المجلس الشعبي الوطني يخصص 45 مليار لدعم حملة كورونا

من لحيته وبخرله مثل شعبي شا ئع يعني هذا النوام نتاع البرمان واخرهم يمتلك مايمتلك ٬من المال الحرام الا من رحم الله حبوا يديروا الصدقة من مال الشعب الى الشعب انهم حقا يطبقون شعار الجزائر الذي استعملوه لنهب المال العام " من الشعب وإلى الشعب " اف لكم ولافكاركم
آليس منكم رجل رشيد

انها ميزانية الاكل والنوم في الفنادق الفاخرة والتحواس وليست من جيوب ورواتب النائمين والنا ئمات الغير قانونيين الشعب يطالب بحل المجلسين وانتم تماطلون لا نعرف لماذا ...جلهم بل كلهم غير صالحين هم وهن عالة على الخزينة العمومية وعلى الاقتصاد وعلى المجتمع فلمادا لا يتم غلق بؤرة الفساد والفاسدين واشياء اخرى واقصد المجلسين مجلس النوام ومجلس العجزة ...

تقريبا كل الجزائريون إستجابوا للنداء و لكن يظهر و الله أعلم أن الرئس و أعضاء الحكومة ما زالو مترددين فما علينا الا نعيد قول اشاعر فيهم قوم اذا نبح الضيفان كلبهم قاموا لإطفاء النار فبخلوا حتى بمائهم و قالوا لعجوز بولي على النار فترحرحت بخلا و بالت بمقدار لعلى هذا البيت يثمر فيهم كما سبق و أن علقت به او يحمسهم للتنازل على راتب او راتبين

مليح خير ما تدوهم

ميزانية الماكلة هادي كل ما نجوز من تماك وقت الظهير نشم ريحت الشواء والكروفيت والشطاطح يوميا و الرقم هذا هو الرقم الشهري المخصص لهبش نوام البعرمان يعني انهم تبرعوا بميزانية غذاءهم لمدة شهر ولن يضرهم ذلك اي لا يضرهم غياب الفطور هذه المدة لانهم غائبون نعم نعم ستين مليون في الشهر والحصانة من المتابعة القضائية في شبهات الفساد والشقق والفيلات والبنغالوهات والسيارات وكل شيء بانكس وامتيازات اخرى موظفي الوايت هاوس ما عندهمش هاد الشي كامل وأول شيء يتبادر للذهن امام هذه الصورة المخلة بالحياء سياسيا هو ما الذي يقدمه هؤلاء او تلك الهيئة مقابل عيشة قياصرة روما التي يعيشوها فمتى ينتهي هذا الوضع السياسي الشاذ