-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
فيديوجرافيك

الإسلاميون والإنتخابات.. تيار تتقاذفه خيارات متناقضة!

الشروق أونلاين
  • 1672
  • 7
أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
7
  • جلال

    إذا كان الإسلام واحد كما يقولون فلماذا هذا التعدد الحزبي (الإسلامي) وهل هدف الدين إقامة دولة أم الهداية الى التوحيد وعبادة الله في الأرض (وأمرهم شورى بينهم) دون الخروج عن الضوابط التي حددها الله في كتابه (فقط) من أخلاق ومثل عليا وحدود وشعائر (الشعائر تتعلق بوجدان الفرد ونيته وإذا أكره الناس عليها تصبح نفاقا وتقية ).إن الخطأ في فهمنا ومفهومنا للإسلام الذي هو دين عالمي بل كوني بتعبير القرآن نفسه (وله أسلم من في السوات والأرض) وعالمي من نوح الى محمد صلى الله عليه ونحن أتباع ملة محمد الذي هو نفسه من أتباع ملة ابراهيم ولسنا المسلمون الوحيدون في الأرض

  • جعفر - العاصمة الجزائر

    إختلافهم هو دليل على إبتعادهم عن الإنغلاق الدوغمائي أو الإصطفاف الإيديولوجي أو الإئتمار لتوجيهات علوية.. عكس تيارات أخرى للأسف

  • جزائر العجائب

    للمعلق 4 : تقول : حسب رايي المتواضع فان اغلبية الشعب مع الانتخابات .......... وحسب رلأيي فأنت تعيش في غيبوبة منذ 9 شهور أو تتحدث عن شعب اخر في كوكب اخر

  • مهدي عبدالواحد

    حسب رايي المتواضع فان اغلبية الشعب مع الانتخابات كمخرج حقيقي لبناء الدولة المعاصرة, الوحيدين الدين هم ضد هذه العملية الدمقراطية المعترف بها دوليا هم الذين يسمون انفسهم القطب الدمقراطي (راسك يحبس) اما الاسلاميين فقت فاتهم القطار لم يرشحو احد خوفا من التبهديلة هم يعلمون ان شعبيتهم تضاءلت الي الانعدام حلهم الوحيد الان هو فقط الاصطفاف وراء مرشح اخر او الادعاء انهم ضد الانتخابات بحثا منهم عن الاستمرار.

  • أعمر الشاوي

    لا يملكون مشروع أمة مجرد شعارات رنانة تلعب على الأحاسيس بإستعمال الشريعة و التي يتاثر بها كل شعب متمسك بدينه و هذا سبب سقوطه في فخ هذه الأحزاب , الأحزاب ذات الطابع الديني هي صناعة اجهزة المخابرات تستعملهم السلطة وقت ما ارادت على حسب الضروف , همهم هو الكرسي و بعض المزايا الأخرى و هذا سبب تناحرهم و إنشقاق بعضهم عن بعض , يغازلون السلطة و لا يتوجهون إلى الشعب أبدا لأنهم بالنسبة لهم الشعب مجرد طفل صغير يستوجب وضعه تحت الوصايا ,

  • مشارك

    كل زعماء التيار الإسلامي يعيشون في الماضي على ذكرى التسعينات
    فهم اليوم أصغر بكثير ممى كانوا عليه لكنهم ينكرون ذلك
    كل الأحزاب عرفت إنقسامات ليست بالهينة لكنهم يعتقدون أنهم قد بقوا بحجمهم القديم
    أما التكتل فهذا مستحيل لأنهم مصابون بداء الزعامة .
    لذلك قد فاتهم القطار

  • ف .

    لا خيارات متعددة ولا شيء :
    هناك خياران :
    1) خيار افنتخابات بما فيها من عيوب .
    2)خيار المقاطعة والوقوف مع اغلبية الشعب في الحراك.
    الإسلاميون :
    1) أحزاب معتمدة : حمس , النهضة, جاب الله كلهم صرّحوا مع الخيار الثاني ما عدا حزب البناء.
    2)حزب محضور رغم وجوده في السّاحة بقوة (الفيس) هو مع الخيار الثّاني إلاّ بعض الأفراد القليلين,
    والبقية تنتظر البيان الرسمي وتتحدد الوجهة لحوالي 3 مليون شخص.
    3) جماعة المدخلي تتوجه للإنتخابات وهي فئة قليلة تعتمد عدم الخروج على الحاكم (إلاّ مرسي).