الحكومة تشرع في إعداد مشروع القانون المجرم للكراهية

إلى معدول 23
معك في الطرج ولست معك في النتيجة ( كل مابني على فراغ يبقى فراغا ) أستغلال فراغ دهنية السذج والبلداء لا أراه ذكاء إنما خبثا ، الذكي من تجعله عزة نفسه الإنسانية - الجائري الأصيل - يرقى إلى مستوى جعل مصلحة وطنه أساس المحافظة على كرامته الحقيقية فوق كل أعتبار . أبي عليه ألف رحمة قال لي يوما وقت أن تشاجرت مع طفل في سني // ( إذا نابحك كلب لا ترد عليه لأنك لا تستطيع التتنال إلى مستوى عضه إن عضك )

" الكشف والإبلاغ والبحث والتحقيق ومحاكمة كل قاض غير عادل ومرتشي " أو أي مسؤول مرتشي وناهب لأموال المواطن والشعب على أي مستوى كان أو مقاول ورجل اعمال صمصار وغشاش وشريك لوال أو وزير أو أي مسؤول في جهز الدولة أومنتخب " رؤساء بلديات ، رؤساء المجالس الشعبية الولائية والأهم مجلس المشكر والغمة " في الأستلاء على أموال الشعب وتقديمه للعدالة للمحاكمة أراه أحسن من ألف حجة وسيغفر الله له ماتقدم من ذمبه وما تأخر ويحفظه من لهيب السعير وقد يكون عند الله العلي القدير كذلك

لصاحب التعليق 20 :
هناك فرق بين الفارغ وصاحب العقل الفارغ! والأخطر هو صاحب العقل الفارغ الذي يستقبل الكلام الفارغ! بمعنى قد تجد نجما من نجوم السوشال ميديا فارغا، ولكنه ذكي استطاع أن يملأ العقول الفارغة بأمور فارغة وأصبح لديه جيش من الفارغين! وربما كسب من خلفهم من خلال بيع وترويج فزاعه، ومع الوقت يتحسن هذا الفارغ من خلال المال الذي اكتسبه والنقد الذي حصل عليه! بينما صاحب العقلية الفارغة بدأ في البحث عن فارغ جديد يملأ فراغ عقله وهكذا يكرر تكرار المكرر دون توقف ,و أخيرا تقول حكمة روسية : لو أن الرجولة بالصوت العالي لكان بوبي سيد الرجال .

للمعلق 20 عادل : يجب ان يتضمن القانون عقوبه لمن يسب الله ورسوله والاسلام وعقوبة رفع اي علم الا العلم الوطني ومنع التسميات على اساس العرق والجهويه خاصة اسماء الفرق الرياضية ...
يجب أيضا أن يتضمن القانون عقوبة لمن يهاجم أسيادهولو برسائل مشفرة وميكيافيلية وعقوبة لكل من يرفع لواء الجهل والسفاهة وعقوبة لكل جثة أو عفوا لكل جسد دون روح وعقوبة على كل من تنطبق عليه الحكمة القائلة : أجلس الضفدعة على كرسي من ذهب، تعود للقفز إلى المستنقع

يجب ان يتضمن القانون عقوبه لمن يسب الله ورسوله والاسلام وعقوبة رفع اي علم الا العلم الوطني ومنع التسميات على اساس العرق والجهويه خاصة اسماء الفرق الرياضية

غريب أن يطرح هذا القانون من الأولويات وهو في الحقيقة لن يعالج إلا حالات معزولة, لذا يذكرنا هذا الموضوع الحملة الصهيونية عبر العالم الغربي والذي نفذها البعض،تحت الضغوط الصهيونية العالمية، بسن قانون تجريم "ضد السامية"، هذا القانون الذي قد يجرنا، لا قدر الله، للانسياق في سرداب هذه الكذبة.
فالأولويات في مكان آخر وأهمها التي سمعها في انشغالات المواطنين أثناء الحملة الانتخابية والتي وعد تنفيدها والوقت لا يبدو متسع لكثرتها وتعقدها.

كان لا بد من البدء من الجانب الاقتصادي الذي هو التحدي الاول للجزائر حاليا. عصرنة البنوك و نظام الجبايات. انشاء دينار جديد قيمته 100 دينار حالي لامتصاص كل المال الموجود خارج النظام المصرفي. تأهيل الجامعات و المستشفيات. اصلاح المدرسة بصفة نهائية. اسكان الشعب. اعادة الاعتبار للسياحة و الفنون. بناء صناعة وطنية للمنتجات الخفيفة مثل قطع الغيار و الدواء و الغذاء و الملابس. اشراك الجيش بقوة في الاقتصاد.
اما القضاء خاصة فيجب أنسنته و عصرنته و استقلاله تماما من أجهزة الدولة مع وضع اليات لمراقبة صارمة لكل القضاة و المحامين و معاقبتهم في اخطائهم المهنية التي كثيرا ما تقضي على حياة الاشخاص و تدمر الاسر.

كراهية من ضد من أما إذا كان قانون عام فإنه يصبح مثل قانون معاذات السامية حيث لليهودي حق شتم الغير أما العكس محرم. و المطلوب من الدولة قبل القانون شرح ملابسات المشكلة في التلفزيون مع متخصصين في التاريخ ووضع النقاط على الحروف ثم من يخالف ماأتفق عليه يطبق عليه القانون.

هذا النظام يريد سجن كل الشعب

حتى نتناسى الأزمات التي نعيشها؛ إقتصادية، ثقافية، تربوية و..و..و..التي لم يجدوا لها حلول, جعلوا من الكراهية أزمة.

تابع ...
أيها المسؤولين ...ما كان لكم أن تفتحوا باب يصعب غلقه ... هذه الأفعال التي تريدون معالجتها بالقانون (بالعقوبات الغرامات و السجن ) ظاهرة عادية موجودة في كل المجنمعات ..تأتي مع ظروف عابرة و تحتفي بزوالها . ...بعد صدور قانونكم ...سنسمع مشتقات كلمة عنصرية في كل مكان - هذه عنصرية- أنتَ عنصري - باللفظ العربي و الفرنسي في كل مكان ..في الشارع . في المحلات . في الحافلات . في الإدارات . في الجامعات . في المصانع . في المستشفيات . في المحاكم . في المقاهي و المطاعم ... ... و في كل مكان ...
في قانون العقوبات توجد كثير من النصوص تعاقب على مثل هذه الأفعال و الأقوال ...

نثمن المبادرة الحميدة لكن ماذا يعني القانون إذا بقيت كل الإجراءات المشيدة لصرح العنصرية والجهوية.من ذلك تعيين ولاة في منطقتنا كان همهم الوحيد جلب جالية من قبيلتهم ومنحهم المأوى والعمل دون أي اختصاص في الوقت الذي بقي أصحاب الأرض يشكون الفقر والتهميش؟لم يقتصروا على إسكان ذويهم بل عينوا في مناصب المسؤولية من ينتمون إلى ناحيتهم حتى تعددت جاليتهم لتتحكم في دواليب الإدارة المحلية وتستحوذ على أملاك الدولة والمنشآت الاقتصادية.أبعد كل من يتجرأ لفضح هذه الخطط الجهنمية بفعل المؤامرات الدنيئة.هذه ليست ملاحظات من صنع الخيال وإنما اصطدمت بها يوم عينت عضوا بمجلس تنفيذي بالجنوب حيث كان يسير المجتمع كالبهائم.

3- فالعنصرية والجهاوية تدوى بالمعرفة الصحيحة ،
إذا كان أصل كل إنسان التراب،
فعنصر تكوينه التراب ،
فبدايته التراب ونهايته التراب،
فلماذا إذن التميز بالعنصر أيها العاقل إذا كان الكل من التراب،
فمهما تباعد الإنسان عن إنسان فبينه نسب وقرابة ،
إذا رجعنا لنقطة البداية(آدم الأب الأول وحواء الأم الأولى)،
وكل الناس خلق الله ولا أحد منهم إبن الله،
فمتل هذه الداءات الإجتماعية والنفسانية لا تعالج بالقمع القنوني،
ولكن بالحكمة والفهم الصحيح لأسباب المسببة كأي مرض عضوي.

2 - فالحب والكره من الحريات الفردية لا دخل لأحد فيها،
كما يقول المثل الشعبي ° ---المحبة مِشي بالسيف. --- °،
ولا راكم حابين ديرو كِما 'كيم جونق'،
صورته مجبورة في كل بيت كوري بقوة القنون،
فهذه ديكتاتوربة ولا شئ آخر مرفوصة طول وعرض،
الله سبحانه لم يفرض حبه والإيمان به بالقوة فقال:
"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"،
"ولست عليهم بمصيطر"،
ويقول:"أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعضة الحسنة
وجادلهم بالتي هي أحسن"،
"ولا تجادل أهل الكتاب إلاّ بالتي هي أحسن"،

هذا القانون جاء في وقته لوضع النقاط على الحروف ، من هنا وصاعدا لا وجود لكلمة قبائلي او مزابي او ترقي .الخ ... الكل حزائري هنا وعملك فقط هو من يشفع لك ، كفى من البغض يجب تنحية الجهوية مثلا فريق شبيبة القبائل حتى هو يجب اجباره على تغيير الاسم ...انتهى

لصاحب التعليق 3 : عندما يتزوج الجهل مع الحقد ينجبان السفاهة والحماقة .والحكمة تقول : الأواني الفارغة تحدث ضجة أكثر من الأواني الممتلئة وكذلك البشر لا يحدث ضجة إلا ذوي العقول الفارغة

للمعلق 3 حليم : هناك فقط شيئنا ن لا حدود لهما : الكون و غباء الإنسان ولهذا فهنري ميلر يقول : بامكان المرء أن يقاتل الشر لكن للأسف ليس بامكانه أن يقاتل الغباء

(( ليس المواطن البسيط من تسبب ويتسبب في الكراهية إنما عصابة النهب هي من فعلت )) محاربة الفساد والمسؤولين المرتشين الفاسدين المغروسين في مختلف مؤسسات الدولة عن طريق تقديمهم للعدالة هو أفضل وسيلة للقضاء على الكراهية

..... "محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم "
هذا الأمر يعالج بالتربية والأخلاق والموعضة الحسنة،
والأسوة الحسنة والتعليم منذ الصغر ولا يكون بالقمع ،
فالكراهية للآخر أمر قلبي نفساني يعالج نفسنيا،
بقطع أسبابه وأسبابه تتطلب خبراء نفساني
فالعنف يولد عنفا أشد منه وهكذا دواليك،
فالإنسان جلب على الحب والكراهية لا على الكره وحده ولاعلى الحب وحده،
فالكره وغيره ليس يمنع قهريا فهو أمر في القلب يعالج بقطع الأسباب،
من شبّ على كراهية شئ ما شاب عليه،
فالحب والكره لا يقمع بالقنون ولكن سلوك الجوارح الناتج عن ذلك
من شتم وضرب، وقتل فهنا يكون القمع بالقنون في كل الأحوال.

بالأمس هدمتم بيوتكم واليوم ها أنتم تهدمون في بيوت الأخرين وما دابيكم تديرو واش تحبوا و واحد ما يهدر معاكم. ثم إدا كنت تطالب مني أن لا أكرهك فأنت تطالب مني أن أحبك والسؤال على أي شيئ أحبك وكل أعمالك لا تمت لأفعال البشر في شيئ فلكي أحبك يجب عليك أن ترتقي لمنزلة البشر ومن بعد نشوفو .

انهم متلهفون لسجن الشعب بالقوانين الجديدة التي يمنع من خلالها الكلام والانتقاذ وابداء الراي عن الاخرين والتحدث عن اليهود والامارتيين وغيرهم ويتركون بقية افراد العصابة الدين خربوا البلد احرارا ....

الكهراية بين من ومن ؟ تعجيل غريب. لماذا لا يوجد تعجيل في بناء المستشفيات وإيجاد مناصب شغل للشباب وغير ذلك من الأمور التي تشغل كلام الناس يوميا. قانون ما يسمى "تجريم الكراهية" غريب في الوقت الذي نجد فيه الناس منهمكون ومنشغلون بحياتهم اليومية فجأة يطل علينا بهذا المشروع. الإملاءات الخارجية في هذا الموضوع غير مستبعدة

هدا القانون لن يحل المشكلة بل يغطيها فقط و يعطي فرصة للزواف حتى يستعملوه كقانون معاداة السامية الصهيوني ! ؟ سنرى فحواه لنعلم اتجاه الرئيس و هل نجحنا في التخلص من الزواف ام اننا خدعنا !!.؟

ها قد فتحنا الباب على مصرعيه لمشاكل عدة الجزائر في غنى عنها في الوقت الحالي ،أهمها إثنين : الٱولى سيكون هذا القانون وسيلة لزج الناس في السجن بكل سهولة و بالقانون ، الثانية و هي الأخطر و لا اشك بالنوايا و هي فتح الباب لما يسما بمعاداة السامية و كراهية الأديان ....لنصل إلى عدم ذكر الٱيات القرٱنية التي يحدثنا الله عز و جل عن اليهود و النصارى ، كما هو الحال حاليا في فرنسا و في مساجدها

السلام عليكم
متى تشرع الحكومة في إعداد مشروع بناء :
المستشفيات
مدارس مجهزة بالتدفاة
إنهاء الطبقة الفقيرة
تشغيل الكفاءات الشابة مكان الشيوخ والعجاءز
انتخابات شرعية ونزيهة ودون تزوير
و....
و....
و...