البطاطا والطماطم بـ 120 دج في أسواق الجملة ووزير التجارة يعلن “الحرب”

هنالك الكثير من يحاول طعن الاسلام من الخلف في تعليقاته، بذكر صلاة المضاربين و الربط بين الفساد و المسجد، لا يا حاقدين المضاربين اغلبهم رواد بارات و ملاهي ليلية و ان صلى فيصلي الجمعة وفقط... لا داعي لربط الفساد بالاسلام الفساد في العالم كله، و الفساد مرتبط بالربا و الاحتكار و كل هذه الأمور محرمة في الإسلام فلا داعي للربط بين كل فساد و الاسلام يا حاقدين... الغرب الذي انتم مخلوعين منه مليء بالفساد و كيف تفسرون وجود ملايين المرضى و المدمنين و المساجين في دول اقتصادها يكفي ليوفر معيشة رغيدة للجميع؟؟؟

في زمن الحرب تصل عقوبات المضاربين الي الإعدام، افضل حل هو إجبار الفلاح بيع منتوجه الي التاجر بفاتورة، أو مراقبة تجار الجملة و الزامهم بفواتير الشراء للوصول إلى المضاربين، و َمن لا يملك فواتير يتم مصادرة بضاعته و تغريمه،....

Le haydraouiste a donne lord que le prix de la patates pas plus que 45 DA apres sa visite en surprise a la naza et au cap Canaveral

بلد النفاق والمنافقين المساجد مكتظه والحرام والفساد في كل مكان..مازال يتربصون بشهر رمضان ليسرقوا جيوب المواطنين في النهار وتجدهم في صلاه التراويح ليلا...انها الجاهليه بعينها الاسلام الحقيقي ياتينا من الغربيين الدين استسلموا اما هؤلائي الاعراب لن ينسوا عاداتهم

C toujours la même chanson comme on a l'habitude
d'entendre et le pauvre citoyen va payer sans le moindre doute la facture.

الحل الوحيد لوضع حد لهذا الدشع هو تكليف الجيش ربمراقبة الطرق ومداهمة المخازن مع تطبيق العقاب في المكان والزمان دون محاكمة مع نمصادرة كل الوسائل والاموال والسلع المحجوزة مصادرة نهائية لان الوضع وضع حرب والحرب تحتاج الى الصرامة في تطبيق القانون والتزام الجميع به واختراق القانون في هذا الضرف هو خيانة للامة ومحاولة طعنها من الخلف
دون هذا هؤلاء لن يرتدعوا ولن يكفوا عن خساستهم لان لا هم لهم الا مصالحهم الضيقة
ضف على ذلك يجب على المواطنين كشفهم ومساعدة الامن دون رحمة او شفقة عليهم

تحية لوزير التجارة ..نحن معك لمحاربة هؤلاء الخونة ..خانوا امانة الشهداء..خانوا الشعب
ان الجشع اعماهم وجعلهم يلهثون وراء المادة كالكلاب المسعورة

كورونا قليل على بعض الناس ، الجوامع والحج تغلقوا على جال النفاق والكذب والخدع وأكل أموال الناس بالباطل ،واش دخل كورونا في غلاء البطاطا ، الجشع حتى في أصعب الأوقات

نعم "هذه الفئة عديمة الرحمة" و الشرف...

نطلب من الوزير اعادة احياء دواوين وطنية للتوزيع في جميع المجالات .OFLA بالنسبة للخضر و الفواكه ENACO بالنسبة للمواد الغذائية ، ENAFEC بالنسبة للأدوات المدرسية و غيرها كثير ، و هذا حتى نضع حدا لجشع الكثير من تجار الجملة أو التجزئة الذين يتلاعبون بالمواطنين و قوانين الدولة ، أليس هم من اجتمعتم معهم منذ أقل من شهر ؟ يا ويلنا منهم في رمضان .

في ايطاليا تم الاعلان عن تخفيضات بنسبة خمسون من المئة على مختلف المواد الاستهلاكية الطازجة والمعلبة خضر وفواكه وسمك وكل شيء ولا تدافع عنها وفي الصين نفس الشيء ناهيك عن المواد الصيدلانية الاساسية بخصوص هذه الحالة الاستثنائية من قفازات وكمامات وجل اما في بلادنا بلاد المسلمين يتم المتاجرة بما هو اساسي وضروري في مواجهة هذه الحالة الاستثنائية وقد يكون من بين هؤلاء من الذين قالوا ان الله تعالى عاقب الصين لانها ضيقت على مسلميها وعاقب بقية الدول لانها متواطئة كما منهم من تجدهم يوم الجمعة في الحراك يصرخون في وجه الدولة تتناحاو قاع فما عسانا نقول امام هذا انحطاط اخلاقي مثر للإشمئزاز سوى الله يهدي ما خلق

نظرة واقعية ثاقبة مع جيعانين يؤخذون 50 شقة و يرفعون الاسعار في رمضان و الازمات و يدوسون على القوانين ... ما يسلك معاهم غير سيف الحجاج و على رقبتي الي ما رباوهش والديه يربيه القانون و السيف.