-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
خلال تدخله أمام مجلس الوزراء

الرئيس تبون: لا مساومة على تاريخنا

الشروق أونلاين
  • 4951
  • 23
الرئيس تبون:  لا مساومة على تاريخنا
ح.م
اجتماع مجلس الوزراء بتقنية التحاضر عن بعد

قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، خلال اجتماع الوزراء أنه لا مساومة على تاريخ الجزائر، وذلك بمناسبة عرض مشروع قانون حول اعتماد الثامن ماي عيدا وطنيا.

وأكد تبون “حق الجزائريين أن يكون لهم يوم وطني للذاكرة مشددا على أنه لا مساومة على تاريخنا ونخوتنا الوطنية”.

كما دعا إلى رفع العلم الوطني فوق كل منزل في المناسبات التاريخية، لأن القاسم المشترك بين الجزائريين هو حب الوطن والتمسك ببيان أول نوفمبر وتقديس الشهداء.

كما تقرر رفع الحجر عن قطاع البناء والأشغار العمومية، ورفعه تدريجيا عن بعض النشاطات التي تؤثر على الحياة العامة، وكذا إطلاق إحصاء وطني يخص التجار والحرفيين الصغار المتضررين من الوباء للنظر في مسألة تعويضهم.

كما أمر رئيس الجمهورية وفق بيان مجلس الوزراء بدراسة إمكانيات مساعدة صغار التجار المتضررين بما في ذلك إعفاؤهم الجزئي من الضرائب.

بيان مجلس الوزراء

عقد مجلس الوزراء، اليوم الأحد، اجتماعه الدوري بتقنية التواصل المرئي عن بعد، برئاسة السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني. توج هذا الاجتماع ببيان. هذا نصه الكامل:

“عقد مجلس الوزراء اليوم الأحد 31 ماي 2020 اجتماعه الدوري بتقنية التواصل المرئي عن بعد، برئاسة السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني.

استهل مجلس الوزراء أعماله بالاستماع إلى عرض الوزير الأول حول النشاط الحكومي خلال الأسابيع الأخيرة، ثم ناقش وصادق على العرض الذي قدمه وزير المجاهدين وذوي الحقوق حول المشروع التمهيدي لقانون يتضمن اعتماد الثامن ماي يوما وطنيا للذاكرة، تجسيدا لقرار رئيس الجمهورية بمناسبة إحياء الذكرى الـ75 لمجازر 8 ماي 1945.

قناة للذاكرة ذات صدى دولي

لدى تعقيبه، ترحم السيد الرئيس على شهداء الثورة التحريرية المباركة، وشهداء المقاومة الشعبية منذ الاحتلال الاستعماري لبلادنا، وأكد أن الاهتمام بالذاكرة الوطنية من جميع جوانبها ليس مدفوعا بأي نزعة ظرفية وإنما هو واجب وطني مقدس لا يقبل أي مساومة، وسوف يظل في مقدمة انشغالات الدولة لتحصين الشخصية الوطنية، وفي صميم الوفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة، والمجاهدين الأخيار. وقال إنه من حق الجزائريين أن يكون لهم يوم وطني للذاكرة مشددا على أنه لا مساومة على تاريخنا ونخوتنا الوطنية، ودعا إلى رفع العلم الوطني فوق كل منزل في المناسبات التاريخية، لأن القاسم المشترك بين الجزائريين هو حب الوطن والتمسك ببيان أول نوفمبر وتقديس الشهداء.

وأعطى السيد الرئيس تعليمات لوزير الاتصال بالإسراع في الإجراءات اللازمة لإطلاق قناة تلفزيونية للذاكرة والتاريخ بمستوى عال وذات صدى دولي.

وحيا السيد الرئيس بهذه المناسبة، كل الدول الشقيقة والصديقة التي ساعدت الثورة المسلحة المباركة بشتى الوسائل، وخص بالذكر في أوروبا ألمانيا الفدرالية والمواطنين الفرنسيين الذين انتفضوا ضد السياسة الاستعمارية لحكوماتهم، وماتوا من أجلها أو عذبوا من طرف جلادي الاستعمار، ووجه تعليمة لوزير المجاهدين وذوي الحقوق للمزيد من الاهتمام بكل من ساعد الجزائر في ثورتها المسلحة، وربط الصلة بهم مباشرة.

إحصاء الثروات المنجمية

ثم قدم وزير الصناعة والمناجم عرضا حول مراحل استكمال مخطط إعادة بعث الصناعة الوطنية على أسس متينة في خضم أزمة كورونا وبعد نهايتها، يتمحور حول إعادة النظر في النصوص القانونية والتنظيمية المؤطرة لقطاع الصناعة والاستثمار، بشكل يضمن فتح مجال الاستثمار الحقيقي وتأطيره بنصوص شفافة وفعالة محفزة للفاعلين الوطنيين والأجانب بما يسمح بخلق قيمة مضافة قابلة للدوام عبر الاستغلال العقلاني لموارد البلاد.

ويشكل ملف القطاع العمومي التجاري حجر زاوية في استراتيجية الحكومة، لكون تطهير وإعادة بعث القطاع العمومي في أقرب الآجال، يهدف إلى تحقيق التكامل مع القطاع الخاص تطبعه مرونة القوانين والسيولة المالية، كما سيتم تعزيز المنظومة التشريعية التي تحكم القطاع الخاص الوطني والأجنبي حتى يصبح ركيزة للاقتصاد الوطني، مع الإشارة إلى ضرورة التركيز على تطابق الشراكات والاستثمارات الأجنبية المتواجدة حاليا، مع مصلحة البلد الاقتصادية.

وفي تدخله، ذكر السيد الرئيس أن الهدف من الإقلاع الاقتصادي هو تخفيض فاتورة الواردات وتلبية احتياجات السوق الوطنية، وأكد على ضرورة تطوير القطاع الصناعي من أجل التخلص نهائيا من الممارسات غير الأخلاقية المعروفة.

وأمر وزير الصناعة والمناجم بإعداد مشروع قانون إطار للتوجيه الصناعي، وألح على إحصاء الثروات المنجمية الوطنية بالتعاون مع الكفاءات الوطنية والأجنبية، كما شدد على الإسراع في تطهير العقار الصناعي بإنشاء الوكالات الملائمة لتسيير العقار في قطاعات الصناعة والفلاحة والعمران، ووجه بمنع استيراد السيارات الملوثة، وطلب من وزير الصناعة وضع برنامج استعجالي يطبق فورا لمواصلة الإنتاج والتأقلم مع القوانين السابقة مؤقتا ريثما تصدر القوانين الجديدة.

وفي ذات السياق، أعطى تعليمات لكل من وزير الصناعة والمناجم ووزير الداخلية والجماعات المحلية للاهتمام أكثر بمناطق النشاطات البلدية لتشجيع خلق مناصب الشغل.

إحصاء الحرفيين والتجار المتضررين من كورونا

ثم كلف وزيري الصناعة والمناجم والتجارة بالتنسيق مع الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة، والغرف الجهوية وتحت إشراف الوزير الأول، بإعداد دراسة مستعجلة لوضعية الحرفيين وصغار التجار المتضررين من جائحة كورونا، واقتراح كيفية مساعدتهم.

كما أمر السيد الرئيس بتمديد صرف منحة 10 آلاف دينار لصالح المتضررين الذين تمّ إحصاؤهم إلى حين انتهاء الحجر المنزلي، وأعطى تعليمات بالإبقاء على القائمة مفتوحة حتى يتمكن الذين تخلفوا من تسجيل أسمائهم.

رفع الحجر عن قطاع البناء والأشغال العمومية

بدوره، قدم وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات عرضا تضمن استقرار الوضعية الصحية في البلاد، مما سمح باستئناف النشاطات الصحية في المستشفيات بما فيها

العمليات الجراحية غير المستعجلة، وظهور مؤشرات إيجابية بفضل تفعيل وتدعيم سلسلة التدابير الصحية، ومن بينها بروتوكول العلاج المعتمد منذ 23 مارس الماضي، الذي أثبت فعاليته، إذ تماثل للشفاء 98،2 % من المصابين، من أصل أكثر من 16 ألف حالة معروضة للعلاج.

وأوضح الوزير أن زيادة عدد مخابر التشخيص الفيرولوجي من 1 إلى 26 مختبرا معتمدا، ووفرة كواشف التشخيص بالكميات الكافية، وتكثيف التحقيقات الوبائية الموجهة، ساهم في الكشف عن مزيد من الإصابات في الشهر الأخير، وأكد أن المخزون الحالي لوسائل الحماية والوقاية والعلاج كاف، ثم نوه بمساهمة الجيش الوطني الشعبي في مكافحة الجائحة من خلال تسخير كل وسائله لتلبية احتياجات قطاع الصحة عند الضرورة.

ولدى تدخله، عبر السيد الرئيس عن ارتياحه للتحسن التدريجي في الحد من انتشار جائحة كورونا، لكنه شدد على ضرورة احترام الإجراءات الوقائية لمنع انتقال العدوى، لا سيما باستعمال الكمامات الواقية واحترام مسافة التباعد الجسدي.

وأشاد بتضحيات مستخدمي قطاع الصحة بكل اسلاكه، معبرا عن إعجابه الشخصي بهم واعتراف الأمة بتضحياتهم، وأكد بأنهم يمثلون رمز التضحية وأن الجزائر الفخورة بهم لن تنساهم أبدا. ووجه السيد الرئيس المواطنين إلى ضرورة الاستمرار في احترام الإجراءات الوقائية لتدعيم النتائج المحققة، وهنا حث ولاة الولايات التي رفع فيها الحجر كاملا، على متابعة الوضع عن كثب والسهر على احترام الإجراءات الوقائية كمنع التجمعات والحفلات والأعراس. وعقب ذلك اتخذ مجلس الوزراء القرارات التالية:

-رفع الحجر تدريجيا عن قطاع البناء والأشغال العمومية وفق خطة مدروسة من طرفالوزارة الأولى بالتنسيق مع وزارة الصحة واللجنة العلمية.

-البحث مع الشركاء الاجتماعيين عن أفضل صيغة لرفع الحجر تدريجيا عن بعض المهن والنشاطات التجارية ذات المخاطر القليلة على انتشار الوباء وكذلك تلك النشاطات التي تؤثر مباشرة على حياة المواطن بعد طول توقفها.

-دراسة إمكانيات مساعدة صغار التجار المتضررين بما في ذلك إعفاؤهم الجزئي من الضرائب.

وربطا بالموضوع السابق، درس مجلس الوزراء وصادق على عرض الوزير المنتدب لدى وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات المكلف بالصناعة الصيدلانية، حول الوضعية الحالية للإنتاج الصيدلاني، والخطة المقترحة لتطويره حتى يشارك في التنويع الاقتصادي، ويتجه نحو التصدير، مما سيمكن المواطن من الحصول على الأدوية بفضل تسهيل وتوسيع التغطية للحماية الاجتماعية، وتكثيف الشبكة الإقليمية للتوزيع.

وتستهدف خطة العمل الدفع بالصناعة الصيدلانية حتى تكون مولدة للثروة، وتضمن العلاج لكل المواطنين والمواطنات، علما أن الإنتاج الوطني من الأدوية يغطّي 51% من حاجيات السوق المقدرة بحوالي أربعة مليارات دولار، وأن ما يقارب 2200 مادة صيدلانية مسجلة هي من صنع محلي.

إعادة الإعتبار لمجمع صيدال

ولدى تدخله ذكر السيد الرئيس بأن الغاية من إنشاء الوزارة المكلفة بالصناعة الصيدلانية تكمن في تغطية الحاجيات الوطنية من الأدوية قدر الإمكان والتوجه نحو التصدير خاصة باتجاه السوق الإفريقية، ودعا إلى فتح أبواب الشراكة لإنتاج الأدوية مع بعض الدول الرائدة في هذا الميدان، وأمر بتدعيم الشركة العمومية صيدال حتى تسترجع مكانتها في الإنتاج الصيدلاني لتقليص فاتورة الواردات. وطلب من وزير الاتصال التعريف بالجهود المبذولة في مجال إنتاج الأدوية والمعدات الطبية بالجزائر.

بعدها صادق مجلس الوزراء على خمسة مشاريع مراسيم رئاسية قدمها وزير الشؤون الخارجية، تتضمن التصديق على الاتفاقيات مع كل من:

-جمهورية البوسنة والهرسك، وهي ثلاث اتفاقيات أبرمت في الجزائر بتاريخ 20 سبتمبر 2011، وتشمل التعاون القضائي في المجالات الأربعة، الجزائي والمدني والتجاري وتسليم المجرمين.

-مملكة هولندا، وتتعلق الاتفاقية والبروتوكول الموقعان بالجزائر في 09 ماي 2018، بإلغاء الازدواج الضريبي على الدخل، ورأس المال، ومنع التهرب من الضرائب وتجنبها.

أما الاتفاقية الأخيرة التي عُرض مشروع مرسومها الرئاسي للتصديق، فتخص الاتفاق الإطار المتضمن إنشاء التحالف الشمسي الدولي، الموقع عليه بنيودلهي في 07مارس 2018.

ربط الفلاحين بالكهرباء في أقرب الآجال

وقبل نهاية الاجتماع، وافق مجلس الوزراء على عدد من القرارات الفردية، وبعد ذلك أعطى السيد الرئيس تعليمات للوزراء المختصين وتحت إشراف الوزير الأول للقيام بإحصاء مفصل من خلال الولاة، للفلاحين الذين ينتظرون ربطهم بالشبكة الكهربائية، وكذلك الشأن بالنسبة للمصانع الجاهزة التي تنتظر الربط الكهربائي، منذ أكثر من سنة، قصد تحرير الطاقات المجمدة في الفلاحة والصناعة، وأمر بالربط الفوري بهذه الشبكة قبل نهاية شهر جوان القادم، وأكد بأن الاهتمام بهؤلاء لا يقل أهمية عن اهتمامنا بمناطق الظل.

وسام عشير للراحلة باركي

ثم قرر السيد رئيس الجمهورية منح الراحلة عائشة باركي طيب الله ثراها رئيسة الجمعية الجزائرية لمحو الأمية “اقرأ” وسام الاستحقاق “عشير” تقديرا لمساهماتها الكبيرة في معركة محو الأمية، لاسيما في أوساط المسنين وخاصة النساء في الأرياف والمدن الداخلية، وأعطى تعليمات لمنح صفة “جمعية ذات منفعة عامة” لجمعية “اقرأ”.

كما أمر كذلك بإعداد قائمة بأسماء الجمعيات المدنية المؤهلة لهذه الصفة على أساس ما قدمته من خدمات للمجتمع عبر التراب الوطني لاسيما تلك التي ظهرت خلال أزمة كوفيد 19 ولعبت دورا كبيرا في جمع التبرعات وتوزيعها على المتضررين وتعزيز التضامن والتراحم بين أبناء الشعب ومساعدة الدولة على التصدي لجائحة كورونا.

رفعت الجلسة بعد قرار مجلس الوزراء تأجيل العروض الخاصة بكل من المؤسسات الصغيرة والمؤسسات الناشئة واقتصاد المعرفة والوزارتين المنتدبتين التابعتين لها، ووزارة الفلاحة والتنمية الريفية إلى الاجتماع القادم”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
23
  • شرقية خالد

    لماذا لم نراكم يا منتقدين تتكلمون لما كان بوتفليقة يغدق بالاموال على ربراب وحداد وكانوا يصرفونها على الشواطئ والحفلات؟
    لماذا لم نراكم تنتقدون يومها؟ آه، لأنكم كنتم مستفيدين من جهة، ولأن بوتفليقة كان أنذاك يحقق مآل فرنسا في بلد علماني فاسد يعتمد كلية على فرنسا لغة واقتصادا وعلما وكل شيء
    تكالبتم وهجتم لأن قايد صالح رحمه الله أفشل خطتكم في الاستيلاء على الحكم بالتخابر الدولي، وأفشل مخطط الأقلية في قيادة الأغلبية.
    سر يا تبون، نعلم أنك لا تملك خاتم سليمان، من حظك التعيس كورونا جمدت حياتنا والبترول جفف أموالنا والغرب يشعل النار حوالينا والشعب النية مازال نائما لأنهم يخدرونه بحكاية مدنية!

  • TADAZ TABRAZ

    التاريخ لم يطعم يوما الجزائريين
    التاريخ لم يوفر لهم مناصب الشغل ولا أجور محترمة تغطي لهم الضروريات على الأقل
    التاريخ لم يوفر لأبنائنا جامعات بالمعايير العالمية مما اظرهم الى الهروب لبلدان الغير لمواصلة الدراسة
    التاريخ ليس هو من يعالج الجزائريين الذين الكثير منهم اضطر الى بيع ممتلكاته للعلاج في الخارج
    التاريخ لا يعوض طرقاتنا المهترئة والتي تتكاثر فيها الحفر والممهلات العشوائية التي غالبا ما أدت الى حوادث مميتة
    التاريخ لا يعوض الحياة الليلية التي غابت عنا منذ 3 عقود حيث كل شيء يتوقف قبل غروب الشمس
    التاريخ لا يعوض السواح الأجانب الذين هاجروا البلاد منذ ظهور أعداء الحياة أي منذ 3 عقود

  • mohamed

    لست انت من يعلم اليتيم البكاء .ولسنا نحن من تنطوي علينا مثل هكذا حيل.لان الجزائر دمرت بهذه الاغاني .نحن يا سي تبون نريد استرجاع الاموال المنهوبة والسكنات والعقار وحل البرلمان ومحاسبة اعضاؤه واذناب العصابة المتبقون هذا ان كنت صادقا وترعى الامانة وتوفي بالوعد والعهد ولا تخون

  • هشام

    كلام كلام كلام
    الاولويات معروفة و هي
    الاكتفاء الداتي في المواد الغذائية و على راسها القمح (ناكل مما لا ننتج)
    الاكتفاء الذاتي في الالبسة (نلبس مما لا ننتج)
    الاكتفاء الذاتي في الكل ما له علاقة بالصحة (نعالج بما لا ننتج)
    العدالة و تطبيق القانون على الجميع اقول الجميع بما فيهم انت يا رئيس الجمهورية
    الاعتماد على الكفاءات الجزائرية و الجزائرية فقط في استخلاج و استغلال و نقل المحروقات و كل خيرات البلاد
    ما لم يتحقق هذا فلا استقلال و لا دولة و لا امة و لا شعب و لا تاريخ و لا جغرافيا

  • خربوشة

    كلام قيل ويقال الغاشي يريد الملموس ......كرهنا من الوعود

  • Fethi

    الجزاءريون يريدون اقتصادا مزدهرا و رخاءا في حياتهم...هذا الكلام يا سيد تبون طلع للشعب الجزاءري في راسو

  • حمو

    السياسات الشعبيوية هي التي دمرت الجزائر و دمرت قيمة العمل. يجب إحصاء الذين لا يستطيعون العمل (بكل إعاقاتهم) ثم إحصاء الفقراء مع تحيين البيانات كل سنة. ثم تسليمهم بطاقات إعانة للمواد الاساسية. بعد ذالك تحرير الاسعار، حتى يعرف المواطن السعر الحقيقي فلا يبذر.
    إغلاق باب تجنيس الاجانب عبر قانون المنسيين. حيث ان كل مالي و النيجر سيتحصل على الجنسية الجزائرية.

  • ملاحظ أممي

    التاريخ يقرأ جيدا ’ ليحفظ في الذاكرة الجماعية ’ لكن لا يجب أن يعبد ’ لأنه لا يعطيك خبزا...............

  • العراب النبيل

    لما تتعلق التصريحات و البيانات بالهوية و التاريخ و الثقافة، ، كان من كان موقع المسؤول صاحب التصريح، فانه لا محالة سنعرج على بعض التعليقات التي ترى ان ذلك الامر ليس من الاولويات او هو امر لا ضرورة منه بالاساس و تلك التعليقات من هذا الصنف انما تدل على اننا لا نملك بعد كيف نرفع سقف مطالبنا الي مستوى الدول التي تقوم دعائمها على مقومات الماضي و الحاضر معا لتضع دعائما قوية لمستقبلها و كانه كتب علينا الا نتحدث الا عن الاكل و الشرب بل و نحصر كل حديث في خانة الاقصاد و الحديث و اجترار الحديث. الله يهدينا.

  • alilao

    ما فائدة الماضي الزاهر أذا كان الحاضر سيئا والمستقبل مرهونا.

  • Contrôleur

    بالله عليك عن أي تاريخ تتحدث؟؟؟؟القصة بدأت في ١٩٦٢ وكل الأيام تتشابه عندكم. البلدان تتقدم وأنتم قابعون في اماكنكم. لكن ما يضحكني هو رفعكم لعلمكم حتى من غير مناسبة. سبحان الله.

  • مراد

    ومن يساومنا على تاريخنا حتى نتحدث عنه ؟

  • TADAZ TABRAZ

    يوم تفتحون أرشيف الثورة لنقارن بين عدد المجاهدين في 1962 وعددهم حاليا يومها لكل حادث حديث

  • TADAZ TABRAZ

    1 -- خطابات شعبوية لا أكثر ولا أقل كالعادة ومنذ 60 سنة
    2 -- الجزائر على حافة الانهيار : مخزون العملة الصعبة يقترب شيء فشيء من 0 دولار - اقتصاد مشلول - توزيع الملايير كالعادة على المتحايلين والغشاشين . سعر برميل النفط لا يتجاوز 36 دولار علما أنه لتحقيق التوازن في الميزانية يجب أن لا يقل سعره عن 70 دولار على الأقل - عجز تجاري ب 19 مليار دولا في القانون التكميلي أي لمدة 6 أشهر فقط أي 38 مليار دولار سنويا - الدينار منهار حيث تجاوز اليوم 140 دج ل 1 ارور .... الخ والخلاصة أننا نسير بخطى ثابتة نحو ما يشبه الأزمة الفنزويلية ... فهل التاريخ أولوية في قلب اعصار ???

  • المحلل السياسي

    نطلب من السيد تبون اجراء احصاء شامل لوضائف جميع شرائح المجتمع --وبرمجتها في اجهزة الاعلام الالي حتى لايختلط الحابل بالنابل--وبذالك يمكن مساعدة كل فئة على حدى دون ان تستفيد فئة عدة مرات
    --على ان يسجل كل مواطن نفسه مرة واحدة,

  • بوكافر

    نريد افعال لا اقوال ،متذ الاستقلال ونحن نسمع سنفعل ،سنرى،سنجتمع،سنقرر،سندرس.
    بكل بساطة نريدها دولة مدنية،وبوجوه جديدة تعود لجيل ما بعد الاستقلال.

  • جزائري وفقط

    يوم يكتب تاريخنا من قبل أقلام نزيهة محايدة .. ويوم ينظف من الأكاذيب والتزوير .. ويوم تكون لنا الشجاعة على ذكر انجازاته واخفاقاته . محاسنه ومساوئه . صفحاته البيضاء وصفحاته السوداء ... وكمثال يوم يذكر تاريخنا المدرسي كم هي عدد الخسائر البشرية للجيش الفرنسي في حرب التحرير 1954 - 1962...
    يومها يمكن القول : لا مساومة على تاريخنا أما قبل ذلك فلا ندري على أي تاريخ تتحدثون

  • الصيدلي الحكيم

    لغة الخشب لي ما تجيب حتى منفع.الناس تتقدم الى الأمام بالعلم و التكنولوجيا و لا تلتف لماضيها و تاريخها الا من اجل الإستفادة من أخطائها.وكاين ناس مازالو حاصلين في تاريخ عندو 60 سنة.

  • Professeur fouzi

    Habito atghato shams bal gharbale..... Ahdar ala dorka... Economis zero.. Education zero... Agriculture zero..
    Injustice partous... Emploi catastrophe... Ashab mahgore fi blado o ga3 yakarho Al hokouma.... Development zero

  • نحن هنا

    دولة مدنية شرط لبناء دولة قوية وعادلة

  • عبد المجيد بوزبيد

    أحسن شي جميل جاءت في البيان الختامي أن هم صدقوا

    وبعد ذلك أعطى الرئيس تعليمات للوزراء المختصين وتحت إشراف الوزير الأول للقيام بإحصاء مفصل من خلال الولاة، للفلاحين الذين ينتظرون ربطهم بالشبكة الكهربائية، وكذلك الشأن بالنسبة للمصانع الجاهزة التي تنتظر الربط الكهربائي، منذ أكثر من سنة، قصد تحرير الطاقات المجمدة في الفلاحة والصناعة، وأمر بالربط الفوري بهذه الشبكة قبل نهاية شهر جوان القادم، وأكد بأن الاهتمام بهؤلاء لا يقل أهمية عن اهتمامنا بمناطق الظل

  • Salim

    Que de bla bla depuis 1962

  • Said

    ce ne sont pas les problèmes ni les plus urgents ni les plus importants pour les algeriens, trop de populisme tue le peu de credibilitè qui existe