جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
شعارتهم الديمقراطية و لكنهم يقومون بالدكتاتورية ضد الناخبين
لقد أطلقوا بيننا فيروس لتشتيت وحدتنا. لقد درسونا جيدا و عرفوا نقاط ضعفنا. أخشى أن تكون بداية انقسام البلاد كما رأتها امريكا ، 05 مناطق حسب الانتماء العرقي. في بداية الحراك خاوة خاوة، و الان بسيف تبعني و الا.... ما هكذا تبنى الأمم و لا تعالج المشاكل ولا الأزمات. فالمترشحين قاموا بحملتهم. و الشعب قام بحملته. فدعوا له الاختيار. واختلاف الرأي رحمة. فالتعصب لا يصدر من رحيم مسلم، فإن كان العكس فإنه صادر من اعتقاد اخر. و الله اعلم. الله نسأل أن يجعل لنا من امرنا هذا مخرجا يرضينا جميعا. آمين.
انتخبنا و الحمد لله رغم العصابة الجديدة التي استعملت ضدنا كل انواع الترهيب اللفظي و الكلام الساقط كانوا يحملون راية غير الراية الوطنية و شعارات حزب زعيمه الاوحد ميت ، لقد مارسوا كل انواع الارهاب و العنف لم يحترموا كبار السن وو صفوهم بالسراقين و الخونة هذه سهادتي على تلك الوحوش الناعقة الماجورة و الله على ما اقول شهيد
لا للإنتخابات مع العصابات
ceux qui empechent les gens de voter en france et qui insultes les votants au harki c'est bien eux des harkis et des fils des harkis parceque les harkis sont en france et veulent que des malheurs et l' instabilité en ALGERIE et ils sont loin ici en france tranquille et ceux qui aiment algerie veulent la stabilité et le progrès en ALGERIE et chacun retrouve son chemin
قال الأمام الشافعي لأن استرزق بالرقص خير لي من أن استرزق بديني و أنا أضيف و بوطني، و أنتم تسترزقون ببيع وطنكم من أجل الكاشير
الغربيون كذلك يتشدقون بالديمقراتية لكن داخل حدودهم فقط
لا لتعنيف الكاشريست.
للمعلق 12 : اذا أردت أن تعيش مزيدا من الذل والهوان والاستبداد مع العصابة فأنت حر لكن على الأقل لا غيرك من الذين رفضوا العبودية ورفضوا النظام المجرم الذي هو سبب كل المصائب والكوارث التي لحقت بالبلاد والعباد وبمساعدة المنبطحين والمصفقين والمهللين له . ثم لو كان الذل رجلا وأراد أن ينتسب، لقال : أنا الانبطاح وأبي الخنوع، وأمي المهانة ، وأخي الهوان . وأختي المسكنة، وعمي المذلة وخالي ، .............، ووطني الخراب، وعشيرتي الجهالة .
عجيب أمر هؤلاء المهاجرين الذين يمدحون ويمجدون العصابة التي تخلت عنهم نهائيا وسببت لهم مشاكل لا تعد ولا تحصى ويكفي أن نذكر فقط سعر التذاكر التي الكل يبكي على غلائها والتي تعتبر الأغلى في العالم حيث تكلف تذكرة باريس الجزائر أحيانا وخاصة في فصل الصيف 800 أورمقابل 100 أورو بين الجزائر وتونس مثلا أي 4000 أورو لعائلة من 5 أفراد اضافة الى ما يتعرض له هؤلاء من اهانات وبيروقراطية ... في المطارات والموانئ ناهيك عن مشكل نقل جثث الموتى من المهجر الى الجزائر ... الخ ورغم ذلك فهؤلاء يدافعون عن النظام الحاكم فهل لأنهم يعشقون الذل والمهانة أم لأنهم لا يتذكرون معاناتهم الا صيفا
للمعلق 12 : هؤلاء لا يمتو بصلة للجزائر ، فالانسان الذي لا يغار على دينه حتما انه لا بغار على طنه ...
الذي يغار على وطنه هو من يعمل ويناظل من أجل اسقاط العصابة الحاكمة منذ 1963هذه العصابة التي نهبت أموال الشعب لتستثمرها في فرنسا واسبانيا...وهو من يناظل من أجل جزائر جديدة يستفيد أبنائها جميعهم من خيراتها وليس من يصفق لهذا النظام المجرم منذ 1962 بل وليس les Béni-oui-oui هذا النظام الذي حول الجزائر الى جمهويةاليأس والقنوط أين الكل لا يفكر الى في الهروب والذي يغار على بلده لا ينافق حيث يهرب منه ومن وراء البحر يحاول أن يصفه لنا وكأنه جنة والذي يغار على بلده لا يقبل أن يقاد كما تقاد النعاج
نعم تعرضنا للاعتداء بعد خروجنا من الانتخاب ونحن برفقة اطفالنا الصغارمن بعض الذين يدعون الدفاع عن الحريات وووو وكانو في حالة هيجان من المفروض كل وقناعته وحريته واختياره نحن نترفع عن الشتم والسب تربينا لا تسمح بذلك ولكن ليس بمثل هذه السلوكات نبنى وطنا .نحن لا نخون والوطن هو تاج فوق رؤوسنا في كل بقاع الارض في كل الظروف ومهما حدث ونفرق جيدا بين الغث والسمين
المبردعون مازالو يؤمنون في نظام الأفلان
الذين يهاجمون الناخبين هم منطقة واحدة اولاد الحركى الذين صفى منهم العقيد عميروش مداشر بأكملها.
99 في المئة مقتنعين اعتراض 1 في المئة المتبقية (ممكن من أصحاب الكشير أو عن جهل)
شكون الغبي الي خرج من البلاد علا جال نظام فاسد و يصوت على وجوه خدمت مع نفس النظام
اللي راه يقول هذي انتخابات مرفوضة شعبيا
يخلي الشعب على حالو و يشوف إذا الشعب ينتخب ولا لالا
أما أن الانسان يهدر باسم الشعب و يقول مرفوضة شعبيا
و من بعد يمارس الارهاب على المصوتيين نقولوا الجزاير بلادنا قاع
الأقناع والأقتناع لايكون الا بالأخد والعطائ والمنطق وليس بالأوامر .
معركة الاقناع سابقا كان سلاحها تخويف الجزائريين بأعداء لا وجود لهم أصلا في الداخل والخارج
ووعود لم تتحقق منذ 1962 واستعمال
شراء الذمم بالفتات : الكاشيريست
استعمال وسائل اعلامه لتزوير كل شيء.... لكن اليوم لم تعد تلك الأسلحة تلبي الغرض والتالي فلا من حل لهذا النظام سوى الرحيل
هؤلاء لا يمتو بصلة للجزائر ، فالانسان الذي لا يغار على دينه حتما انه لا بغار على طنه ، انتخبنا و ادينا الواجب بمدينة creteil , عاشت الجوائر و ليسقط الخونة ، تحيا الجزائر
ماشي قاع رحلة راهم يسبوا في ناس مع زوجاتهم و مع أولادهم في فرنسا ايحوسو على الديمقراطية و حرية التعبير و الرإي عيب و الله غير غيب
كل واحد حر في الفوط
إيلي يفوطي ما هوش خاين
و لي ما يفوطيش ما هوش خاين
مي هما قلبوها لي يفوطي خاين و لي ما يفوطيش خاين أنا راني مع كل واحد حر ماتسبني ما نسبك روح قلهم ايدروها في لبلاد والله غير تصرا قيرا.
ما هيش رجلة و خلاص.
أي الشخص غير مقتنع بالمترشحين أو الانتخابات لا يجوز له أن يتعدى على حريات الناس و قناعتهم كيفاش المخنثين و الشواذ قبلت بهم و قلتم عليهم حرية شخصية و الناس الذين يذهبون للإنتخابات قلتم عليهم خوانة و تعديتم على حريتهم و الله مشكوك أمر هؤلاء لا أدري لأي أجندة يعملون.
تنادون مدنية هاي فرنسا مدنية و تدعي الديمقراطية راه فيها حملة الاعتقالات يوميا و الضرب المبرح من طرف الشرطة و لا أحد يحكي عليهم.
معركة الاقناع سابقا كان سلاحها تخويف الجزائريين بأعداء لا وجود لهم أصلا في الداخل والخارج
وعود لم تتحقق منذ 1962 واستعمال
شراء الذمم بالفتات : الكاشيريست
استعمال وسائل اعلامه لتزوير كل شيء............ لكن اليوم لم تعد تلك الأسلحة تلبي الغرض والتالي فلا من حل لهذا النظام سوى الرحيل
المسؤولية تقغ على عاتق من يريدون تنظيم انتخابات مرفوضة شعبيا.
لم تفشل بالعكس نجحت و افرزت
هؤلاء منهم من لا يربظون الانتخبات و امىهم معلوم و لو حضر عمر بن الخطاب بدبنه و عدله
فيءة قلبلة لها اغراض سخصية و جهوية و عرقية لا علاقة لهم بالانتخبات
و هناك غيؤة الله غالب علبها ما اىادتش تحل عينبها
المهم الانتخبات هنا و التقنعة سقطت بالصوت و الصورة
اذا كانت سبب المقاطعة للمطالبة بالديموقراطية فليست هكذا و اءا كانت امور اخرى و اغراض كل واحد بخلص امام الله
هي البلطجة وفقط هل يجرؤون على فعل ذلك حين يتعلق الامر بانتخابات الدول التي يحملون جنسيتها الثانية
نحن نتتبّع وسائل التواصل ونؤكد على أنّ:
*) الصناديق خاوية على عروشها في اليوم الثّاني .
*)المعارضون منظمون في تجمعات هتافية.
*) والشرطة الفرنسية بالكلاب تضع حاجزا .
فلا شيء يخفى الآن ...الصدق الصدق... يذهب كلّ شيء ويبقي الصادق بصدقه
je suis aller votée aujourd’hui consulat d Algérie a Montréal ,et il y avait des traîtres qui criée dehors comme des chiens assoiffe ,vraiment c est honteux Les chiens aboient, la caravane passe,
انها تشبه مباراة كرة القدم في أفريقيا، فعندما يخسر الفريق يلجأ إلى العنف، و يحرمنا من مشاهدة المهارات الفنية و الكرة الجميلة. مع احترامي لكل الآراء،فإنه من مبادئ الحرية احترام حرية و عقول الآخرين. ما اجتمعت امتي على ضلالة، لعل رأيهم صواب...
امر خطير لم يتم معالجته بالكامل للأسف
السؤال هو لماذا لم نرى هاته البلطجة والإرهاب في مراكز الاقتراع مثلا بروسيا؟!!! ?
رايناها خاصة بفرنسا ؟!!
الجواب كلنا نعلمه
الانتخابات هاته المرة هي من لآخر انتصار صيفاقس على الخائن مسينيسا.
أنا داهب لأصوت عن قناعة ، ولأن فرنسا عبر البرلمان الأوروبي قالت لا تصوتوا، أنا ابن مجاهد واللي أحب يقول إبن حركي يقول،،،، وكل شاة تعلق مع رجلها،،،