أمريكا تصور أول فيلم يروج للإرهاب في الجزائر

هذا شاب جزائري ممنوع دخول الجزائر لان فعل افعال مشينة مخل للحياء الجنس مع الفتايات و شرب الكحول و شوه سمعة الجزائر بارهابه باع روحه بسبب فرنكات

لا تقول أمريكا تصور.... لآن النظام هناك لا يتدخل في كل شيء راكم حاسبين العالم كله بعقلية النظام الجزائري.... شاهدت برومو الفيلم على اليوتوب يبدو فيلم من ذوي الميزانيات الصغيرة يعني فيلم مستقل وليس من انتاج شركة هوليوودية و ايضا بعض المشاهد مصورة في الجزائر من غرداية فمن اعطاهم ترخيص لذلك من غير وزارة ثقافة النظام الجزائري !!!!!!

الشئ الاكيد من هذا زعزعت الشعب واثارة الفوضى لما غرداية ؟ولماذا اختيار هذا الوقت ؟ فعلى كل جزائري الالتزام بالحكمة " السكوة على الاحمق جوابه " ...................فرصة قادمة.

امريكا هي الاءرهاب ااحقيقي

نحن من سمح للغرب للضحك علينا و الاستهزاء بنا و تلقيبنا بالارهابيين
لاننا نحن العرب اغبياء نلجاء دائما للعنف و الفوضى فاصبحو يصنفوننا بادنى المخلوقات

نعم لا يعد هناك ارهاب في الجزائر والمتبقي قليل وهو محصور في مناطق معينة (03)مناطق وسيتم تطهيرها خلال العامين القادمين بإذن الله

يا جماعة الهدي هذه شركات خاصة لا قدرة للدولة علي منع الأشخاص من جمع المال هذه هي قاعدتهم و هذا الشخص له بعض المال و يريد أن يستغل الموضوع الذي يدر المال في أيامنا هذه و هو الإرهاب و الإسلام فهنالك حتي مغاربة يستغلون هذا الموضوع لقضاء مآربهم الشخصية مثلا هنالك جزائرية تدعي بن حديد عليها لعنة الله و الملائكة أمين. في الكيبيك أرادت إستغلال العداء للمسلمين في الحزب الكيبيكي لكي تصبح نائبة و وزيرة و تدعي أن الرجال في الجزائر يتخذون من النساء تحت ضل الإسلام كعبيد و لكن الله خذلهم و ألحق بهم هزية نكراء

علق في جرائد المروك على الركوع لغير الله وهو أفضع من كل شىء

السينما الامريكية يسيرها الصهاينة وهي تهذف الى زرع افكار تشوه حقيقة المسلمين .

إن صاحب فكرة الفيلم هو جزائري فقد قام بكتابة السيناريو وفي نفس الوقت قام بلعب دور البطولة ... اسمه Ben Youcef

هذه قوة امريكا في كل شئ سياسيا و علميا و اقتصاديا و ثقافيا حاجة كبيرة و احنا العرب مازال مع الانقلابات العسكرية و انتخاب المعاقين خلوها للسكات

كيفاش الفيلم مازال ما خرجش و حتى واحد في العالم ما تفرجو و نتوما تقولو مشوه..نتوما بروحكم مشوههين بالجهل و التخلف غير اللي يجي يعمرلكم ريسانكم الفارغين...peuple attarde

امريكا من خلقت الارهاب و الارهابين كل من تخطيطها و هندستها و لكن العرب ياللاسف اغبياء

ما تنشره هوليوود من إساءة للإسلام والمسلمين والعرب يمكن فهمه على انه صادر من ثقافة معادية أو من ثقافة تجهلنا لا يهم المهم انه أمر واقع وعلينا مواجهته ثقافيا لكن العيب هم يصوروننا على اننا إرهابيون ولتمثيل ادوار الإرهابيين يبحثون عن ممثلين عرب لتقمص ادوار الإرهابي الذي يذهب لامريكا للإنتقام وقتل الأبرياء لماذا يتهافت العرب على هوليوود من باب دور الإرهابي لماذا نسمي الممثلين الذين يسيؤون لثقافتهم واصولهم بالعالميين الدور العربي المحترم هو صلاح الدين لغسان مسعود في فيلم مملكة السموات

هذه حرب صليبية معلنة من طرف الأمريكان الكافرة...عقدوا إجتماعا في عام 1886 في ألمانيا لتقسيم ‘فريقيا..ولنكون صرحين لتفكيك شوكة المسلمين لنصبح لقمة صائغة....إرجعوا إلى التاريخ.....

ومادا نسمي الافلام الهوليوودية... بولسية اجتماعية من مستشفيات المجانين اباحية هي نفسها مسيئة لامريكا و صورتها و ان تشكلت جماعات مستنسخة لامريكا او ارادت تقليد تلك الافلام فهي من افكار الافلام الامريكية فمن يعيش الارهاب و من يعاني من مشاكل اجتماعية الجزائر ام امريكا اضن ان الامور قد قلبت و اصبحنا لا نمعن و لا نحسن قراءة الاحداث .

ولماذا لم تصور الجرائم التي صنعتها ايادي امريكية بالعراق وافغنستان
هل هذا تحضر ام تخضر الشعوب الغافلة على امرها
لكن نستحق كل ما يجرى لنا لاننا نسب امريكا ولا نجري الا لامريكا
لباسنا امريكي و اكلنا امريكي وشكلنا امريكي ولم ناخذ من الاسلام الا الاسم فلا نلوم امريكا واللوم فينا
اذا كان الذي تفعله الصهاينة بشعب فلسطين ليس ارهابا فاذن
ما معنى الارهاب في نظر امريكا
اماالارهاب الذي عاشته الجزائر فلقد منحتي له انت الرخسة باسم الحرية والدموقراطية اذا نسيتي فنحن لم ننسى بعد
وتحيى الجزائر

أوليس الإرهاب صناعة أمريكية؟ و يتم تنفيذها بواسطة أغبياء المسلمين؟

في اسبانيا حكم على وهابي سعودي 8 سنوات سجنا لانه دعم الارهاب كلاما فلماذا لا يحاكم في الجزائر من يدعم الارهاب حتى كتابة كما يفعل اتباع الفكر التكفيري المجرم عبر منتداياتكم ..هذه هي الدول التي تحترم نفسها وتبني مجتمعاتها بالقانون والاخلاق ولا تسمح بانحراف ناسها ..وهناك فرق كبير جدا بين الجهاد والارهاب الاجرامي الذي يمارسه اتباع الفكر التكفيري .في سوريا يعدمون الاطفال امام اهلهم من اجل امور تافهة والامور الاخرى تعرفونها ..وعندنا هناك من يدعمهم

سلام أنا مغترب جزائري غيور على وطنه ناشط حقوقي ومخرج تلفيزيوني شيء واحيد لا تعطوا هذا أهميته لأن فلم ولد ميت وكل يعلم أن أمريكا هي داعمة لرؤوس ا لإرهاب و دمرت دول عربية بدخولها لعراق وأفغنستان والخ وخرجت بعدما إنتشر الإرهاب في دول العربية وأخدت بترول ودول العربية سعودية و قطر و إمارات تتحمل مسؤولية مايجري في إنقلابات وترك مجال لولادة قوم إرهابي و إنشالله سنرد على أمريكا بفلم داعم للإرهاب لأنهم هم من علموا بن لادن وزرقاوي وعدة إرهابيين فنون قتل حفظ الله جزائر وٱتمنى أن لا تعطوا أهمية أكثر لأن ال

الارهاب الحقيقي هي امريكا اكثر العصابات وجرائم القتل والاغتصاب تحدث في امريكا دمرت مدينتين باكملها في اليابان وقتلت شعب باكلمه في العراق وافغانستان والفياتنام ومازالت تقتل
امريكا = الارهاب المتخفي وراء الديمقراطية وحقوق الانسان

et nous ici on critique la ministre et on fait tout pour la salir..on defend l arabe et on parle que d arabe..et c tout allez defendez vous maintenant ..sincerement on es tous des meguelates..et on se mange entre nous la hawela wala kouwata il a billah

هاذا الفلم عادي جدا و هوليود و الشركات الامريكية عملاقة في هذا المجال و تمكتلك مراكز بحث في هذا المجال لا تترك اي نقطة في العالم بدون دراسة او تسليط الضوء فهي لا تنتج افلام للتسلية فقط بل ربحية لاول سبب ثم تاتي باقي الاسباب و هذا الفلم سيقوم بكسر الروتين عن باقي افلام الاكشن خارج امريكا خاصة في ما يخص الدول المتخلفة لان الجزائر غير معروفة كثيرا لدى عشاق شباك التذاكر السنمائي الامريكي هذا كل ما في الامر لا داعي لتهويل الامور

كاتب السناريو و بطل الفيلم جزايري .من يدنس من قيمة و هوية الجزائر و الجزائري هو الجزايري بحد ذاته .أحسن ما يتقن الجزايري البكاء والعويل ..ينتقد وهو الفاعل ..يتفاخر ويتباهى بجزائريته في كرة القادم ..و يبيعها بأبخس ثمن من أجل فيلم ،روبرتاج أو حتى تعليق بسيط في شاشة أجنبية ...

هوليود وسيلة مثل باقي وسائل الصهيونية خلقة لتمرير رسائل و إسقاط أهداف.

الحرب اليوم اعلامية وحتى فنية وسنمائية فاين موقعنا نحن في العالم

واش درنا حنا في السينما حتى نجابهوهم يخي دور السينما مبلعين والانتاج قليل وماعندناش حتى مدينة انتاج كيما قاع الناس

اكيد انه لوبي يهودي مساند للمخزن المخربي يريد افساد العلاقات الجيده بين الولايات المتحه و الجزائر لا تنسو ان الكونغريس الامريكي يسيطر عليه اللوبي الصهيوني اليهودي العالمي

لماذا امريكا ..الا تعلمون بان التعاليق التي تقومون بنشرها هي في حد ذاتها اكبر ترويج للارهاب التكفيري...عندما تقراون تلك التعاليق التي يكتبها اولئك المنحرفون عن العقيدة الاسلامية الصحيحة تتاكدون بان الامر اخطر مما تظنون ..اليس مساندة ودعم الدواعش المجرمين في كل افعالهم الارهابية هو ترويج للارهاب ..من خلال التعاليق الممجدة للقتل وشوي الرؤوس الادمية بعد قطعها واكل الاحشاء البشرية وزنا المحارم او مايسميه القتلة جهاد النكاح فذلك اكبر دعاية للارهاب ..انه الفكر الشيطاني المجرم الذي يجب محاربته بقوة

هناك ارتباط وثيق بين الفيلم واحداث العنف في غرداية الاكيد ان من دبرو طبخة احداث الجنوب على علاقة بالفيلم الدي يؤرخ ويلصق الارهاب بالجزائر لاغراض دنيئة وغير مستبعد ان اليد الصهيونية ولدول كالمغرب وفرنسا والخليج ايادي سوداء في مثل هده المؤامرات علينا توخي الحدر وعلينا الرد ولو بفيلم مماثل يكشف نوايا الاعداء تجاهنا لتحديرهم منا ولتوعية المواطن من كيدهم وكيد عملاء الداخل

كان ولا بد عليهم تسميت الفيلم .ب أمريكا مفرخت الارهاب .فهي التي صنعته وهي التي صدرته .اما امريكا فهي هاكذا تقتل وتمشي في الجنازة

على الجالية الجزائرية في امريكا وفي كل دول المهجر وعلى الجزائريين الاحرار في الجزائر ان يقومو بوقفة احتجاجية على الفلم المسيئ للجزائر امام سفارة امريكا لكي يعرف كل منهم قدره الارهاب ماركة عالمية امريكية الصنع تبا لهم

فعلا من عنوان الفيلم نحس بالاستهداف ولكن منتجه تعمد الى التعريف بغرداية الغير معروفة في العالم كي يلفت لها الانتباه واكاد اجزم معرفة مصدر تمويل هذا الفيلم وشيء اخر لا تخلطوا بين شركات الانتاج السينمائية الامريكية والحكومة الامريكية لان سينما هي محرك قوي ومستقل في الاقتصاد الامريكي و شيء اخر أنا رأيت نشرة اعلان الفيلم ويبدوا من الوهلة الاولى انه فيلم مغمور وليس بفيلم ذو ميزانية ضخمة كما لا يشارك فيه ممثلين معروفين .

يعني الجزائر في نظر أبناء القردة والخنازير _ أكرمكم الله _ هي بؤرة إرهاب؟!! وهو إيحاء لسكان غرداية ليشعلوا الفتنة فيأتي رجال الإطفاء لإخمادها حتى لا تنتقل العدوى إليهم!
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا . اللهم سلط عليهم الإرهاب والوباء والبلاء حتى يعودوا لحكمك صاغرين آميــــــــــــن.

واش من تشهير وعلاه ماكانش ارهاب في الجزائر ؟!

وياسيدي الحمد لله اللي راها امريكا تساعد فينا بانتاجها الفني الضخم وامكاناتها الباهرة ,خير من الافلام اللي انتجتها الجزائر وفرنسا وتوجع القلب (لقية) وتلفت العالم للارهاب الذي عانت منه الجزائر

يبقى الحكم الاخير يكون بعد مشاهدة الفيلم ,المهم مبدئيا انا نرحب بالفيلم

هذه ليست المرة الاولى التي تحاول فيها او تسعى إليها السينما الامريكية في تشويه صورة الجزائر و سبق هذا العمل اعمال اخرى تدخل في هذا السياق و شخصيا سبق و أن شاهدت سلسلة تلفزية عن البحرية الامريكية تحمل عنوان (JAG) و في احدى حلقاتها (لا اذكر رقم الحلقة) خصصت بالكامل حول الجزائر و بالذات النظام الجزائري حيث ان مجريات الحلقة تتكلم عن محاكمة ضباط امريكيون زودوا الحكومة الجزائرية بأسلحة كيميائية محرمة دوليا تم بيعها بطريقة سوداء و تم تصوير النظام الجزائري و كانه الكوري الشمالي او الإيراني و ما شابه

سيناريو الفيلم يفضح الولايات المتحدة الامريكية و لا يشوه صورة الجزائر لأن هذا الشاب كان يعيش حياة طبيعية و عادية في بلاده التي تنعم بالامن و الإستقرار مع بعض النقائص الإجتماعية و التي يعاني منها حتى في امريكا نفسها شريحة كبيرة من الشعب الامريكي إذا هذا الشاب كان لا بأس به في الجزائر لكن بمجرد انه دخل الولايات المتحدة تحول الى إرهابي و هذا إن دل على شيء فيدل على ان امريكا هي رأس الإرهاب في العالم لما يوجد على اراضيها من شبكات ارهابية دولية خطيرة تحضى بمباركة و حماية استخباراتية امريكية مفضوحة

هل حقيقة الفيلم مسي للجزائر؟ لأني حسب ما اطلعت الشاب الجزائري هو بطل الفيلم وليس العكس

أمريكا هي الارهاب ، و الارهاب هو أمريكا

بركا متخلطو هذا فيلم عادي وعلاش هما لوكان نديرو عليهم فيلم ميعبروناش قاع وزعما كذبوها معندناش ليرهاب

واش بها المريكان هذه تحوس على جدنا يعني كما دخلش الربيع العربي للجزائر حبت تدخلنا في العنف بالسيف
بلاك نسات بلي الجزائر عاشت دمارها العربي في التسعينات ما عليها إلا العودة إلى الأرشيف

أكبر إرهابي في العالم هو أمريكا
أكبر مدمر للحضارات العريقة في العالم أمريكا و الدليل ما فعلته في العراق و في معظم دول العالم
أكبر مستبد و متسلط هو من يحتل دولا بعيدة عنه ألاف الأميال بحجة الإرهاب و هو عينه على خيرات تلك البلدان هو أمريكا

فتبا لأمريكا و لسياستها اللعينة.

و ماذا ننتظر من امريكا "اسرائيل" ، هل ننتظر منها الخير .
و الله الذي لا اله الا هو انهم سبب كل المشاكل التي حلّت و ستحل بالجزائر ان لم نقل العالم العربي و الاسلامي ...
من الذي حرّك الارهاب في الجزائر بداية التسعينات ، من الذي حرّك ما يعرف بالربيع العربي في الدول العربي فقط و التي اصبحت خرابا بينما اسرائيل تذّبح الفلسطنيين بحماية امريكية و تواطئ عربي ...

كاتب هذا الفيلم حيوان و لكن الجزائر ستبقى شامخة و سينصرها الله على أعدائها

هوليوود صورت ألاف الأفلام المسيئة للهنود الحمر ثم للروس الشيوعيين ثم الفيتناميين فاليابانيين و العراقيين و الفرنسيين و الأن تسئ لشاب جزائري ،عادي فلميسلم منهم شعب فوق الأرض