قالت إدارة مولودية الجزائر الثلاثاء، إن مجموعة من الفلاحين القاطنين بجوار الأرض المخصصة لبناء مركز التحضيرات بزرالدة، هم من يعرقلون إنطلاق أشغال انجاز المشروع.
وجاء في بيان لإدارة العميد عبر صفحتها على فايسبوك ” أنها تلقت صعوبات وعراقيل كبيرة في مباشرة أشغال بناء مركز التحضيرات بزرالدة”.
وأضافت أنه “بعدما تم دفع مستحقات القطعة لدى مديرية أملاك الدولة وإمضاء العقد الإداري الذي صاحبه إختيار الشركة المنجزة من طرف شركة سوناطراك، تفاجأت على مرتين بمعارضة مجموعة من الفلاحين القاطنين بجوار الأرض والذين تحججوا بعدم تعويضهم من طرف الدولة جراء عملية تحويل ملكية هذه القطعة الى العميد .”
وطمأنت “أنها تعمل جاهدة لإزالة هذه العراقيل ، ومباشرة أشغال الإنجاز في القريب العاجل وذلك بالتنسيق مع السلطات المحلية لبلدية زرالدة”.
يذكر أن شركة سوناطراك المالكة لمولودية الجزائر كانت قد وقعت عقد انجاز مشروع مركز تدريب خاص بكرة القدم على مستوى بلدية زرالدة بالعاصمة في ال27 أوت الماضي يضم ملعبين بالعشب الطبيعي والاسطناعي ومركز إيواء ومركز صحي و قاعة تقوية عضلات ومسبح.
التعليقات
سمير
الفلاحة افضل من اي فريق
staraya
pourquoi aller a zeralda et non pas sour el ghozlane
عبد الرحيم خارج الوطن
الحركى، معناها الأرض التي لا تزرعها فرنسا تقتلونها، واحد يقلك طريق من أجل المصلحة العامة واحد مدرسة، ثم مصنع، ثم فندق و فيلا، ثم الفقير يقول لك و انا لا اجد أين اسكن، و النرقي العقاري، ثم صاحب الأرض يقول لماذا ازرع في ندرة الأمطار دعني ابيعها بالملاير و اتحول إلى مليونير افضل من اتعب، شكرا لكل الخونة، كولو الثعالب لكانش ما بقاو،
Rezak
لماذا لا يتم تشغيل اللاعبين لدى الفلاحين ، و هكذا نضرب عصفورين بحجر واحد
أرض الشهداء
الأراضي الفلاحية خط أحمر كان يجب ان تدستر في الدستور الجديد، فهي استراتجية وضرورة للأمن الغذائي . بكل بساطة الغذاء ضرورة و لعب الكرة لعب ولهو
Toufik
في الآخر لا يصح إلا الصحيح, الفلاح هو البطل الذي سخره الله لمل البطن وأما اللعب بكرة جلد منفوخة فلا تسمن ولا تغني من جوع… عودو إلى رشدكم, الوقت الذي نعيشه جميعاً وقت جد وتدبر , أي بالمعنى العامي ( تاق على من تاق)
فارس ادم
بناء مراكز لتطوير فريق فاشل ككل الفرق الجزائرية التي لا تصلح الا لتبذير المال العام و بناءه فوق ارض زراعية و لله العظيم انكم لا تتفننون في شتى انواع الفساد.