الطلبة المتفوقون يطلبون تمكينهم من الدكتوراه دون مسابقة

لا يختلف اثنان،على أن هناك تظخيم في النقاط لبعض الطلبة ،لسبب او لآخر،لكن الجزم على انعدام مصطلح "التفوق " يوحي بكينونة شيء من العلة ،في نفسو بعض من الناقدين على هكذا مشروع، والتشكيك في قدرات الطلبة المتفوقين و الذي بلغ بعضهم درجة التفوق فوق العادة،وعليه : وجوب عدم التعميم ،و اتقاء التأويلات المبنية بعضها ،على قناعات واهية، ببساطة لأن الجار يذهب الكل ، احتراماتي ، بقلم ،طالب، يتطلع الى التفوق.

متفوقين بإعادة مواضيع في امتحانات، وإن ارادوا تحقيق مطلبكم يكون على أقل في خمس سنوات قادمة لكي تتساوا الفرص فلا يعقل أن تطبقوا القوانين التي تخدمكم في مسابقة لم يبقى لها إلا شهر

كنتُ سأضمّ صوتي لهم لو أنّ التفوّق كان نزيهاً شفّافاً باستثناء البعض طبعاً، أمَا والجميع يعلم كيف يكون التفوق فالمسابقة للجميع، وإن كانت بحدّ ذاتها مخرومة وليست مقياساً، الجزائر الجديدة ليست بالرداءة يا نخبة النخبة، بالله عليكم ما الذي يجعلكم تخافون المسابقة ما دمتم متفوّقين! أم أنكم غير واثقين من أنفسكم!؟

لو كانوا متفوقين حقا لما طلبوا هذا الطلب من الوزير ،نحن نعلم كيف توزع المعدلات سواء خلال المسابقات أوسنوات الدراسة ،لوكانت هناك عدالة إجتماعية لكان الرجل المناسب في المكان المناسب.

نؤيد هذا المطلب بقوة..على الأقل نضمن أن الطلبة الذين درسوا بجد وصدق في سنوات الليسانس والماستر هم ضمن من سيكونون دكاترة.. وما حدث في جامعة الوادي لا يزال (( سخون)).

يجب تحسين التعليم اولا و نفخ النقاط عادة من الصعب محوها وخاصة في الجامعة وهناك ايضا تكرار الامتحانات فتجد الطلاب يحفظون الاجابات ولو كانت مواد فهم فانا اتذكر وقت الجامعة مادة كيمياء تجد فيها تفاصيل القيام بتحويلات كيميائية وبعد اداء الامتحان تجد فتيات بنقاط عالية وعند القيام بتجارب تطبيقية لا يفقهون شيئا مع انهم يحفضونه

يجب ان تكون المسابقة الا للاوائل في الدفعات فقط اما الغثاء فهو احوى

متفوقين بالهف و المعريفة و الرشوة، و كذلك مسابقات معروفة اللعاب حميدة و الرشام حميدة. لك الله يا جزائر...حسبنا الله و نعم الوكيل..

اوو لماذا لم تطلبوا ايضا ارسال الشهادة من دون حتى دراسة عبر البريد في بلاد العجائب و تمييع كل شيئ ذي قيمة ؟؟ثم ما الذي يخيفكم ان كنتم بهذا المستوى العالي الا يقول المثل عند الامتحان يكرم المرء أو يهان؟.

مجرد تساؤل.
لماذا نخبة النخبة يتهربون من المسابقة أو الامتحان !!! ؟؟؟
منذ أسابيع طلب الأطباء المقيمون إعفائهم من امتحان نهاية التخصص واليوم طلبة الدكتورة يطالبون إعفاؤهم من المسابقة.
فعلا إن هذا لشيء عجاب.
لو توافق الوزارة على هذه البدع ستصبح عادة وتنتشر كالنار في الهشيم إلى كل المستويات في كل القطاعات.
للعلم أنني كنت ضد إلغاء امتحاني شهادة التعليم الابتدائي وشهادة التعليم المتوسط لهذه السنة، كون الجائحة لم تكن مبررا لأن التلاميذ في قاعات الامتحان في مأمن من كورنا أكثر من الشارع مع زملائهم أو في منازلهم مع ذويهم.

(Désolé d'écrire en Français, je n'ai pas de clavier en arabe).
C'est une aberration de le système de concours pour le doctorat, les gens veulent faire doctorat, sans aucun objectifs . Ils ont tous des diplômes d'ingénieurs ou de Master, mais par manque de postes de travail, ou retarder le mariage pour les fils (désolé de dire cette vérité) l'inscription en doctorat est devenue la solution. C'est une fuite vers l'avant sans aucun objectif. L'état doit penser à une solution pour les diplômés et vous verrez le doctorat, ne sera réservé qu'aux personnes motivés par la recherche.

ماالفرق بين الدكتوراه و شهادة التعليم الابتدائي اذا كانت تمنح لالذين لهم معدل 10 او اقل
في الماضي القريب كان عدد الدكاترة 10 الى 20 و اليوم في كل دار دكتور او اثتين و البحوث و الاطرحات المقدمة عبارة عن نسخ لاشخاص اخرى

مثلما عهدنا من هذه المنظمة: تاريخ حافل من الالتفاف حول القوانين, وابتزاز المسؤولين, ونشر الفوضى, وتشجيع الكسل.
ماذا يضر الطالب المتفوق من اجراء المسابقة؟ الا اذا كان طالب متفوق في التزوير.

أوافقهم على ألا تتجاوز مناصبهم 20 ‎%‎ من إجمالي المقاعد،وعلى أن تكون معدلاتهم مميّزة.