-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
قال إن أبواب الحوار مفتوحة أمام تقنيي الجوية الجزائرية..

زعلان: باخرتان جديدتان.. والشروع في عصرنة المحطة البرية بالخروبة

سعيد باتول
  • 1663
  • 2
زعلان: باخرتان جديدتان.. والشروع في عصرنة المحطة البرية بالخروبة
ح.م

كشف وزير النقل والأشغال العمومية عبد الغني زعلان، عن شراء باخرتين عملاقتين لتعزيز الأسطول البحري، فضلا عن الشروع في عصرنة وإعادة تأهيل المحطة البرية بالخروبة.
وقال الوزير في تصريح للصحافة على هامش زيارة تفقدية قادته إلى المحطات البرية والبحرية بالعاصمة، الثلاثاء، إن المفاوضات مع الشريك الصيني الذي يقوم بإنجاز باخرة حاليا، مكنت من ربح مبلغ إضافي مقابل الغلاف المخصص لها، جعل المؤسسة تفكر في اقتناء باخرة أخرى لتعزيز الأسطول البحري وهو المقترح الذي صادقت عليه الحكومة، كاشفا أن هذه الأخيرة ستكون بنفس السعة والحجم مع باخرتي الطاسيلي وطارق بن زياد، في حين أن الباخرة العملاقة ستخصص لـ1800 مسافر و600 مركبة.
وأضاف زعلان، أنه تم استقبال قرابة 500 ألف مسافر، و200 ألف سيارة على متن هذه البواخر منذ بداية السنة، بتسجيل زيادة في عدد المسافرين بنحو 27 بالمئة مقارنة بالعام الماضي و23 بالمئة بالنسبة للسيارات.
وبخصوص إضراب التقنيين بشركة الخطوط الجوية الجزائرية، أكد وزير النقل أنّ أبواب الحوار تبقى مفتوحة وفق ما يضمن مصلحة شركة الجوية الجزائرية وعمالها.
وأعطى الوزير في زيارته للمحطة البرية بالخروبة إشارة انطلاق مشروع إعادة تأهيل وعصرنة المحطة بغلاف قدره 10 ملايير بما يتماشى مع مخطط عصرنة العاصمة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • صح افا

    شركة algerie ferries نقل المسافرين تاع بن عميس القبايل محند وموحند وتزوير شهادات بينهم حسب اتفاقية افيان العبة مدروسة ومخدوعة بمساعدة بباهم مسيو ديغول

  • محمدMohamed

    بغية نقول شيئ مهم قلت في الماضي كاتنبئ على حسب تفكير الملك المغربي
    طلب من الجزائر أن تفتح L'école 42 de Xavier Niel
    الحمير والبيغال توعنا يفهم بزاف
    إذا كان الوضع معقدًا بسبب إطلاق شقيقة صغيرة لـ "42" في الجزائر ، فليس هذا هو الحال في المغرب ، حيث يأخذ امتياز العلامة التجارية الجديدة "1337" خطواته الأولى.
    نحن نأخذ نفس الأساليب التربوية والتقنية مثل 42 في باريس