستوردة بالسعر المقرر، لايهمنا مصدره ،بدل اللحم المحلي المضاعف الثمن..

أولا ليعلم مربو المواشي انهم لا يدفعون سنتيما واجدا للخزينة كضريبة وعهدنا بعيدالاستقلال ذلك حتى اتت الثورة الزراعية التي دمرت و اوصلتنا الى هذا السعر وان راسمالهم يفوق بالاضعاف الغلبة التي يقتطع من اجورهم التي لا تكفي حليب ابنائهم وان طريقتهم في التربية قد غادرها الزمن اضافة لقلة المسالخ وامية الفلاحين طريقة الحضائر و التسمين وان الدولة عليها ان تتخذ لنفسها حضائر تسير بطريقة علمية بحتة في الانتاج و اعادة توازن السوق في رمضان و العياد و ان الدعم الموجه للفلاحين لبدا من مقابل لا مجانية ام نترك الفوضى تعم فما جلب الفلاحين لخيولهم و ارجلهم في هذه المعركة لا حفاظا على المواطن لا على صحة الماشية فلس

الجزائريون يعتبرون اللحوم الحمراء من اساسيات مائدة الطعام لاإله إلا الله فليس مستغربا عدد المرضى في بلادنا حدث ولا حرج تقريرمنظمة الصحة العالمية WHO خلص إلى أن اللحوم الحمراء ربما تسبب السرطان للبشر وإنها مليئة بالهرمونات الضارّ وتناول اللحوم يصلب الأوعية الدموية و بالتالي خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري لذا والحمد لله ويليت تقريبا لا أتناول اللحم على الإطلاق.

القول ان اللحم ب800دج في مدن الهضاب كذب ...نحن في مدينة البيض نشتري ب1300دج و اكثر للكيلوغرام...وكذلك ليس بالخروف الجيد .

بارك الله فيك سيدي الوزير، استيراد الماشية من السودان المجمد مجهول الهوية و معالج بمواد مشكوك فيها وأيضا لمحاصرة المضاربين لأنه من غير المعقول أن يكون سعر اللحم في الجزائر أغلى من الدول المجاورة
لكن مازال سعر كيس الحليب يباع 3500 سنتيم والكل يشاهد ! من الدولة و المراقبين و الناس أجمعين !!!

يا السي كمال رزيق أنت رجل عاقل ومتعلم ما شاء الله ولا أحد يرى منك إلا الخير ولكن من السذاجة أن تشتبك كل مرة مع فئة من فئات التجار (الخبازين - الموالين) فعلى من الدور بعدهما ؟؟ المثل الشعبي يقول (بالرزانة يتباع الصوف) بالمهل وبالحكمة وليس بالقرمة والتشدد تقوم باستعادة القدرة الشرائية ووفرة المنتوجات بالسوق ... أعد قوانين وقم بالتشاور مع المعنيين وبذلك ستكون ضربت طائرين بحجر ...

البرلماني لخضر بنعوم انت لراك خارج مجال التغطية قول للموالين يبعو الحم ب 800 دج لان انت قادر تشريه ب 2000 دج كاين الي يكل اللحم غير من العيد للعيد وتزيد تحل في فمك انا معه الوزير هو مقال والو قال للموالين بعو اللحم ب800 باش الناس كل تاكل اللحم ماشي غير انت ياالبرماءي

تحية للوزير ونحن ندعم مساعيه ي ارغام السماسرة ومصاصي الدماء على بيع اللحم ب 800 دج ، كما نذكّر بان النائب البرلماني لخضر بن نعوم بالتأكيد يكون من المربّين ولا يهمه الشعب بقدر ما همه جيبه وجيوب البارونات امثاله . ساعدوا الوزير كي لا يمل ويكلّ ، وبلغوا عن الفساد والسرقة اينما كانت .

ذاك البرلماني الذي تطاول علي وزير التجارة البارحة في البرلمان ، يأكل اللحم كل يوم ، و بتذخله هذا فهو يخدم أشخاص و أجندات معينة . أنا و بمرتب 50.000.00 لا أكل اللحم أكثر من مرة في الشهر ، و مابال الذي يتقاضي الأجر القاعدي و ما دونه ، نحن معاك حضرة الوزير ، و تبث الله خطاك ، متي يحل هذا البرلمان البوتفليقي .

استيراد الماشية من اي مكان من الجوار او غيره يشكل خطرا على ثروة الماشية الوطنية حسب مربيي المواشي الذين يتوجسون الامراض المختلفة من المواشي المستوردة وهم محقون في ما يتخوفون منه وبالتالي فهو امر غير محبذ الى درجة مرفوض لكن هذا لا يمنع استيراد اللحوم الحمراء من البلدان المشهورة بها مثل السودان يتميز بهذه الثروة والذي هو منتوجه ذو الجود العالية وباسعار جيدة جدا على الجزائريين منذ عدة سنوات قابلته عصابة استيراد اللحم المجمد الجشعة الكارهة لراحة المواطن بالعرقلة وقد يكون الحل في دعم المنتوج الوطني خصوصا في رمضان الفضيل بمنع المجمد والتوجه الى السودان بعقود طويلة الامد من اجل استيراد منظم وذا جودة

"ولا يمكن للمواطن أن يستهلك لحما مجلوبا من النيجر وتشاد" ! ما الذي يسمح لهذه الرجل التحدث باسم المواطن؟ نتمنى من هذا الوزير أن لا يلتفت لمثل هؤلاء المربين وينفد ما وعد به المواطن. يجب حل مثل هذه الفدراليات الفاسدة نهائيا وسجن كل من يتآمر على مصالح الشعب.

عيب
نستورد من النيجر والتشاد دول تعرف بالجفاف والحراره تصدر اللحوم تتناحاوقاع