لن أحذف مشاهد من الفيلم.. وأطالب بلجنة مُشاهدة عليا تحت إشراف أويحيى!

هذا الرجل متناقض مع نفسه و في كل قناة يصدر تصريح جديد

tu as déjà dis ce mensonge auparavant , je croyais que t'allais cesser tes mensonges . larbi ben m'hidi n'est pas des ouled derraj . c'est un pur chaoui de la region. il est vrai que toi et tes semblables ne disent jamais la vérité . rien qu'a son teint blanc et celui des membres de sa famille, on reconnait sa lignee

عربي بن مهيدي بطل عربي مغوا ر من سلالة و طينة خالد بن الوليد و ابو عبيدة بن الجراح و ......كبف لا و هو العربي القح دما و لبنا و عرقا و هو من اصل قبيلة اولاد دراج الاصيلة بالمسيلة و هاجر اهله الى نواحي عين مايلة سنوات الفرن 18 عشر

من طلب إشراف أيحيى وكأنه طلب الأشراف الفرنسي لان أيحيى يشرف عليه اللصوص اللي سرقوا باريس من أهلها الفرنسيين الدين بنوا بلدا عظيما والانتهازيون الابديون وجدوها ساجية واللي لم يتعب على الشيئ لا يهمه إن زال او دام بقدر ما يهمه الأنتفاع بطنيا وطرح الكثير من الفضلات التي عفنت العالم حتى لم نعد نجد مكانا يخلو من المعفونيين.

تابع: ينعم بالحرية دون محاكمة من الجزائريين والادلة واضحة حيث مات في 2010 تاركا وراءه تلاريخا اسودا مليئا بالمجازر والجرائم والانتهاكات في حق الجزائريين واعمال الابادة زاتلحرق والاغتصاب والتنكيل بالمجاهدين الجزائريين الذي وشي بهم من طرف الحركى وخاصة العربي بن مهيدي والعربي التبسي وغيرهم من الشهداء الاتقياء الابرار الذين ضحوا بالنفس والنفيس الغالي والرخيس من اجل ان تبقى الجزائر حرة مستقلة بثوابتها وهويتها المقدسة -لكن رغم هذا كله مافعلت به فينا فرنسا ان معظم شبابنا وشاباتنا الذين طمست قلوبهم ومسخت افكارهم وسلخت عاداتهم وتقاليد انهم يحبون فغنسا فيف لافغانس ماد أن فغنس والسنتهم لاتخلو من ذكرها

وعليه ماتقدم ذكره في المقال ان سبب الغاء ومراقبة فيلم عن مسيرة البطل الفذ المغوار العربي بن مهيدي هو ماورد على لسان جزار جلاد الجزائريين الجنرال الفرنسي مارسيل بيجار بعد ان يئس هو وعسكره ان يأخذوا منه اي العربي بن مهيدى اعترافا او وشاية برفاقه بالرغم من العذاب الشديد المسلط عليه لدرجه انه سلخ جلد وجهه بالكامل ومن شدة الحقد والبغض الدفين للقلب الاسود الداكن قطع من رأسه فروة جلده لكن يعطيه ولو حرفا ابدا عن اخوانه ابدا وقبل اغتياله رفع بيجار الجزاريداه تحية لبن مهيدي ثم قال: لو لي ثلة من امثال العربي بن مهيدي لغزوت العالم -- ثلة مجموعة قليلة اقل من 9-- ولكن مع الاسف الشديد ان طول حياته ينعم بالحر

اللأبطال لا يحتاجون إلى شطحات مخرجو أفلام ليعلق التدليس و التزييف على شماعة الخيال الفني و الحبكة الدرامية.
الأبطال لا يستحقون أقل من شهادات من عاصرهم و من عرفهم حق المعرفة و المؤرخون الثقاة.
الكلام هذا على العموم و لا يخص هذا المشروع على الخصوص و لا هذا المخرج بالذات.
هي مسألة مقاربة جادة وطنية و علمية تنصف الرموز و تشيد بنضالهم و تبقيهم بشرا و لا تجعل منهم ملائكة في نفس الوقت.
احترمت كثيرا التحقيق التاريخي المطول حول العربي بن مهيدي لقناة البلاد مثلا.
في الأخير تمنيت لو سخر ربع هذه الميزانية لتدارك قدماء المجاهين و هم على شفة حفرة من الأجل للإدلاء بشهاداتهم قبل أن يغيبهم الموت.

الغائب الاكبر عن معادلة السينما في الجزائر هو المشاهد، اي المفروض اخر حلقة في سلسلة الابداع السينمائي. اغلبية الافلام الجزائرية، و التي تنحصر بين الثورة و الارهاب، ينتهي بها المطاف في جولة صغيرة عبر بضعة مهرجانات دولية جهوية عسى يضفرون بجائزة تغطي قليلا مما خسروه... لأن الدولة لا تريد صناعة سينمائية حتى لو استطاعت، كحال الانظمة الشمولية التي تريد شعبها مختزلا بين الاكل/النوم/التكاثر.

لما تنتهي الحرب تكثر الابطال كيف للاجيء في تونس او المغرب او عند البعثي المنافق جمال عبدالناصر ان يكون مشاركا في الثورة او نمنح له صفة مجاهد او شهيد و يصير بطلا عجيب امر بلدي

الشعب يريد معرفة الخائن الذي باع البطل الرمز للجيس الفرنسي . حياته يعرفها الشعب جيدا . كل فيلم لا يضهر الحقيقة كاملة ما الفائدة منه ؟

لما هذا الخوف كله الكل اصبح يعرف ماذا جرى و ما يجري للبلد الحزين
و من صنعكم ودربكم ومن اوصلكم الى الانقلاب على الثورة و انجازات الثوار
رحم الله شهدائنا الابرار

- " "تناولت الجانب الفلسفي لبن مهيدي.."..
الجانب الفلسفي يا عجبا.
لمذا لم يرى هذا أفلاطون أفلام الحرب مثل : "CHINDLERS LIST" , "SAVING PRVATE RAYAN"....
مخرجهآ الذكي و الماكر صوّر وحشية خصومه، أما سفيهنا.....، فيتفلسف

بعد 56 سنة من الاستقلال لا شيء تعيّر فمن يفترض أنهم مثقفون تبلدت أفكارهم وانحط مستواهم وأصبحوا يمارسون الرقابة الذاتية لصالح النظام ويدافعون عن التاريخ الرسمي المحرف الذي يريده النظام بكل بجاحة أما الحقيقة والحرية والرأي والرأي الآخر فإلى جيل آخر
من جهة أخرى عندما نتعرض لتاريخ الثورة يظن الناس أنها كانت اسلامية وهذا خطأ جسيم لا يستطيع النظام البوح به!! لأن رواد الثورة نصيبهم من التدين ضئيل عادات وتقاليد فقط ومنهم أيضا علمانيون وكفرة تربية فرنسا
أما الثورة من منظور اسلامي بعد المقاومات الشعبية كانت تجسدها جمعية العلماء بثورتها لتحقيق مشروع المجتمع الإسلامي وهذه هي معضلة الجزائر : الإسلام.

اويحي الدي تدعوه الى الاشراف على لجنة المراقبة خطيه لا يعرف الثورة والثوار وانما يعرف الثروة والاثرياء لانهم اصدقاءه وهو واحد منهم بل زعيمهم ...ابحث عن كانش مجاهد حقيقي من القرى والارياف والدي يعرف بن مهيدي رحمه الله هو يقدم لك ملاحطاته ...... ان منع عرض فيلم بن مهيدي هو مقصود من طرف وزير الثفاهة ربما اوضح عن اشياء غير مرغوب في معرفتها من طرف المجاهدين المزيفين وما اكثرهم ....

للمعلق 2 : 1 - بن مهيدي الذي حرر لك البلاد يستحق فيلما ب 70 مليار بل ب 700 مليار وأكثر
2 - هذه الأمة التي تتحدث عليها والتي لا يهمها الا بطنها تحتاج الى من يغذي عقلها لعلها تستيقظ يوما من سباتها الذي دام طويلا لتشبه الأمم
3 -يقول نيلسون موديلا : يموت من لا يستحق الموت ليعيش من لا يستحق الحياة

للمعلق 1 : كلامك صائب فيوم كانت فرنسا تطارد أبطال الثورة الحقيقيين في الغابات والجبال ويوم كانت طائراتها تقنبل القرى والمداشر ... كان من أطلقت عليهم FLN 2 يتمتعون ويعيشون في بحبوحة وبذخ وبأموال الثورة في تونس والمغرب وبعد أن رفع ديقول العلم الأبيض وجاء الفرج إختطفت البلاد من قبل زمرة وجدة التي إنقلبت على GPRA بعد أن دخلت من الحدود الغربية مدججة بأسلحة ثقيلة لا تمتلكها الثورة و يجهل مصدرها الى حد اليوم LE PREMIER SACRIFIER LE DERNIER BÉNÉFICIER وهناك وضعت أسس الأزمات التي نتخبط فيها لحد اليوم

مخرج يصلح للافلام الهندية اما الثورية مازالك بعيد على الحقائق المدفونة .قيمة الفلم 70 مليار توكل امة لمدة طويلة

لو كان السلطة تعلم أن الشعب واعي لا تمنع كتاب ولا فلم
" لكرش فيها التبن يخاف من النار" ... كل أعظاء FLN2 وقت الثورة كانو عايشين يا تونس يا المغرب لم يعرف الثورة والجبال إلا لما إقترب الإستقلال واليوم أيي شيئ يكشفهم يحرمه علينا
الحقيقة لا تظهر مادام الشعب يتخبط في جهله ويأمن بي FLN2