الرأي

الآبُلي، شيخ ابن خلدون

ما ظلم أحد تاريخنا كما ظلمناه نحن الجزائريين، حيث لم نهتم إلا ببعض فتراته، ولم نُعن إلا ببعض رجالاته، مقتصرين في ذلك على القضايا السياسية والحوادث العسكرية، مُهملين – جهلا أو تجاهلا – علماءنا ونوابغنا في شتى الميادين إهمالا يكاد يكون تاما.

مقالات ذات صلة