أسعار النفط تتخطى عتبة الـ85 دولارا لأول مرة منذ 4 سنوات

HAUSSE DU PRIX DU BARIL DU PÉTROLE = GUERRE IMMINENTE !!! ET COMME N’IMPORTE QUELLE GUERRE CELLE CI NE FRAPPE
PAS AVANT D'ENTRER ...ET COMME TOUT SEMBLE L'INDIQUER, CETTE GUERRE FRAPPERA LES PORTES DE L'IRAN ET DE L'ARABIE SAOUDITE, ALORS CETTE EUPHORIE DES ALGÉRIENS POUR L'AUGMENTATION DU PRIX DU PÉTROLE EST TROMPEUSE .... ET TRUMP FINIRA PAR DÉMANTELER CETTE ORGANISATION DE L'OPEP BIDON QUI N'A RIEN APPORTE A SES MEMBRES, LE VENEZUELA EST TOMBE , LE NIGERIA EST TOMBE, VIENDRA LE TOUR DE L'IRAN ET DE L’ARABIE SAOUDITE ...

في لعبة الشطرنج اللاعب الدكي يعطيك باه تاكل أومبع ياكلك ..لي ياكل فلخر هو لي يربح

ma vision des choses sur l'offre et la demande et le géopolitique actuelle , et la position des pays de golf sur la nécessite des rentes pétrolières , iront directement vers une augmentation des prix de pétrole à environ 140 £ en 2019

ترامب يلعب على الحبلين، من جهة يتظاهر بلعب دور الرئيس المدافع عن أمن شعبه الاقتصادي بالحفاظ على انخفاض أسعار النفط، وعسركيا من خلال منع إيران من المضي في النووي، و من جهة أخرى يستفيد من ارتفاع أسعار النفط لأنه هو و أمثاله من الجمهوريين يملكون شركات استخراج النفط و هم سعداء طبعاً بملأ جيوبهم الخاصة.

زاد النفط ما رانا في خير نقص النفط ما رانا في خير ، الدينار طايح الخلصة طايح القدرة الشرائية طايح الخلصة طايح ،السراقين طالع العهدة طالع ،،،،،،

آل سعود وعيال زايد سيخضعون لسيدخم ترمب وسيزيدون الانتاج ومنه اغراق الاسواق والاطاحة بالاسعار...انتظروا اسبوع المفآت..

لماذا تحاولون في كل مرة التلاعب بعقول البسطاء ام ان هناك من يحرك... كما يحرك اسعار البترول كما يشاء وحسب طبيعة المصالح الكل يعلم ان الدول المنتجة ليست ي من تتحكم بل شركات البترول العالمية وحسب ما تمليه مصالح تلك الشركات ومن وراء الستار ومن يسير باوامرهم وبهواهم واننا مجرد عبيد ليس لنا الحق في ان نتكلم عن الحياة الا في حدود رغيف الخبز. طريق الشيطان بالشهوات والاوساخ ومنذ نزوله الى الارض اقسم ان لن يترك ابن آدم على الطريق السوي ونحن ابتعدنا عن الطريق واصبح همنا الاكبر ارتفعت اسعار البترول او نزلت وهم اتباع ابليس قرؤا التاريخ جيدا وعلموا ان اصل كل قوة هو ديننا ولن يتركوا لنا الطريق معبدا.

اللّهم زدنا خير على خير ياسميع يابصير

واش من فائدة كما قال انس تينا حنا حاجة اذا غلات ما تهبطش ... مواطن يعاني و هم همهم الوحيد هو السرقة قبل ان تنتهي هذه الهردة الرابعة ... ز لكن الله عزيز ذو للانتقام

Il monte il redescend,nous on verra la différence que qnd il baisse le prix,la c'est restriction budgétaire et autres,
Mais qnd le prix augmente,nous dirigeants de merde,mettent plein dans les poches,concer sur concer inchalah

بل هذا يبعث للخوف لان هذا الارتفاع الملحوظ سيعقبه انخفاض خطير انتظروا.

هل يعلم القراء بأن النفط الذي يباع بالدولار فقط يبقى في البنوك الأمريكية وتأخذ منه فوائد قبل أن تحوله الدول المنتجة للنفط لبنوكها! هل منتجي النفط دول سيادية يفرحون لصعوده ويتباكون لنزوله ومشاريع البريكولاج تعريها أمطار خفيفة! نوفمبر جاي وسيقيمون حفلات وملتقيات تخليدا للذين ضحوا بأرواحهم ليعيش أولاد الحركى وأذناب فرنسا في سعادة ببلاد العزة والكرامة!

ولو تتخطى عتبة 100000$ لن يغير احوالنا ولا احوال البلاد التي تتخبط بإقتصاد ضعيف بمستوى الصومال وهطول الامطار خفيف عرت مدى هشاشة البنية تحتية وغياب التنمية والقطاعات تعاني كدول في حروب صحة وتعليم اسوء من سوريا وليبيا ويمن ودول التي محيتم الديون كرواندا تفوقوا عنا ولا احتاجوا لنفط ولا اي ثروة التي تستبشرون بها كأنها نهاية لمآساة الشعب ومعيشتهم ضنكاء بينما الحكومة ومن معهم ينتفعون بها فمن يقولون ازمة Opep ونفط بل هي ازمة صنعها اشخاص منذ 1962 ويحكمون بلد لمفردهم ولصالح اسيادهم وخاصة فرنسا وامريكا بالله عليكم واش راني غالط عندما قلت ان بترول نعمة حولتوها لنقمة

ترمب رجل أعمال ليس غبيا! ارتفاع أسعار النفط يخدم الدول الغربية والشركات الغربية العملاقة، والدول المنتجة للنفط لا تنتج غير النفط وبالتالي تشتري كل شيئ من الغرب حتى البنزين! ترمب يظهر لشعبه بأنه يضغط لخفض الأسعار وسوف يشتري النفط الايراني الذي يهرب للعراق ويباع أنه نفط عراقي! ولماذا الفرح مادام الشعب لن يستفيد من أمواله!

C e cow-boy de trump est capable de se suicider

اللي فهم يفهمنا

اللهم أدمها نعمة إنشاء الله تتخطى 100 دولار روح لإسرائيل تدفعلك حق حمايتك لها إبتزها كما فعلت مع دول الخليج يا تي روب