العثور على الطفلة “مريم” في سعيدة

هذا ليس اختطاف. الاختطاف هو عندما يؤخذ منك الطفل بالقوة. ولكن هذه الحالة تسمى اهمال. ولو كنت حالكما لاعدمت كل الآباء والأمهات الذين يهملون اطفالهم. كيف الوالدين ان يتركوا طفلة في عمرها سنتين تلعب لوحدها او تلعب مع أطفال لوحدهم. اما فيما يخص الكاميرا فعل ستحمي الاطفال من السيارات لو قطعوا الطريق او من الكلاب الضالة؟؟ طبعا لا. إذن الحل الوحيد هو معاقبة الاولياء المهملين لاطفالهم و يحب الحصان منهم مثل اوروبا

وكيف تم العثور عليها ؟
طاحت من سماء على مصالح الامن

اذا كان الموضوع اهمال الوالدين فيجب معاقبتهم لانهم عطلوا مشاغل الناس

دائما تتركونا في نهم للحقيقة لأنكم لم تذكروا لنا الأهم: ما أوصلها لعين البيضاء بسعيدة وتنقلها من حي 5 جويلية بوسط المدينة ؟ هل هربت بنفسها رغم سنها (fugue)؟ مقال مبهم غامض غموض القصة نفسها ...

حمدا لله على سلامتها. والي ولاية سعيدة راك طالع طالع طالع????

وهاهي الظاهرة تعود من جديد
هذه الظاهرة كانت موجودة بكثرة في وقت العصابة،
وكان إعلامهم يضخم لها تضخيما،
من إجل إرهاب الأمة والتشكيك فيها وفي كل شئ فيها،
وبذلك زرع فتنة الفرقة بمعنها الواسع °فرق لتسود°
وإلهاها بهذه الأفلام المرعبة لكي يقمون بمآربهم الإبليسية من نهب وإختلاس وغير ذلك
في غفلة من الشعب معناه أنها كانت من إستعملاتهم السياساوية المنتنة،
حيث كنا نسمع في كل أسبوع بخطف أطفال وقتلهم أو غير ذلك،
كأن الجزائر وحوش لحد كاتت هذه الأخبر تحير العاقل وغير العاقل،
فالإرهاب متعدد الجوانب والأهداف وهي بيئة الإجرام،

(( الأطفال المستعملين في التسول على حافة الطرق وفي الأماكن العمومية هم ضحايا السرقة عادة )) الغريب في أمر السلطات الجزائرية صمتها الشديد وعدم التحرك في أتخاذ الإجراءات الضرورية الصارمة بشأن حماية الأطفال المعرضين لكل المخاطر يوميا بفعل أستعمالم في التسول من طرف مجهولات على مرآى الجميع ويبدوا أن هؤلاء الأطفال مخذرون بحيث لا يتحركون ((ظاهرة التسول باستعمال الأطفال انتشرت في الجزائر بشكل خطير بسبب فتح الباب أمام المهاجرين السوريين خاصة واستغلتها المنحرفات الجزائريات وبعض المغربيات بتظاهرن أنهن سوريات . " التدخل لحماية القصر أضحى ضروري "

مبروك......الحمد لله على سلامتها

المفروض معاقبة الوالدين. كيف يتركون طفلة عندها سنتين تلعب وحدها في حديقة عمومية و يذهبان الى الطبيب

الحمد لله، عادت الطفلة إلى أحضان عائلتها
نتمنى أن تكون هاته المبادرة من الوالي تجربة مفيدة لخلق إستنفار عام و سط المواطنين و الجهات الأمنية في كل الولايات للتبليغ عن أي مجرم أو منحرف و خاصة مروجي السموم التي نخرت جسد الأمة و خاصة شبابها.