الصحفي يوسف بطاش في ذمة الله

الله يرحمه و يوسع عليه

الموت لا يفشل فيها احد،ورسولنا اوصانا بذكر محاسن موتانا، اللهم يا رب العباد يا رحيم يا رحمن اعف عنه وتجاوز عن سيئاته وثبته عند السؤال واجعل قبره روضة من رياض فانك علام الغيوب، توفي اثر سكتة قلبية: هذه تاثيرا ضغوط الحياة التي نحياها كلنا، ولا وجود في عمل هذا الصحفي ما يدعو للعنصرية والجهوية والاصطفاف مع تيارات فراكفونية وفرانكوفيلية او ظلامية او اسلاموية او بعثية، كلها اقنعة استخدمت وتستخدم لتفريقنا والهائنا وضرب وحدتنا الوطنية وتشتيت افكارنا وركودنا وتحنيطنا.يا رب انزل السكينة على الجزائر يا رب اهدنا وتب عنا.تعازينا لعائلة الراحل واتضرع الى الله الا يريهم مكروها وان يغنيهم بالصبر والحبور.

محمد☪Mohamed ان شاء الله انت والعياشه و منتفخكم و عرابه ازولي و بني جلدته يا مخربي يا يهودي

اللهم تغمده بواسع رحمتك و الهم ـأهله و أحبابه جميل الصبر و السلوان

عليه ألف رحمة ولذويه الصبر والسلوان .

lah yerhmou wa wassae alih lakad fakadna akh mina el ossra el djezairia

قول للعباسي مازيدش يرد عليا

إنشاء الله دوركم العباسي ريس حميد Contrôleur وجهنمة تأكلكم كلكم واحد شيات تابعة للمخابرات الجزائرية غير شيات فقط من نوع الرديئ لذلك أعطاولكم دور شياطيين
أعتقدنا ممكن نساعد الجزائر
إنشرها في سبيل الله يا أنتم ماتخافوش من الله

الله يرحم كل موتى الجزائر ..... التسعينيات مكنت ابلبطاطش والحدادين والصحاب المهام القذرة واسياد السعداء .. لكن للاسف الشعب الجزائري شعر بعنصرية مقيتة وان البلاد بسببهم اتباعت الى فرنسا والفرنسية وهي من سيء الى أسوأ رايحة للحيط كون متكونش انتخابات نزيعة وتعيين احسن الجزائريين من 48 ولاية ...

الله يرحمو ويوسع عليه في هذه الجمعة المباركة.السكتة القلبية ستقضي على جميع المهمومين بحب الوطن في وطن اصبحنا نمسي ونصبح على الويلات والاخبار غير السارة مع ان بلدنا قارة مثقلة بالخيرات والكفاءات والعبقريات: لن نجوع ولن نعطش ومقبرة الشر والجوع قد دفناها.اللهم ارحم موتى المسلمين .اللهم ثبن هذا الصحفي الشاب المهموم عند السؤال واكرم نزله.انا لله وانا اليه راجعون.ا