قيادات الفيس المحل تعلن مواقف متباينة من موعد 12 ديسمبر

الأحزاب الإسلامية في الجزائر هي من صناعة العربي بالخيرالمدعو الكاردنل و مدين محمدالمدعو توفيق و خاصة التفيس الدي كان يحرض على قتل الجزائريين من علي بالحاج الخوارجي بدراية التوفيق .
الشعب الجزائري دفع فتورة غالية و لم يجد حتى العون من عند الجيران و خاصة جارة السوء

كلام مافون كم رددنا كم كتبنا ان هده البلاد عزيزة وغالية ونعمل على صحتها وعافيتها بالافعال لا با لاقوال والشعارات البالية باسم الدين تارة وباسم الوطنية اخرى وفرض سياسة الواقع والوعيد نتائجها وخيمة مادا تعرف عن هؤلاء حتى تمنحهم التزكية وتساهم في ظلال الراي العام نريدها سلمية سلمية سلمية بعيدا عن التهويل والتخوين وتسليم رقاب الشعب للجزارين اخرى هل يجرب المجرب الاشياء الخمس المزكون من طرفكم لا يصلحون لتسيير بلدية وان غد لناظره قريب ايها الرويبضة اما كان سكوتك اولى حرية حرية حرية

salam alikoum Harram alikoum elkadhibkhorty fel khorty

السلام عليكم نعم علي بلحاج ادلى بموقفه للبلاد والعباد خيرا فهذا انسان ككل البشرية يصيب تارتا ويخطئ تارتا اخرى فليس بملك والحقيقة الرسمية تجدها عند الله سبحانه تعالى نحن بشر مخلوقون اكثرو من الصلاة على النبي الحبيب حتى تاءتي ساعت الفرج تحيات واحترامي لجميع القراء وشكرا

ces gents ne croient jamais a la démocratie, mais il l’utilise pour arriver a leurs fin et quand ils sont au pouvoir ils liquident tout le monde

الحقيقة الساطعة
I. الملايين من الرعيل الأول من "الحراكيين "( ممثلي الطبقة الوسطى : محرك التاريخ ) انسحبت (بعد الجمعة 20) بعد أن بلغت رسالتين لإنقاذ الجزائر :
1. إسقاط النظام البوتفليقي (الذي استغل البحبوحة المالية وفزاعة الفيس) .
2. إحياء - بانتخابات ديموقراطية - "المشروع الوطني" (الذي توقف في تسعينات القرن الماضي بسبب مشروع الفيس التيوقراطي وإرهابه الدموي ) : الدولة الجزائرية العصرية .

السلام عليكم

أظن أن الذي يمثل الجبهة الإسلامية للإنقاذ و الناطق الرسمي باسمها هو الشيخ علي بلحاج ، و موقفه و بيانه هو أقرب بكثير إلى بيان الشخصيات السياسية المعروفة و المعتدلة لطالب الإبراهيمي، بن بتور، بوشاشي و الآخرين، أما جدي فهو حر في إعطاء رأيه بإسمه فقط، و فيما يخص مزراق فليس له أي علاقة بالجبهة الإسلامية، فهو صديق التينيرال توفيق.

( يتبع )

علي بلحاج يدا بيد مع الطائفة الإستأصالية الزوافية التي انقلبت عليه في التسعينات
حلل وناقش
النفاق لوكان جا بنادم

" ...وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لايكونوا أمثالكم "آية39سورة محمد

يجب مجاكمة مدني مزراق والجكم عليه بالاعدام شنقا حتى الموت امام انظار الشعب لبانه قاتل وشهد على نقسه بذلك ..وليس تركه حرا طليقا يتحدث بما شاء ...

موقف متاخر ..
مرضنا من اشكالكم المسيسة .. ابتعدوا لا تفسدوا صورة المسلمين اكتر

الخوارج مهمة تزينوا وتستروا الا ان هدفهم راسخ في أذهانهم لان عقيدتهم النفاق ولقد شبههم الامام البربهاري بالعقارب حيث أنهم يدفنون رؤوسهم وأبدانهم في التراب ويخرجون أذنابهم،فإذا تمكّنوا لدغوا، وكذلك أهل البدع هم مختفون بين الناس فإذا تمكّنوابلغوا ما يريدون من التكفير والتقتيل...

في التسعينات كنت شابا يافعا، اتذكر انني سمعت علي بلحاج و هو يصف عبد الحميد مهري رحمه الله باحقر الاوصاف ، مرت الايام و رايت مواقف العملاق الوطني مهري ورايت ايضا كيف جعلته العصابة يدفع الثمن في اخر عمره و تاكدت ان الفرق بين علي بلحاج و مهري كما بين السموات و الارض و ما كان لشخص مثل علي بلحاج ان يتكلم على قامة عملاقة من رجال الجزائر و يغرر بالشباب فهو امام الرجل لا شيء و الحديث قياس.

مدني مزراق كان امير للجيش الارهابي والان اصبح سلطان في الدولة له كل الامتيازات

فرق كبير بين من تنعثونهم بالمداخلة ومن هم اخوان المفسدون والخوارج القرن الماضي...هم دعوا لحمل السلاح وتمدحونهم وشيخ في مكتب بسيط بلقي دروس في الشارع...ترمونه...اللهم اهدينا وتبثنا على دينك

عندما يتكلم علي بلحاج منفردا باسم الجبهة الإسلامية للإنقاذ وكأنه ناطق باسمها دون أن ندري من أوكله بذلك ويقدم رايه بوقف وتأجيل المسار الإنتخابي في الزمن بدل الضائع ، كل هذا يصيبنا بالحيرة والتعجب ، خاصة وانه معروف عنه أنه ينطلق في آرائه التي صارت معروفة من خلال فيديوات تنشر باسمه دوريا ، وتؤكد أنه ينطلق فيها من احقاد ومساعي انتقامية لاغير، وقد سمح باستعماله استعمالا حقيرا من العلمانيين ودعاة الفتنة من داخل الوطن وخارجه لتحقيق مآربهم

الانتخابات الرئاسية هي العروس التي زينت لأهلها ، واللهم بارك لنا بها ، واحفظ وطننا ، و قرب بين أبنائه ،

منافقون ارهابيون قتلة حسابكم عند ربكم عسير

انا لا أعرف من هو مدني مزراق ، وما هو تاريخه ... هلا عرفتمونا به من فضلكم .هل هو رجل سياسي كبير أو عالم جليل ؟!! .

با سبحان الله فيؤة متشددة هلكت البلد هى و عسكر فرنسا و اليوم ما قدروش ركوب ااموجى كما فاعلوها فى الماضى ها هم بطلبون التعقل و تاجيل الانتخبات و من جهة اخرى ااحمد اللهوان حتى فى ااجبهة اماس عقلاء تفضل مثاحة البلد على اى مصاحة ضيقة اخرى

علي بلحاج صاحب فتنة لا يجوز سماعه او اتباعه ، كان هو سبب ما حل بحزبهم ، ورفاقه.

الى اخي المعلق مشارك، حسب رأي المتواضع انت ليمازالك نايم، ما يمتلكه علي بلحاج من حنكة و خبرة سياسية يدرسفي الجامعات لوكان جات لبلاد بلاد صح، و لا تنجر وراء اصحاب المصالح و الانتهازيين من امثال مدني مزراق الذي لطخ ايديه بدماء الابرياء.

من هو مدني مزراق الذي ينصح الشعب؟ إرهابي بدون أي دين او ملة, قتل و نهب الشعب بإستعمال الدين بالتنسيق مع العصابة.

في التعليق عليّ أن أكون عقلانية:
الجبهة الإسلامية للإنقاذ(المحلّة)من طرف عصابة أشرس وأعنف فهي مازالت تملك قاعدة عريضة من الشعب الجزائري ولها وعاء إنتخابي لا يستهان به,
أمّا موقفها من أزمة اليوم فهو واضح هو موقف مكتبها الذي يمثله علي بلحاج نائب رئيسها (رحمه الله)
أمّا موقف الآخ:علي جدي فهو موقفه الشخصي وهو موقف سابق في(التاريخ)وينسخه الموقف العام لهم الذي جاء بعده.
أمّا مداني مزراق فذاك لا يمت بصلة لمكتب الجبهةوهو يعبر عن موقفه الشخصي.
*وما لوحظ في بيان الفيس أنّه يطرح نفس أفكار العقلاء:طلب الإبراهيمي وبن بيتور وحمروش وبوشاشي .. نعم للإنتخابات بشروط.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسيتم موقف إطارات الجبهة الاسلامية للإنقاذ

مداني مزراق؟ يا شعب هل رأيتم في أي دولة حتى التى لا تحترم القانون شخص يعترف بعضمة لسانه أنه قتل شخص ولا يسجن، أه يابلاد الوقواق،

il y a un seul guide, apres abbasi madani c est ali benhadj, les autres, ils peuvent suivre le chemin de guechi et sahnouni et les autres

غلي يالحاج يبانلي مازال راقد

السلام عليكم
اخواني لا تتخلوا عن الصلاة والدعاء إلى الله هو الواحد الأحد الذي سوف يزيح عن هذا الهم والغم
امييين...

الذي لا يتم الواجب الا به فهو واجب

النفااااااااااق بام عينه

موقف مشرف لرجال الجبهة الاسلامية للانقاذ التي جاءت لانقاذ البلاد والعباد وحصل ما حصل.والانتخابات افضل حل للخروج من هذا الفراغ المروع على مدار اكثر من عشر سنوات.عشنا وبقينا نعيش تسيبا ما انزل الله به من سلطان. لا يمكن للجزائر البقاء بدون رئيس للجمهورية ونامل حل البرلمان بغرفتيه بعد الانتخابات الرئاسية ثم تليها عملية حل للمجالس الشعبية البلدية والولائية واعادة الانتخابات ومراقبة المال الفاسد في تمويل الحملات الانتخابية وبالتدرج نبدا في اصلاح الدولة بمشاركة الجميع وبدون اقصاء.