الأهلي السعودي يطلب ماندي، بن ناصر يتعافى، لعنةُ بوزيدي تطارد ملال وأخبار أخرى

ماندي على رادار الأهلي السعودي

ن.ب
يتواجد الدولي الجزائري، عيسى ماندي، في وضعية لاعب حر، حيث لم يجدد إلى حد الآن عقده مع ناديه ريال بيتيس الإسباني، مما جعل العديد من الفرق تسعى لانتدابه خلال فترة التحويلات الشتوية الحالية.

وأكدت جريدة “الشرق الأوسط”، عن دخول نادي الأهلي السعودي السباق لضم عيسى ماندي، حيث قالت إن إدارة الفريق “الأحمر” بقيادة عبد الإله مؤمنة، وضعت قلب دفاع نادي ريال بيتيس الإسباني، كأولوية لتدعيم خط الحماية في الميركاتو الشتوي، في وقت وضعت الجزائري الآخر جمال بلعمري مدافع ليون الفرنسي كخيار ثان.

وانتقل ماندي إلى ريال بيتيس الإسباني في جوان 2016، ومنذ تلك الفترة خاض الدولي الجزائري 154 مباراة مع النادي، سجل خلالها 7 أهداف وصنع 3 أهداف. وقد لعب سابقا في نادي ستاد ريمس الفرنسي بين 2009 و2016 الذي مثله بـ169 مباراة، في وقت مثل المنتخب الوطني في 59 مباراة دولية.

ويمتاز عيسى ماندي، صاحب الـ29 عاما، باللعب بجميع مراكز الدفاع، فقد لعب قلب دفاع، وأيضا سبق له اللعب ظهيرا أيمن وأيسر. ودخل اللاعب الفترة الحرة التي تسمح لأي ناد بمفاوضته، حيث ينتهي عقده في 30 جوان 2021. وهذا ما سهل أمر مفاوضة الأهلي السعودي مع ناديه لشراء القيمة المتبقية، في حال حصولها على الموافقة النهائية من اللاعب.

وارتبط اسم ماندي بالانتقال إلى ليفربول الإنجليزي خلال الفترة الصيفية الماضية، في ظل قدرته على اللعب في مركز قلب الدفاع، بالإضافة إلى إجادته في مركز الظهير الأيمن، وحاجة النادي الإنجليزي إلى التعاقد مع لاعبين في هذا المركز، إلا أن الصفقة لم تتم، وجرى نفيها من الصحافة الإسبانية حينها.

—

بن ناصر يتعافى من الإصابة وعودته مرتقبة أمام كالياري

ل.ط
أكدت مصادر إعلامية، إيطالية، أن متوسط ميدان الخضر، إسماعيل بن ناصر، سيعود الإثنين القادم إلى تشكيلة أي سي ميلان رائد ترتيب الكالتشيو، بمناسبة مباريات الأسبوع الـ18 من البطولة أمام نادي كالياري.

وغاب بن ناصر عن تعداد الميلان منذ 13 ديسمبر الماضي بسبب إصابة في أوتار الركبة خلال مواجهة نادي بارما في الجولة الـ11من البطولة الإيطالية، لكنه الآن تماثل للشفاء ووصل إلى المرحلة النهائية من إعادة التأهيل والعودة إلى الملاعب. وحسب صحيفة “لاغازيتا ديلو سبورت” الإيطالية، فإن بن ناصر سيتواجد على مقاعد البدلاء في مباراة ميلان وكالياري، الاثنين المقبل، بالجولة 18 من البطولة الإيطالية.

وسيتنفس المدرب، ستيفانو بيولي، الصعداء بعودة إسماعيل بن ناصر، الذي يعد القلب النابض للميلان وركيزة يصعب التخلي عنها نظرا للدور الرئيسي الذي يلعبه في توازن الفريق فوق المستطيل الأخضر، ولعل مواجهة “جوفنتوس” التي تعرض فيها فريقه لخسارة قاسية بثلاثية لهدف على ميدانه، أظهرت الفراغ الذي تركه “بطل إفريقيا” والخلل الموجود في الفريق، وذلك بشهادة المختصين والمحللين الايطاليين الذين تكلموا مطولا عن الأمر بعد المباراة المثيرة أمام جوفنتوس.

كما أشار ذات المصدر إلى أليكسيس ساليميكرس، اللاعب الفرنسي، يعاني من نفس إصابة بن ناصر، لكنه تعافى بشكل أفضل ويستطيع اللعب أساسيا ضد كالياري. وأوضحت أن النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش سيشارك أيضا أساسيا ضد كالياري، بعدما حصل على دقائق قليلة للعب أمام تورينو في الدوري الإيطالي.

ويحتل “الميلان” صدارة ترتيب البطولة الإيطالية حيث يطمح للعودة إلى التتويجات هذا الموسم بعد سنوات طويلة، كان يتخبط فيها الفريق في عدة أزمات، وانعكس ذلك على أداؤه ونتائجه، لكنه استرجع خلال الموسم الجاري هويته وطريقة لعبه بفضل تشكيلة متوازنة يقودها النجم الجزائري اسماعيل بن ناصر، الأخير يريد تسجل أول تتويج على مستوى الأندية في مشواره الكوري، بعدما تذوق طعم الكؤوس مع المنتخب الوطني وكان ضمن الأبطال الذين توجوا ببطولة كأس أمم إفريقيا 2019 في مصر.

—

بلعمري يتلقى عرضا من البطولة الصينية

ن.ب
تلقى الدولي الجزائري جمال بلعمري، مدافع ليون الفرنسي، عرضا من فريق ينشط في البطولة الصينية، للانتقال إلى صفوفه خلال فترة التحويلات الشتوية الحالية.

وكشف موقع “المرصد” السعودي، عن دخول ناد من الصين الشعبية سباق الظفر بخدمات الدولي الجزائري جمال بلعمري، الأمر الذي سيصعب كثيرا من مهمة أهلي جدة في استقدام اللاعب.

وأضاف ذات المصدر، عن اقترب مجلس إدارة النادي الأهلي السعودي، برئاسة عبد الإله مؤمنة، من خسارة صفقة كبيرة، في الميركاتو الشتوي الحالي جانفي 2021، ويتعلق الأمر بالجزائري جمال بلعمري، المدافع السابق للشباب السعودي.

ويعاني بلعمري من قلة المشاركات مع ليون الفرنسي خلال الفترة الماضية، وتحديدا منذ انتقاله إلى الفريق قادما من الشباب السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية.

صعوبة موقف بلعمري دفعت العديد من التقارير إلى التكهن برحيله عن ليون خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية، رغم إعلان اللاعب عن بقائه في النادي الفرنسي.

وتبدو مهمة بلعمري صعبة للغاية لإثبات وجوده مع النادي الفرنسي، نظرا لتواجده في المركز الرابع في سلم ترتيب مدافعي الفريق الذي وضعه المدرب رودي غارسيا.

ويحتاج اللاعب السابق لوفاق سطيف وشبيبة القبائل، للعب بانتظام خلال الفترة المقبلة من أجل الحفاظ على مقعد أساسي في صفوف المنتخب الوطني، خاصة أن المنافسة أصبحت قوية في مركز مدافع المحور بعد بروز أسماء جديدة.

—

لعنةُ بوزيدي تطارد ملال

تعرّضت شبيبة القبائل الإثنين لهزيمة قاسية داخل الديار على يد اتحاد الجزائر بهدفين مقابل هدف في إطار الجولة السابعة من البطولة الوطنية لكرة القدم، القسم الأول، وهي أول هزيمة للشبيبة تحت قيادة المدرِّب الفرنسي الجديد لافان الذي خلف يوسف بوزيدي منذ أيام.

وكانت الشبيبة قد عادت إلى السكة في عهد بوزيدي وأصبحت تسجّل نتائج إيجابية بعد سلسلة من النتائج السلبية في بداية الموسم، ومع ذلك فقد تخلّى عنه ملال واستنجد بالتقني الفرنسي الذي فشل من قبل مع شباب قسنطينة، ما جعل الكثير من أنصار شبيبة القبائل يتشاءمون ويتوقعون العودة إلى نقطة الصفر، وتعزّزت هذه المخاوف إثر تلقي هزيمة أول أمس. ترى، هل تلاحق لعنة بوزيدي الرئيس ملال وتطيح به من رئاسة الشبيبة لاحقا بسبب اختياراته العشوائية؟

—

الترجي يرفض عرضا بـ5 ملايين دولار للتفريط في بدران

رفض الترجي الرياضي التونسي عرضا تقدم به الأهلي السعودي للفوز بخدمات المدافع الجزائري عبد القادر بدران. وأكد مصدرنا ان قيمة العرض بلغت 5 ملايين دولار أي ما يعادل تقريبا 75 مليار سنتيم.

وحسب موقع راديو شمس التونسي ايضا فإن رئيس الترجي حمدي المدب يرفض في الوقت الحالي التفاوض حول تسريح أي عنصر من ركائز الفريق قبل انتهاء مغامرته الأفريقية بل انه أكثر من ذلك يسعى إلى تعزيزه بعناصر أخرى في الميركاتو القادم.

—

بن رحمة يخطف أنظار جماهير وست هام

خطف الدولي الجزائري سعيد بن رحمة، لاعب وست هام يونايتد، أنظار جماهيره خلال مواجهة ستوك بورت في كأس الاتحاد الإنجليزي. وشارك بن رحمة أساسيا في الفوز على ستوك بورت 1-0، بالدور الثالث من كأس الاتحاد الإنجليزي، قبل أن يخرج في الدقيقة 90 ليحل محله بابلو فورنالس. وبعد المباراة، انهالت الإشادات على الجناح الجزائري، حيث اعتبرت الجماهير أنه كان اللاعب الأفضل في الفريق خلال المباراة. وطالبت بعض الجماهير بأن يحصل بن رحمة على فرصة دائمة للمشاركة الأساسية، فيما اعتبر البعض أنه كان اللاعب الوحيد الذي حاول أن يشكل خطورة على المرمى. يُذكر أن بن رحمة انتقل إلى وست هام قادما من برينتفورد على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم. ومنذ ذلك الحين، شارك اللاعب الجزائري في 11 مباراة، نجح خلالها في تسجيل هدفين وصناعة مثلهما.

—

شبيبة سكيكدة
إفتيسان مرتاح لاستعادة المصابين في داربي الشرق

إسلام بوشليق
عبر المدرب يونس إفتيسان عن ارتياحه الشديد لعودة المصابين، في صورة المدافع خناب، وبولتواق وأسامة خنطيط، حيث شرعوا أمس في التحضيرات، تحسبا للتواجد في مباراة الخميس القادم في داربي الشرق أمام شباب قسنطينة، وغابت عديد الأسماء المميزة عن اللقاءات السابقة أين دفع الفريق الثمن غاليا خاصة أمام جمعية الشلف 1-4، وجمعية عين مليلة 3-0، وشباب بلوزداد واتحاد بسكرة، أين ضيع الفريق 12 نقطة كاملة، غير أنهم تخلصوا من الآلام التي كانوا يعانون منها، وسيكونون تحت تصرف الطاقم الفني في لقاء السياسي، الذي تعني نقاطه الثلاث الكثير للجيسماس للابتعاد كثيرا عن منطقة الخطر.

—

مدرب المنتخب الجزائري لكرة اليد آلان بورت:
“سنعمل كل ما في وسعنا للتأهل إلى الدور الثاني”

أكد مدرب المنتخب الجزائري لكرة اليد آلان بورت، أن فريقه “سيبذل كل ما في وسعه ليكون في يومه والتأهل إلى الدور الثاني” خلال المباراة أمام المنتخب المغربي، ضمن الجولة الأولى لبطولة العالم للعبة.

وصرح قائلا: “عندما تكون المباراة الأولى هي المفتاح للتأهل إلى الدور الثاني، فالأمر يكون صعبا وسنبذل كل ما في وسعنا ليكون المنتخب الجزائري في يومه وتحقيق هذا الهدف أمام المنتخب المغربي”.

وأضاف: “إذا نجحنا في إبراز قدراتنا وطريقة لعبنا  فهذا أمر ايجابي بالنسبة لنا والمنتخب المغربي هو الآخر له نفس الطموح وإذا لعب هو الآخر بطريقة جيدة، فستكون المقابلة صعبة، لكن نحن بحاجة للعبور إلى الدور الثاني.

هذا ما يحبذه اللاعبون لأنهم في حاجة إلى التطور ومواجهة الفرق  الكبيرة أحسن من لعب مباريات الترتيب”. وعن  الآمكانيات الفنية لـ”لآسود الأطلس” قال التقني الفرنسي إنه يحوز على الكثير من القدرات الفنية، لقد  تطوّر كثيرا ومعنوياته مرتفعة وهو فريق يشبه نظيره الجزائري ولم يلعب الكثير من المقابلات “أما المنافس الآخر في الدور الاول لممثلي الجزائر في بطولة العالم، المنتخب البرتغالي، فأوضح المدرب الوطني أنه فريق منسجم وقوي من الناحية البدنية وهو أحسن من ايسلندا، والمنتخبان محترفان ويجيدان كيفية الاحتفاظ بالكرة ونحن في أمس الحاجة لمواجهتهما”، متوقعا أن يجد “الخضر” “صعوبات من الناحية البدنية”.

وفيما يخص تحضيرات المنتخب الوطني لما قبل المونديال، اعترف بورت إنها “كانت ناقصة وفي حدود ما توفرنا عليه من إمكانيات”، قائلا: “لم نلعب عددا كافيا من المقابلات وحضرنا حسب الإمكانيات المتاحة، في ظرف صحي صعب جراء وباء كوفيد- 19، لكن بالمقابل خضنا تربصات وبذل اللاعبون خلالها جهودا معتبرة وأتمنى أن تكون كافية”.

واستطرد المدرب: ” أتمنى أن لا يؤثر توقف البطولة الوطنية (نقص المنافسة) كثيرا على مردود اللاعبين المحليين وأن يكونوا جاهزين في موعد مصر، حضرت اللاعبين جيدا لهذه المنافسة، واللاعبون المحترفون اندمجوا كما يجب مع اللاعبين المحليين ولديهم طريقة لعب جماعية جيدة ونحن بحاجة لمجهوداتهم جميعا”.

واعتبر بورت أن الفريق الجزائري بإمكانه تقديم  أشياء ايجابية وتحمّل مسؤوليته، لأن الكثير من اللاعبين في رصيدهم خبرة كبيرة في الميادين.

وعن رأيه في نظام المنافسة العالمية، قال التقني الفرنسي الذي حاز بطولتين عالميتين- أنه “يسمح للكثير من منتخبات العالم بمعايشة الحدث الرياضي بغض النظر عن المقابلات التي سيلعبونها” أما عن المنتخبات المرشحة للتتويج باللقب، فذكر كل من، كرواتيا، النرويج، الدنمارك واسبانيا التي أبانت عن قوتها وبدرجة أقل فرنسا التي تراجع مستواها نوعا ما، إضافة إلى مصر المرشحة للعب الأدوار الأولى باعتبار أن

لديها جيل من اللاعبين  المتميزين وهي تسير على نفس النسق منذ عدة سنوات كما أنها تلعب داخل الديار”.

وتوقع مدرب المنتخب الجزائري أن يكون المستوى الفني لهذا المونديال مرموقا، “لأن كل الفرق مركزة على اللعب وغير مشوشة من طرف الجمهور والكل متعطش للعب دون نسيان التخوف من عدوى فيروس كورونار”. وأخيرا أبدى بورت سعادته للإشراف على العارضة الفنية “للخضر”، قائلا: “أنا جد فخور بتدريبي المنتخب الجزائري ومنحي الثقة في قيادته بعد مروره بفترة فراغ. مهمتي هي إعادة بعثه وهي مسؤولية ثقيلة على كاهلي”.

برنامج مباريات المنتخب الجزائري لكرة اليد في مونديال

الخميس 14 جانفي:

اليوم الأول: الجزائر – المغرب  (18.00)

البرتغال – ايسلندا  (20.30)

السبت 16 جانفي:

اليوم الثاني:

المغرب – البرتغال (18.00)

الجزائر – إيسلندا  (20.30)

الاثنين 18 جانفي:

اليوم الثالث:

البرتغال – الجزائر (18.00)

إيسلندا – المغرب (20.30)

ملاحظة : يتأهل أصحاب المراتب الثلاث الأولى إلى الدور الرئيسي، حيث ستقسم المنتخبات 24 على أربع مجموعات تضم كل واحدة منها ست فرق ويتأهل بعدها صاحبا المركزين الأول والثاني في كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، أما المنتخبات التي لا تتأهل للدور الرئيسي فستلعب منافسة كأس الرئيس من أجل الترتيب.