الحبس النافذ للمتهمين برفع “الراية الأمازيغية”

راية الجزائر معروفة راية الشهداء الابرار الاخيار ولا راية اخرى تمثل الجزائر الهوية والحدود فمن يريد حمل راية مغايرة للجزائر يمس بالسيادة الوطنية وحرمة الشهادء

يمكن نزع قطعة قماش من يد طفل ملونة بأنامله برموز أحلامه البريئة لكن يستحال نزع قلبه الذي يكتنز كل الآمال والأحلام أساس تضخيات أسلافه العظماء (( الضغط يجعلها تكبر وتعظم في قلبه أكثر ))

( شيء جد عاد في أرض سيرتها عصابة بوتفليقة للنهب لمدة 20 سنة ) بعص التعليقات توحي برائحة هالة طقوص البداوة البدائية لمتشردي العالم التافه المتخلف فكريا وخلقا وأخلاقا ( يبدوا أن الراية الفلسطينية هي أولى رفرفة من رفرفة أرواح الشهداء في أرض أجدادهم )

إذا أردت أن تعرف العلم الوطني الذي يعترف به 100 % من الجزائريين، فشاهد الاحتفالات بفوز الجزائر بكأس إفريقيا لأن كل الناس في تلك اللحظة يخرجون بعفوية و دون أي حسابات سياسية مسبقة

نحن لا نعترف سوى بالراية التي استشهد بوزيد شعال و هو يحملها أثناء مظاهرات 08 ماي 1945 و التي كانت المجاهدون يحملونها معهم أثناء الثورة التحريرية و أولهم رمز المجاهدين و الشهداء في منطقة القبائل البطل الشهيد عميروش.

تحيا قيادة الاركان تحيا الجيش الوطني الشعبي.... اللهم احفظ قائد الاركان اللهم احفظ الجزائر.... لنا راية واحدة هي الراية التي ضحى من أجلها اجدادنا وأبائنا هي راية الشهداء.... تحيا الجزائر.... المجد والخلود لشهدائنا الابرار

Est celui qui port le drapeau de sont équipe de football , il va aussi en prison.......le degree de l intelligence de nos dirigeants

بغض النظر عن كل الاحداث التي تشهدها البلاد ما هي الغاية من حمل الراية

لا اعتراض على أحكام القضاء و لكن لا نريد حكاما يلغون وجودنا وانما دولة نطمئن فيها بقانون عدالة لا هراوات على رقابنا ماذا نقول لمواطنين في الوعدات وقد يؤمها الكثير لراياتهم المرفوعة و قدتغيب الراية الوطنية علينا ان نقر بتعدد هويتنا وفشل التسيير في ادارتها هو ما قسم السودان و دفع الاكراد لحمل رايتهم و دفع الجيوش لحمل السلاح في وجه مواطنيها و تكن دفعا لنا للتحرر ولنعلم اذا عم الخوف يسكت العالم و الفنان والمخترع والاقتصادي و المبدع و الاديب اي النخبة ويكتسح الفضاء الفوضى و الفراغ الفكري لا جدوىمنه ويرتفع منسوب الكراهية وتصبح القيم الانسانية خارج الخدمة اللهم لطفك في الاسوا اماالسئ نحن فيه

للمعلق 6 : تعلم أن هناك دول عدة لها رايات عديدة كاسبانيا وبلجيكا..... ولغات رسمية عديدة : سويسرا ( 4 لغات وطنية ورسنمية ) وجنوب افريقيا ( 11 لغة وطنية ورسمية ) .... الخ
لكن لا يهم بما أن : L'intelligence est un bijou, l'ignorance est un caillou.

الذي جعل من الراية رايات هو العصابة _فرق تسد_ والينذ حوكموا هم ضحايا وليسوا جنات

هؤلاء المساجين من سلالة تؤمن بأن " ثمن الكرامة و الحرية فادح ، لكن ثمن الذل أفدح " كما أن الكثير منهم عرف آبائهم أو أقربائهم ... سجن لومبيز وبرواقية.............. من أجل نفس الغرض أي النضال من أجل الكرامة والهوية والحرية...... لعقود من الزمن والخلاصة أنهم سوف يغادرون السجون عاجلا أو آجلا كأبطال رؤوسهم مرفوعة شامخة وأسمائهم سوف تحفظ في سجل من ذهب

يستاهلوا اكثر لانهم تطاولوا على التوابث الوطنية لا راية لنا الا الراية التي ضحى من اجلها الشهداء رحمهم الله

ليس هناك أي قانون يمنع رفع الرايات.

لمن يريد أن يحمل راية غير راية الشهداء..
توجد العديد من الدول التي تقبل ذلك.. على غرار بلغاريا و رومانيا وغيرها.
في بلدي الحبيب "الجزائر" علم واحد وفقط.

أطلق سراح الموقوفين لنفس السبب أي لرفع الراية الامازيغية في كل من : عنابة والشلف وجيجل وبرج بوعريريج.......... بل أعيدت لهم حتى مقتنياتهم أي هذه الراية في وقت حكم بالسجن النافذ لغيرهم في الجزائر العاصمة . حلل وناقش في بلد تحول الى أضحوكة حتى لأشباه الدول قبل الدول التي تحترم نفسها

بما أن هؤلاء يهددون الوحدة الوطنية أي بما أن كل من رفع الراية الأمازيغية يهدد الوحدة الوطنية فماذا تنتظر هذه العدالة وماذا ينتظر هؤلاء القضاة لايقاف ومحاكمة الالاف من الجزائريين الذين يحملون هذه الرايات كل يوم جمعة وكل يوم ثلاثاء

في الولايات الاخرى رفع الراية براءة اما في العاصمة الحبس ...ماهذه العدالة التي تكيل بمكيالين
العدالة فقدت ثقة الشعب بهذا التصرف و شوهت صورة الجزائر من حيث لا تدري
"البراءة لسجناء الراي"

اسمها راية الأكاديمية البربرية و ليست راية الأمازيغ

الراية الجزائرية معروفة للجميع و هي راية الشهداء ، و من تطاول علة مقومات الوطن سينال جزاؤه لا محالة