رزيق: فاتورة استيراد الخمور في تناقص مستمر من سنة لأخرى

قطع هذا الاستيراد نهائيا والى الابد ببساطة لاننا مسلمون
وهذا الاستيراد هو جرم في حق الاسلام والمسلمين ..

الخمر حراو والخمر أم الخبائث والخمر يضر بالصحة .... الخ يعرفها العام والخاص بمن فيهم المترددين على احتسائه وشربه وبالتالي لا نحتاج الى تكرار كلمة حرام ليل نهار ومنذ قرون . فهو موجود بيننا في مدننا وأحيائنا وفنادقنا ومطاعمنا وطائراتنا .... فمن أراد الاضراب عن تناوله فذلك أفضل ومن أراد تحويله الى رفيقه الدائم فهو حر بشرط أنه لا يلحق الأذى بغيره وان فعل فالقانون له بالمرصاد . لأن الجزائر كغيرها من البلدان فلكل أبنائها نصيبهم فيها : المتدين وغير المتدين . الذي يتردد على المساجد والذي يتردد على الحانات .. الخ ولا يحق لاي طرف أن يحول الجزائر الى مملكته الخاصة

كان المنافقون يقولون لنا ذات يوم أنه بمجرد طرد عمارة بن يونس من وزارة التجارة يتوقف استهلاك وبيع وتصنيع وتحويل واستيراد ........ الخمور والكحول في الجزائر وتغلق كل الحانات والملاهي الليلية والمصانع ... الخ ويتجاهل هؤلاء الحمقى أن الجزائريين يستهلكون سنويا 270 مليون لتر من المشروبات الكحولية بأنواعها المختلفة " جريدة رصيف 22 - 11 نوفمبر 2018 " كما يتجاهلون أن منع استهلاكها أكثر من مستحيل لأسباب لا تعد ولا تحصى

للمعلق 16 : تقول : لماذا لا يصدر قانون يمنع تجارة...
الجواب بسيط : لسبب وجود جزائريين كثر يستهلكون هذا المنتوج في الجهات الأربع من الوطن
تقول ما دمنا في بلد مسلم .. المسلمون يتغنون بالكثير من المحرمات : الخمر والغش والكذب والنفاق... لكن ذلك للاستهلاك فقط وفي حقيقة الأمر هم يمارسون كل تلك المحرمات وهم بشر كغيرهم من البشر فيهم ...وفيهم ...
تقول : ولماذا تُمنع المخدرات والمهلوسات ولا يُمنع الخمر .. والجواب أن المخدرات والمهلوسات أخطر من الخمور والدليل أن هذه المواد ممنوعة في كل دول العالم والغريب ان الدول الغير مسلمة هي الأكثر تشددا في هذا المجال

نحن بلد مسلم, و الخمور محرمة شرعا, إذن كيف تقوم الدولة باستيرادها رسميا, و بالعملة الصعبة؟ هذا شيئ لا يصدق, و في نفس الوقت تقوم ببناء ثالث أكبر مسجد في العالم! هل فهمتم شيئا؟

الخمر حرام. حسبنا الله ونعم الوك

استرادها باموال الشعب يعني ان كل مواطن جزائري كان يدفع 1.3 دولار و صار يدفع 1.01 دولارا سنويا على الخمور ماشي حاجة يعني تقدر تقول راك ملعون بما يعادل 1.01 دولار يا مواطن يا زوالي اللهم انا نبراء اليك مما يعمل هؤولاء

لماذا لا يصدر قانون يمنع تجارة واستهلاك الخمر مادمنا في بلد مسلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولماذا تُمنع المخدرات والمهلوسات بجميع أنواعها ولا يُمنع الخمر ؟؟؟؟؟

لكنت راجل صح أمنعها من الإستيراد كيما منعتو المواد الأخرى ولا لي يجيبها كبير عليك

Hassbona allah wa niema al wakil hassbona allah wa niema al wakil hassbona

بلاوي و استعمار ممدد و قلة ادب و لا احترام لمقدسات البلاد و العباد لذالك نرى دائما انها من احدى اسباب حوادث الطرقات الى الطلاق الى القتل الى حرب لمحرمات الله.

تحسيس المستهلك الجزائري عبر كل الوسائل المتاحة، بخطورة تعاطي هذه المواد وآثارها السلبية على صحته بالدرجة الأولى وعلى الأمن العمومي وسكينة المواطنين بصفة عامة”.
لا يا رزيق ،لا يا رزيق ،لا يا رزيق

الشروق الرياضية تنتقد سمير ناصري وهو عايش في أنجلثرا أنه قال أشرب الخمر ووو ..
وعيب اليوم تفضح نفسها أنا الجزائر لها فاتورة إستيراد المشروبات الكحولية قد بلغت 45.58 مليون دولار سنة 2019، بعد ما بلغت 61.73 مليون دولار، سنة 2018.

التطرق لهذا الموضوع دليل على أصالة و نزاهة وزير التجارة في محاربة هذه الآفة، فالمطلوب الآن هو تحرك الوزارات الأخرى المعنية المالية، الصناعة، الفلاحة إن كانت لهم نفس النية الطيبة. وهذا ليس من المستبعد مادام رئيس الجمهورية تعهد في الدستور باحترام الدين الإسلامي و تمجيده. فهل حان الوقت للقضاء على هذه الآفة " أم الخبائث " كما سماها طبيب البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

يجب التخلص من المستورد و العمل على التصدير ، أصبحنا أمة إسلامية بالاسم ، لن يدخل كافر في الاسلام على يد الجزائريين حين يرى يرى هذا العنوان ، سيقول هذا نفاق يمشي

61.75 مليون دولار ثمن الاستيراد السنوي للخمور يدفغها البنك المركزي للشركات الاجنبية . ونحن نستغرب توفر الدوفيز في هذا الباب الخبطة و اذهاب العقول حتي التبول علي انفسهم و هم فاقدي الوعي باموال الريع
لكن ان يحتاج الاقتصاد لمد خطوط سكك حديدية بتكلفة اقل من المبلغ 61.75 مليون دولار . فان المؤسسات المالية الجزائرية نصرخ و تضبح بصوت عال الازمة اسعار البترول شح الدوفيز
و الاستغراب هو توفر الدوفيز في حالة الخمر و الشيكولاطة و أكل الكلاب ووووو .... الخ و بالمقابل شح الدفيز في المشاريع التنموية الخلاقة للثروة مفارقة عجيبة

اليس في أوائل مواد الدستور ان الاسلام دين الدولة الجزائرية و في نفس الوقت هذه الدولة تسمح باستيراد هذه الخبائث

.......لعل سبب تقلص هذه الفاتورة هو هروب كثير من الفاسدين من البلد وخروج أخرين من السلطة....نتمنى أن تصل هذه الفاتورة إلى صفر عن قريب....

تضحكو علينا ...!!. استيراد الخمور ، ثم تحسيس المستهلك بخطورته، وآثاره السلبية ... لعن الله بائعه وشاربه وحامله والمحمولة فيه ....حديث شريف .

إلي مواطنين الذين يتعاطون المخدرات و مشروبات الكحولية يجب العمل على جهاد النفس و امتناع على هذه العادة و تفكير مليا ما معنى المواطن الجزائري الذي يتحدى الصعاب و ابتلاء و جميع الشرور
نحن الجزائريين أحرار و ناس أولاد الحلال لدينا الدين و شرف فوق كل الشيء لا نقبل بعادات الغير
المخدرات و كحول تندرج في السياسة الدول الأخرى استنزاف الخزينة من العملة و مناصب العمل لدول أخرى و نحن الخسيرين من هذا
إلي كل من تعلق أمر إليه في هذه امور يراجع نفسه فيما يضر فرد و أسرة و مجتمع
أتمنى إلي كل مدمن عافية و الصحة
و الله مستعان في أمورنا إنشاء الله

كورونا ليس صدفة في عصر الاعور الدجال وعصر الجهر بالفاحشة .

أصبحنا نشعر بالخجل و الحرج من القول أن الخمر حرام و نعمل على منع تسويقها و استرادها....والله المستعان

تحسيس المستهلك الجزائري عبر كل الوسائل المتاحة، بخطورة تعاطي هذه المواد وآثارها السلبية على صحته بالدرجة الأولى وعلى الأمن العمومي وسكينة المواطنين بصفة عامة”.
تذكير للسيد الوزير : الخمر محرم شرعا و نحن في بلد مسلم