-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

مصر وحرب الجدران اللعين

حسان زهار
  • 26709
  • 92
مصر وحرب الجدران اللعين

يبدو أن احتفال الألمان ومعهم الأوروبيون وكل أحرار العالم، قبل أسابيع قليلة بالذكرى التاسعة لإزالة جدار برلين الذي كان يفصل ألمانيا إلى شطرين، في إعلان إنساني رائع عن سقوط آخر جدران “الحقد الأيديولوجي” على سطح الكرة الأرضية..

  • يبدو أن ذلك لم يمنع الأنظمة التسلطية في الشرق الأوسط لكي تأخذ مشعل الكراهية هذا، وتتولى زمام إعادة إحياء روح “حرب الجدران اللعينة” هذه، فإذا كانت إسرائيل بنت جدارها العنصري العازل في الضفة وهي تخطط أيضا لبناء جدار عازل أيضا بينها وبين لبنان بقيمة 2.5 مليار دولار لدرء خطر حزب الله، فإنه في المقابل من المؤسف أن يتصدر نظام عربي هو النظام المصري القائمة متقدما حتى هذا الكيان الصهيوني العنصري، ليثبت بالدليل والبرهان وليس بتزويق الكلام والإدعاءات الفارغة، أن نظام القاهرة خرج بالفعل عن دائرة الأمة ودائرة الانتماء القومي، وأنه خاصة بعد افتضاح أمره في أثناء الأزمة التي افتعلها مع الجزائر، بات أخطر من إسرائيل على وحدة وتجانس الأمة، على اعتبار أن العدو الخارجي مكشوف أما العدو الداخلي الذي يلبس لبوس “الأخوة” فلا تعرف من أين تأتي ضربته، ولا كيف لك أن تتفاداها.
  • 1- جدار إسمنتي علوي في الضفة الغربية.. أو اليهود من وراء جُدر
  • لا تستحي آخر دولة عنصرية في العالم وهي إسرائيل في استخدام كل الأسلحة المشروعة وغير المشروعة لمحاربة الفلسطينيين لكن إقدامها على جريمة بناء الجدار العنصري العازل في قلب الضفة الغربية بدعوى حماية أمنها القومي من القنابل البشرية الفلسطينية، أو كما تقول حماية لمواطنيها من “الإرهاب الفلسطيني”، جعلها تبدو في صورة أكثر بشاعة  من “الستالينية” التي فرقت بين شعب واحد هو الشعب الألماني، وفرقت بين الأب وابنته وبين الأم وابنها استجابة لدواعي ومقتضيات “أيديولوجية”.
  • لكن إسرائيل وهي تدعي الدفاع عن أمنها القومي لم تجد أدنى حرج في قضم آلاف الهكتارات من أراضي الفلسطينيين، وضم قرابة نصف الضفة الغربية لدولة إسرائيل في أي حل نهائي في المستقبل، أو على الأقل هي تسعى من خلال الاستمرار في بناء المستوطنات داخل خط الجدار الفاصل أو خارجه إلى فرض معادلة ديمغرافية في صالحها تجعل من الدولة الفلسطينية الموعودة مجرد ملحق لسادة تل أبيب.
  • غير أن المؤلم في كل هذا الامتداد الإسمنتي الذي امتد كالأفعى على عشرات الكيلومترات، أن هنالك أياد عربية وقفت بقوة لتشييده، سواء بالصمت أو بالدعم “من تحت الطاولة” أو بالمساهمة العملية في استكماله.. ويقف على رأس هؤلاء  بعض زبانية السلطة الفلسطينية في رام الله ممن فضحهم الإعلام الإسرائيلي وتأكد تورطهم في صفقات الإسمنت  التي أبرموها مع الجانب الإسرائيلي  مقابل دولارات مغموسة بالذل والعار.. هؤلاء الذين باعوا وطنهم وباعوا شرفهم، واستغلوا الدعم العربي والدولي لسلطة أوسلو في تكوين ثروات طائلة على حساب معاناة الشعب الفلسطيني.. وجدوا أكثر في الدعم المصري اللا محدود لسلطة عباس، وربما أيضا في تورط شخصيات مصرية فاعلة في هكذا مشاريع مشبوهة، الغطاء اللازم لتمرير جريمتهم المشتركة مع اليهود.
  • هذا الجدار اللعين، الذي بني تحت سمع وبصر العالم، لا يقف في وجهه اليوم إلا أحرار فلسطين من أبناء الأرض ومعه مناضلون من أجل الإنسانية من كل بقاء الأرض يأتون، وفي أيديهم أغصان الزيتون التي دمرتها الجرافات.. وحدهم العزل من أي سلاح يصرخون في وجه البربرية والعنصرية التي لا حدود لها، بينما أنظمة الخزي العربية في المنطقة لا تفعل شيئا غير رفع الشعارات الزائفة، ربما في انتظار زمن يأتي بالرجال الحقيقيين لمواجهة “الذين لا يقاتلونكم إلا من وراء جُدر”.
  • 2- جدار فولاذي سفلي لعزل غزة.. وشكرا مصر العظيمة
  • الحديث هذه الأيام هو بكل تأكيد عن الهدية المصرية المسمومة التي حضرتها لأهلنا في غزة، وهي شبيهة بهدية إسرائيل لأهلنا في غزة، مع فارق بسيط، أن الجدار الذي تبنيه مصر العروبة كما يحلو لبعض المغفلين ترديده، هو جدار فولاذي تحت الأرض وليس جدارا إسمنتيا فوق الأرض، أي أن مصر المنكوبة بنظامها أرادت أن تثبت عمالتها لإسرائيل وأمريكا بأن تخنق المقاومة في غزة فوق الأرض وتحت الأرض أيضا.
  •  جدار بعرض 50 سم وعمق 18 مترا تحت الأرض، فرجت كل تفاصيله الصحافة الإسرائيلية ثم الأمريكية قبل أن تعترف السلطات المصرية وتوعز إلى أقلامها المأجورة بتسويقه على أنه “حق سيادي” وأنه جدار ضد الإرهاب وليس ضد الفلسطينيين.
  • بلا حياء مطلقا، وبصحة وجه لا تختلف عن تلك التي كان بطلها سيئ الذكر أبو الغيط عندما أظهر شجاعته قبل عام ونصف تقريبا في وجه جياع غزة مهددا بكسر رجل من يعبر الحدود من الفلسطينيين.. تناولت صحف “المهلبية” هذه القضية لتبرير ما لا يبرر، ولعل من أسخف ما جادت به قريحة هاته الأبواق المأجورة أنها بررت محاصرة مليون ونصف المليون غزي، بخشيتها من تحريض إسرائيلي لأمريكا لمعاقبة مصر بقطع المعونات أو بواسطة تأليب مجلس الأمن..والأغرب من ذلك أن قالت هذه الأبواق صراحة وبلا لف ولا دوران إن “الظرف العالمي الحالي يمكن أن يعيد سيناء تحت السيطرة الدولية” وهو اعتراف صريح جدا بأن سيناء هذه التي أشبعونا شعارات بأنها حررت بدماء المصريين، إنما هي في الواقع ما تزال تحت الانتداب “غير المباشر” بدليل قدرة أمريكا وإسرائيل والقوى الغربية إعادتها تحت السيطرة الدولية.
  • هل رأيتم ذلا وخنوعا أكبر من هذا؟ والله إن بلدا مدمرا كالصومال مثلا لا يقبل على نفسه خنوعا كهذا فكيف بدولة تنام وتصحو على “فزورة” أنها أكبر دولة عربية وأنها “القوة العظمى” في المنطقة”؟
  • مصر مبارك التي باتت تعتبر حجز السكر والحليب وبعض الماعز الجربان المهرب لمساكين غزة على أنه إنجاز أمني تستحق عليه بعض “البقشيش” الأمريكي، من الطبيعي أن ترى في تهريب بعض قطع السلاح البسيطة للدفاع عن الكرامة والشرف إلى داخل غزة تهديدا للأمن القومي المصري.. والواقع أن السر في ذلك هو بكل بساطة اعتبار الغضب الأمريكي والإسرائيلي جراء ذلك تهديدا خطيرا لمصالح النظام المصري.
  • في المقابل عندما يدخل آلاف الصهاينة إلى مصر عبر معبر طابا ومن دون تأشيرة وهم يحملون السيدا لنشرها في أوساط الشباب المصري، ويحملون شبكات التجسس التي جعلت من مصر ساحة خلفية للموساد، ويحملون كل شرور الدنيا ما ظهر منها وما بطن، فإن ذلك لا يعد تهديدا للأمن القومي المصري بل سياحة ودولارات وشيكلات… والمشكل أن الإعلام المصري الذي استطاع أن يوغر صدور المصريين البسطاء ضد الجزائر اعتمادا على أكاذيب، هو نفسه الذي يغسل عقول المصريين يوميا إلى درجة لإقناعهم أن إسرائيل لم تعد عدوا، وأن أعداء مصر الآن هم إيران وقطر والجزائر والبرادعي طبعا.
  • إن جدارا كهذا، يمنع عن الإنسان الفلسطيني الحر حتى حقه في حفر الأنفاق لجلب القوت، لهو أكبر جريمة ترتكب في عصرنا الحالي إلى جانب جريمة الحصار في حق الإنسانية، والمدهش أن إسرائيليين عبروا من خلال مظاهرات واعتصامات عن رفضهم لهذه الغيتوهات النازية الجديدة.. بينما لا يستحي رئيس السلطة الفلسطينية في مساندة مصر في بناء جدارها كما ساندت مصر زبانية عباس في بناء جدارهم .
  • 3- جدار مبارك العازل اسمه “الكرامة”
  • كتب أحد قادة حزب الكرامة تحت التأسيس السيد عبد العزيز الحسيني عمودا في جريدة “الكرامة” ساخرا من هذه الكرامة التي ظهرت فجأة حتى صارت كما قال أنها “جدار مبارك العازل”.
  • والحق أن اكتشاف نظام مبارك المتأخر لكرامة المصريين فجأة في براري الخرطوم، إنما يراد به بناء جدار سميك ربما أكثر سمكا من جدار غزة لحجب الحقائق عن المصريين.. فجدار الكرامة الذي وضع حجر تأسيسه علاء مبارك عبر قناة دريم، ثم استكمل جمال مبارك رفعه في المصرية عبر البيت بيتك، ليدشنه بعد ذلك السيد “الريس” أمام مجلس الشعب بادعاء “أن كرامة المصريين من كرامة الدولة المصرية”.. هو بحق جدار عازل يمنع ولو إلى حين رؤية الفساد المستشري، والبيوت القصديرية وبيوت المقابر والديكتاتورية..
  • لقد كان يمكن لهبة النظام المصري دفاعا كما يدعي عن كرامة المصريين أن تُحترم لو كانت هبة صادقة وبلا نفاق فاضح ومفضوح، بل لأننا في الجزائر كنا أول من يثمنها فكرامة الشعب المصري في كل الأحوال هي من كرامتنا نحن الجزائريين.. لكن للأسف كان النفاق أكبر من أن تخفيه صيحات المأجورين ممن مُرغت كرامتهم وشبعت وحولا أمام اليهود وأمام الأمريكان وأمام الخليجيين ولما وصلت عند الجزائريين رفعت رأسها.
  • غير أن هذا الجدار الزائف الذي رُفع في وجه الجزائريين سرعان ما تهاوى لأنه شيد على شفا جُرف هاو ، ويكفي أنه بعد كل تلك “الزيطة” و”الزمبليطة” التي أثارها إعلام الفتنة المصرية، خرجت تقارير رسمية تؤكد أن حوالي نصف الشعب المصري يشرب من مياه المجاري والصرف الصحي، وهي حالة فريدة من نوعها للتعبير عن مدى كرامة الشعوب المغلوبة على أمرها .
  • 4- جدار الكراهية المصري والبداية من الجزائر
  • وهنا لا بد أن ننتهي إلى جدار الكراهية المصري الذي شيده النظام المصري بين الشعبين الشقيقين الجزائري والمصري عقب مباراة الخرطوم، والذي لا أتصور أنه سيزول ولو بعد سنوات طويلة، لأن الضرب في هذه المواجهة المجنونة كان تحت الحزام ومدافع الكراهية تجاوزت كل الخطوط الحمراء.
  • لقد أطلق نظام مبارك من رصاص الحقد على الجزائر في 30 يوما ما لم يطلقه على إسرائيل في 30 سنة، حتى أنه امتد لأقدس مقدسات الثورة الجزائرية التي هي أعظم الثورات الشعبية في القرن العشرين، فكان وكأنما هنالك قوى داخل مصر تدفع إلى نقطة اللارجعة، أو بالأحرى كانت مستفيدة من إيصال الأمور بحيث أنها لن تنصلح أبدا على الأقل على المستوى الشعبي.
  • لقد سمعنا أصواتا كنا نظن أن الزمن قد عفا عنها وخلاص، لكنها ظهرت في هذه الأزمة كما الحية الرقطاء برأسها تريد أن تبتلع كل ما هو قومي ووحدوي وجميل، فكان أن رأينا عودة “الفرعونية” في أحط صورها، كما رفعت شعارات “مصر مصرية وليست عربي”، وقد هالني أن شاعرة تدعى فاطمة ناعوت قالت بكل وقاحة إن مصر ليست عربية لأنها أكبر من أن تكون عربية.
  • وهكذا اتضح أن بناة جدار الكراهية في وجه جزائر العروبة، إنما كانوا يبنونه أيضا في وجه كل العرب الآخرين ممن أصبحوا لا يؤمنون بمقولة إن مصر هي “الشقيقة الكبرى” ولا بريادة مصر المستسلمة.. وبرز في خضم كل ذلك أن المصريين المساكين كانوا طوال العقود الماضية من عمر اتفاقية العار والشنار مع العدو الإسرائيلي أنه قد تم قولبتهم في قالب فضي على المقاس الذي يعجب ناس تل أبيب، فإذا بالجيل الجديد في مصر المتعوسة يعلن عبر المنتديات كفره بالعروبة ورفضه المطلق مقاتلة إسرائيل دفاعا عن العرب بدعوى أن تأخرهم كان بسبب المواجهات السابقة .
  • لقد اكتشف الكثير من المصريين المحنطين في مومياءات النظرة الاستعلائية الفارغة وحضارة سبعة آلاف سنة، أنهم ليسوا عربا لأنهم ببساطة أكبر من العرب، وليت شعري لو أن العرب وعلى رأسهم الجزائر تركت لهم الريادة في الكرة، وقطر تركت لهم الريادة في الإعلام والديبلوماسية، والسعودية والإمارات تركت لهم الريادة في التنمية والمستوى المعيشي، وسوريا ولبنان تركوا الريادة في الفن والأدب والدراما، ربما شعروا أن هذه العروبة مفيدة لكن يا للأسف.
  • وعلى ما يبدو، فإنه وكما أن مصر الرسمية شرعت في بناء الجدار الفاصل مع غزة، فإن مصر الشعبية بنسبة أو بأخرى تتجه لبناء جدران الكراهية مع العرب جميعا قصد الانكفاء الداخلي والاهتمام فقط بالمصلحة المصرية. وهو جدار كنا نراه دائما يتجسد بصورة مقيتة في اللهجة المصرية المقدمة دائما عن اللغة العربية الفصحى، وفي “تمصير” الغناء والتمثيل وحتى الرسوم الكارتونية.
  • فهل يأتي اليوم الذي نرى فيه هذه الجدران اللعينة وقد هوت تحت ضربات ومعاول المصريين الشرفاء ومعهم العرب جميعا؟ هل يمكن لشعبنا الطيب في مصر أن يسترجع ذاته ويخرج من تحت برنوس نظام مفلس ومتواطئ؟ صحيح إننا نعترف أن باقي الأنظمة العربية لا تقل ديكتاتورية وظلما، لكنها على الأقل لا تستطيع بل وتأنف أن تعلن بهذه الصفاقة كما يفعل النظام المصري وقوفه صراحة مع العدو ضد الشعوب العربية وقواه المقاومة والتحررية، وتستحي أن تبني جدران الخزي بكل هذه الحماسة.
  • لقد تطلب الأمر عشرات السنين من النضال حتى تمكن الشعب الألماني من تدمير جدار واحد في برلين.. فكم يا ترى يلزم المصريين الشرفاء لتدمير كل تلك الجدران التي شيدها فراعنة العصر الجديد؟.
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
92
  • هشام نصير

    انت مجرد حاقد

  • muslima

    معبر العريش مفتوح.. و الهلال الأحمر موجود.. ولا لازم التبرع بطرق غير شرعية؟؟؟.. و الدول الغربية طول عمرهم مع اسرائيل.. يا ريت يكون للعرب مخ يفهم ان هدف الغرب هو توجيه العرب لكره مصر عشان ينسو اسرائيل.. و لو اتحدت فتح مع حماس الله يوفقهم حيحرروا ارضهم.. انما هم مش فاضيين لاسرائيل.. هم بس فاضيين يقتلو بعض و يخلو العالم تكره مصر..(( انما الأعمال بالنيات ))

  • samir

    احب انا جزائري احب وطني لكنني اكره كل الانضمة العربية التى تكدب على شعوبها

  • احلا دمـــــــــاغ

    رساله الى ريهام- سوريا التعليق 82
    سوريا بالذات تعيش تحت قناع زائف جدا وهو حديدي يحكم سوريا بالحديد والنار
    اولا الجولان ::
    هل تعلمين يا اختى العزيزة ان حافظ الاسد عام 1969 قد باع الجولان وتنازل عنها لاسرائيل وكان حافظ الخائن وزير للدفاع في هذا الوقت والدليل على ذلك ان الجيش السورى ظل مرابط على الجولان الى سبتمبر عام 69 وانسحب منها من دون ان يطلق رصاصة واحدة على اسرائيل ثم اصبح حافظ الاسد رئيسا
    لسوريا بعدها مباشرا ( قبض التمن )
    انتم لاتعلمون شئ من الحقيقة وانا لا ادافع عن حسنى مبارك واكره حسنى ونظامه الفاسد لكن حسنى مبارك لم يخن الشعب المصري وان لم يتخذ قرار فى صالح فلسطين فهذا لا يعنى انه خائن ( اذا باع مصر هنا يكون خائن )
    انتم ايها العرب ابناء مصر الغير ابرار ولا يجيد العرب الا الصراخ والضجيج مثل الاناء الفارغ فقط هو الذى يصدر اصواتا عالية
    مثلا بشار الاسد لما شاهد ما حدث لصدام حسين على الفور اعلن رغبتة فى الدخول فى مفاوضات مع اسرائيل بعد سنوات من الصداع عبر اعلامهم الفاشل والموجه
    القذافى الذى بال على نفسة وفورا سلم المقراحى ودفع التعويضات كامله دون ابطأ
    صدام حسين علق على المشنقة وقتل اولادة واحتلت بلدة ودمرت بالكامل
    البشير : لايستطيع ان يخرج خارج الدول العربية والا قبض علية ووضع فى السجن
    اليمن : قال عبد الله صالح فى احد خطاباتة على النظام المصري ان يفتح الحدود للمقاتلين العرب لمحاربة اسرئيل فرد علية حسنى وقال له بالحرف الواحد فى خطاب علنى
    اذا اردت ان ترسل القوات لمحاربة اسرائيل والله لن امنعك وسوف اقوم بتوصيلهم جميعا الى الحدود بس انت ارسل ما عندك وورينا شطارتك
    حزب الله : لم يحارب اسرائيل فى داخل اراضيها وانما كان يدافع فقط عن جنوب لبنان بعد ماسوتها اسرائيل بالارض وقال حسن نصرالله فى خطابة لو كنت اعلم ان ذلك سوف يحدث لجنوب لبنان لسلمت الجندى الاسير على الفور ثم توجه بسهامه المسمومه الى مصر
    نرجوا ان ينظر كل منا الى عيوبه قبل ان يرى عيوب الاخرين
    من امير قطر العميل الرسمى للدولة العبرية الى وزير خارجيتة صاحب المنتجعات الفارهه هناك الى بوتلفيقة وان اردتم استطيع ان اسرد لكل واحد كوارثة فخلينا ساكتين احسن

  • ,nw

    moi mohamed on algeri les egibten lah yen3alhoum ses sa qe je ve dire on bay bay

  • عربية

    ام الدنيا ام الدنيا ام الدنيا ام الدنيا كرهتونا في الكلمة هذه صنعتوا صاروخ

  • الجزائري

    هل تعلمون من هم ااال ساويرس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    صــلاح الامــام | 14-12-2009 23:36

    سقطت كل الأقنعة .. وانكشف المستور .. وظهرت حقيقة "المصرى اليوم" ذات التوجه الطائفى، فهى ليست كما يقال تمثل صوتا ليبراليا أو علمانيا، وليست فقط صوت الكنيسة فى مصر، بل هى حاملة لواء الطائفية والعنصرية، وداعية هدم لثوابت الدين الإسلامى، وصارت فى الوقت الراهن "قاذفة صواريخ" لضرب قواعد الدين الحنيف، تحت غطاء من الشعارات البراقة، ووسط زخم إعلامى يتغنى بمصطلحات لقيطة، مثل حقوق الإنسان، وحقوق الآخر، وحقوق الأقليات.
    المصرى اليوم لم تعد تخفى حقيقة رسالتها، فلم يعد هناك ماتخاف عقباه وتخشاه، فهى تدرجت فى نشر رسالتها التى من أجلها صدرت، فهى صدرت كصحيفة مستقلة تعبر عن كل المصريين، واسمها يوحى بذلك، وبدأت تفصح عن توجهها يوما بعد يوم، من خلال اختيارها لموضوعاتها، وقضاياها، وكتابها.
    فالمصرى اليوم اكتشفت "مفكرا" إسلاميا، عاش أكثر من 90 سنة، ويكتب منذ مايزيد على 70 سنة، ولايعرفه أحد لضحالة مايكتب، لكن المصرى اليوم جعلته مفكرا عبقريا يناضل من أجل تصحيح المفاهيم والثوابت الإسلامية، فجعلته وكأنه نبى هذا الزمان، ومن ورائها الفضائيات التى تمول من أصحاب جريدة المصرى، وعلى رأسهم آل ساويرس ، و"المفكر" المقصود هنا هو الأستاذ جمال البنا.
    واكتشفت الجريدة أيضا عباقرة آخرين، من أمثال نوال السعداوى، وخالد منتصر، وطارق حجى، وغيرهم من أصحاب الأقلام ذوى التوجه العلمانى، والميول الإلحادية، الذين يتألمون لأن هناك ملايين يقيمون الصلاة ويصومون رمضان، ويحفظون حرماتهم، لكن هذه الكوكبة من الكتاب ـ ويالحنانهم ـ يتألمون بشدة من أن هناك من تستر عورتها، ومن يقدم إقامة الصلاة على أى شىء.
    المصرى اليوم، أعطت لهؤلاء العباقرة الفرصة الذهبية لكى يعبروا عن آلامهم من تمسك الملايين بثوابت دينهم، وفتحت صفحاتها لهؤلاء لينفثوا مداد أقلامهم المسموم، الذى يشبه القنابل كى يزلزلوا ما شرعه الله تعالى للبشر.
    آخر اكتشافات المصرى اليوم، كانت الكاتبة السعودية الملحدة نادين البدير المذيعة بقناة الحرة، وكون عملها فى قناة الحرة الأمريكية يكفى لكى نقدمها للقراء، فهى تعمل فى أكبر منبر إعلامى أمريكى موجه لتدمير الأمة العربية ودينها الإسلامى الحنيف، وهى كاتبة ذات توجهات ماسونية إلحادية.
    هلت علينا هذه العبقرية الفذة فى عدد المصرى اليوم الصادر يوم الجمعة الموافق 4 ديسمبر 2009 تهاجم من يدين حظر بناء المآذن فى سويسرا، واستنكرت بشدة حملة الإدانة ضد "شوية أسمنت"، ورأت أن هناك قضايا أهم بكثير يجب أن ننشغل بها، ولو كان منطقها هذا مقنعا، فيجب أن نقتنع بمنطق من سبقوها مثل نوال السعداوى التى ترى فى شعيرة الطواف حول الكعبة وثنية، وأن الكعبة مجرد حجر، ولو كان منطقها مقبولا لما كانت الدول تتخاصم لمجرد إهانة علمها وهو مجرد قطعة من القماش أو الورق، ولو كان منطقها صحيحا لما وجب أن يغضب مسلم إذا رأى غير مسلم يمزق المصحف الشريف على أساس أنه مجرد شوية ورق.
    وفى عدد المصرى اليوم الصادر يوم الجمعة 11 ديسمبر الماضى هلت علينا نفس الكاتبة تهاجم بشدة زواج الرجل بأربع نساء، لاتهاجم من يفعل ذلك، بل تهاجم من حلل ذلك، وكأن من قال بهذا مجرد مفكر من هنا أو هناك، أو قرار صدر عن سلطة بشرية، أو قانون سنه برلمان بشرى، أو عرف اجتماعى غير مقبول، ويبدو أنها لاتعرف أن من قال بذلك هو الذى خلقها وخلق لها المتعة التى تتوق إليها دائما، ولسنا فى مجال مناقشة ماكتبت والرد عليه، لأن أى شخص حتى ولو كان غير مسلم وله ربع عقل واستوعب الحكمة الإلهية من تحليل الله للرجل الزواج بأربعة لكفاه هذا بالسجود لرب العالمين واعتناق الإسلام دينا، ولعرف أن هذه المسألة تحل الكثير من المشاكل البشرية، خاصة لمن فقدت زوجها وسنها تقدم، ومن أصابها مرض وليس لها مصدر دخل، ولمن هى عاقر .... الخ، مشاكل كثيرة جدا جدا تحلها مسألة تعدد الزوجات، والتى هى فى الواقع شيئ نادر، لأنه نص ليس ملزما فحسب، بل موقوف على شرط ليس يسيرا، وهو العدل بينهن، لكن الكاتبة العبقرية تطالب بأن تتزوج بأربع هى الأخرى، وترد على من يقولون بأن ذلك من شأنه اختلاط الأنساب، فلايعرف المولود من أباه، ترد عليهم برد مفحم وتقول بأن التحاليل الطبية الحديثة تكشف عن أب المولود، وكأن هذه التحاليل كانت موجودة على مدى الخمسة عشر قرنا الماضية.
    هذه الكاتبة التى تقول فى إحدى مقالاتها "حفلة الدم السنوى المسماه بعيد الأضحى"، هى آخر محارب تضمه المصرى اليوم فى طابور كتابها التى تختارهم بعناية فائقة، لتشكيل جيشا من المحاربين لثوابت الإسلام، فى الوقت الذى تستميت فيه فى الدفاع عن المسيحيين فى مصر، وتشغل الرأى العام المحلى والعالمى بوهم "مشاكل" المسيحيين فى مصر، وهى حقائق لم تتجاوز مرحلة المناقشة، فالجريدة المعنية التى صدرت فى صيف 2004 كانت جزءا من خطة محكمة ليس لمحاربة الإسلام فقط، بل لتكون منبرا للمسيحيين، وقاذفة قنابل واسعة الإنتشار ضد كل القيم الفضلى التى مرجعها تعاليم الشريعة الإسلامية السمحة.
    ومن لديه شك فيما أقول فليتمعن معى صفحات الجريدة، فهى لاتستكتب قلما واحدا من المدافعين عن ثوابت الإسلام، وولاؤها الأول للكنيسة، ولذا فإن كل مايخص الكنيسة ينشر فى صفحتها الأولى، وتغطية اخبار البابا هى همها الأول، ولها فى الكنيسة عدة مندوبين، لكن ليس لها فى الأزهر مندوب واحد دائم، ولذلك نجد أن أخبار البابا حتى التافهة تنشر أولا بأول كل يوم فى صدر صفحتها الأولى، فإذا عطس البابا أو سعل فتنشر المصرى اليوم أخبار عطسه وسعاله، كأنه رئيس الدولة، أو هو أهم شخص فى الدولة، أو هو الدولة بشعبها وأرضها وسلطتها، وفى المقابل، فإن رمز المؤسسة الإسلامية فى البلد المسلم لاتنشر أخباره ولاأحد يعرف شيئا عن أخبار تلك المؤسسة التى تخص أكثر من 95% من سكان البلد، ليتناسى الناس هذه المؤسسة، وتصبح الكنيسة ورمزها هى الشىء الذى يتشربه المصريون ويتنفسوه، حتى ننسى أننا فى دولة إسلامية، وهو دور خطير تلعبه تلك الصحيفة التى باتت وكأنها لسان حال الكنيسة، ولاتهتم فى مضمار الشأن الإسلامى سوى بفتاوى جمال البنا، وعبث خالد منتصر، وآراء نوال السعداوى وسعد الدين ابراهيم، وطابور الكتاب المنتمين للإسلام بالإسم فقط، وآخرهم تلك الصابئة السعودية المسماة نادين البدير، وهم فى حقيقتهم خدم مخلصون لأعداء الدين الحنيف داخل وخارج مصر، فى حين أن خطب الجمعة التى تلقى من آلاف المساجد، أو خطبة الجمعة فى الأزهر رمز المؤسسة الإسلامية فى مصر، وأخبار شيخ الازهر ومفتى البلاد، ومجمع البحوث الإسلامية، كل هذا موضوعات لاتخص القارىء، فهى أمور تخص 95% من سكان مصر، لكن الكنيسة والمجلس الملى ومشاكل القساوسة والرهبان، موضوعات تخص 5% من السكان، وهم فى رأيها الأولى بالإهتمام!!.
    وتعالوا معى نتذكر بعض الموضوعات التى نشرتها الجريدة خلال الأسابيع الماضية:
    فى يوم 9 أكتوبر 2009 نشرت كل الصحف تقرير مركز "بيو" الامريكى أكبر مركز فى العالم متخصص فى الاهتمام بالأديان، ولديه وسائل وآليات متطورة ودقيقة للغاية لتحديد عدد من ينتمون لأى دين، وقال المركز فى تقريره أن عدد المسلمين فى مصر 95%، والباقون مسيحيون وديانات أخرى، وهذا العدد هو الحقيقة التى لاجدال فيها، وهو ماذكرته فى مقالات كثيرة مستندا إلى مصادر موثوقة، وذكرته فى مقال نشرته "المصريون" بتاريخ 3 مارس 2008، وقلت أن عدد مسيحيى مصر لايزيد على 4.5 مليون، طبقا لتعداد 1987، وطبقا لما هو منشور فى الموسوعة البريطانية، وطبقا لما نشره مركز ابن خلدون الذى يعمل فى خدمة المسيحيين بمصر، وقلت أيضا أنه طبقا للبيانات اللبنانية كأكبر بلد عربى يضم مسيحيين، فإن عدد المسيحيين فى الوطن العربى كله لايزيدون على 10 مليون مسيحى، لكن الصوت العالى الكذوب يقول بأنهم فى مصر 10 مليون، وتمادى بعضهم فى تخاريفه ـ ومن على لسان مسئولين مسيحيين ـ إلى أنهم 15 مليون ثم 20 مليون (!!!)، للإيحاء لكل الدنيا أن مصر دولة مسيحية ولابد أن يحكمها مسيحيون.
    المهم أن عدد "المصرى اليوم" الصادر فى ذات التاريخ (9 أكتوبر 2009) لم يكتف بنشر الخبر، بل أعقبه بتعليق للقمص متى ساويرس، الذى شكك فى بيانات المركز الأمريكى، وقال بالحرف: "المسيحيين فى مصر كما قال البابا مابين 12 و15 مليون، أى حوالى 13% من تعداد مصر"
    والغريب أن القمص يلقى بالنسبة المئوية وكأن سكان مصر مائة مليون، فيكون 12% منهم يساوى 12 مليون، و15% يساوى 15 مليون .. وهكذا.
    وهكذا لم تنشر المصرى اليوم الخبر مجردا، بل شككت فيه من على لسان أحد أعضاء المجلس الملى، رغم أن مصدر الخبر ليس عربيا أو إسلاميا، لكن الحقيقة التى أعلنها المركز زلزلت كيان المسيحين، ونسفت مايدعونه من افتراءات وصلت لحد التخاريف حول عدد المسيحيين فى مصر.
    وفى يوم الجمعة الموافق (16/10/2009) طالعتنا الجريدة الميمونة بخبر فى صدر صفحتها الأولى مفاده أن البابا ينكر وجود ملك الموت، وقال بأن الانجيل لم يتحدث عن هذا الأمر، لأن أرواح الأبرار تحملها الملائكة (ولم يقل إلى أين تذهب بها)، أما أرواح الأشرار ـ حسب قوله المنشور ـ تنحدر (أوتوماتيكيا) إلى الجحيم، وأسند ذلك إلى "المعلومات الكنسية"، والمعلومات الكنسية هى أقوال الكهنة، وماهو مصدر أقوال الكهنة؟ الكهنة أنفسهم مصدر فكيف تكون أقوالهم مستقاة من مصدر!!.
    وكان المفروض ـ طبقا للعرف الصحفى ـ أن تأخذ الجريدة رأى أحد علماء الإسلام فى ماقاله البابا، لأن ماقاله يمس صلب العقيدة الإسلامية، فالجريدة أتت بمسئول مسيحى يعلق على تقرير مركز ديبو الذى أقر بالعدد الحقيقى للمسيحيين فى مصر، وبالتالى كان عليها أن تأخذ رأى أحد مشايخ الاسلام ليعلق على ادعاءات البابا، كما فعلت مع تقرير مركز ديبو، خاصة أن المدة بين الخبرين لم تتجاوز أسبوعا، لكن مادام الأمر لايخص صالح المسيحيين فهى تنشر ماتشاء، حتى لو كان ماتنشره يسىء إلى العقيدة الإسلامية التى يتم تكميم أفواه من يدافعون عنها، طبقا لأجندة أمريكية معدة سلفا.
    تخيلوا .. لو أن أعلى رمز إسلامى فى مصر ـ الدولة التى يدين 95% من سكانها بالإسلام ـ وهو شيخ الأزهر، لو تحدث فى خطبة الجمعة عن التثليث الذى هو شرك بالله تعالى، ولو أن شيخ الأزهر قال فى خطبة الجمعة قوله تعالى: "لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة" .. (سورة المائدة ـ آية 73)، أو ردد قوله تعالى: " لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم".. (سورة المائدة ـ آية 17)، تخيلوا ماذا سيكون رد فعل المسيحيين؟!!، فورا ستخرج البيانات المعدة سابقا، ومن جهات متفق عليها سابقا داخل وخارج مصر، وتظهر تلك البيانات مدى غضب المسيحيين فى مصر وخارجها، لأن أعلى رمز إسلامى قد طعن فى معتقدهم وسفه دينهم، وقد تصل الجرأة بمستشارهم القانونى لأن يقدم بلاغا للنائب العام ضد شيخ الأزهر، وتركع الدولة بكل أجهزتها أمامهم، وتقدم إليهم ساعتها المزيد من التنازلات، فيعطى البابا إشارته بالهدوء والعودة للجحور، على أن يظلوا فى وضع الإستعداد، ثم يخرج البابا ويبدى استنكاره لتطاول رجاله على شيخ الأزهر، وكأن من تطاولوا لم يأخذوا البركة منه.
    ومنذ أقل من ثلاثة أعوام قامت قيامة المسيحيين فى مصر، فى أعقاب كتيب نشره أستاذنا الكبير الدكتور محمد عمارة عن فتنة التكفير، وأورد فيه نصا لحجة الإسلام أبى حامد الغزالى يكفر من قالوا بأن لله ولد، وعادت قيامتهم تقوم هذه الأيام من جديد ضد المفكر العملاق، بسبب كتابه الرائع "تقرير علمى" الذى يرد فيه على كتاب مسيحى مجهول المصدر بعنوان "مستعدين للمجاوبة" ويثبت فيه بالدليل العلمى القاطع تحريف الكتاب المقدس، وتم تقديم البلاغات ضد الرجل الوقور، فما بالك لو كان فاعل هذا رمزا إسلاميا رسميا ومسئولا كما هو الشأن بالنسبة للبابا الذى طعن فى أحد ثوابت العقيدة الإسلامية، ويتم نشر ماقاله فى جريدة مصرية، توزع داخل مصر التى يمثل المسلمون فيها 95% من سكانها؟!!.
    لقد سقط القناع من على وجه الصحيفة، وبانت حقيقتها، وبدأنا نُحس نار السموم بين سطورها بشكل مباشر، بعدما تعدت مرحلة بث السم بشكل خفى.
    وللحديث بقية ...

  • not arabi

    العرب جرب ولا أحد يفهم شئ/ الجزائر يفعل بها الإرهاب مايشاء ويبو أن السبب هو أنهم يحاربون بالكلام مثل بقية الدول العربية ليتنى لم أكن عربيا وكنت مسلم غير عربى فقط

  • HMYANI

    ON NE PAS OUBLIER CE QU ON FAIT CES EGYPCHIENS VALETS DES JUIFS ET AMERICAINS POUR EN FINIR AVEC CES TRAITRES IL FAUT ROMPRE LES RELATIONS

  • roza-fifi

    أنا جزائرية ولا ألوم النظام المصرى على بناء الجدار الفولاذى لماذا؟؟؟؟؟؟ لا لأننى ضد الفلسطنيين ,ولكن لا يستطيع أحد أن يكون أو يحس مكان الآخر, كما يقول المثل الشعبى : الجمرة يحس بها أللى يعفسها . لأنهم تحت الضغط الإسرائلى و الأمريكى , وكذالك الحكومة المصرية ليست قادرة و عاجزة أمام 80 ألف نسمة فلهذا تلجأ إلى طريقة .... أقبض...مدٌ... إسرائيل وأمريكا يريدان الجدار , ومصر تريد الدولرات لتستطيع عيش شعبها . وله منى التحية

  • ريهام

    كفاكم يا مصريين انتم تخدعون انفسكم بهذه الشعارات الزائفة نحن لا نطالبكم بتحرير فلسطين و لا بمحاربة اسرائيل و امريكا و لكن على اقل اين هي نخوتكم و رجولتكم العربية التي تتبجحون بها اقل ما تفعلونه فتح المعبر و عدم حرمان اهلنا في غزة من الاكل و الدواء و عدم محاصرتهم اضافة الى السفارة المشؤومة نحن و الله الجزائر لو كانت على الحدود مع غزة لفعلت الكثير و لما تركت اخواننا يجوعون و يعانون و يمرضون على الاقل الشعب الجزائري و قف ضد حكومته بشدة في موضوع فتح سفارة اسرائلية في الجزائر ووعدوا بحرقها لو فتحت . نحن نطالبكم بأضعف الايمان و هو التراجع عن تجويع و حرمان اهلنا في غزة من حقوقهم . وان كنا نحن متحاملين عليكم فماذا يعني استنكار الاجانب لافعالكم . نحن نعلم ان كل الانظمة العربية متخاذلة ليس فقط النظام المصري و لكن اين صحوة الشعب المصري و كذلك فالنظام المصري اغبى الانظمة على مر العصور لم نر نظاما بهذه السذاجة يكشف اوراقه للجميع

  • toufik

    alah yaatik saha akhi lkarim ana akoul likol lmasriin ladayhim hokam yahoudiin

  • omnadae

    الكاتب الذي يقول انه عربي
    هات دليل علي عروبتك
    من الذي ساعد وشعبه كان محتاج --------مصر هي الروح-
    واذا نزع الروح من الجسد ----------يموت الجسد
    نحن امه نفتخر بعروبتنا وبالحب الكبير مصر
    لكن حقدك وغيرتك للمتفوقين من اهل مصر المحروسه جعلك
    تكتب دون ان تفهم
    ياولدي ارجع الي التاريخ ---من ليس له ماضي لالالالا حاضر له له -------افهم ولا انت ذي المسرحيه اياها شاهد ماشافش حاجه........

  • salman

    الأخ الجزائرى المثقف لا تدع الكرة تغير اسلوبك في الحب والكراهية والانتماء وغيره افيقو يا صحافي الجزائر لماذا لا تتذكرون اخوانكم في العراق وعن ما فعلته قطر في استضافة اراضيها لقواعد امريكية ليس حماية حدودنا المصرية وبالفرض اننا فعانا ذلك بالضغوضات او بالرشوة فما ذنب الشعب المحب لكل العرب فيجب الا تذكر مصر باكملها والحدق يفهم

  • جزائرية

    بالله عليكم كلكم اتقوا الله هل من مصلحة غزة احنا نتفرق و كل واحد يرمي اللوم على غيره و نتباها بالحضارات الماضية و ما صنعه الاجداد و الامجاد و ننسى الحاضر المر، ماذاصنعنا نحن لتحسين الاوضاع، والله لو اسرائيل شفتنا كلنا يد واحدة ما تجرأة على فعل ما تفعله لان لكن للاسف لا حياة لمن تنادي، لنتعالى على كل هذه الاشياء الدنيوية الزائلة ونعمل على نصرة نبينا محمد و اخواننا في فلسطين.
    شكرا .

  • maha fahmy

    نحن شعب سئ نحن يهود نحن خونة نحن اسوا شعب فتاريخ البشرية نحن متأمرون عملاء ننحني لاسيادنا الامريكان واليهود نحن ظلمة وجبارين وفراعنة خلاص والله العظيم عرفنا المجال مفتوح الان لكل من يكتب ويتشدق ورونا شطارتكم حتعملوا ايه وحتحرروا فلسطين ازاي وحتصدوا العدوان الامريكاني ازاي وكلنا حنمشى وراكم لكن متهيالي كفاية ردح (هناك دول مهمشة مثلكم لا تلعب اي دور لا باسلب ولا بالايجاب ولا تملك سوى الردح وسيلة

  • maha fahmy

    نحن شعب سئ نحن يهود نحن خونة نحن اسوا شعب فتاريخ البشرية نحن متأمرون عملاء ننحني لاسيادنا الامريكان واليهود نحن ظلمة وجبارين وفراعنة خلاص والله العظيم عرفنا المجال مفتوح الان لكل من يكتب ويتشدق ورونا شطارتكم حتعملوا ايه وحتحرروا فلسطين ازاي وحتصدوا العدوان الامريكاني ازاي وكلنا حنمشى وراكم لكن متهيالي كفاية ردح (هناك دول مهمشة مثلكم لا تلعب اي دور لا باسلب ولا بالايجاب ولا تملك سوى الردح وسيلة

  • سعد الجزائري

    يا جماعة كل الحكومات العربية في واد والشعوب في واد لذا ارجوكم اذا اردتم ان تشتموا اشتمو الحكومات فقط فلا تخلطو.

  • حسن بن محمد

    مصر فوق الجميع
    قبل البدء لابد من تحديد نقاط هامة وأساسية:
    • لا يوجد عربي واحد بشكل عام، أو فلسطيني بشكل خاص، يكره مصر أو شعبها، وان وُجد فهو إما حاقد أو جاهل، أو لا ينتمي للأمة العربية.
    • الجميع دون استثناء يحب مصر ويحرص على أمنها وأرضها وتاريخها، والاستثناء الوحيد هنا هو النظام الحاكم الذي يشوه صورة مصر الحبيبة.
    • هناك معضلة حقيقية سنحاول تناولها هنا، وهي غضب المصري البسيط والمطحون من قبل نظامه، غضبه كلما تكلمنا عن أفعال هذا النظام السوداء، رغم أن هذا المواطن هو أول المتضررين.
    • لسنا بصدد التدخل بالشأن السياسي الداخلي المصري، لكن يحق لنا حين يُشهر هذا النظام كل أسلحته لذبح شعبنا الفلسطيني أن نواجهه ونكشفه ونعريه.
    • لقد تجاوز النظام المصري كل حدود العقل والمنطق في انحيازه التام للاحتلال وأوامره، وأصبحت خارجيته عبارة عن "صوت اسرائيل" في مصر.
    • لن تنجح محاولات التشكيك والطعن، وتكرار اسطوانة أننا نشتم مصر وتاريخها، لن تنجح ولن تمنعنا من تناول كل ما يروج له النظام المصري تحت شعارات الوطنية الزائفة، أو مبررات الأمن القومي والسيادة الزائفين ايضاً، وسنفند كل هذه الادعاءات واحدة تلو الأخرى.
    عودة لعنواننا، مصر فوق الجميع، شعار جديد يطل عليك أينما ذهبت في القاهرة، على لوحات الاعلانات، وفي الفضائيات، وفي الصحف، شعار يروّج له بقوة لفرض المزيد من العزلة على مصر وتاريخها وشعبها، شعار رفعه قبل ذلك هتلر ليقود ألمانيا إلى كارثة حقيقية، نراها اليوم تطل برأسها على مصر العظيمة بشعبها، المهانة بنظامها.
    مصر فوق الجميع يقول عنه الصحفي المصري ابراهيم عيسى في مقال له "السؤال الواجب هنا هو أي جميع؟ من هم الجميع الذين مصر تقف أو تجلس فوقهم؟ هل جميع المصريين؟ أم جميع البشر؟ أم جميع الدول؟
    الغريب أن دولتين فقط من بين كل دول العالم رفعتا هذا الشعار، الأولي هي ألمانيا النازية، وشعارها ألمانيا فوق الجميع، ألمانيا أدولف هتلر العنصرية العدوانية وكان هذا بشكل رسمي ولفترة مؤقتة (سوداء علي العالم كله)، والثانية التي هي مصر بشكل غير رسمي وفي عهد الرئيس مبارك حيث تتجرأ بعض قيادات الحزب الوطني وببغاوات الإعلام ودببة الفضائيات ويكررون شعار مصر فوق الجميع دون وعي بنازيته وعنصريته وربما دون وعي بمعناه ومغزاه أصلا؟
    هذا الشعار عنصري رفعته دولة في فترة عنصرية آمنت فيه فئة مهووسة في مرحلة متطرفة وفي أجواء ديكتاتورية بأن الألمان جنس مختلف ومتميز عن العالم كله، وأن الجنس الألماني نبيل متفوق علي غيره من الأجناس والتي هي أجناس أدني أو قذرة تستحق إفناءها أو قتلها والتخلص منها،
    أي المقصود والمفهوم من ألمانيا فوق الجميع أنها أعلي وأهم من الشعوب الأخري وأكثر رقيا وتفوقا بحكم الجينات والهرمونات، وأن الألمان يستحقون وفق هذا الإيمان أن يحكموا ويتحكموا في العالم وأن تكون الأجناس الأخري مجرد عبيد وأرقاء وأقنانا عند الجنس الألماني اللي فوق بينما الجميع تحت!!
    من إذن أدخل هذا الشعار المجنون إلي بلدنا وجعل حمقي أحيانا ومخلصين جهلة أحيانا أخري وسياسيين متحمسين حينا يرددون هذا الهوس الخرف دون فهم ودون تفكير؟
    ثم ماذا يعني هذا الشعار الأخرق؟ هل يعني أن مصر فوق بقية الدول؟ النبي تتلهي!!
    فمصر التي تحتل المركز الأخير بين دول العالم في سوق كفاءة العمل، والتي تقبع في المركز 111 بين دول العالم من حيث النزاهة والشفافية، والتي لا تزرع قمحها وتستورد رغيف عيشها، والتي لا تشكل أي صناعة فيها أي أهمية في العالم، والتي لا تمثل أي تجارة لديها أي أهمية في العالم والتي لا تظهر في قائمة الدول العشرين الأكثر تصديرا في العالم ولا قائمة المائة، والتي لا تضم جامعة واحدة ضمن أهم خمسمائة جامعة في العالم والتي والذي والذين، هل يمكن أن يصدق أي مهفوف أنها فوق الجميع!"
    لكن لماذا نقلب المواجع، ونتناول موضوعاً قد يظن البعض أنه لا علاقة لنا به من قريب أو بعيد، السبب هو وببساطة شديد فجور هذا النظام، وتسخيره لكل أدواته الاعلامية والصحفية وغيرها لمهاجمة الشعب الفلسطيني وقواه الحية، وحملة الأكاذيب الرسمية التي تستغل مثل هكذا شعارات لتهييج وتحشيد الناس والجماهير ضد قطاع غزة تحديداً، في محاولة بائسة يائسة لتبرير مواقفه الغارقة في أحضان الاحتلال.
    مرة أخرى لسنا بصدد التدخل في الشأن الداخلي المصري، لكن ألا يحق لنا أن نستخدم ذات الطريقة، لكن دون أكاذيبهم وخزعبلاتهم؟
    حتى لا نتهم ب"شتم" مصر كما هي العادة، سنراجع بعضاً من تدخل هذا النظام في الشأن الفلسطيني وبشكل فاضح سافر، ليته كان لخدمة قضيتنان لكن لتركيع شعبنا:
    1. كلما اشتد الضغط على الاحتلال، بادر النظام المصري لعقد القمم في شرم الشيخ، لماذا؟ لمواجهة الارهاب! والمقصود بالارهاب دائماً هو المقاومة الفلسطينية – ترى كم مؤتمر فلسطيني عُقد مع أعداء مصر ضدها وللتآمر عليها؟.
    2. شنت وتشن وسائل الاعلام المصرية حرباً مفتوحة على الشعب الفلسطيني عموماً، وأهلنا في غزة تحديداً، ويكفي مراجعة برامج القنوات المصرية لنعرف حجم جرعة الكراهية، وبالمناسبة فإننا نملك توثيقاً لتلك البرامج بالصوت والصورة – هل يستطيع أياً من أزلام النظام أن يثبت تهجم وسيلة اعلام فلسطينية على أي شيء في مصر حتى ولو كان مواقف هذا النظام المسيئة؟
    3. يحاول النظام المصري وبشكل حثيث الحصول على أي معلومة حول الجندي الأسير شاليط، ولهذا الغرض تستجوب أجهزة القمع المصرية المرضى والطلاب الفلسطينيين في مصر.
    4. دعم النظام المصري وبشكل مباشر عصابات دحلان في قطاع غزة، وأدخلت لهم الأسلحة والمعدات، وقامت بتدريبهم، وهو الأمر الذي أقر به أزلام هذا النظام وعلى شاشات التلفاز.
    5. احتضنت مصر وما زالت العصابات الهاربة من قطاع غزة بعد تطهير القطاع صيف عام 2007، وجهزتهم للانقضاض على القطاع ابان العدوان الغاشم نهاية العام الماضي – راجعوا صحيفة نيويورك تايمز في هذا الشأن.
    6. يصر النظام المصري على خنق قطاع غزة عبر اغلاق المعبر العربي الوحيد على العالم الخارجي – معبر رفح – متذرعاً بحجج واهية لنا عودة لها.
    7. يتعامل النظام المصري بفوقية زائفة عبر محاولاته المتكررة لفرض تسوية مزاجية تصب في صالح معسكر العملاء في فلسطين، وعلى طريقة وقعوا أو نعاقبكم كما نقلت التقارير عن عمر سليمان – طبعاً لأن مصر فوق الجميع.
    8. تمنع السلطات المصرية قوافل الاغاثة من دخول غزة، ووصلت حد الاعتداء على النشطاء والمتضامنين كما حدث يوم الخميس 31/12/2009 في ميدان التحرير في القاهرة، طبعاً بعد أن وصفهم أحمد أبو الغيط بأنهم متآمرون على مصر – هكذا أصبح آلاف الأجانب من 50 دولة تنظيم ارهابي عالمي يتآمر على مصر فقط لأنهم أرادوا الوصول والتضامن مع غزة.
    9. تعتقل السلطات المصرية كل مصري يدخل إلى قطاع غزة، وتُجرّم كل من يحاول دعم الفلسطينيين في غزة، بل وتسجن من يقوم بذلك – المناضل المصري مجدي حسين واتحاد الأطباء العرب مثالاً.
    10. وفي الشأن السياسي المباشر يتدخل النظام المصري في الشأن الفلسطيني بشكل وقح وسافر، ويقرر من هو الشرعي ومن هو غير الشرعي، بل وصلت الوقاحة حد ابقاء رئيس الوزراء الفلسطيني الشرعي والرسمي على رصيف المعبر – معبر رفح ارضاء للاحتلال وعملائه – الصورة موجودة في كل مكان لمن يُشكك.
    11. اعلان الحرب على غزة كان من القاهرة وفي مؤتمر صحفي مشترك بين أبو الغيط وليفني وبتاريخ 25/12/2009، ولم يحرك أبو الغيط ساكناً ولم يعترض.
    12. حتى اللحظة يتم استقبال قادة الاحتلال في القاهرة ومن قبل أركان النظام المصري، حتى اولئك الذين يتهجمون على مصر بحجة أن "اسرائيل" تختار قادتها، ويرفض النظام اللقاء مع قادة الشعب الفلسطيني المنتخبين والشرعيين.
    13. يُحرك النظام المصري مشايخ السطان وعلى رأسهم طنطاوي للقاء قادة الاحتلال واصدار الفتواى الجاهزة والمعلبة دهماً له وضد غزة – راجعوا فتواهم حول الجدار الفولاذي وبأنه واجب شرعي، وهو ما خالف اجماع العلماء بمن فيهم علماء الأزهرعلى حرمته.
    هذا غيض من فيض والقائمة تطول ولا حصر لها، والخلاصة أن من يتدخل في شؤون الآخر، ومن يعتدي سياسياً عليه، بل يتآمر عليه هو النظام المصري على قضية شعبنا الفلسطيني لا العكس.
    ومع كل ذلك لم يتحدث أحد أن "المصريين" يشتمون الشعب الفلسطيني، أو أن "مصر" هي خطر على أمننا "القومي"، وغيرها من الاسطوانات المشروخة.
    ومع كل ذلك أيضاً تتمسك القوى السياسية الفلسطينية وعلى مختلف توجهاتها بالدور المصري المزعوم، وهو ما لا نتفق معه اطلاقاً، لأن الدور المصري ليس دور الشقيق المحايد الوسيط، لكنه دور من يُنفذ أجندة المحتل، إنها ديكتاتورية الجغرافيا، ونقولها بصراحة، لو لم تكن الجغرافيا تعني تحكم هذا النظام بالرئة التي يتنفس منها قطاع غزة، لما كان لهذا النظام أي دور صغير أو كبير، خاصة أن النظام نفسه تخلى عن أدوار أهم وأكبر كما سيأتي لاحقاً.
    لقد بلغ السيل الزبى مع هذا النظام الذي أضاع ويضيع كل شيء جميل نعرفه ونحبه ونقدره لمصر العزيزة على قلوبنا جميعاً، ووصلت الأمور خط اللاعودة بعد تنفيذه المشين للجدار الفولاذي وما ساقه من مبررات مخزية لإنشائه، وتهجمات رخيصة لتبرير بنائه، على سبيل أن مصر تغرق بالمخدرات من غزة، وأن غزة اليوم هي الخطر على الأمن القومي المصري - أحد الخبراء العسكريين الذين تكرر ظهورهم في البرامج التلفزيونية المصرية قال بأنه في الوقت الراهن فإن الخطر الذي يهدد أمن مصر مصدره غزة وليس" إسرائيل" - القناة الثانية، مساء الاثنين 28/12/2009.
    أن تتراكض الفصائل وتهرول نحو النظام المصري فهذا شأنها، وأن يصرح القادة ويشيدوا بدور مصر فهذا أيضاً شأنهم، لكننا ولأننا لا علاقة لنا بكل هؤلاء، ولا نخضع لسقفهم أو حساباتهم الفصائلية، وحساباتنا غير حساباتهم الدبلوماسية المهادنة والمجاملة، ولا نخضع للتكتيكات السياسية، فإننا لن نتوانى أو نتقاعص عن نصرة شعبنا، وفضح كل من يتآمر عليه، حتى وان اعتبر نفسه فوق الجميع.
    في الحلقة القادمة نتناول شعار "الأمن القومي المصري".
    لا نامت أعين الجبناء
    د. إبراهيم حمّامي DrHamami@Hotmail.com
    01/01/2010

  • احمدعمر

    ايها الاخ العزيز ياريت تفهم انه يوجد فارق كبير جدا بين الحكومات وبين الشعوب راى الحكومة المصرية انها تعمل هذا الجدار بغض النظر على حرمة هذا الجدار معظم الشعب المصرى ضد هذا الجدار المهم لما تتكلم عن مصر يجب ان تفرق بين الشعب والحكومة احنا اكثر الشعوب العربية حب لفلسطين وضد بناء هذا الجدار ولا تكون سبب لفرقة المسلمين وربنا يللعن الذى سبب الفتنة بين المسلمين

  • عبد الحميد

    إلى كل المصريين ، حالكم حال من كذب كذبة على نفسه وصدقها
    -1أم العرب : تقولون أنك أمنا بصفتنا كعرب ، ثم تتناسون هذا وتقولون أننا لسنا بعرب بل نحن بربر ، لذلك أرجعكم غلى المنطق أن الدماء إختطلت
    لاأنا ولا أنت بفلسفتنا العمياء نعرف جذورنا الحقيقية ، فالعودة إلى معنى الحديث الشريف ، وهو أن العربي من تكلم العربية ، والحمد لله نتكلم العربية بكل حروفها وفصاحتنا فيها جيدة جدا ، بدليل إعلاميينا في مختلف مناطق الوطن العربي .
    -2 أم الدنيا : الحمد لله أن لي أما ومازات على قيد الحياة ، أقبلها
    وأراها كل يوم و أعطتني الحنان والدفئ في حضنها أمي إسمها : خيرة ، فلا تناقشوننا أن أمي مصر ، الأم تحمي ابنائها ، فماذا فعلتي يا أمي لأاخواتنا على مر السنين ، بلاد العرب كلها احتلت ، ماذا فعلت يا أمنا...... فالتاريخ ضدك بمؤرخيه الذين كتبوا الخيانة بالعنوان الكبير مصر ، بل حتى منطقيا ظهر الإنسان في شبه الجزيرة العربية
    يعني هناك أم قبلك للأسف .
    -3 أرض الكنانة: مازالت هاته الكلمات تدور في رأسي ، أرض الكنانة ، ونحن من ذكر في القرآن . ؟ علامة تعجب فعلا ، ذكرت إسرائيل أيضا في القرآن ، وذكر أجدادنا أيضا في القرآن ، ذكرت أيضا الشام وقريش وقبائل كثيرة ومناطق أخرى ، و تلك : أدخلو مصر آمنين ، تعني مصر القديمة وهاته مرحلة زمنية مضت ، حينما كانت فعلا أرض كنانة ، والآن صارت أرض -بنانة - تعني الموز باللهجة الجزائرية ، يعني طرية في إلتهامها ، وخطيرة من قشورها فهي إن دست عليها تسقطك سقطة ، تفقدك الذاكرة وتنسيك هويتك ودينك بل أنها تطعن في دينك وإنتمائك .
    -4 سيدة العرب : نعم محقون في هذا الأمر ، حينما كانت دول المغرب العربي تأكل من الإستعمار الفرنسي ، والخليج العربي فرح بالدولار
    الذي أعجب بألوانه وهو يبدلهم بالذهب الأسود وبدأ يفكر في بداية إقتصادية وإجتماعية ، حينما كنا في حالة سيئة جائت سيدة العرب
    بالجديد إسمه الأفلام والمسرحيات ، والموسيقى والطرب ، ففرضتم لهجتكم ومنطقكم فصار الكل يعرف مصر فظهرت تلك البسمة المغرورة على تلك السيدة ، وخيل لها وكأنها تثقف الشعوب
    وترفع من شأنهم من صور مخيلة مشاهدها حياة تر في ظل واقع سيء ، بكت عليه العيون والقلوب .
    يتبع ، أنشر يا ناشر

  • houssam23

    la hayata limen tounadi

  • basant

    مش هارد على اهانتك لنا يا كاتب المقال ولا على اهانه اللى بيعلق منكم لكن اللى هاقوله لك طلما انت متحمس لهل الدرجه ياريت تحرر فلسطين مستنيه اسمع انه الجزائر حررت فلسطين ياريت فى اقرب وقت

    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبها برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب .

  • hishma

    ان معك فى ان النظام المسرى اضر بكرامه مصر ومكانه مصر الطبيعيه كقائد للامه العربيه وان هذا النظام عميل لليهود والامريكان وذلك لاسباب شخصيه حتى يحافظوا على مقاليد الامر ولكن اريد ان اسال سؤال واحد ما هو دوركم هل حاربتم من اجل القضيه ام ان دوركم اكتفى بنقد مصر العروبه ارج الاجابه

  • dr. tarek el debaky

    اقسم بالله العظيم ان كل من يتجرأ على مصر باى شكل هو انسان جاهل او حاقد لان المثل بيقول ( ال على البر عوام ) فكل العرب الذين ليس لهم حدود مع اسرائيل يفتحون افواهاهم بتفاهات عنترية لانهم ببساطة لن تنال النار اثوابهم . انا ازعم انى سافرت اقطار كثيرة وقالبلت عرب كثيرون ومرة قالبلت فى اسوان عام 1986 طبيب جزائرى لن انسى اسمه. هو : خالد بو رغدة وتحدث معى بحماس شديد عن مصر واسرائيل وفى النهاية الملخص هو ان يحارب العرب اسرائيل حتى اخر جندى مصرى كفاكم ياحنجاريون مصر اكبر من كدة وهى ام الدنيا غصب عن الكل ومش هاتعرفوا تتبراو من ذلك لان مفيش حد يتبرا من امهه الا ابن الحرام فهل انتم كذلك

  • algerien

    mes sinceres remerciments pour l'auteur du commentaire num.5.......je suis algerien mais je suis tout a fait d'accord avec ce qu'il dit!

  • عبدالله محمد

    الاخ / الصحفى الجزائرى
    رجاء عندما تتحدث عن مصر يجب أن تتأدب فى لغة الحوار وتعرف عن من تتكلم!والى من تتكلم!دعك من مباراة كرة القدم وما جرى قبلها وأثنائهاوبعدها فهى لن ولم تتعدى مباراة كرة قدم ان راحت أو أتت المشكلة الحقيقية هى عندكم أنتم أيها الجزائرين ألا وهى الأحساس بالضعف والقلة وقصر القامة أملم مصر والمصريون.
    فان كنت لا تعرف مصر جيدا ولم تدرس عنها فى كتب التاريخ فهاك مقتطفات عنها:
    1-تم ذكرها فى القران الكريم أكثر من أربع مرات فهل تمت الأشارة الى الجزائر من قريب أوبعيد.
    2-أحد أفضل نساء التاريخ أربع من بينهن أسيا بنت مزاحم امراة فرعون التى ربت موسى عليه السلام كما ذكر الرسول الكريم فى حديثه الشريف .
    3-أن هاجر أم العرب وأم اسماعيل كما تعرف معاليك كانت مصرية.أى أن المصريون هم خولة العرب.
    4- السيدة الطاهرة أم المؤمنين ماريا القبطية زوج الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم كانت مصرية.
    5-الكريم ابن الكريم يوسف الصديق ابن يعقوب تربى فى مصر الأ أن اصبح وزيرها الأول.
    6- السيدة العذراء أحد أفضل أربع نساء فى التاريخ هرعت وأتت الى مصر بصحبة ابنها المسيح عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام.
    7- الأزهر هل عنكم مثله.نسبة الى السيدة البتول فاطمة الزهراء أحد أفضل نساء العالم الأربع كما قلت لك.ومن فضلك لا تقل لى أن المعز بناه وكذا و كذا المعز بناة لكى ينشر المذهب الشيعى لكن الله أراد له أ، يكون قلعة لمذهب أهل السنة والجماعة.
    8- مصر هى البوابة التى انتشر الأسلام منها اليكم أيها الجزائرى.
    9- مصر هى التى تصدت لخطر الصليبين.
    10-مصر هى لخطر المغول.
    11-مصر هى التى تصدت لليهود فى حروب 1948-1956 (بسبب مساندتها لكم أيها الجزائريون ولكى تكتب أنت ضدها الأن) و كذا حروب 1967-1973 .
    12- مصر هى التى ساندتكم فى حرب التحرير وأرسلت لكم البعثات لكى تعلمكم وتثقفكم أيها الجزائريون.
    هذا قليل من كثير .

  • hemissi de valence

    salam alikom' itafak el arabo el yatafikoo..................

  • رياض

    نحن في الجزائر نعرف جيدا الخائن ونعرف جيدا الصادق المحب لامته ’السؤال... ماالفرق بين سوريا ومصر فيما يخص القضايا العربية والفلسطينية خصوصا ؟
    سوريا لم تقم باية عملية سلام مع اسرائيل ورغم ضعفها الا انها-بقت تقاوم وفي بعض الاحيان لوحدها وحتىالجولان بقى في يد الصهاينة الى اليوم ...والان وبعد كل هذه الانتكاسات التى مرت على الامة اصبحت سوريا رائدة المقاومة خصوصا بعد انهزام امريكا واندحارها فى افغانستان العراق جنوب لبنان _اسرائيل هي يد امريكا في بيت العرب_ ولهذا تمشى سوريا هذه الايام بخطى ثابتة نحو العز ...واصدق دليل على ذلك
    عندما يخطب بشار الاسد الكل يلتفت الى ما يقول خصوصا في الغرب ...هذا لا يعني ان سوريا كلها حسنات الا انها تقاوم بالشيء الذى بين يدها وهي في طريق النجاح........................اما مصر .................................
    في هذه الايام فهي ذاهبة الى هاوية اسرائيل باقصى ما اوتيت من قوة وبدون مراعاة ادنى شعور لعزة شعبها والشعب العربي وانها ربحت سينا باتفاقية ك.دافيد وانها اصبحت قوة العرب الاولى في كل شيء ....في الحقيقة ان مصر بيعت بابخس ثمن الذي دخل جيوب ال مبارك ...اما الشعب المصري الشريف فسوف ياتي اليوم الذي ياخذ بثاره وثار احفاد عمر بن العاص ...ومن ادلة الهوان ان خطابات الريس لا احد يلقي لها بال مقارنة ببشار الاسد مع العلم ان مبارك كان بامكانه ان يبقى حالة اللا حرب واللا سلم مع اسرائيل فترتفع اسهمه واسهم مصر الى العنان .....لكن هو مشغول بسب الجزائر وخنق الغزاويين ....ان كرامة المصريين هي من كرامة مصر معقبا على احداث كرة القدم ...الكرامة المغدورة

  • منال

    بارك الله فيك ايها الكاتب على هذا المقال فقد جعلت الجميع يقراونه ويتفاعلون معه ويعلقون عليه فانت ساحر ام قلمك هو الساحر

  • عيسى

    مجرد تعبير كتابي يكتبه هذا الشخص أحرى له أن يترك هذه المهنة والأكيد أنه يتقن مهنة أخرى

  • magharibi

    نصيحة للمصريين الذين تعبوا من رعاية أشفائهم الصغار أن يقطعوا علاتهم بهم ويرتاحوا. وندائي لكل العرب أن يقطعوا كل علاقتهم بشقيقتهم الكبرى لأنها استبدلتهم بشقيقة أخرى أفضل منهم في نظرها.

  • احمد

    كل واحد شايف عيوب غيره ومش شايف عيوب نفسه
    شوفو عيبكو الاول وبعديين دورو علو عيوب غييركم
    سبونا فى حالن باه

  • djillali chelfi

    السلام عليكم ابدأبرسالتي هذه متوجها بالخصوص الي رجال الآمارات الذين يسخرون من الجزائر و أقول لهم قد اوصانا المرحوم هواري بومدين من شركم يا من تذهبون في طائرات خصوصية ال ي امريكا و تخسرون اموال باهضة هناك في طاولة القمارنعرفكم جيدا المال انساكم حتي في دينكم و لو منحتم هذه الأموال المتبخرة للسلطة المصرية ما بنيا الجدار العازل لاتخجل يا شعب من هذه المقالة لأنها تخص النظام فقط و من غير الممكن ان تغطي الشمس بالغربال نعلم بأن اخواننا المصريين المغلوب عنهم هم من يمدون العون للموتي الغزاويين أكثر من الحكومات العربية و اكرر لك ايها الأماراتي المساندة المعنوية هي الي تدفع اكثر للجهاد ومساندة الأخوة الفلسطنيين كانت منذ عهد بومدين حيث قال انا ذاك في مقر الأمم المتحدة و باالغة العربية (احنا مع فلسطين ضالمة او مظلومة) لأنها و بكل بساطة (القدس) اما عن الرد علي اسرائيل فيأتي الدورلامحال و كفانا مقاطعتهم في شتي الميادين والمجالات ان شعب الجزائر عيبه الوحيد لا يرضخ للمذلة معروف في العراق في افغنستان في الشيشان في المانيا في مصر لا يخشي الموت حبا في حياة المذلة كل العرب دون استثناء مشاركيين في القضية الفلسطينية و هم مصر الوحيد كونها جغرافيا تحد غزة من الغرب و الكره الشديد لأسرائيل ئأتي من الغرب اي دول المغرب العربي اخواني المسلمين لو تراجعوا الكتاب الكريم سوف تعلمون الوقت الذي اختاره الله صبحانه و تعالي ومن يحرر هذه الأرض الطاهرة و المقدسة بعد ما خاب أمله في عباده المدعين بأتباعه و دينه الحنيف كفانا مبالغة و الله نحن الأمة الأسلامية و العربية الحالية جمعاء لا نساوي حتي نعل الرجال الأبطال و الشهداء كفانا كذب و مزايدة علي بعضنا البعض الحقيقة واضحة و هذه نقطة ضعفنا التي خلت اسرائيل تضرب اخوانكم في غزة و كانوا مسرح تجارب للأسلحة الجديدة و بالجزائري ( عمر كرشك أو زيد رأسك أو خليها أعلي ربي ) انشر يأخي في الله انا قلبي ضرني من هاذ الهدرة انتاع النساء

  • محمد العبادي

    ايسميها الله من فوق سبع سموات (مصر) وتسميها أنت (مصرائيل) ألا يكفي هذا لتعلم ان في قلبك شيء ، وأن الله جعل على لسانك تحريفاً لكلامه (ومن يهن الله فما له من مكرم) حين تمحوها من القرآن سوف نبحث لها عن اسم آخر (ماما فرنسا مثلاً)

  • أحمد سليم

    مقال رائع وتحليل رائع بس تعالوا نتكلم فى الواقع شوية . انا كنت فى العريش فى شهر يوليو الماضى وبطبيعة الحال ونزعتى الوطنية قولت أروح أزور رفح تضامناً ولو بالروح مع الأخوة الفلسطينين وبالفعل استأجرنا انا وزملائى أتوبيس وطلعنا على رفح ومش هقولكو على اللى حصل أول ما دخلنا حدود رفح أول حاجة شبكة الموبيل فصلت والخط اتغير للخط الدولى على أساس اننا فى فلسطين ووصلتنى رسالة من الشركة بالكلام ده وان الخط هيتحاسب دولى والكلام دا كله واحنا لسه فى رفح ودا معناها ان رفح دخلت فى نطاق فلسطين ودا مش وحش بالعكس انا فرحت لأن حسيت ان فلسطين جزء مننا بجد , الحاجة التانية كنا بندردش مع سواق الاتوبيس على الحصار والانفاق والكلام دا كله وقالنا ان الناس فى رفح بتستغل الانفاق دى فى التجارة وان البضاعة تباع بأضعاف اضعاف الثمن الاصلى لها ودا طبعا فيه فايدة لسكان رفح نفسهم وفى نفس الوقت فيه ضرر ليهم لان الفلوس اللى بيخدوها من الفلسطينين بتكون مزورة أحياناً , خلاصة الكلام ان الجدار دا هيضر سكان رفح اللى بيعيشوا من تجارة الانفاق دى قبل ما يضر سكان فلسطين . بس فاكرين الآية اللى بتقول ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) يعنى كلنا عارفين ان مصر بتدخل معونات وأسلحة زى ما بيقولوا لسكان فلسطين علشان يساعدوا نفسهم بيها والمفروض يكون المقابل خير مش شر يعنى مش أسلحة وارهاب يدخل من فلسطين لمصر . انا مش مع بناءا لجدار ومش معى عدم بناءه , مصر طول عمرها هى اللى بتشيل هم العرب مش رجال البترول أو عملاء امريكا ووكلاء قواعدهاالعسكرية فى الخليج العربى , مش كل واحد عاوز يعمل فيها عربى والعروبة بتقطع فيه يطلع يشتم فى مصر , لأ دا مش هيحصل طول ما مصر فيها رجالة ممكن يضحوا بأى حاجة علشان كرامتها , المصرى كرامته اغلى من حياته ولازم كل العرب يعرفوا كدا كويس , احنا ضحينا بحوالى 80000 شهيد علشان خاطر العلم المصرى يترفع على سيناء وكنا على استعداد نضحى ب 80 مليون غيرهم علشان يفضل العلم دا مرفوع , مصر بتصبر كتير بس لازم الكل يعرف ان الصبر له حدود , يا ريت كل واحد بيطلع يولول للعروبة ويتبجح على مصر يعرف قيمته كويس , مصر طول عمرها بترفع راسها حتى لو فيها ايه , لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبها برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب .

  • hamed

    عبر الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية بالسويس في حرب أكتوبر 1973 عن استنكاره لبناء جدار فولاذي على الحدود المصرية مع قطاع غزة، بدعوى الحد من عمليات التهريب عبر الأنفاق، والذي شبهه بسد يأجوج ومأجوج الذي ورد ذكره في القرآن الكريم، ووصفه بأنه يمثل عارًا على جبين النظام المصري، مذكرًا بالروابط التاريخية بين الغزاويين وإخوانهم المصريين، حيث كان قطاع غزة يخضع لحكم مصر حتى قبل حرب يونيو 1967.
    وتساءل في بيان توجه به إلى الرئيس حسني مبارك عما إذا كان الفلسطينيون يشكلون خطرًا على مصر أكثر من الإسرائيليين حتى تقدم على إقامة الجدار الذي يصل عمقه إلى 30 مترًا في باطن الأرض للفصل بين مصر والقطاع الذي يسكنه أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني يعانون الحصار منذ أكثر من عامين.
    وجاء في البيان الذي حصلت "المصريون" على نسخة منه: "لقد لطختم جبين شعب مصر وماذا نقول لشهدائنا الذين استشهدوا من قبل للحفاظ على هذه الأرض المقدسة أنسيتم أو تناسيتم فأرجعوا إلى التاريخ قبل ولايتكم لقد كانت غزة الحبيبة قطاع من قطاع مصر وكان يحكمها حاكم مصري هو اللواء العجرودي فانسلخ منا في حرب 67 المشئومة وأهلها هم أهلنا وأبناءنا وتربطنا بهم عقيدتنا الإسلامية.
    إن هذا الحائط الذي ليس له مثيل في العالم كله هو الذي سوف يصل عمقه إلى حوالي 30 متراً فهذا يذكرنا بسد يأجوج ومأجوج في عهد الإسكندر الأكبر، فهل أصبح إخواننا من الخطورة على أمن مصر أكبر من خطورة إسرائيل حتى نقيم بيننا وبين إخواننا هذا الحائط بأرضنا حتى نحاصر شعب غزة ونعرضهم لكي تفتك بهم إسرائيل.
    يا سيادة الرئيس: إن شعب مصر أحوج ما يكون إلى تكاليف هذا الحائط الذي يمتد فيه الحائط إلى 10 كيلو مترات في وقت لا يجد فيه شعب مصر قوت يومه، أن هذا العمل خطير بأرض سيناء العزيزة فهل أمنتم من إسرائيل ولم تأمنوا من إخواننا من أبناءنا في قطاع غزة، هل تستطيع أن تمدوا هذا الجدار في الحدود بيننا وبين إسرائيل التي اغتصبت أرضنا وديرنا وطرد أبناءنا.
    يا للعار يا للعار يا سيادة الرئيس".

  • د/محمد

    الى صاحب المقال رقم 41 كل العالم يعرف ان الملك حسين اكبر خائن بتبليغ اسرائيل معاد حرب اكتوبر

  • ناصر

    ما أسهل الكلام وما اكثر الشعارات فمن الجزائر الى سوريا الى قطر و الشعارات لا تنتهى ثم نأتى للواقع فنجد ماساه بكل المقاييس نجد الجزائر التى ليس لها دور يذكر فى مساندة فلسطين ولا غير فلسطين ونمر بسوريا ونجد الجولان الذى لم يطلق فيه رصاصة واحدة لتحريرها ثم نسمع قطر تنتقد وقد احتضنت اكبر قاعدة امريكية فى المنطقة وبعد ذلك كله نطالب مصر بالمسانده وتحرير فلسطين وعدم الرضوخ لامريكا وكأننا نعالج النقص الداخلى لدينا بانتقاد كل ما هو مصرى ولا حول ولا قوة الا بالله

  • abdelazez102007@gmail.com

    إلى كل شخص يحكم على الشعب المصري من خلال بعض المصريين في الانترنت ، كم هو عدد هؤلاء ؟ لن يزيد عن نسبة خمسة بالمائة من مجموع الشعب المصري ، ثانيا كل شخص يعبر عن رأيه الشخصي ، فأنا في رأيي الشخصي انتماء مصر الإسلامي قبل العربي يحتم عليها القضاء على الصهاينة حتى لو تحالفت العرب كلها لصالح الصهاينة ضد مصر ، ثالثا أنا أزعم أن أكثر من تسعين بالمائة من الشعب المصري لا يتعجب من موقف الحكومة المصرية لأنها أصلا تقوم بسرقة ثروات الشعب المصري لتضعها في بنوك سويسرا و كما يقول المثل الشعبي من لا خير له في أهله لا خير له في أحد ، رابعا أنا أزعم أن من يؤيد الحكومة المصرية التي تسرق الشعب المصري أصلا فهو لم يتضرر من السرقة بعد و هؤلاء غير المتضررين لا تزيد نسبتهم عن عشرة بالمائة سواء كانت اموالهم حلالا أم حراما

  • شعبان

    أنا عندي تعليق لكل حاقد علي مصرأنا أهتم بمشاكلي الداخليه مالك انتا والي عايز يعمل حاجا بيعملها من غير ميعلق ملابسه علي شماعه مصر فيه طرق كتير تدخلو منها غزه مثلا فيه البحر فيه الجو والا معندكوش طيران الحقيقه معندكوش الا الكلام عن مصر والي مش أدرين تعملوه في بلادكو عاوزين تعملوه في مصر انسو مصر وعملو أنتم والا هيا كلام وخلاص ومصر فوووووووووووووووووووووووووووووووووووووق الكل

  • نعيم

    لمادا لا تخرجو ال الشارع يا فراعنه ظد جدار العار متلما خرجتم بعد 18-11
    ال الاخوه فى غزه خودو العبره من الثوره الجزائريه -مورس علينا الاستطان-خط شال و موريس-سياسه فرق تسد-الارض المحروقه-الاباده الجماعيه-التجنيد الاجبارى...........

  • مصر التي في خاطري

    منذ مدة طويلة و انا أتابع معظم ما يكتب عن مصر سواء كان بالصحافة العربية أو القناة الفضائية العالمية الحظيرة وخلصت لنتيجة واحدة .. بالرغم من عمالة معظم الأنظمة العربية تقريبا الا انهم أتفقوا في شئ واحد فقط .. تحسين و تجميل صورتهم بالتطاول علي مصر و شعبها و توجيه الرأي العام العربي نحوها لأخفاء عوراتهم و مصائبهم و خنوعهم ...وأوقعوا بين شعوبهم و شعب مصر ..وقد ادي هذا للأسف الشديد لظهور اتجاه أوشك ان يكون سائد بمصر ينادي بالانغلاق و الاهتمام بمشاكلنا فقط وهي كثيرة ومعظمها بسبب ما خاضته مصر من حروب و نكسات ومواقف كثيرة أدت لهذه الحالة و المشاكل التي يعايرنا بها العرب الان ... لذلك وبعد مقاومة عنيفه لهذه الفكرة اللا انني أجد نفسي بعد كل ما قرأت و رصدت من توجهات علي مدار سنين قد أمنت بالانغلاق علي الذات حتي تستطيع مصر الاهتمام بمشاكلها الداخلية و النهوض بها ... و أرجو ممن يطالب الشعب المصري بالتحرك ضد حكومته ان يوجه هذا النداء لحكومته لمساعدة أهل غزة بمما اننا نقتلهم منذ 4 سنوات ( يعيشون منذ ذلك الوقت بالرغم من الحصار الرهيب ) و في النهاية أقول للسادة المعلقين ( اللي أختشوا ماتوا ) ههههههه . أرجو النشر بحيادية وشكرا .

  • abdul azim

    المشارك رقم15 أنت مصرىمتخفى تحت مسمى (أماراتى عاشق مصر) فلا اللغه ولا الأسلوب أماراتى ،هذه أساليب تتقنونها بإمتياز وفعلا نجحت فى الإيقاع بين إثنين عرب إخوه ،نفس الدور الذى يقوم به حكامكم بين الدول العربيه، وبالمناسبه عندما إتهمتم اللآعبين الجزائريين بأنهم أحدثوإصابات بأنفسهم ،نسيتم أنها ممارسه يختص بها أهل (الشقيه الكوبرا)دون العالمين. ً

  • محمد

    الى الاماراتي الاتعلم ان الجيش الجزائري شارك في الدفاع عن مصر وخانته القوات المصرية الخائنة .النظام المصري الان بالمرصاد امام كل المساعدات المقدمة لفلسطين

  • مصري وأفتخر

    والله لا أدري ماذا أكتب ولم أكن أنوي الكتابة ولكن أستفزني المقال المسموم والذي إن كان يدل فأنة يدل علي شخص حاقد ولا يتمني الخير ليس لمصر فقط ولكنة إيضا لا يتمني ولا يهمة الخير لكل العرب وخاصة لمن دافع عنهم لأنة وبكل بساطة أي شخص ينحي عواطفة جانبا ويقرأ المقال يري أن مايهم كاتبة وما يسعي إلية هو مجد شخصي بكثرة قرأئة المقال وكثرة التعليقات علية فقط .لأنة لو كان يحبهم لوظف قلمة وكلماتة التي سيحاسب عليها لخدمة القضية ولمساعدة أخواننا في فلسطين الحبيبة ولكنة أستغل الموقف المتوتر وأخذ يستطاد في الماء العكر فلعنة الله عليك ولابارك الله فيك ...أرجو النشر يامن تتكلمون عن الديمقراطية وحرية الرأي.

  • morse

    essalem alikom . ya misri . ya jaziri ehna mouslimoun

  • الجزئريه

    مصر هده بخص العرب حرام يطلق عليك هدا الاسم الدي دكر في القران بالامان فاعتقد ما يليف بك الا مصرائيل لانك عميله اليهود
    الم تشبعي من الاتفاقيات التي توقعيها مع اعداء الله الكامب دافيد و غيرها حتى نسمع قنبله اخرى انستنا عروبتك المزيفه
    حسبي الله و نعم الوكيل فيكم يا فراعنه يا اللي لعنهم الله و لم يقبل توبتهم

  • مسعود الرحابي

    السلام عليكم ، نلوم الحكام المصريين فقط لأنهم سمحوا ببناء الجدار لأن اعتقادنا من بناه هم الإسرائبيون و الأمريكان نزولا عند رغبتهم و الإخوة المصريون الذين علقوا على الموضوع لم يفهموا اللعبة بعد لأنه لو كانت سمعة الجدار مقبولة عالميا لما انتقدها العالم بأكمله وفرح فرحا لايوصف بتحطيم جدار برلين.

  • نرجس

    إلى من يهمه الأمر في .........................
    بناء الجدار
    آنثروا أوراقكم بعثروها و آبحثوا لمن كان القرار
    إن عقولكم تهم بالفرار ألغوا القرار
    آنثروا أوراقكم و آبحثوا عن آخر إنتصار زمن العار
    إن عقواكم تهم بالفرار ألغوا القرار
    آنثروا أوراقم و آجمعوا لقطاءكم من شوارع الإنكصار
    إن عقواكم تهم بالفرار ألغوا القرار
    آحتضنوا القرار..........زمن العار

  • هانى القصبي

    " ادخلوا مصر ان شاء الله امنين "
    ارض الكنانة والعروبة
    التى ذكرت فى القران اكثر من مرة
    لما هذا الحقد الدفين فى صدرك من مصر
    " واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً "
    الشجرة المثمرة دائما تستهدف
    شتان بين مصر المذكورة فى القران وبين البلدان الحاقدة عليها
    احنا من 48 واحنا شايليين هم القضية الفلسطينية :
    اين انتم ايها الجزائريون وما هو موقفكم سوى غوغائية فى الكلام
    لكن فعل مفيش

  • مجرب الحقد المصري

    ان مصر هي سبب كل نكسات العرب لقد خدمت مصر اسرائيل اكثر من اسرائيل ؟؟؟
    كون مصر ام الدنيا كما يقولون اولاد الك بقي على مصر ان تغلق السماء على اهل غزة لكي ينالو الرضا كفاكم مزايدة يا عملاء اسرائيل (ال مبارك اللة لا يبارك فيهم الخون)

  • جزائرية تكره كل مصري تحرش بالجزائر

    شكرا الاخ حسان على الموضوع الذي يثبت مدى نذالة وحقارة بعض المصريين ويتبعونهم بعض المغفلين رغم كل شيء الا ان حقدهم عن الجزائر لازال مستمر ومهما طال الزمان لن ينسوها والاكثر الذي جعلهم يأكلون أنفسهم هو صمتنا الذي قتلهم اي قتلناهم بالبارد
    ونسوأنفسمم حيث خرجت تقارير رسمية تؤكد أن حوالي نصف الشعب المصري يشرب من مياه المجاري والصرف الصحي، وهي حالة فريدة من نوعها للتعبير عن مدى كرامة الشعوب المغلوبة على أمرها .
    ربما لان معدتهم تلوثت بالمياه القذرة اصبحو يفكرون بها ههههههههههههههههههه ونسو التفكير بالعقل

  • مصرى ابن مصرى

    فى الحقيقه لقد قررننا كلنا مصريين مسلمين ومسيحيين فى ان نترك العرب وان نركز عل هويتنا المصريه وليس العربيه وهوا اتفاق لم يكن متفق عليه ولكن هناك احساس وشعور جارف لدى المصريين بالهويه المصريه وما ساعدنا على الامر هوا الهجوم المنظم لتصغير كل ما هوا مصرى تركنا لكم فلسطين تركنا لكم مشاكل مصر ام الدنيا لدينا نحن فقط المصريين لا تعنيكم مقولتنا بشئ الان فلسطين لديكم واليهود موجودين فارونا مازا انتم فاعلون وانسو مصر فمصر سبب مشاكل العالم العربى كله

  • عمرو محمد البرتقالى

    ان هذا الجدار هو جدار عازل تحت الارض لكى يمنع تهريب اى مواد محظورة الى مصر و منع تسلل الارهابيين الينا و هو حق أصيل لنا .
    أرجو ان تتركوا مصر فى شأنها و تكلم عن قطر و القواعد الامريكية و تكلم عن الجولان المحتلة .
    مصر سوف تظل أكبر دولة عربية برغم أنف الجميع . و نحن كل المصريين سواء معارضة أو غيرة كلنا مع الرئيس مبارك .

  • ali khidr

    عندى فكره كويسه ليك ياعم المفكر خد مركب من الجيش الجزايرى و حط فيه اكل وشرب واى حاجه انته عاوزها و طريق البحر مفتوح ورينا الرجوله الجزايريه

  • حورية دبيلي

    مصر للاسف الشديد بلد عزيز على قلبي قبل اخر احداث السودان و دائما يجرؤون على ايجاد المبرر لما هو غير مبرر هدا طبعهم و انا سعيدة جدا لا لما يحدث للشعب الغزاوي بل كشف الصورة الحقيقة لمصر للعالم خاصة لعالم الاوروبي بما قامت به مصر و هدا مفرح لي حتى برى العالم كله الام الكبيرة تساهم في جريمة قتل شنعاء عزل غزة و منع حتى الاكل عن اطفالها الابرياء يا لقلب الام القاسي

  • جزائري

    الى رقم 15 سيادك انت اما حنا اشرف عنك ومن لي قالك حبنا كون رجل وحب بلادك حرر الجزر لي صح هم عند سيادك اما الجزائر عندها لي حبها وحررها واذا مصرائيل امك الجزائر ابوك ابوك ابوك وتحيا الجزائر تحيا الجزائر

  • يعقوب

    نعم انا جزائري و افتخر و اللي ماعجبوش الحال يخبط راسو في الحيط و كل واحد يحب بلده

  • مصرى

    لن تصل إلى شئ ياكاتب المقال ..أم العرب إذا كنت لاتعلم هاجر المصرية أم سيدنا إسماعيل هى أم العرب .. أما الحضارة والتقدم العلمى ونوبل ...إلخ فلن أحدثك عنه.. أما جندها فهم خير أجناد الأرض ونحن نتعالى فقط على أمثالك من ينسون أنفسهم ويصدقوا كذبهم ..فهى أم الدنيا رغماعنك وعنهم..

  • riad

    نعم كنتم تكذبونا علينا ونصدق كذبكم ايها المصريون
    لكن ذلك وقت قد مضى و لن يعود
    لم ترو السيادة الى في جدار ارضي
    بئس السيادة سيادة العبيد
    يا عبيد امريكا و اسرائيل

  • رشيد

    الى صاحب المقال 16
    اما بعد ....اسرائيل لن تهاجم مصر من تحت الارض لان تحمواانفسكم ببناء الحاجز الفولادى وادا ارادت يوما ان تهاجم مصر يوما ما لانه على مخططاتها
    اسرائييل الكبرى تقام بين النهريين من ضفة النيل الى.......
    المهم قسم من ارضكم فى عقل اسرائيل
    فيقوا من سوباتكم والله لما نقرء مقالات المصريين نشعر وكاننا نقرا للانسان يكتب فى الخمسينات القرن الماضى يا جماعة احنا فى 2010

  • أحمد عبدالله

    هذا الجدار هو لمعاقبة حماس لأن مصر عجزت في تركيعها وإذلالها وهذا الجدار يبنى من منطلق حقد إديولوجي بحت ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ولك الله يا غزة عشي عزيزة ولا تهبطي مصر حتى لا تضرب عليك الذلة والمسكنة ونحن معك ولن نتركك وحدك

  • هيام

    بارك الله فيك يا صاحب التعليق رقم16 انا مافقه على كلامك تحيا مصر وتعيش الجزائر الشقيق بدون الحاقدين الموجوديدنداخل الجزائر حسبنا الله ونعمه الوكيل

  • Dr. Ayman Abdalhaleem

    إلى الأستاذ حسان الزهار كاتب المقال :
    مقالك الذي قرأته الأن كان أكبر مضيعة لوقتي ، مقال مسموم يتخذ من الحب والكرامة و المعاني السامية غطاءًا ليبث الكره و العداوة بين الشعب الواحد . كلامك كله مردود عليك فأنت يا هذا لم تحرك اصبعا لتنصر غزة وأهلها ، و لو كنت فعلاً صادقاً فيما تدعيه لكان أحرى بك أن تكتب مقالاً يدعم الوحدة و يقوي اواصر العلاقات بين إخوة الدين و اللغة والوطن بدلاً من أن تلعب على وتر الغضب و مشاعر العداء ، و تصطاد في الماء العكر . وأخيرًا أقول تبت يداك و لعنة الله على كل من أوقد الفتنة " انما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم " ، " أليس منكم رجل رشيد" !!!!!

  • ايهاب سالم

    لافض فوك فعلا النظام المصري نظام مبارك عميل ومجرم وهو سبب كل المشاكل لانه نظام خائن للعروبة والاسلام وكنت أتمنى من اخوتنا الجزائريين ألا يردوا أولاد مبارك سالمين الى مصر بعد مباراة الخرطوم وارجو من اخواني ان يفصلوا بين شعب مصر ونظام مبارك لعنة الله عليه

  • reda

    كاتب المقال لا يعرف شئ عن مصر ولا عن البلاد العربية التى يقول انها بلد الريادة هلى سويا ولبنان بلاد ريادة وبلادهم محتلة وهلى قطر بلد ريادة وقواعد الأمريكان فى كل مكان فى قطر يا اخى العزيز والله انتى أكثر جهلا بالإمور العبية من مواطن الشارع العادى تتكلم عن مصر والأخ الأخر خالد مشعل واخوة حسن نصر الله و الأخر أمير قطر وبشار الأسد وجة ندا للجيش المصرى للتحرير غزة فلماذا لا تتحرك جيوشهم للدفاع اولا عن ارضهم المحتلة يا اخى اقسم لك بانة لا توجد بلد فى العالم تدعم غزة مثلنا نحن المصرين وليس بالكلام ولا على صفحات الجرائد ويمكن لك ان لو حصلت على هذا الشرف ونزلت الشارع المصرى ان ترى هذا بعينك انا من مدينة اقسم بالله الناس أخرجت ما فى بيوتها لمساعدة اخوانا

  • نعيمة

    السلام عليكم ،
    اتقوا الله في إخوانك ياناس، كفاكم تزوير للحقائق، وعودوا إلى رشدكم،من حق مصر حماية أراضيها وهي لعمري أدرى بشؤونها الداخلية والخارجية منكم.
    ـ والحق الحق ، ماذا فعلت الجزائر لفلسطين غير رفع الشعارات،بل ماذا فعلت السلطات الجزائرية لفك حصارها على شعبها؟
    يا ناس افتوا في مشاكلكم ألا ، ثم انتقلوا إلى مشاكل الغير.

    سلام

  • لد أدرار

    إن مصر هذه حاشى شعب مصر الغلبان الذي يسكن في المقابر وشرفاء مصر من الإخوان المسلمين الذين هم نزلاء السجون هو غدة سرطانية في وسط الأمة العربية والإسلامية فيجب إزالةهذا الورم من وسط الأمة الإسلامية التي والله انها بايعت الصهيو امريكية فصارت مصرائيل فتجردت من كل مايرمز لهذا الكيان العربي .

  • saifi

    الجدار سوف تبنيه امريك و مبارك و سوف تبقا المساعدة لاءهل غزة من طرف المصريين لاءن الشعب المصرى دائما سوف يبقا شعب مسلم و مئمن بالقظية الفلسطينية...اما عن الفتنة التى اثارتها العائلة الملكية فاءنا لسة اهلا للرد على حثالة البشر الذين يحسبون انفسهم لن يموتو او يحاسبو

  • أبو حنين مسلم -عربى-- مصرى

    إخوانى
    سواء كاتب المقال أو الذين قاموا بالرد
    أما أن لنا أن ننتهى من هذا الحوار الذى لم نستفد منه جميعاً سوى الفرقة وزياده الهوة بيننا جميعاً
    لقد منحنا الله تعالى الدين الواحد واللغة الواحدة لكننا تفرغنا للمناداه بمن منا العربى ومن منا البربرى ومن منا الفرعونى ونسينا أننا جميعاً مسلمون
    ظللنا ننعق ونسب بعضنا البعض ونسينا أو تناسينا واجبنا الأساسى وهو الدفاع عن العرب والمسلمين
    ألم يعقل أى منا مصريين أو جزائريين أنه فى خلال هذه الأزمة مازالت اسرائيل تحفر تحت المسجد الأقصى الشريف وتضع المستوطنات وتهود القدس
    أفيقوا رحمكم الله مصريون وجزائريون
    اللهم اهدى قومى فإنهم لا يعلمون

  • تامر

    مصر هى الشعب
    مصر هى قاطرة العرب والمسلمين
    هذا هو قدرها و لن يتغير بإذن الله
    الكبوة الحالية تعانى منها كل الشعوب العربية المقهورة والمغلوبة على أمرها وليس شعب مصر فقط
    لكن التركيز من الأمريكان و الصهاينة على مصر و الوصول بنظامها إلى قمة الإنحطاط هو أكبر دليل على هذه الحقيقة التى أيقن بها الصهاينة و هى أن لا أمن لإسرائيل فى غياب نظام قمعى عميل لهم فى مصر
    كبت شعب مصر هو الترمومتر الحقيقى لأمن إسرائيل
    ولكن هذه المؤامرة على شعب مصر يجب ألا يشارك فيها العرب بإهانة شعب مصر و نعته بالعمالة والخيانة
    هل هذا كل ما يقدر العرب على فعله فى هذه الظروف
    لماذا لا تدعوا الدول التى تؤمن بالعروبة إلى إجراء ما لفضح النظام العميل فى مصر
    أم أن الجميع أصبح عضوا فى نفس النادى
    النظام المصرى شىء و شعب مصر العظيم أمل العرب و المسلمين شىء آخر

  • nadjib

    السلام عليكم أولا أشكرك سيدي الفاضل على المقال الممتاز
    يا اخواني الجزائريين طبعا خلونا من القوادين درتولهم قيمة كبيرة
    أكبر منهم و تهدرو عليهم خلاص انساو بلي مصر موجودة على الخريطة
    وشكرا .

  • محمد

    نعم نحن خائنون فماذا انتم فاعلون؟ ارجوا ان تذكرني اخي الحبيب ماذا فعلت الجزائر او اي بلد عربي اخر لغزه لماذا مثلا لاتقوم البحريه الجزائريه بفتح طريق بحري لغزه ؟؟ ولا الحاجه لمصر او لماذا لا تقوم الجزائر المسلمه باعتراض التجاره الاسرائىليه في البحر المتوسط وهي بذلك تفرض حصارا رهيبا علي الصهاينه ؟؟الايجابه ببساطه لان الجزائر لا تريد و ان ارادت لا تستطيع.......................وبالمناسبه لماذا تقوم الجزائر بغلق الحدود مع المغرب ؟؟؟؟؟اليس ذلك حصارا بريا للمغرب ؟؟؟ومذا ستفعل الجزائر اذا علمت ان المغرب تحفر انفاقا لتهريب الارهابين والسلحه لتخريب الجزائر؟؟؟؟

  • بدون اسم

    الجدار الفولاذي سوف يدخل في انجزات فراعنة العصر مثل الاهرامات............

  • elsayed.com

    هل حدود الجزائر دون مراقبة مع تونس الغرب @@@@@ ما موقف حدود سوريا الاردن لبنان على العموم فية حدود بحرية لغزة مفتوحة بهدوء تعالو كلكم يااصحاب الاقلام ويادول ادخلوا وحرر فلسطين واكل الشعب فى هدوء تذكر صور الصين حائط برلين 2@@@@@

  • ayman

    ههههههههه..احلى حاجة فيكوا يا جزائريين انكوا بتكبدوا الكدبة وتصدقوا نفسيكوا..احنا بردوا اللى بدأنا بقلة الادب وحرقنا العلم بتاعكوا..احنا اللى نشرنا اكاذيب واخبار وفتن..اتقوا الله فى كلامكوا بقى حرام..ولا انتوا مش بيهمكوا حرام او حلال..ما علينا يا سيدى الجدار اللى انت بتتكلم عليه دة حق من حقوقنا كمصريين حق لحماية حدودنا..ولو انت متابع هتعرف ان من نوايا واهداف اسرائيل اجبار اهل غزة للفرار داخل سيناء..ودة عمرنا ما هنقبله مع احترامنا الكامل ودعمنا المستمر لاهل غزة الشقيقة..ولسبب تانى بردوا حماية لينا من اى عدوان اسرائيلى فى المستقبل وهقولك على حاجة الجدار دة كان صدمة بالنسبة للاسرائلين..نرجوا الحيادية فى كلامكوا ومقالتكوا..وكفاية هجوم على مصر لمجرد الهجوم..وقولى انت وبلدك عملتوا ايه لفلسطين لو تقدروا تعملوا حاجة اعملوها وهتلاقى 80 مليون مصرى وراكوا وشكرا

  • اماراتى عاشق مصر

    لية عينكم على مصر دايما ركزوا فى انفسكم وملكوش دعوة بأسيادكم انا بجد كرهت الجزائر لدرجة اننى بقيت اشمئز اذا سمعت اسمها
    مصر فوق الجميع رغم انف الجميع

  • فاطمة الجزائرية

    السلام عليكم،اخي حسان زهار لقد قرأت مقالك و الله اثلج صدري لانه كلام يحسّ به كل عربي ابيّ و في نفس الوقت احسست بمرارة شديدة لانه احيا جرحا عميقا في ذاتي وتذكرت فلسطين الجريحة،تذكرت احداث العام الماضي و ماكنا نشاهده في غزة :لا استطيع ان اعبّر فقلبي يتقطع،و هاهي مصر تهدي غزة هذه الهدية الرائعة بعد مرور عام على تلك الفاجعة.العرب يساعدون فلسطين فقط بالاغاني الحماسية:ماتت قلوب الناس،ماتت بها النخوة....وين الملايين...الخ

  • بدون اسم

    فهل يأتي اليوم الذي نرى فيه هذه الجدران اللعينة وقد هوت تحت ضربات ومعاول المصريين الشرفاء ومعهم العرب جميعا؟ هل يمكن لشعبنا الطيب في مصر أن يسترجع ذاته ويخرج من تحت برنوس نظام مفلس ومتواطئ؟
    من فمك لباب السماء

  • hamo

    اتقى الله يا اخى فكلانا عرب واخوا ومصر ام الدنيا

  • nono

    شكرا موضوع رائع

  • muslim algerien amazighi fa dem

    hacha el moumnin mada bia nakataou el alakate maahoum parceque il y a mille et mille raisons aandhoum mouchkil maa les berberes l islam est pour tout le monde avant tous je suis fier d etre musulman et il n y a pas mieu que l islam vive l algerie musulmane vive la palestine sans oublier hacha el masriyin moumnin je sais qu il y a dans chaque pays musulman el moumnin

  • karim

    ya3tike saha ala hade el makaleen chalahe yefahmou les egypt chkoune houma sahafiene les algerie

  • مصراوى

    ايها الأخ العزيز كاتب هذه المقالة لا تكن كاتب مأجور أو جاهل بالأمور ما هى مشكلة مصر أن تبنى جدار تحت الأرض من اراد ان يدخل مصر امامه الدخول فوق الأرض بالطرق الشرعيه أم يدخل عبر الأنفاق وما ادراك ما يدخل الى مصر عبر هذه الأنفاق بدون علم ان دولة مصر دوله سياديه ولها الحق ان تحمى ارضها وانت تعلم جبدا مدى معاونة مصر لشعب فلسطين وعموما اذا كانت هذه هى روح العروبه لماذا لانجد الجزائر بجيش من عندها تحرر فلسطين او تقف موقف ايجابى غير التنديد والشجب والرفض لكل ما تفعله اسرائيل أو حاجه سهله جدا ان تفتح حدودها مع الدول العربيه بدون رقيب هل هذا يعقل يا أحى وشكرا

  • mazzoz

    svp rompre tout es relation s egyptienne
    avec l etat

  • tareq

    أعتقد أن من حق أي دولة حماية حدودها
    وأعتقد أن المنافذ الحدودية هي الطريق الشرعي الوحيد للتبادل التجاري
    وأعتقد أن مساعدة فلسطين ليست هي الأنفاق والتهريب
    فلسطين شعب عربي مسلم ويجب مساعدتة في ضوء النهار لا في الظلام ومن خلال الأنفاق
    يوجد معبر رفح ويتم فتحة رسميا ويوجد معابر اخري كما توجد حدود مشتركة لفلسطين مع لبنان وسوريا والاردن يمكن استخدامها
    لماذا نعمل في الظلام طالما هناك نور ؟
    فلسطين ليست غزه فقط
    يجب ألا ننساق وراء التضليل ونردد أن الانفاق هي المتنفس الوحيد للفلسطينيين
    يجب ان نساعدهم بكل حب وبكل عزة لنا ولهم وأمام العالم كله وليس من تحت الارض
    بس عندي سؤال مهم جدا أين هي أموال إعادة إعمار غزة التي أعلن عنها خادم الحرمين بعد حرب العام الماضي ؟؟؟

  • احمد

    كله بيطالب مصر وعايز مصر تتحرك ومصر تخش الحرب ومصر تجاهد لوحدها ونسي نفسه
    غيروا ما بانفسكم وبعدين ابقوا اتكلموا عن مصر
    والكاتب بيطالب قطر تسيب الريادة الاعلامية
    لا يا عم موش عاوزين
    مبروك عليها الريادة الاعلامية
    موش عايزينها
    ربنا يخليها لها وتتربي في عزها جمب قواعد الامريكان اللي علي اراضيها
    ومبروك علي سوريا الحلف الايراني مع الشيعة ومع اخواتها حماس وحزب اللات الايراني
    ومبروك عليكم الريادة في الكورة
    سيبونا بقي في حالنا وحلوا عن نافوخنا
    واعتقد غزة ليها حدود بحرية ومفيهاش جدار يعني
    وفلسطين ليها حدود مع سوريا ولبنان والاردن
    ممكن بقي اللي شايف في نفسه مقدرة علي الحرب والجهاد وانه يقدر يعمل حاجة يتفضل يورينا نفسه
    بس فكوكم مننا

  • MOHAMED

    مقال فاشل ورما تحريضى لان من حق كل دوله ان تفعل ما تريد على ارضها واعتقد ان مصر ليست بالغباء كى تحرم عزه كما تقول والا لماتوا اهل عزه من زمن

  • zezo

    لا تعليق على حاقد لا يعرف قيمة مصرررررررررررررررررر

  • بدون اسم

    c'est un pouvoir qui va disparaitre tôt ou tard. Mais avant, ils seront encercler par leur propre mur.

  • Sherif Fouad Hassan

    really who write this essay don't know any thing