التحقيق في ملفات انتقال غير قانوني لتلاميذ الابتدائي

التعليم هو الكتابة والحساب والثقافة العامة والاخلاق
اما الجزائر فهو العكس لا قدرة على الكتابة ولا الحساب ولا اخلاق ولا ثقافة.
نفخ نقاط البنات وتشجيعهمن على الغش لكن في قمة قائمة الافضل

رواحو تشوفوا ادرار 01 واش راه صاير فيها من ترافيك

إن ثبت هذا الخبر عن تسيير مؤسسات التعليم الابتدائي وهو شيء غير مستغرب لانعدام التكوين المهني للمعلمين(الأساتذة؟) فإن وجود الهيئة المحتلة لهيكل الوزارة برمتها غبر كفيلة باحتلال مناصبها.لقد كررنا أن هذه الوزارة ليس لها مقومات الإشراف على التربية والتعليم لانعدام اكتسابها المؤهلات العلمية والخبرات البيداغوجية والصفات الخلقية الضرورية لتكون قدوة لمنظومة تربوية تحتاج إلى مصداقية بعيدة عن الانتهازية والاحتيال.كيف لموظفين لم يتلقوا أسس التكوين البيداغوجي المرتكز على التفاني المهني أن يدركوا قيمة مسؤولياتهم الخلقية والاجتماعية إذا لم يختاروا من صفوة إطارات الدولة خلقا وعلما؟هل الضمير المهني يبرز عفويا

لهاذ السبب نرى في الجزائر طبيب أو محامي أو....الخ بدون مستوى. كل شيء مزور حتى الشهادات تشترى بالمال في هذه البلاد حسبي الله ونعم الوكيل

واش من تزوير؟ ياو عسوا التزوير في الانتخابات لصالح مرشح النظام
المهم، هذا كلام وفقط، القضية وما فيها أن بعض المديرين نظرا لعدم إلمام بعضهم بالانترنت، تعنت بعضهم، إهمال بعضهم، لم يسجل التلاميذ في الرقمنة رغم وجودهم في الواقع وتمدرسهم الطبيعي، وانا وقفت على الكثير الكثير من الحالات، وتصلني احصائيات المدارس، فليس الامر بقضية تزوير
عسوا التزوير في المتوسط حيث ينتقل حثالة التلاميذ المشاغبين رغم مرورهم على مجلس التأديب بتواطؤ في الغالب من مصالح مديرية التربية، مقابل امتيازات للبعض.
اما المدير فما الفائدة المادية التي يجنيها من وراء عدم تسجيل التلاميذ؟ في أفضل الاحوال: "طبسي بغرير" وقهوة.

عندما جاء اليها المفتش. انهى مهامه . وقال لها لا ترسيم لا نعي فبكت وحزنت. وقالت. خطبني واحد في امريكا نستنى الفيزا ونرووح

هل. تصلح باقة الزهور تلك فوق السبورة