القضاء اللبناني يقرر تغريم شركة “سوناطراك”

هذا كيما زيت عاشور العاشر إللي درحو لدحمانيس

حزب الله الشيعي في لبنان ورائه ايران يحاول استستفزاز الجزائر
بعد عدم تقديم صندوق النقد الدولي الدعم لايران جراء كورونا
وضعط الذي تواججه ايران من اسرائيل وامريكا خاصة في هذا توقيت.

le gaz se prend au sahara et l'argent on l'encaisse ou on le vire au pays des paradis fiscaux................BANDE DE VOLEURS ROUDOU DRAHEM ECHAAB

3)- ولأن القضية تعود إلى سنة 2005 ، ولبنان ، الذي يعيش حاليا أوضاعا سياسية ومالية (وقف تسديد الديون) ... لا يحسد عليها ، يسعى للحصول على الموال (36 مليار ليرة مثلا) ، ولأنها تشمل رؤوسا كبيرة من موظفين ومدراء إلى وزراء ، بل إلى غاية قمة هرم الدولة ، التي قدمت الجنسية اللبنانية منذ عامين (مرسوم التجنيس وقعه رئيس لدولة في 2018) لبطل فضائح "سوناطراك" ، فريد بجاوي ، رغم علمها أنه مطلوب من الإنتربول الدولي بسبب مثل هذه الفضائح .

2)- إذا كان “زيت الوقود” سلم سليما ووصل إلى لبنان "مغشوشا" فهذا مشكل لبناني لبناني بالدرجة الأولى ، أما إذا كان الغش وقع في المنبع فإن سوناطراك وفرعها المسجل في الجزر العذراء البريطانية تتحملان المسؤولية كاملة ، وعلى الجزائر ، تحمل التبعات الأخلاقية على الأقل .
لماذا ؟ .
لأنه عندما يقول المستشار بالاتصال والناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية بأن الصفقة التجارية التي تربط بين سوناطراك وشركة الكهرباء اللبنانية مشكل لبناني بالدرجة الأولى ، فهو يعلم ما يقول ولا يتكلم من فراغ .

1)- إذا كانت سوناطراك ، وهي مملوكة للدولة الجزائرية ، متورطة فالجزائر تتحمل المسؤولية .
لكن هناك نقاط ظل كثيرة في ملف “زيت الوقود” .
هناك على الأقل ثلاث جهات ، أو شركات ، مذكورة في القضية وهي الشركة الأم "سوناطراك" والشركة الفرعية لها («Sonatrach Petroleum BVI») ، شركة مسجلة في الجزر العذراء البريطانية ومملوكة من مجموعة سوناطراك القابضة ، التي تعمل في تجارة المشتقات النفطية والغازية وفي النقل البحري ، حيث تشتري “زيت الوقود” من مصادر متعددة ثم تبيعه للبنان، عبر الشركة الثالثة وهي («ZR energie» أو عبر شركة "البساتنة") .

الى هشام مغربي خر....
سياسة اليهود ديال المراركة معروفة ...لا نريد من امثالكم النصح ....سير العب بعيد

لا تتهمو أحدا حتى تتم التحقيقات الأولية من المحكمة وشكرا ) هشام??

المال السايب يعلم السرقة
ذلك حال الدولة الريعية التي تبحث عن الزبانية المطبلين لا عن الكفاءة و النزاهة
المهم مبروك علينا هذي البداية و ما زال ما زال

تغرم سونطراك يعني الممون الرئيسي للخزينة العامة يعني من حق و جيب المواطن ??!! الا يكفي ما سرقه الدباع الخونة لكي ندفع نحن ايضا ثمن فسادهم!???

" الجزائر كدولة ليست متورطة " كلام فارغ ، أليس شكيب خليل كان وزيرا للطاقة و هو مطلوب فضائيا كفاكم تنويم الشعب نظام فاسد و عصابة بوتفليقة كانت تخطط لتدمير الجزائر رغم رفض الأحرار لتوليه الرئاسة لفساده و ظمان الإمارات له و دفع ما سرقه و اليوم مخبر إماراتي هو من حلل الوقود و هنا نتساءل ما الهدف وراء هذا التحليل .

بدا كشف المستور دوليا

بعد صدور نتائج المختبر بدبي بأن ” زيت الوقود” غير مطابق،

واش هاذو اللبنانيين الفقراء حابين يديرو دراهم على ظهر الجزائر ؟
خصوصا مع لي عندهم ديون خارجية بلغت 94 مليار دولار

الجزائر كدولة ليست متورطة لكن هي من تسدد 36 مليار ليرة ***نحن نحصد مافعله التوضيف بالرشوة و الهاتف بالجزائر *** وحتى المختبر الذي كشف على أن الزيت مغشوش في دبي ؟ علما أن الجزائر كانت الخاسر الأكبر في كل التحكيمات الدولية ؟

لا نعرف كيف نبدأ مقال إلا :هذه هكذا هذا ما

كم من قضية أمر بفتح تحقيق فيها مند 50سنة وآخرها ما وقع للطائرة العسكرية (بوفاريك)

لبنان يريد حلب الجزائر بطريقة الكبار....لأن الخليج لم يعد يعطيه فلوس.

لو كان هناك قانون وعدل . هاته الغرمات التي تصدر في حق سونطراك . تصادر قيمتها من حسابات و أملاك المسؤولين الذين وقعت في فترة مسؤولياتهم . مع ان تكون قيمة الغرامة مضاعفة الي الضعفين حتي يكون المسؤول وفق المسؤولية التي تمنح له . المسؤولية تتحمل الربح والخسارة .