بعد ظهور السلالة الجديدة: هذا ما نصح به رئيس جمعية الأمراض المعدية

(( أكد يوسفي أنه “لا يمكن فتح المجال الجوي في ظل الوضعية الحالية لأن الخطر خارج الحدود كبير ))
و الى متى يبقى الحظر مرت سنه و ما زال الارهاب الطبي كما هو يتناسى يوسفي ان هناك شئ اسمه تحليل بي سي ار و عن طريقه نعرف المصاب فلا يدخل و نحل مشكله منع السفر و معاناه الالاف .
لكن ( اللي حابس يبقى حابس حتى ولو كان طبيب)

إنها عملية صهيونية.
و الحدود الشرقية نقطة ظعف.
غلق الحدود أمر جيد مع تدعيمه بحصار الولايات الشرقية إلى غاية مشارف العاصمة شمالا و الجلفة وسطاًو غرداية جنوباً على ثلاتة سدود.
و دعمهم بالمؤونة.
اللهم أصرف عنا هذا البلاء للبلاد و العباد.

المختصون يقولون خلاف ماتقول تماما فالتقي الله في عباد الله

يقول يوسفي : يجب وضع تخوفاتهم جانبا لأن اللقاحات آمنة ولا تشكل أي خطر على صحتهم .... .تحدثنا عن اللقاحات وكأنها متواجدة بملايين الجرعات بل وكأنها متوفرة في حين رفض الجزائريون التعاطي معها في وقت أن الجزائر والى اليوم لم تتمكن حتى من تلقيح الطاقم الطبي حيث لم تتحصل لحد اليوم سوى على 100 الف جرعة وبالتالي القضية ليست قضية خوف بل قضية عرض وطلب