-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
على إثر قضية قنصل وهران

الجزائر ترد على تصريحات وزير الخارجية المغربي

الشروق أونلاين
  • 8818
  • 10
الجزائر ترد على تصريحات وزير الخارجية المغربي
ح.م

أكدت وزارة الشؤون الخارجية، الخميس، أن الجزائر تعاملت وفقا للأعراف الدبلوماسية المعمول بها دوليا في قضية الانزلاق الخطير الذي أقدم عليه القنصل المغربي بوهران.

وأوضح الناطق الرسمي باسم الخارجية، عبد العزيز بن علي الشريف، أن مخاطبة الجزائر للمغرب بخصوص الانزلاق الخطير للقنصل العام للمغرب بوهران “لا لبس فيها ولا تحتمل تأويلا آخر غير إنهاء مهامه وعودته إلى بلاده”.

وقد تم التأكيد، يضيف الناطق الرسمي ، على “هذا المطلب الملح للجزائر خلال المحادثات الهاتفية التي جرت بين وزيري خارجية البلدين عقب هذا الحادث المؤسف”.

وكان  وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة،  قد صرح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن استدعاء القنصل العام للمملكة بوهران جاء بمبادرة صرفة من الطرف المغربي.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
10
  • نحن هنا

    صرف الانظار الى الخارج يدل الانشغال الحقيقي بقضايا الوطن والمواطن أمر يؤسف له اتركوا الحيل التي لاطائل من ورائها فالشعب الجزائري والمغربي شعب واحد فلاندخل في لعبة المستعمر الذي قسم الشعوب للانفراد يكل قسم منها على حدى لاستعبادها ونهب ثرواتها وخيراتها آن لشعوب المغرب العربي أن تتحد وتكون قطبا سياسيا واقتصاديا قويا في مواجهة التحديات التي تعترض سبيله في تحقيق الامن والاستقرار والرفاه لشعوب المنطقة

  • حسن

    يبدو أصلا أن المسؤولين الجزائريين نسوا أو تناسو الإساءات التي يكيلونها بمناسبة و بدون مناسبة للمغرب على جميع الأصعدة و في هذه القضية أبانوا عن جهلهم بالأعراف الديبلوماسية حيث كل قرار من مسؤول يكون كتابة و هو ما وقع عند قبول السيد القنصل للاعتماد و هو ما كان يجب أن يكون كتابة قرار إنهاء مهامه و ليس إطلاق الكلام على عواهنه. أما قضية أن القنصل تابع للمخابرات فهذه فضيحة لا يقوم بها ديبلوماسي صغير أو بليد كما وقعت فيه الخارجية الجزائرية و هنا أبانت عن ضعف في تقديرها و في كيفية إدارة الأزمات. فالقنصل عادة لا يفرض من طرف الدولة الأصل إنما الدولة التي سيعتمد عندها هي من تقبله بعد التحريات

  • ابو الياس

    الذي لاافهمه واكاد اجن عندما امعن التفكير فيه لماذا كل الشعوب والامم التي مزقها الاستعما عادت وتوحدت بدا باربا التي دمرها هتلر رغم تعدد لغاتها ومذاهبها الدينيةوالسياسية الا انها تجاوزت كل ذالك وتوحدت انضرو المانيا التي مزقت الى شطرين بكل ماتعني الكلمة جغرافيا وسياسيا لاكنها عادت وتوحدت حيث استوعبت المانيا الغربيةالمانيا الشرقية رغم فقر ها وباسها فاصبحت المانيا الموحدة في بضع سنين القوة الضاربة في العالم اقتصاديا وسياسيا وعسكريا الا العرب واخص المغرب العربي الذي له كل الخائص والماهلات لنجاح الوحدة المغاربية لو توفرت النيات الحسنة والقرار السياسي الحكيم بعيدا عن تاثيرات عربان المشرق

  • melo harmo

    الغريب في الامر اننا نعرف جيدا المغرب مند زمن وهو متواطئ ويتواطئ مع الاعداء الامة العربية والاسلامية ولاحضناء لايريد الاستقرار ولا يريد ان يعم السلام في المنطقة العربية والاسلامية ولديه افكار توسعية ويملا عليه من الخارج ولا يراعي مصالحه ومصالح شعبه حتى اصبح اليوم جغرافيا في شمال افريقيا ودهنيا اوروبيا

  • nacer

    صراع الضراير ، عيب

  • الوحدة

    كان على الخارجية الجزائرية ان تعلن رسميا عبر الاعلام انها طلبت من القنصل المغربي العودة الى بلده وانه ليس مرغوب به في الجزائر حتى يعلم المخزن الكاذب انه طرد رسميا. يجب فضح الوزير المغربي بالدليل.

  • Gigi

    سوف نفيق في يوم و نجد من جديد الاستعمار في بلادنا ،في هذه المرة نحن الذين فتحنا الأبواب علي مصراعيها لهم ،كما سقطت الأندلس و الدولة العثمانية، ونكون عصمة عار ،

  • Alo Borto

    الجزائر كانت محترفة جداً ، ومن الواضح أن المغرب لا يفهم هذه الطريقة في التعامل العيب في خاريجيتنا عامل الناس على مستوى عقولهم فلقلو باشقور باه يفهم

  • قبايلي

    الذي درسنها في الجامعة هو ان من مهام السفارت والقنصليات الى جانب التميثل الديبلوماسي والاغراض الادارية للجاليات المقيمة،هناك ايضا مهام استخبارتية بحيت ان السفارة والقنصلية تقوم بجمع المعلومات الاقتصادية والسياسية وحتى العسكرية،وارسالها الى البلاد التي تمثلها،وهذا معروفا في كل العالم

  • essah

    والله عيب. نحن شعب واحد، ملة واحدة، دين واحد. الإستعمار الفرنسي فرقنا ولا زال يضحك عليكم.
    هذا القنصل، فليعاقبه حاكمه وانتهى الأمر. نريد مغرب عربي موحد وليس عدائي.
    السودان قُسِّمت، اليمن شُتِّتت، سوريا مُزِّقت، ليبيا فُجِّرت، مصر بُهدلت، ملحقات امريكا مُوِّنت ورُذِّلت.
    ماذا بقي لكم؟ يكفي، كرهنا من التناطح، نحن كشعب نريد الوحدة والأخوة والتعاون.
    وطز في الإستعمار.