-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
دراسة جديدة عن مستقبل واستمرارية الحركة النسوية بالجزائر تكشف:

الجزائريات لا يعرفن قانون الأسرة، والجامعيات لا يفكرن إلا في الزواج

الشروق أونلاين
  • 42990
  • 38
الجزائريات لا يعرفن قانون الأسرة، والجامعيات لا يفكرن إلا في الزواج

نظمت جمعية المرأة في اتصال, بداية الأسبوع بفندق غرمول بالعاصمة, يوما دراسيا بحضور عدد من مناضلات الحركة النسوية بالجزائر وممثلة مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث كوثر, وذلك لتقديم نتائج آخر دراسة أنجزتها الجمعية حول “الطالبات الجامعيات والحركة النسوية”, وهي الدراسة التي أشرفت عليها إيمان حايف وسعيد اغيل احريز من مكتب “ايكو تكنيك” للدارسات الإحصائية, وشملت الدراسة أزيد من 553 طالبة عبر مختلف الجامعات والمراكز الجامعية في الوطن بكل من بومرداس, العاصمة, تيزي وزو, قسنطينة, وهران, بسكرة, المدية وعنابة.

  •  الدراسة طرحت عدة أسئلة تتعلق بقانون الأسرة والنضال النسوي بالجزائر, وكيف تنظر الطالبات لقادة هذه الحركات, وكشفت عن نتائج تستدعي طرح العديد من الأسئلة حول دور الجامعة كفضاء لطرح الأفكار تتنازعه مختلف التيارات الأيديولوجية, حيث أكد سعيد اغيل احريز على هامش تقديمه للنتائج الدراسة أن اختيار الجامعة كفضاء للدراسة ليس أمرا عبثيا, كون الجامعة كانت دائما خاصة في فترة السبعينيات فضاء للرهانات الفكرية والنضالية التي تشكل نخبة المجمع الثقافية والسياسية, غير أن النتائج التي توصلت إليها الدراسة أكدت أن الجامعة لم تعد كذلك, وقد تراجع دورها كفضاء فكري في صناعة قادة الرأي, فقد كشفت الدراسة أن 50 في المئة من الطالبات لا يعرفن مضمون قانون الأسرة بوصفه الإطار الأول الذي يؤطر حياة النساء.
  •  وفي نفس الإطار, كشفت الدراسة أن أغلب الجامعيات غير مباليات حيال قضايا المرأة, رغم أن 55 في المئة من العينة التي شملتها الدراسة هي مع مبدأ المساواة بين الجنسين, مقابل 26 في المئة تقف ضد مبدأ المساواة, وأغلبية هذه النسبة استندت إلى المبدأ الديني حيث تعتقد 27 في المئة من بين 29 في المئة من نسبة المعارضات لمبدأ المساواة أن الإسلام جعل أدوار المرأة وأدوار الرجال مختلفة, و 19 في المئة منهن يعتقدن أن القرآن فصل سلفا في مبدأ المساواة وكرسها, و 33 في المئة يستندن للأسباب البيولوجية والتركيبة الجسدية التي تجعل كلا من المرأة والرجل مختلفين, وبالتالي يرين أنه لا يمكن تحقيق مبدأ المساواة لهذا الاعتبار.
  •  كما توقفت الدراسة أيضا عند اهتمامات الجزائريات, إذ انحصرت الحقوق التي ترغب فيها المرأة الجامعية في الحق في التعليم العالي والدراسات المعمقة بنسبة ب 39 في المئة, و 48 في المئة يطالبن بالحق في العمل, و 28 في المئة بالحق في الاحترام في الأماكن العامة والبيت, و 24 في المئة بالحق في إبداء الرأي والمشاركة في اتخاذ القرارات. وفي هذا الصدد, توصلت الدراسة إلى أن أغلب الجزائريات يعتقدن أن فرنسا هي أفضل دولة يتم فيها احترام حقوق النساء بنسبة 21 في المئة.
  • والجدير بالذكر أن الدراسة كشفت عن لا مبالاة الأجيال الجديدة من النساء بالنضال النسوي والمطالبة بحقوقهن, فزيادة على النظرة السلبية التي تحملها النساء الجامعيات عن قادة الحركات النسوية بالجزائر, فإن 73 في المئة مهن يفضلن بعد الدراسة الزواج والاستقرار وإنجاب الأطفال, و 71 في المئة يرغبن في إيجاد منصب عمل, 46 و في المائة يرغبن في إنجاز وتحقيق مشوار مهني عال, راق ومحترم. وكشفت الدراسة أيضا أن الهجرة بغرض الدراسة لم تعد فقط حلما يحتكره الرجال, لكن حتى النساء يرغبن بنسبة 31 في المئة بالهجرة بغرض إكمال الدراسات العليا.
  •  في جانب آخر, سجلت الدراسة جهل الطالبات في أغلبهن بوجود منظمات وجمعيات نسوية ذات طابع نضالي رغم أن أغلبهن أبدين استعداد مبدئيا الانخراط في النضال الجمعوي.
  •  وفي سؤال عن نماذج القيادة لدى الجزائريات, احتل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة صدارة القائمة كنموذج للقيادة لدى الجزائريات بنسبة 29 في المئة, ثم تأتي زعيمة حزب العمال في المرتبة الثانية ب 21 في المئة, ثم وزيرة الثقافة ب 4 في المئة. وبعدها قادة التحالف الرئاسي بلخادم وأبو جرة وأويحيى ب 2 في المئة.
  •  
  • رئيسة مركز “سيداف”: الجزائر دولة إسلامية فقط عندما يتعلق الأمر بقضايا المرأة!
  •  أكدت رئيسة مركز الدراسات والتوثيق في حقوق المرأة والطفل “سيداف” نادية آيت زاي في مداخلتها لها لقراءة نتائج التقرير, أن نتائج الدراسة تعد نتيجة طبيعية لعمل التيار المتطرف في المجتمع الجزائري والذي يروج عبر الجمعيات واللجان الجامعية وحتى الإعلام لنوع من الطرح المحافظ الذي عاد حسبها بالمجتمع الجزائري للمربع الأول, بل لمكانة اقل من تلك التي كانت في السابق, واستندت المتحدثة إلى نتائج دراسة مقارنة قام بها مركزها مؤخرا كشفت أن المجتمع الجزائري يسير نحو الخلف ويتجه يوما بعد آخر ليصير أكثر محافظة, حيث كشفت نتائج دراسة “سيداف” التي عرضتها ايت زاي أن عام 2000 كان على الأقل 27 في المئة من الجزائريين مع مبدأ المساواة بين الجنسين, وانخفضت النسبة إلى 19 في المئة عام 2008 وعام 2000 كان 70 في المئة من الجزائريين لا يرون مانعا في وصول النساء إلى مناصب عليا, 53 و في المئة منهم لا يرون مانعا في وصول النساء إلى رئاسة الجمهورية والمناصب الحساسة السياسية, لتنخفض النسبة عام 2008 إلى 53, 36 و في المئة على التوالي.
  • وأكثر من هذا فقد كشفت نتائج دراسة “سيداف” أن المجتمع يقف في مفترق الطرق ومتخلف كثيرا مقارنة مع القوانين الموجودة والمكرسة بمقتضى الدستور, حيث كشفت ايت أن زاي 89 في المئة و 98 في المئة منهم نساء يرون أنه من غير المعقول ولا المقبول أن تطلب المرأة الطلاق إذا ما اعترض زوجها عن عملها خارج البيت, رغم أن المشرع الجزائري أقر هذا القانون .. وتم تسجيل مليون ونصف مليون امرأة تمنعن من العمل بعد الزواج و 75 في المئة من النساء يتعرض للعنف بكل أشكاله. وأكدت آيت زاي أن المجتمع الجزائري “يصنع العقليات” فكما صنع نموذج الجزائر الاشتراكي نسعى اليوم لصناعة نموذج الجزائري المحافظ الذي يحتفظ برجل في الحداثة والعصرنة ورجل في المحافظة. وحسبها, فإن هذا يعود إلى غياب نموذج ومشروع مجتمع واضح تتبعه الجزائر التي تتبنى العلمانية في كل المجالات وتصبح فقط دولة إسلامية عندما يتعلق الأمر بالنساء!
  •  
  • لويزة آيت حمو: تملص الجامعيات من أدوراهن الثقافية أفشل الحركة النسوية
  •  أكدت عضو شبكة وسيلة الأستاذة لويزة آيت حمو أن فشل الحركة النسوية في استقطاب الجامعيين اليوم يعود بالأساس إلى استقالة الجامعة والجامعيين من أدوارهم الثقافية والقيادية لصالح الشارع الذي صار يروج نوعا من الخطاب عبر الإعلام يقدم صورة نمطية عن قادة الحركة والمرأة بصورة عامة, وهي صورة تتسم بالسلبية وفي أغلب الأحيان في موقع معاد للدين. وهنا حملت المتحدثة البرامج الدراسية مسؤولية تكريس هذه لنظرة ودعت لضرورة مراجعة المناهج الدراسية بما يخدم تكريس مبدأ المساواة الذي يقرره القانون.
  •  
  •  بثينة قريبع: غياب البعد “الجندري” يكرس المزيد من التمييز بين الجنسين
  •  كشفت بثينة قريبع, عضو مركز تدريب المرأة العربية كوثر, أن غياب البعد الجندري أو النوع الاجتماعي في الدراسات وفي الخيارات التنموية من شأنه أن يكرس المزيد من التمييز بين الجنسين, وقدمت المتحدثة ملخصا عن التجربة التونسية التي تعد التجربة العربية الوحيدة التي استطاعت أن تكون نموذجا يحتذي به, وهذا بفضل الإرادة السياسية التي بدأها الرئيس الراحل بورقيبة وكرسها الرئيس الحالي بن علي من خلال تكريس احترام المقاربة الجندرية منذ 1991 بتأسيس اللجنة الوطنية للمرأة والتنمية التي صارت لها لجان محلية وجهوية المشاريع تتباع, وكذا تأسيس صندوق ضمان النفقة وجراية الطلاق في 1993 ومرصد وضع المرأة في تونس المعروف ب “الكريديف”.
  • وكشفت بثنية قريبع أن المرأة في تونس تمثل 26 في المئة من القوة العاملة في الحياة الاقتصادية, وحاضرة بنسبة 6 في المئة في المجالس الجهوية, ورغم ذلك أكدت من جهة أخرى أن هناك الكثير من العمل ينتظر المرأة في تونس للحفاظ على مكاسبها.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
38
  • zak

    راني مع مولات التعليق رقم19 جابلي ربي الجامعيات عمرهن بين 20فما فوق ليس ب 6سنوات سن التكوين و سن الزواج لان ران نشوف يدخلو 20يخرجو 40 سنة وعلها في دزاير كاين غير المتحاجبات

  • mizou

    bien dit , l'algerie devient un pays islamique sauf quand il s'agit de la femme c tout , ou quand il s'agit du hijab bien sur , chacun il libre de vivre sa vie laisser les gens en paix svp

  • nacer

    pourquoi dans cette image on vois que des moutabarijat vous avez fait ça intentionnellement ou bien y'a t'il anguille sous roche apparement vous suivi le meme chemain de la lutte anti voile au moins une hijabiste parmis elle !!

  • saida

    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي كل من افترى علينا فنحن لا نقبل الا بالاسلام والقرآن الكريم. انشري ياشروق

  • sadek

    صعيبة بنت لحلال هاذ الوقت وما تعرف وين الخير لا في الجامعيلت ولا في الماكثات sadek136@hotmail.fr

  • عبدو

    منذ ان عرفت الجمعيات النسائية في الجزائر و هن تضمن نساء علمانيات و ملحدات و البعض منهن وزيرات و برلمانيات حاليا فما هي افكارهن الدنيئة مع وضع فيه اكثر من خمسة مليون عانس و بطالة رهيبة و تفكك اسري متزايد.

  • المسلم

    السلام عليكم. أي مساواة التي يتكلمن عليها....و قد سيطر العنصر النسوي على معظم المناصب الحساسة في الدولة . و نحن لا نتكلم عن أرقام كما تفعل تلك الشلة المتحذلقة ولكن نتكلم عن مناصب لو وظفت في طريقها الصحيح - و لا نقول لو أعطيت لرجل - لما طلت علينا من الفينة لأخرى بعض فضلات الفكر العلماني . و يتكلمن عن أمور قد قررت قبل 14 قرنا و لو فهمن القرآن جيدا لما تشبثن بعواطف المجتمع الغربي الذي حتى الآن لا يعلم سبب وجوده في هذه الدنيا . و حسب رأيي فهذا هو التخلف بعينيه. والا فما تفسيركم لتفشي الفساد و الرذيلة في مجتمعاتنا الاسلامية....... أظن أن الاجابة تحت عظمة ألسنتكن يا دعاة الحضارة .... و من لم يجعل الله له نورا فما له من نور.....

  • د عبد الرحيم

    أقول لرئيسة مركز الدراسات والتوثيق في حقوق المرأة والطفل "سيداف" نادية آيت زاي إن الرجوع إلى الوراء جيد جدا لنا فبا ليتنا نسرع الخطا ونعود إلى ما كنا عليه أيام العزة والكرامة الحقيقيين

  • الدين حقق المساواة و كرم المرأة

    "رئيسة مركز "سيداف": الجزائر دولة إسلامية فقط عندما يتعلق الأمر بقضايا المرأة!"
    هذا رأيها ليس إلا و أظن الرأي يفقد الدراسة العلمية الموضوعية و التوازن و يفرض عليها توجها يضر بالنتائج الحقيقية
    الله اعلم بوظائف الانسان و تناسبها و جنسه فلم الخوض في مواضيع أكل عليها الدهر و شرب غريب أمر الناس لو اهتم كل واحد بإصلاح نفسه لما احتجنا لجمعيات كثيرة الكلام مع احترامي الكامل لهذه الدراسة التي توحي بحراك علمي يستدعي التقدير. لو كانت العلاقة بين الرجل و المرأة متساوية لعاش أحد بدون الآخر لكنها علاقة متكاملة و هذا يوحي و يوضح أن المساواة ضرب من الخيال في حين التكامل هو السر في بناء مجتمع متوازن، متكامل و واضح المعالم

  • حسام

    هناك تمييز للنساء على الرجال في الجزائر بمشروع رئاسي. ولذلك أدعو الرجال أن ينتفضوا من التمييز القائم على حقهم.

  • MESSAOUD BELMEDJEDOUBE

    الخير مرة والشر مرة؟؟أي امرأة تصنع الخير وتستطيع أن تكون شر كذلك؟ولا غرابة فقد قيل قديما أن كل رجل عظيم وراءه امرأة؟؟؟وقيل حديثا أن كل مصيبة كبيرة أو غيرة وراءها امرأة؟؟؟ ونقول في كل الحالات المرأة انسان تماما كالرجل تختلف عنه في الصلاحيات التي خلقت لها فهي تختلف عن صلاحيات الرجل...فكلاهما يقودان السيارة ولكن ان حدث ثقب بالعجلة فالرجل هو الاصلح والاكفأ والاقدر على اصلاحها؟؟ وكلاهما باستطاعته قطع غابة متوحشة فان هاجمتهم السباع فأكيد أن الرجل هو الذي يدافع وان المرأة بدون شعور ستختبي وتلتجي وتعتصم بالرجل ليحميها بل طلبا للعون منه؟؟اليس كذلك ؟بلى فالاعدل هو الاسلام؟؟لانه هو الاعلم؟ وهو المنشئ وهو وهو وهو...الخ فالنرجع اليه لنخرج مما نحن فيه؟؟ وقد قالت لي احداهن أنها وزميلتها الجامعية مثلها بصدد البحث الحثيث عن رجل واحد ليتزوجهن الاثنتين وهن راضيات عن تقاسمه؟؟ ولا أعلق لاترك القرئ يصول ويجول بفكره ويقارن بين شرع الفطرة وشرع الغاب ؟MANAOUA@YAHOO.FR

  • بدون اسم

    بنات بلادي نساء يصلحن لإقامة أسرة هذا جيد كل من يعرف قيمة المرأة الجزائرية يتمنى الزواج بها ربة منزل ولا أحسن

  • المسلم

    السلام عليكم. أي مساواة التي يتكلمن عليها....و قد سيطر العنصر النسوي على معظم المناصب الحساسة في الدولة . و نحن لا نتكلم عن أرقام كما تفعل تلك الشلة المتحذلقة ولكن نتكلم عن مناصب لو وظفت في طريقها الصحيح - و لا نقول لو أعطيت لرجل - لما طلت علينا من الفينة لأخرى بعض فضلات الفكر العلماني . و يتكلمن عن أمور قد قررت قبل 14 قرنا و لو فهمن القرآن جيدا لما تشبثن بعواطف المجتمع الغربي الذي حتى الآن لا يعلم سبب وجوده في هذه الدنيا . و حسب رأيي فهذا هو التخلف بعينيه. والا فما تفسيركم لتفشي الفساد و الرذيلة في مجتمعاتنا الاسلامية....... أظن أن الاجابة تحت عظمة ألسنتكن يا دعاة الحضارة .... و من لم يجعل الله له من نور فما له من نور.....

  • tif

    الجامعيات يفكرن في الزواج
    ليس الجامعيات فقط كلهن

  • مروان

    لو تزوجن لما تفلسفن

  • loubna

    hadi mahi doula ma walou kolach rayah fiha donc man lhahssan tosktou khir ya3ni jatkom ghir 3a lamra

  • خالد

    يقول من لا ينطق عن الهوى"تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلو بعدي أبدا كتاب الله و سنتي" جفت الأقلام و طويت الصحف

  • zerab

    aleh elhak taa mra ki ma rah fi moujtemaa rabi nsitouh chta guel

  • كريم

    يا شروق .....
    لوكان صح عندنا دولة و عليها الكلام, و كان هناك مسكن يحق لكل شاب لما نشر مثل هذا المقال, لأن هؤلاء النسوة يكونن في بيوتهن متزوجات كريمات عفيفات ناضجات أمهات مربيات .....

  • nihed

    انا ضد العنوان الجامعيات لا يفكرن الا في الزواج/
    اول حاجة هما في سن الزواج . تاني حاجة ماكان لا خدمة لا امكانية ابداع في بلادكم هادي واش تحبونا نديرو....اما عدم معرفة النساء بفانون الاسرة الجديد ناتج عن عدم التوعية و تخلفنا...عادي.....واما المساواة ف نحن ضد المساواة الراجل راجل و المراة مرا..............

  • جزائرية

    جزائرية مسلمة ، من الذي دون أولا القرآن الكريم ام قانون الاسرة ؟ أفضل معرفة آيات القرآن التي فصلت تفصيلا جيدا في هذا الموضوع. الإسلام أنصف المرأة وأعطاها حقها وحافظ على كرامتها فلماذا الإصغاء للصيحات التحررية.

  • رؤوف

    قال الله تعالى : # الرجال قوامون على النساء # وين راكم رايحين . ولا ماتخافو لا ربي ولا النبي

  • شهرزاد من خنشلة

    حسبنا الله نعم الوكيل واش هذا يهدرو على النسا هكا اي فتاة فالجامعة تفكر في مستقبلها لي هو نصف الدين راهي دير فالواجب تقرا او تكون مخطوبة باه تحمي روحها من هدرة الناس والله الجزائر تزداد تخلفا الناس يشوفو للتقدم ونتوما تشوف للزواج ويذا قعدت ماتزوجتش يقولو لها عاهر تفسد فالمجتمع حسبيا الله ونعم الوكيل ربي يهديكم

  • جزائري

    عليهم ان يستبدلوا عبارة مبدأ المساواة بعبارة مبدأ العدالة.
    كيف تحقق المساواة بين شيئين مختلفين؟؟؟؟!!!

  • b.samir chlef

    rah boumedien rahet dzaer

  • المسلم

    السلام عليكم. أي مساواة التي يتكلمن عليها....و قد سيطر العنصر النسوي على معظم المناصب الحساسة في الدولة . و نحن لا نتكلم عن أرقام كما تفعل تلك الشلة المتحذلقة ولكن نتكلم عن مناصب لو وظفت في طريقها الصحيح - و لا نقول لو أعطيت لرجل - لما طلت علينا من الفينة لأخرى بعض فضلات الفكر العلماني . و يتكلمن عن أمور قد قررت قبل 14 قرنا و لو فهمن القرآن جيدا لما تشبثن بعواطف المجتمع الغربي الذي حتى الآن لا يعلم سبب وجوده في هذه الدنيا . و حسب رأيي فهذا هو التخلف بعينيه. والا فما تفسيركم لتفشي الفساد و الرذيلة في مجتمعاتنا الاسلامية....... أظن أن الاجابة تحت عظمة ألسنتكن يا دعاة الحضارة .... و من لم يجعل الله له من نور فما له من نور.....

  • مسلمة و افتخر

    السلام عليكم
    ما العيب ان يصبح الزواج وبناء اسرة مسلمة من اولاويات القتاة سواء ان كانت جامعية.عاملة او ماكثة في البيت!!!!اتريدون ان تغيروا فطرة الله!اليس هدا هو دورها الاساسي و الاهم في الحياة!و انا في رايي اصبح الامر ضرورة قصوة و مستعجلة في ظل هدا الانحلال و الفتن. علينا ان نعي ان المراة مربية للاجيال كي تفعل دلك عليها ان تستقر نفسيا و عقليا.
    "اللهم اني لما انزلت اليا من خير فقير"
    lumierelu@gmail.com

  • asmahane

    المراة في الجزائر تتعلم لمحو الامية فقط ثم تفكر كيف تتزوج مع عنتر يحي اونوح وانا ارا هذه الشرحة من النساء الماكثات بالبيت اوبالاحرى العاملات بالبيت هم اكثر سعادة ونجاح من المراة العاملة لان في غالب الاحيان الرجل يتزوج منها فقط من اجل مرتبها الشهري وليس من اجل تعليمها العالي اما بنسبة للعباقرة من النساء في الجزائر وانا اضنهم من الريف لانهم لو اكملو تعليمهم لاوجدنا الكثير من العباقرة في الاب والشعر والكتابة وفي الرسم في علوم شتة وحتى في الرياضة المراة الجزائرية حتى وهي في البيت تبدع في كل شيء بامكنيات بسيطة وبتعليم متوسط .

  • blad bizarre

    تتكلمون عن النساء وكأن الرجال وحوش. والله العظيم الرجال في الجزائر راهم يشفو...المرأة تعمل والرجال في الطرقات+قانون الأسرة زاد الطين بلة كل يوم بسبب الطلاق بسبب هدا القانون.
    خاص الرجال هم من يكونو جمعيات حقوق الرجل هدا الوقت
    الله يهدينا
    أنشر يا شروق

  • العلمنة عمى وعيشة ضنكى

    تقول "الباحثة" بين قوسين آيت زاي أن "
    الجزائر تتبنى العلمانية في كل المجالات وتصبح فقط دولة إسلامية عندما يتعلق الأمر بالنساء!" وكأني بها تقول نود علمنة الجزائر في كل المجالات حتى في رغبة المرأة الجزائرية في أن تكون زوجة وأُمّّأ مسلمة محترمة حسب ما تؤكده الدراسات والاحصاء. أسأل الله أن يتولى كل من يريد أن يحرم الجزائريين والجزائريات من نعمة الاسلام ومن عروبة اللسان. ما العلمنة إلا عمى يصيب القلوب والنفوس وما هي إلا معيشة ضنكى. حسبي الله ونعم الوكيل.

  • المراة المعاصرة

    انا و الكثيرات الكثيرات من رفيقاتي الجامعيات المتدرجات في التعليم العالي بمختلف الرتب و المناصب(مهندسات - حاصلات على شهادات ماجستير- دكتورا- ودكتورا دولة) و البالغات من السن( 24-34 سنة) نرى انه من العبث الهراء تبديد للوقت وانحصار الفكر والثقافة ان نناضل و نسعى وراء تحقيق شىء مستحيل و لا اساس له الا وهو المساواة بين الرجل و المراة و نؤمن ان الاسلام فصل في قضية الحقوق و الواجبات بين الاثنين و ضمن للمراة المكانة العظيمة و الراقية التي و لله الحمد ننعم بها دون الحاجة لاي قانون او جمعيات لتحقيقها او تنظيمها وندعوالجمعيات النسوية لتوجيه المساعي نحو اصلاح سلبيات المجتمع الجزائري بداية من الاسرة و الا هتمام بالتنمية البشرية للفرد الجزائري لصناعة عناصر جزائرية فعالة
    و اود ان انوه بانه ليس من العيب او قلة الوعي ان تخطط خريجات الجامعة للزواج (شرع و سنة الله في كونه)
    و ادعو الناشطات في الحركات النسوية لوضع اهداف ارقى و اسمى لجمعياتهم و عدم الانسياق وراء الاديولجيات و التيارات
    الغبية التي تنادي بحرية المراة و المساواة فنحن مسلمات حرات و مثقفات بدونهم.

  • SOUFYANE

    زياية لاعب جيد وأتمنى أن يكون حاضرا في المنديال وشكرا....

  • المعسكري

    قال صلى الله عليه وسلم = لعن الله قوما حكمت فيهم امراة= او كما قال صلى الله عليه وسلم اتقوا الله يا نساء المسلمين -قال تعالى *وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى* اتردن ان تصبحن رجالا والله خلقكن نساءا!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟

  • المسلم

    السلام عليكم. أي مساواة التي يتكلمن عليها....و قد سيطر العنصر النسوي على معظم المناصب الحساسة في الدولة . و نحن لا نتكلم عن أرقام كما تفعل تلك الشلة المتحذلقة ولكن نتكلم عن مناصب لو وظفت في طريقها الصحيح - و لا نقول لو أعطيت لرجل - لما طلت علينا من الفينة لأخرى بعض فضلات الفكر العلماني . و يتكلمن عن أمور قد قررت قبل 14 قرنا و لو فهمن القرآن جيدا لما تشبثن بعواطف المجتمع الغربي الذي حتى الآن لا يعلم سبب وجوده في هذه الدنيا . و حسب رأيي فهذا هو التخلف بعينيه. والا فما تفسيركم لتفشي الفساد و الرذيلة في مجتمعاتنا الاسلامية....... أظن أن الاجابة تحت عظمة ألسنتكن يا دعاة الحضارة .... و من لم يجعل الله له من نور فما له من نور.....

  • جبل فلاوسن

    الخدمة الوطنية للنساء وليس للرجال حاوزونا في كل شئ حتى سروال الجينز ولا ليهم ياعجبا
    باش يطهلاو في الرجال ولاو يطهلاو في النساء وهدا لحاجة في نفس من يريد هده المطالب
    وللنساء يريدون الزواج يخلوا مناصبهم للرجال باش يفدروا على الزواج والا نديروا كي الهند المراة تخطب الرجل وتسدد له المهر هههههههه

  • بدون اسم

    العدس 110، السكر 110، الطماطم 90 دج ، الحمد لله البطاطا راهي 30 دج برك ، و زيد و زيد ........
    tayeb2050@hotmail.com

  • لا للقانون الوضعي

    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي كل من افترى علينا فنحن لا نقبل الا بالاسلام والقرآن الكريم.

  • علي

    يا شروق 4 في المئة لصوتو على وزيرة الثقافة(ثقافتها هي)
    هادوك حابين ايوليو شطاحات