تقارير تكشف الأساتذة الذين يقدمون الدروس دون شرح

الكثير من أشباه التلاميذ، الأساتذة والمسؤولين يجدون في الاحتجاجات وسيلة تغطي ضعفهم وتكرس الرداءةن رجائي أن تتفطن الوزارة والمسؤولون على أعلى المستويات لهذا الخطر الداهم. ماذا ننتظر من تلميذ يريد الحصول على شهادة البكالوريا دون جهد ودون مستوى ناذا ننتظر من أستاذ لا يقو على إقناع تلميذه بضرورة الجد والكد وأن النجاح يتطلب جملة من الشروط أهمها الجدية والانضباط، معظم مؤسساتنا خاصة في التعليم الثانوي أصبحت عبارة عن أسواق ومعارض للأزياء والتسريحات ، لم يبق الأستاذ ذلك الرجل الذي يوثق به لأنه اختار

malheureusement le niveau est tres bas,,si je vous dis qu'il y a un prof qui prends dix dinars fi koul hessa pour chaque élève pour donner une bonne note et celui qui ne ramène pas sera puni cmt ?une mauvaise note bien sure manque de suivi je n'ai pas dis des profs mais un prof QUE TOUT LE MONDE CONNAIT

à annaba;il n'y a que les cours particuliers où les enseignants excellent parce que payant mais dans les lycées,ils ne font que dicter leurs cours.une enquête auprès des élèves démontrera ce que les parents avancent dans ce sens.les directeurs doivent prendre en urgence des mesures urgentes afin de prévenir tout acte malveillant des élèves.urgence signalée sauvez la scolarité de nos gosses.

كيف تطلب الوزارة من الاساتذة بان يتحصلوا على نتائج جيدة فى حين نجد الاقسام مكتظة ب 50 و55 تلميذ فى القسم!!!!!!!
ياوزارتنا بالله عليك لا يوجد فى العالم كله هذا العدد فى الاقسام
ان معدل القسم كما حددته اليونيسكو لايتعدى 20 تلميذ فى القسم

لا تتعجب ايها الاستاذ الفاضل فوزارة تجعل العلوم الاسلامية مادة ثانوية في بلد مسلم لا يمكن ان تكون عادلة و لا منطقية و بيداغوجية في اي مادة علمية اخرى ، الجهل لا يصنع علما و انعدام الوازع الديني و الجو التربوي يعيق ما تبقى من جهود الاساتذة ، و اسألوا الاستاذات الفاضلات عما يتعرضن له داخل و خارج المؤسسات التربوية ، ..ويمكرون لكنهم لن يفلحوا فالصبر الصبر و الهمة الهمة ، لا تنتظروا شكرا من احد ...

يا ناس انا امتهن التعليم منذ 26 سنة ولم اشاهد انحطاط وصل اليه التعليم في السنوات الاخيرة كل ما يقول بن بوزيد الاصلاح الا والتعليم ينزل للحضيض. كان زمان الاستاذ يحضر الدروس جيدا لان مستوى المتلقي جيد. اما المتلقي الان ومع الاصلحات و البرنامج الجديد لا يعرف كتابة اسمه لا بالعربية ولابالفرنسية. يا اخوتي البرنامج طويل و الوقت قصير
فمثلا اللغة الانجليزية للسنوات الرابعة عدد الملفات 6 وكل ملف يحمل العديد من الدروس. هناك دروس تعاد لتكون مراجة ولكن الاستاذ يجد نفسه مضطر لشرحها لانها لم تدرس لعدم تكملة البرنامج السابق لان ساعات التدريس 3 فقط ويكون الاستاذ مطالب بتكملة البرنامج وهذا بساعات اضافية تكون في اوقات فراغ التلا ميذ و المشكل ليس فقط في هذه المادة فهناك العلوم و الاجتماعيات ما يسبب عزوف التلاميذعن الحضور في اوقات راحتهم لذى يكون الاستاذ مطالب من مدير المؤسسة بالكم وليس بالكيف. و لا ينكر الانسان بقول الحقيقة هناك تجاوزات من طرف بعض الاساتذة في تقديم الدروس و منح العلامات و خاصة التقويمية كم من تلميذ صعد على حساب اخر.
هناك تلاميذ انتقلوا الى النهائي بمستوى ضعيف و سوف يكونون من الناجحين في البكالوريا هذا العام وهناك العديد من الامور. يجب معالجة العلة من الفوق . المدرسة الجزائرية بعدما كانت تخرج العباقرة اصبحت تخرج .................................... قالها بوضياف رحمه الله الجزائر الى اين؟