-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
اللجنة العلمية لم تصدر أي رأي يخص القضية

إلغاء صلاة التراويح: هذا ما قالته وزارة الصحة

الشروق أونلاين
  • 7580
  • 13
إلغاء صلاة التراويح: هذا ما قالته وزارة الصحة
أرشيف

نفت وزارة الصحة، أن تكون قد أصدرت قرارا يلغي، إقامة صلاة التراويح خلال شهر رمضان المقبل.

وأفاد بيان نشرته الوزارة، عبر صفحتها على الفايسبوك، الخميس، “تناولت بعض الوسائل الإعلامية مؤخّرا، تصريحات مفادها إلغاء صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك 2021، موحية إلى أنها صادرة عن اللجنة العلمية لرصد ومتابعة تطور جائحة كوفيد-19”.

وأضاف البيان “وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات تؤكد أنّ هذه التصريحات أدلى بها شخص لم يعد عضوا في اللجنة العلمية، و بالتالي فإنّ هذه التصريحات لا تلزم إلاّ صاحبها فقط”.

وشدد البيان “لذا، تذكر وزارة الصحة في هذا الشأن، أنّ مثل هذه القرارات تندرج حصريا ضمن صلاحيات السلطات المعنية المتصلة باللجنة الوزارية للفتوى”.

وأكد المصدر “من جهتها، تصرّح اللجنة العلمية أنه يتمّ استشارتها فيما يتعلّق بإجراءات الوقاية والحماية من انتشار جائحة كوفيد-19 و البروتوكولات الصحية التي يجب تطبيقها في هذا الإطار، و تشير إلى أنّها لم تصدر أي رأي في هذا الشأن”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
13
  • tarik

    Ce n est pas une obligation, quand les choses iront mieux il y aura salat tarawih inchallah

  • karim

    لا تحرمون من صلاة التراويح والصلاة

  • abou anes

    على الشؤون الدينية أن تسهر على إنجاح القيام فهو مقدس لدى الجزائريين، فهذا واجبهم ودورهم ...
    فمن يدافع عن المساجد ويسهر على إنجاح عملها إذن؟؟؟،.
    إنه المحك الذي يمتحن فيه المسؤولون والمؤمنون..

  • قولها و ما تخافش

    حتى وان تم السماح بها ..فاي نوع من الصلاة التي هي بالتباعد التي لم يات بها لا القرءان ولا الحديث

  • بالعربي

    ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يُذكر فيها إسمه

  • Imazighen

    ما قاله الطبيب بركاني صحيح، يعني اللجنة اتفقت على أن رمضان لا تقام فيه صلاة التراويح...

  • معلق حر

    "مثل هذه القرارات تندرج حصريا ضمن صلاحيات السلطات المعنية المتصلة باللجنة الوزارية للفتوى” "
    جيد الأمر الإعتراف أن وزارة الشؤون الدينية و الأوقاف صاحبة الوصاية على اللجنة يعد من إختصاصها.
    وزارة الصحة في ضل جائزة كورونا أضحت وزارة فوق الوزارات، قامت بشل حركة النقل العمومي مؤدية لإزدهار الكلوندستان و سيارات النقل بتطبيقات الأنترنت و إرهاق المسافرين.

  • حبيب الرحمن جميل الرحمن

    سبحان الله وبحمده
    اتقوا الله فيما تبقى من الاسلام...
    اتقوا الله في الصلاة...
    اتقوا الله في رمضان وشعائر رمضان...
    عسى الله أن يفتح لكم بابا للنصر على الأعداء...
    ولا حولة قوة الا بالله

  • حبيب الرحمن جميل الرحمن

    سبحان الله وبحمده...
    أتقوا الله فيما تبقى من الاسلام...
    اتقوا الله في الصلاة...وعظموها عسى الله تعالى أن يفتح لكم بابا من أبواب النصر ...
    والحمد لله

  • أنا فين وأنت فين

    كل شي ممكن: أغراض شخصية ـ خدمة أجندة أجنبية ــ عمالة لـــ تركيا ، ايران ، فرنسا ، روسيا ــ بقايا الشيوعية ــ عمل مخابراتي ...... ما أسهل إلقاء التهم على الخصوم ، و لكن ما الدليل ؟ هناك استخفاف كبير بعقل المواطن البسيط ، الذي يصدق كل ما يسمع .

  • Azer

    لا تحرمون من صلاة التراويح والصلاة في المسجد الاعظم .

  • قل الحق

    بقاط بركاني اشبعنا لغة خشب و كلام سياسي رغم انه بروفيسور من المفروض ان نرى له نتائج ابحاث و دراسات علمية، هذا الشخص نموذج للمسؤول الجزائري الكثير التبلعيط دون ملموس الذي يحشر نفسه فيما لا يعنيه، لم ننسى مواقفه من المكمل الغذائي رحمة ربي لمرضى السكري و ما اثاره انذاك دون ان يخضع المنتوج لاي تجارب علمية و اكتفى بمحاربة الفكرة في تصرف غير علمي تماما، المنتوج لقي بعدها نجاحا و اصبح يسوق عالميا و وطنيا رغم اننا نلوم صاحبه زعيبط على ادعاءه الطب زورا و ان منتوجه مكمل غذائي و ليس دواء و هذا ما كان ينبغي على بركاني قوله بعد الدراسة للمنتوج و ليس التصرف كفرعون عمادة الاطباء.

  • الاستاذ ع مسعود

    اذن يجب محاسبة من ادلى بهذا التصريح الكاذب ومتابعته قضائيا
    وان كنت انا شخصيا استبعد اقامة التراويح في المساجد لاسباب كثيرة اهمها الاكتظاظ بسبب اقبال الناس وعدم التحكم في الامور مع انها صلاة مستحبة وليست واجبة تحتاج الى ان نضحي من اجل اقامتها مما يجعل الناس يعتقدون انها لازمة وواجبة وايضا لهذه الصلاة بديل وهو اداؤها في البيوت فرادى او جماعات وهذا هو المختار والافضل في المذهب المالكي الى ان يرفع الله هذا الوباء وتعود الحياة الى طبيعتها