جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
الله يرحمك يا لالماس وانت فعلا الماص ربي يرحم ويصبر عائلتك انا لا اعرف ولم اكون من الفئة التي ولدت فيها ولكن عندما رايت الارقام تحصرت كثير على حال كرتنا الان ولماذا لم يستفيدوا من تجربتك وحنكتك واخلاقك
رحمك الله يا للماس. اللهم طيب ثراه و اكرم مثواه واجعل الجنة مستقره و مأواه. اللهم نور مرقده و عطر مشهده.
من ذكريات طفولتي الأولى أنّنا كنّا نزجر من يلعب بأنانية ولا يمرر الكرة لزملائه فيضيعها فنصيح فيه: "هل تحسب نفسك بلي؟" أو "هل تحسب نفسك كرويف؟" أو "هل تحسب نفسك بيكمباور؟ " أو "هل تحسب نفسك لالماس؟". كان لاماس أسطورة وطنية من أساطير الكرة العالمية ويثير اسمه في مخيلاتنا البريئة أحلاما عظيمة غامضة رغم أننا كنا أطفال الأرياف لم ندخل ملعبا ولم نر مقابلة ولا نشاهد التلفزيون إلا إذا دخلنا مقهى مع قريب كبير في مناسبة لأن الشبكة الكهربائية لم تصلنا.