الأولياء لهم جزء من المسؤولية في حادثة شيماء

والله وتالله لو يعطوني مسوؤلية اخلقة الشعب وتصفية العصابات لارجعة البلاد جنة البلاد جنة امنة خلال 3 اشهر فقط واذا لم انجح في ذلك اقتلوني شنقا او رميا

نعم لقدأصبحت بعض الأمهات تطلب من ابنتهاالقبض على رجل لكي لا تبقى عانسة

يا سي خياطي تروحو وتدورو في تشديد العقوبات، ولنفرض إلى ألف سنة، لكنها اللاعدالة بعينها ؟؟!!
حكم القاتل خاصة في مثل هذه الحالات هو الإعدام..لا غير.
لكن أعجبتني دعوتك إلى تصنيف هؤلاء الحثالة كأعداء للمجتمع.
القصاص هذا ما فرضه علينا ولنا رب العالمين كحل. ومن أصدق من الله حكما

الحقيقة التي لا يجب أن نغفل عنها هي لانحدار الرهيب الذي باتت الأسرة تشهده في دورها التربوي.
استقالة مطلقة وحصر المهمة في توفير الأكل والملبس وغيره، وهذا راجع للتأثر الكبير الذي مسّ مجتمعنا بالنمط الغربي مما نتج عنه تغير في المعايير والقيم، دون أن ننسى تغييب الأم عن وظيفتها الأساسية كمسؤولة في البيت، بعد أن أضحت تقضي جل يومها في العمل، وهذا ما أحدث خللا في البنية الأسرية.

انا مع البروفيسور فيما قال فحسب أقوال النائب العام فقد ركبت معه على الدراجة بمحض إرادتها وهاتفها وهاتفته، غير أن هذا لا يبرئ الجاني من مسؤولية ارتكاب فعل القتل

اظربو طلة على شواطئ البحر لتجدو شيماءات كثيرات لعب في يد المزطولين .

السلطة تمارس الحجر على الشعب لانه غير ناضج عقليلا بل متخلف عقليلا ولا يعقل ولا يستطيع التصرف في اموره وبالتالي تطلعاته وامانية تعتبر ضرب من الجنون ولا تؤخذ بعين الاعتبار .الشعب الذي ينادي بالقصاص وبالامن بالنسبة للسلطة هذا شعب متخلف ومريض وللسلطة كل المبررات للحيلولة دون تحكيم شرع الله .

لاتغتابوا الموتى. . ياعباد الله
بعد كل العذاب والتنكيل العمدي للبنت.. .. يتجرا البعض برد الظلم عليها. . !!!!!!!

لي راه يلعب ببنات الناس يتوب عن افعاله لانه يوما ما سيفضح باي طريقة يختارها الله. . ومايقولش في نفسه الجميع يفعل نفس الشيء !!!
هذا خطا
الشبهات تسحب الانسان الى مالا يحمد عقباه
ومايصح الا الصح

الله يرحمها لكن راحت معاه تحوس في الموطو

الله يرحمها لكن راحت معاه في الموطو تحوس

الجزاءري في تاريخه و ثقافته لا يتدنى للمرأة..انها مأسات يمكن معزولة.
اما فيما يخص الاعتداء او التحىش هناك التبليغ.
اي الشرطة و الدرك يعملوا ندوات في المدارس و الثانويات و الجامعات لشرح
كيفية الابلاغ و شروطه..
والمسؤول الرءيسي هي مدير المؤسسة. لان الاطفال تحت وصاية و مسؤولية المؤسسة حتى ياتي الاب فتنتقل المسؤولية من المدير الى اولياء التلاميذ..هاذي الجميع لا يعرفها بمفهومها القانوني الجن
امام الؤسسات حضور رجال الامن عند الدخول و الخروج اجباري..وكل الصلاحيات بيد المدراء.
اذا رفع المدير هاتفه الشرطة تطبق..
نرى حراس داخا الجامعات هاذا يعتبر انتهاك حرمة المؤسسة

يعني حنا عدنا حتى توقع الفاس في الراس نبداو نندبوا ونهدروا ليش ماياخذوا تدابيرهم من القضايا لسبقت ياما أولاد وبنات وأطفال تعداو عليهم اختطفوهم تسمع بيهم السلطات الا عبر التواصل الاجتماعي يعني حتى تصرا المصيبة الكبيرة تأتي السلطات لتواسي وتغطية الحدث من جهة أخرى.

في الجزائر يلدون مثل الأرانب ويرمون للشارع بيتهم الحقيقي وكأنهم ليس لهم أباء وأمهات لكن حين يضرب أو يحدث حادث لطفل ما يظهر عندو والديه مثل الثوار تاع أخر دقيقة

سبحان الله، نعيش في مجتمع اختلت فيه الموازين وانتكست فيه الفطر. هذا الرجل يحمل الوالدين المسؤولية لأنهما لم يبلغا السلطات. وأكثر الخلق يحمل المسؤولية للجاني لكونه ارتكب جريمة القتل. لكن الحقيقة التي لا يستطيع أن يُظهرها أحد رغم العلم بها من قبل الجميع: هي انهيار أخلاق المجتمع بسبب البعد عن الله والاحتكام لشرعه في السلوك والشرائع وغيرها، السبب حقيقة الوالدان لا لأنها لم يبلغا بل لأنهما لم يسلكا ببنتيهما السلوك الأمثل في التربية والاحتشام. إذا أردتم الارتقاء بمجتمعكم إلى الأفضل في الأخلاق والسلوك، وتحجيم ما يحدث فيه من هذه الآفات المشينة فارجعوا إلى ر بكم وحكموا شريعته.

il a bien raison

الحقيقة دائما تزعج،
الاولياء لهم معظم المسوولية. رايت بعيني فتيات يدرسن في المتوسطات و هن يركبن مع شباب في السيارات. اذا كانت الفتاة تصل بها الجراة ان تواعد و تخرج مع شاب فاسد في الاماكن الخالية فاين هم الاولياء. الاولياء يتركون بناتهم يخرجن و يدخلن حيث يشان، يلبسن ما يشان، اضافة الى الهواتف الذكية و الانترنت، مثل شخص يترك غنمه تبيت في العراء، و يقول ان الذئب غير موجود.

مادام تصفون القاتل بالوحشي والعدو فلماذا لا تطلب يا خياطي باعدام هذا المجرم وكل من يقتل نفس بريئة بدون ذنب؟ أم أنك علماني تدافع عن حقوق الإنسان التي بدأت تنخر وتدمر المجتمعات الغربية حيث صار المواطنون الغربيون يطالبون بالإعدام بسبب تفاحل الجريمة والقتل العمدي بأبشع الطرق!
ولماذا تخاف الدولة من منظمات حقوق الإنسان أو الاتحاد الأوروبي في عدم تطبيق حكم الإعدام؟ الدولة صرحت بأن الاتحاد الأوروبي يصدر خردته للجزائر فقط ولم نستفد من التكنولوجيا فلماذا لا ننفذ الإعدام اذا؟ ومنظمات حقوق الإنسان منافقة حيث لا تتدخل في شؤون أمريكا عندما تنفذ الإعدام ولكن تتدخل عندما تنفذه السعودية وإيران!!

الدكتور خياطي تكلم بعفوية وصدق ولاداعي كي يحرف تصريحه أرضاء للجماهير ، ولا داعي لتغطية الشمس بالغربال ، ماجرى لشيماء رحمها الله يتحمل جزء منه سوء إهتمام والديها بها ، الجميع يتكلم عن أم شيماء فأين أبوها ؟؟ هل يتخلى عن مسؤوليتهه في التربية والرعاية لأبنته بمجرد أنه طلق أمها ؟؟ المجتمع كله يتحمل المسؤولية من المدرسة والجيران والمسجد ، مواجهتنا للحقيقة المرة يقي من تكرر مثل تلك المأسي ... رحمة الله عليك ياشيماء

ماذا تقول ؟؟؟ الاخصاء الجراحي أو الكيميائي ؟؟؟؟ من أين أتيت بهذه البدعة ؟ هذا سيؤدي إلى جرائم أشد شراسة لأن الجاني الذي سوف يُطبق عليه هذا الاخصاء سوف ينتقم من المجتمع ككل بجرائم أكبر.
كل هذا التخبط الذي وقعتم فيه ناتج عن هروبكم من تطبيق القصاص والحدود التي شرعها رب العالمين وهو أعلم بأحوال عباده وأعلم بما يصلحهم.

ما دام الاعدام لم ينفذ في هذا المجرم اللعين فان عدالة الجزائر لا تطبق ما امرنا به الله وبالتالي فنحن بعيدون جدا عن الاسلام واحكامه العادلة ..... اكبر مجرم هو الذي كان سببا في الغاء حكم الاعدام فلعنة الله عليه الى يوم الدين ..

الجزائريون يحبو يعيشوا كفار و يموتو مسلمين ؟

ما قاله خياطي كلام منطقي فلما نتهرب من الحق؟ أما قوله "... باللجوء إلى الإخصاء الجراحي أو الكيميائي" ،لا أوافقه عليه لأن هذه العملية لا تكفي إن ُتِرك هؤلاء طلقاء بل ستحول فئة المجرمين إلى وحوش تتنقم من المجتمع بطرق أخرى ، الأصح الإعدام أو السجن مدى الحياة

لايجب ان يستفيد المجرم من اي تبريرات مها كانت نعم حضرة البروفسور المحترم كلامك صحيح قبل ان يرتكب الجريمة لاكن اما وان ارتكبها فيجب اعدامه بدون تردد قتل قاصرا ام راشدا ليكون عبرة لغيره من المجرمين المتربصين بالابرياء ولبايجب ان العقوبات التي تحدثت عنها من اخصاء وسوار تتبع ربما تجدي فبل ارتكاب الجريمة وخاصة الاخصاء بعد الجرية فانه يدفع بالمجرم للانتقام من الضحية بالقتل بزعم تسببها في اخصائه لذالك يجب اعدام كل من تثبت في حقه جرمة اغتصاب قاصر سواء انثى ام ذكر ليرتدع المجرمون والمجتمع ليس بحاجة الى مثل هاذه الحثلات اللهم المنضمات الصهيو حقوقية التي تدافع عنهم لاجندة تدميرية للمجتمع

أحسنت توصيفا للحالة فالكل مسؤول القاتل والمقتول والمجتمع والدولة. وبخاصة الدولة لأنها عوض إخصاء المتحرشين المجرمين هؤلاء قامت بإخصاء المجتمع حيث حمت المجرمين وعاقبت من يتعرض لهمبسوء

رحم الله المتوفّاة وعوّضها عمّا عانت في دنياها.
** المسؤولية :
ــ مسؤولية الوالدين:تربية وتهذيب ومراقبة.
ــ مسؤولية وسائل الإعلام من تربية توازنية.
ــ مسؤولية القوانين الردعية الضّعيفة في هذا الجانب.
ــ مسؤولية المؤسسات الإجتماعية.
ــ مسؤولية البرامج التربوية الخالية من الوازع الخلقي الديني.
** الإغتصاب ليس بجريمة على القصّر بل حتّى على البالغين .
** المطالبة بتفعيل : الإعدام على الأقل في (النّفس بالنّفس).
** المطالبة بحثّ الأولياء على مراقبة من هم تحت ولايتهم: خروجهم ,دخولهم ,دراستهم ...
ألم نكن خرجات فتياتنا مضبوطة؟ أم الآن تحضّرنا حضارة(الزنقة)؟
سنحاسب جميعا أمام العلّي القدير.

لا سوار ...لا براسلي...ياو الإعدام... يعني القصاص .. اما الاسورة حتى النساء تستعلمنه للزينة في اقدامهن... خلخال ?

pour abus sexuels sur les mineurs, on doit appliqer la castration chimique avec l'obligation pour les tribunaux de soumettre les délinquants sexuels à une surveillance accrue

كل الشعب الجزائري شارك في هذه الجريمة و غيرها لأننا سكتنا علي الحق و طبلنا للباطل .دساتير الجزائر كلها ضد الشعب و قيمه و لكن نخرج و نصفق للسلطة.

عندو الحق . أولا ربي يرحمها ويسكنها فسيح جناته . ثانيا طالقين بناتهم في الزنق و الفايس , دايرين رايهم وهما في سن المراهقة ومن بعد تجي تشكي وتندب خطفولي بنتي قتلوها اغتصبوها وووووو يرحم والديكم راقبو بناتكم وربوهم علي الصح بينولهم لحلال من لحرام , وعوهم ازرعو الخوف في قلوبهم دنيا رجعت مترحمش . تالثا كلش تسيسوه في هاذ لبلاد .

الجريمة شنيعة وبطلها يجب أن يعاقب دون رحمة ولا شفقة ... لكن ولأن الصراحة راحة فالغالبية الساحقة من الأولياء في الجزائر وظيفتهم تتوقف في انجاب الأطفال والزج بهم للشارع الذي يحتضنهم وهو طبعا لا يرحم فلا تربية ولا رعاية ولا متابعة تمدرسهم ولا العمل على توعيتهم وأخلقتهم ... مما ينتج عنه كوارث وجرائم بالجملة فعلى الدولة أن تتحرك وتحمل هؤلاء كل المسؤولية وتؤسس لمؤسسات اجتماعية تتكفل بالأطفال الذين تكون أسرهم عاجزة على القيام بواجباتها نحوهم بعد أن يتم سحبهم منها ولما لا تسليط عقوبات قانونية على كل أسرة لا تؤدي واجباتها نحو أبنائها

لو كان يعلم هذا المجرم الغبي النجس بأن لديها إخوة و من يحميها لما تجرأ الاقتراب منها
نطالب بإعدام القاتل النكرة عبرة لمن يعتبر ?

كنا نعتقد أن همه الوحيد هو التسويق للتلقيح

وفقاً للقانون ، تقصد قانون العصابة ؟
الأولياء ليست لهم مسؤولية على تنفيذ القصاص آ سي خياطي

في الجزائر هنالك الكثير من "شيماء" في انتظار نفس المصير! .. لماذا ؟
1- لأن الناس اصبحوا بعيدون عن دين الإسلام ولا علاقة لهم به
2-لأن الأسرة استقالت من مهمة التربية وتركتها للشارع
3-لأن المرأة المطلقة والأم من غير زواج شرعي تجد نفسها وحيدة وأبناءها فريسة للكل بسبب الفقر والجهل
4-كيف تترك الشرطة مغتصب حر طليق خارج السجن ينتظر الحكم وهو يمثل خطر على المُغتصبة وعلى الأخريات؟
5-عادات المجتمع الفاسدة في تجريم الفتاة والمرأة ان وقع لها مكروه اغتصاب أو اعتداء جنسي
6-الأثار المدمرة للقنوات الفضائية خاصة الإباحية وسهولة الوصول الى المواد الإباpية على الأنترنت
7- لا مبالاة الناس بمشاكل الآخرين

بل كل المسؤولية تقع على الاولياء. كفى تهربا من المسؤو لية وكفى تبريرا للاولياء. جميع جراءم القتل المماثلة لحادثة شيماء سببها الاول والاخير للاولياء. طلاق للاولياء لا يبرر أبدا تخليهم عن الابناء بطريقة وحشية .