العدوان على فلسطين: الرئيس تبون يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره التركي

عندما تغلق سفارة اسارئيل في بلادك ربما نصدق شطحاتك.

بما أن تركيا المسلمة أحد أعظم عشرة دول في العالم كان من الأولى ربط العلاقات معها أوطد من أي وقت مضى ولكننا نحب ماما فرنسا التي أرضعتنا حليب الذل .

يجب الفصل بين القدس و الشعب العربي المسلم الفلسطيني و الشعب الفلسطيني فقك. هناك ثلاث قضايا في قضية واحدة. مشكل القدس مشكل ظيني عالمي متشعب التدخل فيه غير سهل. مشكل الفلسطينين مشكل قانوني و احتيازي. هناك القانون و هناك العواطف و الانتماء. نحن مع الشعب الفلسطيني العربي المسلم هاذا حق كل الشعوب لانها مبنية على عواكف لا نقدر ان نغيرها. اما في ما يخص الفلسطيني اللذي يعتبر نفسه لا عربيا و لاءيكيا و غبجير متدين هاذا يدخل الحقوق الدولية الانسانية. اذا قضية الشعب الفلسطسني قضية اممية و قضية عربية منفصلتين. ها هي امريكا نفسيا مع اسراءيل هي حرة في عواطفها كما نحن كذالك احرار في عواطفنا هاذا لا يمنع من الحقوقيون ان يفصلوا بين الظالم و المظلوم. قضية الظلم هي امام محاكم و ليس امام السياسيين اللذين عملهم مبني على المال و العواطف. حب ما شءت لاكن لا ترغم على القاضي محبتك. القاضي يعمل بالادلة و الشهود لا يرى وجوه الناس ان كان عربيا او اسراءييليا . الحكم يصدر حتى غيابيا و القاضي لم يرى وجه و طول و عرض الجاني.

ليس للفلسطنين سند الا الجزائر وتركيا ............وايران بغض النظر عن بعض سياساتها في سوريا....